عنوان الموضوع : راتب الزوجة.... عين على المجتمع (1)
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
::
عين على المجتمع، سنحاول من خلال هذه النافذة الإطلالة دوريا على قضية من القضايا التي تهمنا جميعا ومناقشة مختلف الآراء لاستخلاص النتائج المفيدة للجميع بإذن الله تعالى..
موضوع اليوم سنحاول من خلاله مناقشة قضية راتب الزوجة العاملة وكيفية تعاطي الطرفين أو الأطراف (في حال الإقامة مع الأسرة الكبيرة) معه، كما يعلم جميعنا أن مسألة نفقة الزوج على زوجته واجب شرعا وحق مشروع لها فعن الإمام مسلم في صحيحه روى حديثا عن ثوبان قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أفضل دينار ينفقه الرجل دينار ينفقه على عياله"
وفي حديث آخر روي عن أفضل الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: "أول ما يوضع في ميزان العبد نفقته على أهله"
لكن اليوم كما تعلمون جميعكم ظروف الحياة قد تغيرت وأصبحت المرأة بما فيها المتزوجة تعمل خارج البيت وتتقاضى أجرا قد يفوق أحيانا راتب زوجها وكثيرات يشتركن في مصاريف البيت مع الزوج ولا يوجد عيب في ذلك،، لكن؟؟
الحالة الأولى: إمرأة يشهد لها الجميع بحسن الخلق والجمال ومستواها العلمي العالي، موظفة بالقطاع الصحي تزوجت من صديق زوج صديقتها، كانت تحلم كالبقية ببيت سعيد أساسه المودة والرحمة، لكنها اصطدمت بواقع مخالف يكمن في استيلاء زوجها على جميع راتبها دون أن يترك لها شيئا، ترفض فكرة الانفصال بسبب ابنتها...
الحالة الثانية: إمرأة متعلمة خلوقة موظفة في إطار العقود، تزوجت من رجل موظف يتقاضى أجرا لا بأس به ويقيم مع عائلته،، تقول بأنه يحاسبها على كل فلس تصرفه برغم ضآلة الراتب بل أحيانا يقتطع جزءا منه ويعطي جميع راتبه لوالدته التي تتصرف في شؤون البيت.
::
حالات كثيرة يضيق المقام لذكرها جميعا، لكن نريد أن نعرف من واقع تجاربكم: هل يحق للزوج التحكم في راتب زوجته؟ ما هي الحدود في ذلك ومتى يجب طرح الموضوع للنقاش؟ هل راتب الزوجة حكر عليها حتى في حال عدم الحاجة إليه؟ ما هو موقف الزوجتين حسب رأيكم في الحالتين السالفتين؟
على بركة الله...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،
::
عين على المجتمع، سنحاول من خلال هذه النافذة الإطلالة دوريا على قضية من القضايا التي تهمنا جميعا ومناقشة مختلف الآراء لاستخلاص النتائج المفيدة للجميع بإذن الله تعالى..
موضوع اليوم سنحاول من خلاله مناقشة قضية راتب الزوجة العاملة وكيفية تعاطي الطرفين أو الأطراف (في حال الإقامة مع الأسرة الكبيرة) معه، كما يعلم جميعنا أن مسألة نفقة الزوج على زوجته واجب شرعا وحق مشروع لها فعن الإمام مسلم في صحيحه روى حديثا عن ثوبان قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أفضل دينار ينفقه الرجل دينار ينفقه على عياله"
وفي حديث آخر روي عن أفضل الخلق سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم: "أول ما يوضع في ميزان العبد نفقته على أهله"
لكن اليوم كما تعلمون جميعكم ظروف الحياة قد تغيرت وأصبحت المرأة بما فيها المتزوجة تعمل خارج البيت وتتقاضى أجرا قد يفوق أحيانا راتب زوجها وكثيرات يشتركن في مصاريف البيت مع الزوج ولا يوجد عيب في ذلك،، لكن؟؟
الحالة الأولى: إمرأة يشهد لها الجميع بحسن الخلق والجمال ومستواها العلمي العالي، موظفة بالقطاع الصحي تزوجت من صديق زوج صديقتها، كانت تحلم كالبقية ببيت سعيد أساسه المودة والرحمة، لكنها اصطدمت بواقع مخالف يكمن في استيلاء زوجها على جميع راتبها دون أن يترك لها شيئا، ترفض فكرة الانفصال بسبب ابنتها...
