عنوان الموضوع : ~~ أنا ..... و أخت زوجي ~~ ##متميز## -مجتمع
مقدم من طرف منتديات أميرات


هذه الشكوى كم تكررت !
كم نسمعها وبكل حسرة من زوجة الابن ( الكنة )
كثيراً من المشكلات التي تحدث بين الحماة و كنتها
يكون سببها بكل أسف أخت الزوج !حتى إن غفلت الحماة عن أمر ما أو هفوة من الكنة ؛تكون بنت الحماة
لها بالمرصاد حيث تبدأ في تحريض أمها على زوجة أخيها
لتشتعل المشاكل و الخلافات وإن تعاملت الحماة مع كنتها بود و حسن نية ؛نرى ابنتها تبدأ بتحريضها
و الزن على أذنها و أحيانا تقلب الأمور لتعتقد هذه الحماة
أن كنتها ليست كما تظن ؛وبذلك تشعل فتيل الفتنة بينهما .
نحن هنا لا نعمم بكل تأكيد
فكم من أخوات أزواج هن قمة في الروعة و الطيبة
و الإنسانية في التعامل و المحبة لزوجة أخيهم
خاصة حين يرون مدى سعادة هذا الأخ بحياته الزوجية
و مدى محبة زوجته له و تقديرها لشخصه
واحترامه ولأن هذا ما كانوا يرجونه حين تقدموا لطلب
يدها للزواج منه لكي تصبح بالتالي فرداً من أفراد العائلة .
يعلمون تماماً أن إحترامها و تقديرها يجعلها تتعامل
معهن بالمثل فبذلك تسود المحبة و المودة بين الجميع .وإن حصل في يوم خلاف بينها و بين
زوجها تراهن يقفن موقف المنصف و ليس
المتحيز الذي ينتظر هذه الفرصة للتفرقة بينهما.

حين تعامل أخت الزوج زوجة أخيها بكل محبة ومودة
هذا ينعكس عليها إن كانت لا تزال تنتظر نصيبها .تضع في اعتبارها بأنه
سيأتي اليوم الذي ستصبح فيه زوجة أخ
فَلذلك عليها أن تعامل زوجة أخيها
كما تحب أن تعاملها أخوات زوج المستقبل .

بعض بنات الحماة هداهن الله ، من بداية دخول الكنة
عليهن يبدأن بالتفنن فى تعذيبها نفسياً
تارة في الإنتقاد و تارة أخرى بالتجاهل و أخرى بالإستخفاف
بمعنى آخر لايعجبهن شيئ مما تفعل أو تقول .
و كما ذكرنا سابقاً هى لا تود الشكوى لزوجها مما تعاني
للأسباب التي ذكرناها سابقاً ،لذلك تتحلى بالصبر على
أمل أن يأتي اليوم الذي تذهب هذه الأخوات
لبيت الزوجية و تنتهي معاناتها، ولكن بعد أن يأتي
هذا اليوم و تتزوج الأخوات و ترحل عنها هل تنتهي المعاناة ؟
بكل أسف لا، المعاناة تبقى و لكن بطريقة آخرى .حيث أنه أصبح لديهن سلاح آخر إما
أزواجهن و إما أطفالهن و أصبح البيت الذي
خرجن منه ليس لها بل لهن أيضاً يأتين
وأطفالهن في أي وقت و أي زمان
هى يجب عليها أن تتحمل و لا تتذمر
أو تظهر إنزعاجها حتى لو جلسن جلسات مغلقة
مع والدتهن و بدأت الوتوتة و الأحاديث الجانبية يجب عليها أن لا تتذمر
أبداً بل تقوم بخدمتهن و ضيافتهن على أكمل و جه !
نقول : لأن هذا البيت الذي خرجن منه هو بيت والديهم
ومن حقهن الحضور في أي وقت يردن مع أطفالهن بكل تأكيد.
عليها أن تتحمل ولا تتذمر تتعامل معهن بكل ود
وهن بدورهن يجب عليهن أن يقدرن وجودها بحيت لا يجعلن أطفالهن يعبثن
في كل مكان من غير مراقبة وكأنها لا وجود لها في البيت .
أو أن يتعاملن معها و كأنها خادمة فيه .
بل يحرصن على إحترامها و عدم تجاهلها
و بأنها مجبرة على خدمتهم طول الوقت .
أما عن الأحاديث الجانبية التي تكون بين البنات ووالدتهن
مهذا شيئ طبيعي لابد منه حيث أن لكل بنت أسرارها الخاصة
التي لا تبوح بها سوى لوالدتها وهى غير مجبرة على إشرك
زوجة أخيها بهذه الأحاديث بكل تأكيد ،ولكن كل شيئ و له أصول .
تحدثي مع والدتك على حدا ولكن لا تجعلي كل الزيارة
و كل الوقت لهذه الأحاديث كي لا تشعر من تقيم بينكم بضيق
و انها على الهامش ،حتى لا يتولد لديها إحساس بأنها منبودة .

