عنوان الموضوع : ماهى قوانينك؟
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
انا مشكلتى فى التعامل مع الناس فانا اتعامل بعفوية مع الناس وبطيبة شديدة عملا بمبداء احبب لااخيك ماتحب لنفسك وجدت ان هدة العبارة غير صحيحة واتفاجئ بخيبات امل من الناس الدين اتعامل معهم ارجوكم ان تدلونى على الخطوط التى تضعها كل واحدة منكن للتعامل مع الاخرين ولاتتعرض للمواقف الغريبة وليستفيد الجميع
==================================
والله يا اخت ورد جوري انك حطيتي ايدك عالجرح وياما تعرضت لمواقف محرجة بسبب الطيبة لانو الناس بهذا الزمان بيعتبروها سذاجة اتمنى احد يفيدنا
__________________________________________________ __________
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بداية أشير على أن مبدأ أحب لأخيك ما تحب لنفسك ليس هو نفسه التعامل بعفوية وطيبة مبالغ فيها مع الناس
لذا أقول أنه بامكان أي مرء أن يقيم المبدأ ويتجنب طيبته المبالغ فيها
فعليك اذن ياعزيزتي أن تكوني أكثر صرامة في معاملتك مع الشخص بطيبة قلبية محدودة لا تصل الى درجة الاستغلال
طيبة لن تجعلك في تنازل دائم عن حقك
فالحق حق والحفاظ على كرامتك واجب وصرامتك في الامور ضرورية
أحبي لأخيك ما تحبي لنفسك ولكن لا تدعي هذا الحب يهوي بك الى الهاوية
اجعلي قلبك أبيض صافي لا حقد ولا غل لاخيك المسلم كوني مع الناس وأحبيهم وساعديهم اذا كان بالامكان
لكن ممتلكاتك تظل لك وحقوقك لك لا لغيرك ولا غنى عنها
تذكري أن تنازلك المبالغ فيه لن يجلب لك الا استغلال الناس اليك ثم استحقارهم فيما بعد لذكائك
فلتتجنبي ذلك لتتجنبي سقوطك في خيبات الأمل التي لن تدلي بك الى لنكران الذات وتعبها
وفقك الله وأسعدك لما فيه الخير والصلاح
بداية أشير على أن مبدأ أحب لأخيك ما تحب لنفسك ليس هو نفسه التعامل بعفوية وطيبة مبالغ فيها مع الناس
لذا أقول أنه بامكان أي مرء أن يقيم المبدأ ويتجنب طيبته المبالغ فيها
فعليك اذن ياعزيزتي أن تكوني أكثر صرامة في معاملتك مع الشخص بطيبة قلبية محدودة لا تصل الى درجة الاستغلال
طيبة لن تجعلك في تنازل دائم عن حقك
فالحق حق والحفاظ على كرامتك واجب وصرامتك في الامور ضرورية
أحبي لأخيك ما تحبي لنفسك ولكن لا تدعي هذا الحب يهوي بك الى الهاوية
اجعلي قلبك أبيض صافي لا حقد ولا غل لاخيك المسلم كوني مع الناس وأحبيهم وساعديهم اذا كان بالامكان
لكن ممتلكاتك تظل لك وحقوقك لك لا لغيرك ولا غنى عنها
تذكري أن تنازلك المبالغ فيه لن يجلب لك الا استغلال الناس اليك ثم استحقارهم فيما بعد لذكائك
فلتتجنبي ذلك لتتجنبي سقوطك في خيبات الأمل التي لن تدلي بك الى لنكران الذات وتعبها
وفقك الله وأسعدك لما فيه الخير والصلاح
__________________________________________________ __________
اختي العزيزة بارك الله فيك
بالبداية عزيزتي " حب لاخيك ما تحب لنفسك "
هذه مو عبارة عادية
وانما حديث نبوي
عن أنس بن مالك رضي الله عنه خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
: ( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) ،
رواه البخاري ومسلم .