الحالة الثانية: إمرأة متعلمة خلوقة موظفة في إطار العقود، تزوجت من رجل موظف يتقاضى أجرا لا بأس به ويقيم مع عائلته،، تقول بأنه يحاسبها على كل فلس تصرفه برغم ضآلة الراتب بل أحيانا يقتطع جزءا منه ويعطي جميع راتبه لوالدته التي تتصرف في شؤون البيت.
::
حالات كثيرة يضيق المقام لذكرها جميعا، لكن نريد أن نعرف من واقع تجاربكم: هل يحق للزوج التحكم في راتب زوجته؟ ما هي الحدود في ذلك ومتى يجب طرح الموضوع للنقاش؟ هل راتب الزوجة حكر عليها حتى في حال عدم الحاجة إليه؟ ما هو موقف الزوجتين حسب رأيكم في الحالتين السالفتين؟
على بركة الله...
==================================
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
قضية شائكة جدا ما تعرضتِ إليه في هذا الموضوع غاليتي
لست مع تحكم الزوج أو أفراد عائلته براتب الزوجة أبدا ومطلقا
فهذا يُظهر انه لم يتزوجها إلا طمعا براتبها وليس لتكوين أسرة والمصيبة الكبرى حين يتدخل أهله في هذا الأمر
وللأسف هذه الظاهرة قد عمـت كثير من المجتمعات في وقتنا هذا
ولست ايضا مع احتكار الزوجة لمرتبها كاملا وعدم التعاون مع الزوج في المصروف
خاصة أن الحياة ومتطلباتها تجبر أي زوجين عاملين على التعاون
أرى ان الاتفاق بينهما والتراضي سيجنبهما المشاكل من سيشتري الخضار ..ومن سيشتري للأولاد .....وهكذا من متطلبات البيت ولوازمه
رد سريع ولي عودة بإذن الله
اشكركِ لطرحك القيم
::
قضية شائكة جدا ما تعرضتِ إليه في هذا الموضوع غاليتي
لست مع تحكم الزوج أو أفراد عائلته براتب الزوجة أبدا ومطلقا
فهذا يُظهر انه لم يتزوجها إلا طمعا براتبها وليس لتكوين أسرة والمصيبة الكبرى حين يتدخل أهله في هذا الأمر
وللأسف هذه الظاهرة قد عمـت كثير من المجتمعات في وقتنا هذا
ولست ايضا مع احتكار الزوجة لمرتبها كاملا وعدم التعاون مع الزوج في المصروف
خاصة أن الحياة ومتطلباتها تجبر أي زوجين عاملين على التعاون
أرى ان الاتفاق بينهما والتراضي سيجنبهما المشاكل من سيشتري الخضار ..ومن سيشتري للأولاد .....وهكذا من متطلبات البيت ولوازمه
رد سريع ولي عودة بإذن الله
اشكركِ لطرحك القيم
::
__________________________________________________ __________
هل يحق للزوج التحكم في راتب زوجته؟
لا يحق له ومن الاول لازم حطت النقاط على الحروف من ايام الخطبه واعلمته انها حرة التصرف براتبها
اصلا هي وين بدها تروح بالراتب اكيد راح تتصرف فيه على بيتها واولادها بس مش بالغصب لو اي رجل ما تطرق لراتب المرأة ونازعها عليه كان هي من نفسها راح تدعمه اما اذا غصب حقها فيه اكيد راح تقول خسارة فيه اي مساعدة
انا امرأة عامله وما شاء الله عمر زوجي ما طلب مني فلوس وانا ادعم اولادي واشتري لبيتي كل اللي نفسي فيه بالعقل وما بيدخل ابدأ
وهو بيشتري كل شئ اطلبه للبيت وعمرة ما قال ما معي بالعكس انا مرات بطلب منه وبيعطيني
وهذا السلوك السوي لا يكون الا من الرجال ذوي الدين الذي يعرفون ما لهم وما عليهم
الله يعين النساء على بعض الرجال
لا يحق له ومن الاول لازم حطت النقاط على الحروف من ايام الخطبه واعلمته انها حرة التصرف براتبها
