عنوان الموضوع : .•´♥ صورة اجتماعية من الحياة اليومية .•´♥ موضوع اجتماعي
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
رائعة يا ام البنين
فهكذا هي الشخصيات السوية يثقل كاهلها الشعور بالذنب و تحمل مسئولية
ما اقترفته ايديها
فام جعفر تشعر بمسئوليتها تجاه فساد الطعام و رميه في القمامة و ترجو
الا يعلم ابو جعفر حتى لا يحزن على ضياع امواله و تخجل من مواجهته
و ابو جعفر يكسر الصحن و يخفي اثره قدر الامكان ولكن هكذا هم الرجال
لا يخفون اثارهم بشكل تام
و من المضحك عندما نتأكد اننا لسنا السبب فيما فسد يتبخر الخجل و نستعد
لخوض المعركة **
منا من يتراجع امام احساس الطرف الثاني بالذنب و يلتمس له الاعذار
و البعض يجدها فرصة رائعة يجب ان يقتنصها لتخليص مواقف
ولكن حتى تحلو الحياة يجب ان نتسم بالمسامحة و الغفران
فكلها اشياء زائلة و لكن جرح الكلمة
يبقى له اثر غائر في القلب
كعهدي فيكي يا نسائمي الحبيبة
رأيت القصة بزاوية لم أفكر بها ..
ولكن تحليلك للقصة أذهلني
فلم أفكر فيها بهذه الطريقة
كعادتك يا حبيبة
أ س ت ا ذ ة
الله يفتحها عليكي يا قمر
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة إنجــــــــي
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لست ماهرة في كتابة المقالات ولكني أعشق تأليف القصص..فرأيت هذا الصورة الإجتماعية..ثم أحببت تشاركوني في رؤيتها كما هي..
أنقل لكم الصورة وأترك لكم التعليق..
سأقرأ تعليقاتكم وأستمتع بتفاعلكم 