والحديث صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم
وما بنقدر نحكي انه غير واقعي او خطأ
استغفر الله العظيم
والمشكلة يا اختي الغالية مو بالحديث وانما في فهمنا
وحبيت تشاركيني والاخوات بشرح الحديث كما قرأته فهو رائع
ومن خلال الشرح رح نعرف كيفية تطبيق الحديث ومعناه :
(( حرص الإسلام بتعاليمه وشرائعه على تنظيم علاقة الناس بربهم تبارك وتعالى ، حتى ينالوا السعادة في الدنيا والآخرة ،
وفي الوقت ذاته شرع لهم ما ينظم علاقتهم بعضهم ببعض ؛ حتى تسود الألفة والمحبة في المجتمع المسلم ،
ولا يتحقق ذلك إلا إذا حرص كل فرد من أفراده على مصلحة غيره حرصه على مصلحته الشخصية ، وبذلك ينشأ المجتمع الإسلامي قويّ الروابط ، متين الأساس .
ومن أجل هذا الهدف ، أرشد النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى تحقيق مبدأ التكافل والإيثار ، فقال
: ( لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه )
، فبيّن أن من أهم عوامل رسوخ الإيمان في القلب ، أن يحب الإنسان للآخرين حصول الخير الذي يحبه لنفسه ،
من حلول النعم وزوال النقم ، وبذلك يكمل الإيمان في القلب .
وإذا تأملنا الحديث ، لوجدنا أن تحقيق هذا الكمال الإيماني في النفس ، يتطلب منها سموا في التعامل ،
ورفعة في الأخلاق مع الغير ، انطلاقا من رغبتها في أن تُعامل بالمثل ، وهذا يحتّم على صاحبها أن يصبر على أذى الناس ،
ويتغاضى عن هفواتهم ، ويعفو عمن أساء إليه ، وليس ذلك فحسب ،
بل إنه يشارك إخوانه في أفراحهم وأتراحهم ، ويعود المريض منهم ، ويواسي المحتاج ، ويكفل اليتيم ،
ويعيل الأرملة ، ولا يألو جهدا في تقديم صنائع المعروف للآخرين ، ببشاشةِ وجه ، وسعة قلب ، وسلامة صدر .
وكما يحب للناس السعادة في دنياهم ، فإنه يحب لهم أن يكونوا من السعداء يوم القيامة ،
لهذا فهو يسعى دائما إلى هداية البشرية ،
وإرشادهم إلى طريق الهدى ، واضعا نصب عينيه قول الله تعالى
: { ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين } ( فصلت : 33 ) .
ويتسع معنى الحديث ، ليشمل محبة الخير لغير المسلمين ، فيحب لهم أن يمنّ الله عليهم بنعمة الإيمان ،
وأن ينقذهم الله من ظلمات الشرك والعصيان ، ويدل على هذا المعنى ما جاء في رواية الترمذي لهذا الحديث ، قال صلى الله عليه وسلم :
( وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مسلما ) .
ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم خير أسوة في حب الخير للغير ،
فهو عليه الصلاة والسلام لم يكن يدّخر جهدا في نصح الآخرين ،
وإرشادهم إلى ما فيه صلاح الدنيا والآخرة ،
روى الإمام مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لأبي ذر رضي الله عنه : ( يا أبا ذر إني أراك ضعيفا ، وإني أحب لك ما أحب لنفسي ، لا تأمرنّ على اثنين ، ولا تولين مال يتيم ) .
ومن مقتضيات هذا الحديث ، أن يبغض المسلم لأخيه ما يبغضه لنفسه ، وهذا يقوده إلى ترك جملة من الصفات الذميمة ، كالحسد والحقد ، والبغض للآخرين ، والأنانية و الجشع ، وغيرها من الصفات الذميمة ، التي يكره أن يعامله الناس بها )).