اصلا هي وين بدها تروح بالراتب اكيد راح تتصرف فيه على بيتها واولادها بس مش بالغصب لو اي رجل ما تطرق لراتب المرأة ونازعها عليه كان هي من نفسها راح تدعمه اما اذا غصب حقها فيه اكيد راح تقول خسارة فيه اي مساعدة
انا امرأة عامله وما شاء الله عمر زوجي ما طلب مني فلوس وانا ادعم اولادي واشتري لبيتي كل اللي نفسي فيه بالعقل وما بيدخل ابدأ
وهو بيشتري كل شئ اطلبه للبيت وعمرة ما قال ما معي بالعكس انا مرات بطلب منه وبيعطيني
وهذا السلوك السوي لا يكون الا من الرجال ذوي الدين الذي يعرفون ما لهم وما عليهم
الله يعين النساء على بعض الرجال
__________________________________________________ __________
السلام عليكم
أنت تعرضين نوعين من القضايا مدمجة معا: راتب الزوجة و سكنها مع أهل زوجها أو حماتها
النوع الثاني مرفوض من جانبي تماما و له من العواقب السيئة ما يكفي حتى بدون الاستيلاء على راتب الزوجة و لو اجتمع الاثنان "السكن المشترك و الاستيلاء على الراتب" تكون كارثة
بالنسبة لراتب الزوجة أو أي مال يخصها و من ذمتها المالية لا يحل لأي شخص الاستيلاء عليه أو التحكم فيه و لا أخذه بعين الحياء "يعني الزوجة تستحي أحيانا رفض طلبات الزوج بالذات لو عروس جديدة فتعطيه ما يريد"
و لمن لا يعرف فإن مهر الزوجة مثلا هو حق خالص لها لا يحل حتى لأبيها أن يأخذه و هو للأسف في بعض البلاد يتم إلغاؤه و يؤثث البيت مشاركة بين أهل العروس و العريس
و من جانب آخر لا أرى زوجة تبخل أبدا بمالها على بيتها أو أولادها... لكن العطاء شيء و الإكراه شيء آخر
و هناك زوجات ترتكب خطأ فادحا "بتعويد " زوجها على أخذ مالها و تنتظر أن يصبح ممتنا بعد هذا أو يرد لها حقها و في الغالب تكتشف نتيجة هذا الخطأ بعد سنوات و تجد أمامها شخصا جاحدا أو معتبرا أن مالها حقه المكتسب و لو أرادت إصلاح الأمر تصطدم بوجه آخر
بل أن بعض الزوجات يكتشفن أن مساعدتهن أثمرت عن "زوجة ثانية" لأن الزوج استطاع إدخار ما يكفي للزواج الثاني فهو لم يكن ينفق من الأساس على الأولى و كل هذا لأنها أهدرت حقها كزوجة تستحق النفقة
على الزوجة أن تشعر زوجها دوما بأنه المسئول الأول عن البيت و أن الماديات تتعلق به أولا و أخيرا و لا يجب أن تخرج مالها بسهولة و لو وقفت بجانب زوجها في محنة مالية عليها أن تتأكد من أن جميلها محفوظ و ليس تحصيل حاصل
و من كثرة ما يحدث من المشاكل في عصرنا أنصح كل زوجة عاملة أو تمتلك عائدا أن تعطي بحذر شديد و تقنع زوجها أن طلباتها كثيرة و أنه مسئول مهما حدث عن نفقاتها
و عليها أن تدرك "طبيعة زوجها" تماما فبعض الرجال عندهم من عزة النفس ما يجعلهم يأنفون عن النظر لمال الزوجة و بعضهم يرد الجميل و بعضهم جاحد و كل هذه الصفات لا تظهر إلا بعد سنوات من العشرة
لكن انتبهي أيتها الزوجة فقد تصنعين بيديك رجلا جاحدا و أنانيا دون أن تدري
و كما قالت الأخت من البداية على الزوجة الإتفاق مع زوجها على وضعها كموظفة لها راتب و موقفه من راتبها و معظم الزيجات تتم بدون اتفاقات حقيقية تمس الأمور الهامة