- بسرعة يا مها ألقي الطعام في أكياس القمامة دون أن يراها عمك أبو جعفر.
قالتها الحماة لكنتها مها هامسة متوترة، فردّت مها: حاضر، هاتي الكيس الأسود حتى لا ينتبه.
وضعت مها كمية كبيرة من الأرز الذي فَسُدَ بسبب وضعه في أنية تحمل ذرّات الزجاج الصغيرة، التي لم تنتبه لها مها.
الحماة أم جعفر: يا الله! هذا الزجاج المكسور من أين؟ هل هو صحن "البايركس الثمين الذي فوقه؟
مها:أجل
أم جعفر بضيق: ومن كسره؟
مها: لا بد أنه عمي أبو جعفر يا خالة، فهو الوحيد الذي يدخل المطبخ.
مها: لا بد أنه عمي أبو جعفر يا خالة، فهو الوحيد الذي يدخل المطبخ.
أم جعفر: أجل هو فلا أحد غيره وسوف أسأله، هو يعلم أن أواني المنزل غالية علي فكيف لا ينتبه!؟ لماذا يلقي الصحون فوق بعضها غير آبه بالنتيجة؟
ثم قالت بتوتر: هل وضعتي الكيس في القمامة؟
مها: أجل.
أم جعفر تبتسم: حان وقت السؤال...
ونادت: أبو جعفر..أبو جعفر تعال لحظة.
وصل أبو جعفر إلى المطبخ وقد انتفش مظهرا رجولته: نعم خيرا إن شاء الله؟
أم جعفر بسطوة:اعترف.. من كسر صحن البايركس؟ لقد اكتشفنا أن الصحن مكسور.
أبو جعفر وقد خفّ انتفاشه وبصوت مستكين: مكسور! من كسره؟؟
ومضى إلى غرفة الطعام وهو يقول بصوته المستكين: عظم الله أجركم!
أم جعفر لكنتها وهي تضحك: هل رأيتي توتره وتصرفه..إنه هو ..أي والله هو!
انفجرت الكنّة ضاحكة تسأل: من يخاف من؟
أجل..وسبحان الله!
نخاف من رجالنا، بينما هم في بعض الأحيان، يخافون من لساننا السليط..
أم أن قصة الحياة الزوجية، تشبه العصا والجزرة ..
بعض البيوت يغلب عليها طابع العصا
وبعضها يغلب عليه طابع الجزرة
وبعضها يحمل التوازن
أعذروني لأني لم أنسقها بشكل أفضل
فكانت فكرة طارئة خطرت في ذهني فنقلتها إليكم بدون تنسيق ولا تخطيط على غير عادتي
استمتعت في الفكرة وأحببت أن تشاركوني في الاستمتاع بتفاصيلها
==================================
رائعة يا ام البنين
فهكذا هي الشخصيات السوية يثقل كاهلها الشعور بالذنب و تحمل مسئولية
ما اقترفته ايديها
فام جعفر تشعر بمسئوليتها تجاه فساد الطعام و رميه في القمامة و ترجو
الا يعلم ابو جعفر حتى لا يحزن على ضياع امواله و تخجل من مواجهته
و ابو جعفر يكسر الصحن و يخفي اثره قدر الامكان ولكن هكذا هم الرجال
لا يخفون اثارهم بشكل تام
و من المضحك عندما نتأكد اننا لسنا السبب فيما فسد يتبخر الخجل و نستعد
لخوض المعركة **
منا من يتراجع امام احساس الطرف الثاني بالذنب و يلتمس له الاعذار
و البعض يجدها فرصة رائعة يجب ان يقتنصها لتخليص مواقف
ولكن حتى تحلو الحياة يجب ان نتسم بالمسامحة و الغفران
فكلها اشياء زائلة و لكن جرح الكلمة
يبقى له اثر غائر في القلب
وانا ايضا استمتعت معك بها
__________________________________________________ __________
رائعة يا ام البنين
فهكذا هي الشخصيات السوية يثقل كاهلها الشعور بالذنب و تحمل مسئولية
ما اقترفته ايديها
فام جعفر تشعر بمسئوليتها تجاه فساد الطعام و رميه في القمامة و ترجو
الا يعلم ابو جعفر حتى لا يحزن على ضياع امواله و تخجل من مواجهته
و ابو جعفر يكسر الصحن و يخفي اثره قدر الامكان ولكن هكذا هم الرجال
لا يخفون اثارهم بشكل تام
و من المضحك عندما نتأكد اننا لسنا السبب فيما فسد يتبخر الخجل و نستعد
لخوض المعركة **
منا من يتراجع امام احساس الطرف الثاني بالذنب و يلتمس له الاعذار
و البعض يجدها فرصة رائعة يجب ان يقتنصها لتخليص مواقف
ولكن حتى تحلو الحياة يجب ان نتسم بالمسامحة و الغفران
فكلها اشياء زائلة و لكن جرح الكلمة
يبقى له اثر غائر في القلب
وانا ايضا استمتعت معك بها
كعهدي فيكي يا نسائمي الحبيبة

رأيت القصة بزاوية لم أفكر بها ..
ولكن تحليلك للقصة أذهلني

فلم أفكر فيها بهذه الطريقة
كعادتك يا حبيبة

أ س ت ا ذ ة
الله يفتحها عليكي يا قمر

__________________________________________________ __________
بنبونة الحبيبة منورة النافذة
يا لسعادتي برؤيتك بيننا يا قمر
مثال معبر جدا و قصة احسنت تقديم الواقع فيها
افضل من كثير من المقالات
مثال مختصر و نسق بشكل يوضح بطريقة حية الحاصل في البيوت و المعايير المتناقضة احيانا
لي عودة غاليتي للتعليق الكامل
تسلم ايديك و نورتينا غاليتي
يا لسعادتي برؤيتك بيننا يا قمر