اما بالنسبة لعلاقتك بالاخرين
انا من رايي اذا احترمت المرأة نفسها
وكرمت حالها رح تفرض احترامها على الاخرين بطريقة غير مباشرة
واذا اساء الها شخص ما
فلتقابل الاساءة بالاحسان ولها الاجر العظيم
واذا وجدت ان شخص ما (سواء رجل وا امرأة )بيسخر منها او بيغلط عليها او بيستهزأ
حتى ولو على سبيل المزاح فهي بين خيارين:
اما ان تعفو وتصفح وتحتسب ذلك عند الله
ولها الاجر العظيم
او تجلس مع هذا الشخص بمفردها
وتبين له مدى ضيقها وانزعاجها من تصرفاته
وانها لا ترضى لنفسها هذا الفعل منه او منها
ومن عمل خيرا واخلص النية لله
فالله لا يضيع اجر العاملين
بارك الله فيك
بالبداية عزيزتي " حب لاخيك ما تحب لنفسك "
هذه مو عبارة عادية
وانما حديث نبوي
عن أنس بن مالك رضي الله عنه خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم قال
: ( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه ) ،
رواه البخاري ومسلم .
والحديث صحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم
وما بنقدر نحكي انه غير واقعي او خطأ
استغفر الله العظيم
والمشكلة يا اختي الغالية مو بالحديث وانما في فهمنا
وحبيت تشاركيني والاخوات بشرح الحديث كما قرأته فهو رائع
ومن خلال الشرح رح نعرف كيفية تطبيق الحديث ومعناه :
(( حرص الإسلام بتعاليمه وشرائعه على تنظيم علاقة الناس بربهم تبارك وتعالى ، حتى ينالوا السعادة في الدنيا والآخرة ،
وفي الوقت ذاته شرع لهم ما ينظم علاقتهم بعضهم ببعض ؛ حتى تسود الألفة والمحبة في المجتمع المسلم ،
ولا يتحقق ذلك إلا إذا حرص كل فرد من أفراده على مصلحة غيره حرصه على مصلحته الشخصية ، وبذلك ينشأ المجتمع الإسلامي قويّ الروابط ، متين الأساس .
ومن أجل هذا الهدف ، أرشد النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى تحقيق مبدأ التكافل والإيثار ، فقال
: ( لايؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه )
، فبيّن أن من أهم عوامل رسوخ الإيمان في القلب ، أن يحب الإنسان للآخرين حصول الخير الذي يحبه لنفسه ،
من حلول النعم وزوال النقم ، وبذلك يكمل الإيمان في القلب .
وإذا تأملنا الحديث ، لوجدنا أن تحقيق هذا الكمال الإيماني في النفس ، يتطلب منها سموا في التعامل ،
ورفعة في الأخلاق مع الغير ، انطلاقا من رغبتها في أن تُعامل بالمثل ، وهذا يحتّم على صاحبها أن يصبر على أذى الناس ،
ويتغاضى عن هفواتهم ، ويعفو عمن أساء إليه ، وليس ذلك فحسب ،
بل إنه يشارك إخوانه في أفراحهم وأتراحهم ، ويعود المريض منهم ، ويواسي المحتاج ، ويكفل اليتيم ،
ويعيل الأرملة ، ولا يألو جهدا في تقديم صنائع المعروف للآخرين ، ببشاشةِ وجه ، وسعة قلب ، وسلامة صدر .
وكما يحب للناس السعادة في دنياهم ، فإنه يحب لهم أن يكونوا من السعداء يوم القيامة ،
لهذا فهو يسعى دائما إلى هداية البشرية ،
وإرشادهم إلى طريق الهدى ، واضعا نصب عينيه قول الله تعالى
: { ومن أحسن قولا ممن دعا إلى الله وعمل صالحا وقال إنني من المسلمين } ( فصلت : 33 ) .
ويتسع معنى الحديث ، ليشمل محبة الخير لغير المسلمين ، فيحب لهم أن يمنّ الله عليهم بنعمة الإيمان ،
وأن ينقذهم الله من ظلمات الشرك والعصيان ، ويدل على هذا المعنى ما جاء في رواية الترمذي لهذا الحديث ، قال صلى الله عليه وسلم :
( وأحب للناس ما تحب لنفسك تكن مسلما ) .
ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم خير أسوة في حب الخير للغير ،
فهو عليه الصلاة والسلام لم يكن يدّخر جهدا في نصح الآخرين ،
وإرشادهم إلى ما فيه صلاح الدنيا والآخرة ،
روى الإمام مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لأبي ذر رضي الله عنه : ( يا أبا ذر إني أراك ضعيفا ، وإني أحب لك ما أحب لنفسي ، لا تأمرنّ على اثنين ، ولا تولين مال يتيم ) .
ومن مقتضيات هذا الحديث ، أن يبغض المسلم لأخيه ما يبغضه لنفسه ، وهذا يقوده إلى ترك جملة من الصفات الذميمة ، كالحسد والحقد ، والبغض للآخرين ، والأنانية و الجشع ، وغيرها من الصفات الذميمة ، التي يكره أن يعامله الناس بها )).
اما بالنسبة لعلاقتك بالاخرين
انا من رايي اذا احترمت المرأة نفسها
وكرمت حالها رح تفرض احترامها على الاخرين بطريقة غير مباشرة
واذا اساء الها شخص ما
فلتقابل الاساءة بالاحسان ولها الاجر العظيم
واذا وجدت ان شخص ما (سواء رجل وا امرأة )بيسخر منها او بيغلط عليها او بيستهزأ
حتى ولو على سبيل المزاح فهي بين خيارين:
اما ان تعفو وتصفح وتحتسب ذلك عند الله
ولها الاجر العظيم
او تجلس مع هذا الشخص بمفردها
وتبين له مدى ضيقها وانزعاجها من تصرفاته
وانها لا ترضى لنفسها هذا الفعل منه او منها
ومن عمل خيرا واخلص النية لله
فالله لا يضيع اجر العاملين
بارك الله فيك
__________________________________________________ __________
العبارة اختي صحيحة يكفينا انها جاءت على لسان خير البرية
لكننا في مجتمع اهنل النصائح والمبادئ وبدا يعمل وفق الاهواء والمصالح
فتغيرت علاقاتنا الاجتماعية
نعم اتعامل مع الناس بطيبة واحافظ على كرامتي اتنازل متى ما كان التنازل ممكنا ومفيدا وبادرة حسن نية واتعامل طيبة مفرطة مع الاطفال
لكن الحزم مهم وضروري في علاقاتنا ايضا
فالطيبة لا تتعارض والحزم
زابقي بيني وبين الناس شعرة ان شدوها ارخيت وان ارخوها شددت
لكننا في مجتمع اهنل النصائح والمبادئ وبدا يعمل وفق الاهواء والمصالح
فتغيرت علاقاتنا الاجتماعية
نعم اتعامل مع الناس بطيبة واحافظ على كرامتي اتنازل متى ما كان التنازل ممكنا ومفيدا وبادرة حسن نية واتعامل طيبة مفرطة مع الاطفال
لكن الحزم مهم وضروري في علاقاتنا ايضا
فالطيبة لا تتعارض والحزم
زابقي بيني وبين الناس شعرة ان شدوها ارخيت وان ارخوها شددت
__________________________________________________ __________
انا من هالمبدا ولاني ما بقدر بحياتي الا اتعامل بهادا الحديث ومن كثر ما تعرضت لمواقف محرجه ومواقف انصدمت فيا من اللي قبالي كيف بعاملني حتى اقرب الناس الي قررت اني ابتعد عن كل الناس وما اتدخل باي حد وما اسال عن شي ابدا غير بس كيف حالكم وان صدفت وحكو قدامي مشكله او اي شي ما بيحكي غير الله بعين والله يوفق ولقيت هالشي اريح شي وما بتعرض لمواقف محرجه او غيرها لانو اجرح اللي بلقلب وبالذات ليكون من انسان عزيز على قلبك صعب يتداوي وبيضل ينزف مهما حاولتي انك تطببيه