لكن من الأمور الهامة أن تحدد الزوجة ما لها و ما عليها في الأمور المادية و أن راتبها من حقها و تتأكد أن زوج المستقبل لن ينظر إليه بل سيحاول بقدر طاقته أن يكفيها بماله كأنها لا تعمل
تحياتي
أنت تعرضين نوعين من القضايا مدمجة معا: راتب الزوجة و سكنها مع أهل زوجها أو حماتها
النوع الثاني مرفوض من جانبي تماما و له من العواقب السيئة ما يكفي حتى بدون الاستيلاء على راتب الزوجة و لو اجتمع الاثنان "السكن المشترك و الاستيلاء على الراتب" تكون كارثة
بالنسبة لراتب الزوجة أو أي مال يخصها و من ذمتها المالية لا يحل لأي شخص الاستيلاء عليه أو التحكم فيه و لا أخذه بعين الحياء "يعني الزوجة تستحي أحيانا رفض طلبات الزوج بالذات لو عروس جديدة فتعطيه ما يريد"
و لمن لا يعرف فإن مهر الزوجة مثلا هو حق خالص لها لا يحل حتى لأبيها أن يأخذه و هو للأسف في بعض البلاد يتم إلغاؤه و يؤثث البيت مشاركة بين أهل العروس و العريس
و من جانب آخر لا أرى زوجة تبخل أبدا بمالها على بيتها أو أولادها... لكن العطاء شيء و الإكراه شيء آخر
و هناك زوجات ترتكب خطأ فادحا "بتعويد " زوجها على أخذ مالها و تنتظر أن يصبح ممتنا بعد هذا أو يرد لها حقها و في الغالب تكتشف نتيجة هذا الخطأ بعد سنوات و تجد أمامها شخصا جاحدا أو معتبرا أن مالها حقه المكتسب و لو أرادت إصلاح الأمر تصطدم بوجه آخر
بل أن بعض الزوجات يكتشفن أن مساعدتهن أثمرت عن "زوجة ثانية" لأن الزوج استطاع إدخار ما يكفي للزواج الثاني فهو لم يكن ينفق من الأساس على الأولى و كل هذا لأنها أهدرت حقها كزوجة تستحق النفقة
على الزوجة أن تشعر زوجها دوما بأنه المسئول الأول عن البيت و أن الماديات تتعلق به أولا و أخيرا و لا يجب أن تخرج مالها بسهولة و لو وقفت بجانب زوجها في محنة مالية عليها أن تتأكد من أن جميلها محفوظ و ليس تحصيل حاصل
و من كثرة ما يحدث من المشاكل في عصرنا أنصح كل زوجة عاملة أو تمتلك عائدا أن تعطي بحذر شديد و تقنع زوجها أن طلباتها كثيرة و أنه مسئول مهما حدث عن نفقاتها
و عليها أن تدرك "طبيعة زوجها" تماما فبعض الرجال عندهم من عزة النفس ما يجعلهم يأنفون عن النظر لمال الزوجة و بعضهم يرد الجميل و بعضهم جاحد و كل هذه الصفات لا تظهر إلا بعد سنوات من العشرة
لكن انتبهي أيتها الزوجة فقد تصنعين بيديك رجلا جاحدا و أنانيا دون أن تدري
و كما قالت الأخت من البداية على الزوجة الإتفاق مع زوجها على وضعها كموظفة لها راتب و موقفه من راتبها و معظم الزيجات تتم بدون اتفاقات حقيقية تمس الأمور الهامة
لكن من الأمور الهامة أن تحدد الزوجة ما لها و ما عليها في الأمور المادية و أن راتبها من حقها و تتأكد أن زوج المستقبل لن ينظر إليه بل سيحاول بقدر طاقته أن يكفيها بماله كأنها لا تعمل
تحياتي
__________________________________________________ __________
اختى القضيه شائكه جدا جدا وانا من الناس الى عانوا كتير جدا من الحكايه دى
الاول لان زوجى قعد فتره من غير شغل وكان فى اول جوازنا وطبعا مكنش بيسالنى اى حاجه خالص لانى انا اللى بعمل كل حاجه