مثال معبر جدا و قصة احسنت تقديم الواقع فيها
افضل من كثير من المقالات

مثال مختصر و نسق بشكل يوضح بطريقة حية الحاصل في البيوت و المعايير المتناقضة احيانا
لي عودة غاليتي للتعليق الكامل
تسلم ايديك و نورتينا غاليتي
__________________________________________________ __________


يا لسعادتي برؤيتك بيننا يا قمر 

مثال معبر جدا و قصة احسنت تقديم الواقع فيها
افضل من كثير من المقالات 

مثال مختصر و نسق بشكل يوضح بطريقة حية الحاصل في البيوت و المعايير المتناقضة احيانا
لي عودة غاليتي للتعليق الكامل
تسلم ايديك و نورتينا غاليتي
الله يسعدك يا حبيبة على الترحيب الجميل مثلك 
بل أنا الأسعد بأني بينكم
راقت لي فكرتك

بل أنا الأسعد بأني بينكم

راقت لي فكرتك

أجل إنه واقع لا ننتبه له
و أنا أنظر إلى الصورة من زاوية جديدة
نظن أن أزواجنا لا يكترثون بغضبنا
لا يكترثون في ما يحزننا
لكن قلوبهم طيبة
وكل رجل يفسر حنانه بطريقته
هم يخافون أن يجرحوا مشاعرنا
كما نخاف نحن أن نجرح مشاعرهم
و أنا أنظر إلى الصورة من زاوية جديدة
نظن أن أزواجنا لا يكترثون بغضبنا
لا يكترثون في ما يحزننا
لكن قلوبهم طيبة
وكل رجل يفسر حنانه بطريقته
هم يخافون أن يجرحوا مشاعرنا
كما نخاف نحن أن نجرح مشاعرهم
بعض الرجال يساعد ويتعاون مثل أبو جعفر الذي يساعد زوجته في ترتيب الصحون 
والبعض الآخر لا يرضى بأن يمد يد المساعدة

والبعض الآخر لا يرضى بأن يمد يد المساعدة

__________________________________________________ __________
انا نظرت للقصة غاليتى
ان هناك بالفعل وهم كثر
رجال مغلوبون مقهورون
من نسائهم
وكأن الزوجة ضابط بالجيش
تأمر وتنهى
تتأفف وتشكو
ولو احضر لها لبن العصفور لا يعجبها
اما لأنه لم يعجبه منذ البداية
او لأنه طيب وحنون وما تعود كسر الخواطر
اما المشهد الذى استوقنى
فهو اتفاق الكنة والحماة على هذا الرجل المغلوب
لدرجة انى ظننته طباخ الاسرة
ان هناك بالفعل وهم كثر
رجال مغلوبون مقهورون
من نسائهم
وكأن الزوجة ضابط بالجيش
تأمر وتنهى
تتأفف وتشكو
ولو احضر لها لبن العصفور لا يعجبها
اما لأنه لم يعجبه منذ البداية
او لأنه طيب وحنون وما تعود كسر الخواطر
اما المشهد الذى استوقنى
فهو اتفاق الكنة والحماة على هذا الرجل المغلوب
لدرجة انى ظننته طباخ الاسرة
وما اكبرها من كارثة
حين افتراء اكثر من امرأة على رجل
قد تكون الكنة من كسرت الصحن
ولفقت التهمة لعمها
لخوفها من سطو حماتها
التى تعلم مسبقا ان سكينها حامية عليه دائما
دمتى بخير ام البنين
حين افتراء اكثر من امرأة على رجل
قد تكون الكنة من كسرت الصحن
ولفقت التهمة لعمها
لخوفها من سطو حماتها
التى تعلم مسبقا ان سكينها حامية عليه دائما
دمتى بخير ام البنين
أنا مستمتعة
كل واحدة نورت الصفحة حللت بطريقة جميلة
بطريقة ممتعة ومختلفة
أين بقية الأخوات وماذا عن التفاعل
كل واحدة نورت الصفحة حللت بطريقة جميلة

بطريقة ممتعة ومختلفة
أين بقية الأخوات وماذا عن التفاعل
