بسم الله نبدأ
الكلام يأثر على السلوك ..ماذا تقول لنفسك؟
كلام سلبي او إيجابي
ونحن نسمع و نتكلم بالسلبي أكثرمن الايجابي..فنتحطم ونصبح عدوانين وفاشلين وعندنا إكتئاب ..لان العقل يخزن في الذاكرة الكلام
نحن نرى الحياة كلها مشاكل ..ما تركز علية سوف تجده.اذا ركزناعلى الحلول سوف نجدها
الكلمات سحر .استخدم الكلام الطيب
لابد من نقدر نفسنا ونحترمها ونحفز نفوسنا
حياتنا هي مجموعة من العادات ثم نمل منها.اذا أعمل تجديد وأكسر العادات أتعلم وأعمل أي شيء مفيد.ولا أعيش دور الضحية
نحن عندنا فرص كثيرة من الجيل السابق من جميع النواحي وكفايه عالم الأنترنت
أعرف قدراتي..ثم أضع هدف محدد(أريد اتعلم الانجليزيه خلال سنة..أريد يصبح وزني 60 كيلو بعد سته شهور...الخ)..أعمل دراسة وخطوات
وأبدأ وأستمر بدون ملل...واذا لم أستطيع الاستمرار يكون بسبب عدم قناعتي بالهدف الذي اريده.بمعنى لماذا أريد أنقص وزني .أذا لم تجد أجابة .اذا مش حتقدر توصل للهدف
لا تستسلم للواقع الذي انت فيه وتعيش تنتقد حياتك
يوجد قانون (لا تغير الهدف بل غير الوسيلة ) تريد تنقص وزنك أذهب للجم الرياضي ,اكتشفت بعد فترة انه سعره غالي عليك .غير الوسيلة ومارس المشي او السباحة ولكن لا تترك الهدف
لا تعيش حياة روتين ثم تموت .وأجعل لك أثرفيها .إن لم تزد شيء فيها تكون انت زائد عليها ..ولا تعيش بأقل ما تستحق
أحبكم في الله

الإنسان الإيجابي هو من لا يقف محلك سر ، ويبحث عن حلول لمشاكله والعمل عليها.
من يظل في دائرة إخفاقاته ولا يتعلم منها ولا يتجاوزها ، لن يذق طعم النجاح،
فالنجاح يأتي بالصبر والمثابرة والتعلم من الأخطاء وعدم تكرارها.
مع السعي دائماً لتطوير الذات وتثقيفها مع الإستعانة بالله والدعاء لتذليل المصاعب.

ديننا يدعو إلى العمل والتعلم وقد بدأت الرسالة بكلمة ( إقرأ )
وقد كان الرسول صلى الله عليه وسلم أكثر الخلق إيجابية ولم ييأس في الدعوى إلى الله ،
على الرغم مما قابله من معوقات ونصب العداء له ومحاربته.
ولكنه صبر وإستعن بالله وعمل بكل ما إستطاع على نشر الدعوة والدين القيم.

مصاحبة الإيجابيين والمتفائلين والإبتعاد عن السلبيين والمُحبَطين والمتشائمين ،
له دور وتأثير كبير على بث روح إيجابية متفائلة تساعد صاحبها في تحقيق طموحاته بالعمل ،
وليس بالبكاء والعويل لعدم إستطاعته تحقيق أحلامه.
فالإيجابي ينشر هالة من حوله تنتشر وتعم المكان وتنتقل لمن حوله
وكذلك يفعل السلبي ؛ ينشر حوله هالة من السلبية تبث روح تشاؤم وإحباط في المكان .
فهم يائسون كثيروا الشكوى والتذمر ولا يعملوان بقدر ما يشتكون.

مررت بتجارب أن إضطررت للتعامل مع أناس سلبيون متذمرون يشتكون دوماً ولا يرون أي أمل للحلول.
حتى عندما يقص علينا أحدهم موقف طريف يستدعي الضحك لا يضحكون ، ولا يبتسمون.
حتى قررت ذات مرة - في أحد الكورسات - أن أغير مكاني وأجلس بعيدة عن إحداهن حتى لا تنتقل لي عدوى الكآبة والسخط والتذمر الدائم.

موضوعك جميل أختي
أعتذر لكِ عن الإطالة

لا تغير الهدف بل غير الوسيلة
كلام رائع
تمسك بهدفك وطموحك واحلامك ولاتياس
شكرا لكي

كلامك جميل اختي
جزاك الله خيرا
تحياتي

كلامك درر ماشاء الله

و أضيف عليه ما تعلمته من حياتي

كنت سابقا أنزعج من إخفاقاتي و أحزن ولم أكن أعرف أني أثبط نفسي( هي رسالة للمخ أنك عاجز)
و لما أصبحت أضحك على إخفاقاتي فسرعان ما أحقق هدفي( الضحك جرعة إيجابية و طاقة تحرر المخ وتجعله يفكر أفضل)

تعلمت أن لا ألغي أحلامي و أهدافي بل أؤجلها لحين يتيسر لها السبيل لا يهم متى المهم أن تتحقق

تعلمت ألا أحد يستطيع أن يقيدك مالم تقبل و لا أحد يكسر قيدك ما لم تفعل

جاور السعيد تسعد و جاور المتفائل تكن مثله و ابتعد عن الشاكي الباكي المتذمر من كل شيء حوله فسوف يعديك

تقبلي مروري

شكرا كرزة حمرااء على الاضافة
هذة المعلومة مجربة بس بدها صبر لازم نكمل 21 يوم
تصدقو سهل نبرمج العقل الباطني ونضحك ونمثل عليه بس بالصبر القليل