بعد ما اشتغل بدات المشاكل لانه بدا يسال عن كل قرش جاى منين ورايح فين وطالبنى انه يعين فلوس باسمه فى البنك انا طبعا رفضت وكانت مشكله كبيره
الله المستعان
لى عوده باذن الله
الاول لان زوجى قعد فتره من غير شغل وكان فى اول جوازنا وطبعا مكنش بيسالنى اى حاجه خالص لانى انا اللى بعمل كل حاجه
بعد ما اشتغل بدات المشاكل لانه بدا يسال عن كل قرش جاى منين ورايح فين وطالبنى انه يعين فلوس باسمه فى البنك انا طبعا رفضت وكانت مشكله كبيره
الله المستعان
لى عوده باذن الله
__________________________________________________ __________
اختي
طرحك متكرر وفي كل مرة تختلف المشاركات والاجابات
راتب الزوجة من حق من؟؟؟؟
كإمرأة عاملة أصدقك القول أنني أجهل الرد
لأني تزوجت وأنا موظفة
ولم أناقش مع زوجي هذه المسألة أبداً
تعرضت لظروف مع ولادة أبنائي تركت معها العمل
وعدت للعمل بعد أن كبروا
والموضوع لا يعني شيئا بالنسبة لي لان تعامل زوجي مع لم يتغير نهائي
راتبي لبيتي
جزء منه للمواصلات واحتياجاتي الخاصة
والجزء الأكبر للجامعات واحتياجات البيت
وفي فترة من الفترات كنت اعطي راتبي كله لزوجي كي يتصرف به
واحتفظ بما يكفيني
والحمد لله المركب تسير بالاتفاق
وكثيرا ما أسمع عن مشاكل الموظفات مع أزواجهن ومع أهل الزوج بسبب الطمع بالراتب
لذا اتفق مع الاخت التي قالت ان على الموظفة من البداية ان تناقش مسألة الراتب مع الخطيب وتضع النقاط على الحروف
وردا على السؤال راتب الزوجة من حق من
الراتب من حقها شرعا واموالها حقها ولا اختلاف
لكن لا تنسي ان خروج المرأة من بيتها ووقتها في العمل
هذا الوقت من حق الزوج والبيت
لذا لا مانع من المساهمة في مصاريف البيت
ولا داعي ان يذهب الراتب كله ع الميك أب والملابس والحفلات والخروج مع الصديقات
كما تفعل بعض الموظفات هداهن الله وإيانا
طرحك متكرر وفي كل مرة تختلف المشاركات والاجابات
راتب الزوجة من حق من؟؟؟؟
كإمرأة عاملة أصدقك القول أنني أجهل الرد
لأني تزوجت وأنا موظفة
ولم أناقش مع زوجي هذه المسألة أبداً
تعرضت لظروف مع ولادة أبنائي تركت معها العمل
وعدت للعمل بعد أن كبروا
والموضوع لا يعني شيئا بالنسبة لي لان تعامل زوجي مع لم يتغير نهائي
راتبي لبيتي
جزء منه للمواصلات واحتياجاتي الخاصة
والجزء الأكبر للجامعات واحتياجات البيت
وفي فترة من الفترات كنت اعطي راتبي كله لزوجي كي يتصرف به
واحتفظ بما يكفيني
والحمد لله المركب تسير بالاتفاق
وكثيرا ما أسمع عن مشاكل الموظفات مع أزواجهن ومع أهل الزوج بسبب الطمع بالراتب
لذا اتفق مع الاخت التي قالت ان على الموظفة من البداية ان تناقش مسألة الراتب مع الخطيب وتضع النقاط على الحروف
وردا على السؤال راتب الزوجة من حق من
الراتب من حقها شرعا واموالها حقها ولا اختلاف
لكن لا تنسي ان خروج المرأة من بيتها ووقتها في العمل
هذا الوقت من حق الزوج والبيت
لذا لا مانع من المساهمة في مصاريف البيت
ولا داعي ان يذهب الراتب كله ع الميك أب والملابس والحفلات والخروج مع الصديقات
كما تفعل بعض الموظفات هداهن الله وإيانا