حديثنا هذا عن الكنة التي تسكن
مع أهل الزوج في بيت واحد أو في مبنى واحد .أيضاً حديثنا ليس عام بكل تأكيد .
نتحدث عن زوجة الابن الطيبة التي تتعامل مع أهل زوجها بكل حب و مودة .
في كثير من الأحيان تشعر أن طيبتها جعلت مَن
حولها يستغلون هذه الطيبة و التعقل و بذلك هم
يتمادوا في إزعاجها ولنقل أحياناً قهرها
هل على زوجة الابن أن تتعامل مع أهل زوجها
بلؤم وعدم موده كي تحظى بالمحبة ؟
بكل تأكيد لآ.
هل بطيبتها و تسامحها تعطيهم دافع أكبر لتجاهلها و نبذها
و إيثار من تعاملهم بطريقة جافة
وتضع لهم حدودا يقفون عندها لذلك هم يعملون لها ألف حساب
ويقومون بمجاملتها لتفادي شرها .

كلمة نوجهها لكل أخت زوج
لا تحسن معاملة زوجة أخيهاإتق الله بزوجة أخيكِ عامليها كما تحبي أن
تعاملك أخت زوجك إن كنتِ متزوجة
و إن كنت ما تزالين تنتظري نصيبك نقول إتق الله بزوجة أخيكِ
كي يرزقك الله بزوج محب
و بأخوات زوج عطوفات يقدرونكِ و يحترمونكِ .
للحماة أم الزوج الطيبة الرائعة نقول
لا تحاولي إيثار بناتك على زوجات أبنائك .
لا تجعلي محبتك لهن تمنعك عن وقفة الحق
حين ترين الظلم يقع على زوجة ابنك كوني حمامة السلام بين الطرفين وجهي بناتك لطريق الخير
علميهن كيفية التعامل منذ الصغر بمودة مع الجميع
و خاصة مع المقربين من العائلة ممَن أصبحن فرداً منها.
زوجة ابنك إعتبريها ابنتك وكما لا ترضين القهر لابنتك أيضاً لا ترضينه لها .

و أنت أيتها الكنة
حين تواجهك هذه النوعية من بنات الحماة
حاولي أن تتعاملي معهن بكل تعقل وصبر جميل
من غير هضم لحقوقك لا تجامليهن على حساب نفسك ، تعاملي معهن
بطيبة وحزم في آن واحد
الكلمة الجميلة مع التطنيش أحياناً و التخلص من
الخلافات و المواقف التي من الممكن ان تحصل أول بأول
لا تجعليها تتراكم و تكبر مع الأيام مثل كرة الثلج
لا تالجئي للشكوى و التظلم لزوجك من أخواتة على ابسط المواقف و الأمور .
إن كانوا صغار أو بنفس سنك تعاملي معهن على أنهن أخواتك تماماً من غير حساسية
طبقي قول الله تعالى :
{وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ} فصلت 34
وقال تعالى {وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم إن الشيطان كان للإنسان عدوا مبينا} الإسراء53
للزوج نقول :
عامل زوجتك بكل إحترام ،إحفظ لها قيمتها و كرامتها أمام أفراد عائلتك
لأن أسلوب معاملتك لها سينعكس تلقائياً على الجميع فبتالي سيحترمونها
و يقدرونها لو رأيتها منزعجة من أمر ما لا تقف موقف المتفرج السلبي
بل حاول ان تطيب خاطرها بكلمة حانية من غير حضم حق
أخواتك أو حقها ، تعامل مع الطرفين بذكاء
ولا مانع أن تكون واسطة خير بينهم بحيث تشعر الطرفين
بأن معزتهم في قلبك واحدة و بأنك لا تميل لطرف أكثر من الآخر .
هى معادلة ليست سهلة و بنفس الوقت ليست مستحيلة.

نقول للفتيات المقبلات
على الزواج لا تتساهلن في حق أنفسكن أبداً في بداية زواجكن
لا ترفعن الكلفة في التعامل مع أخوات أزواجكن
عاملوهن بمحبة و مودة و بالكثير الكثير من الاحترام ،مهما
كان سنهن عودوهن على وجود حدود في التعامل
وفي إنتقاء الكلمات و الألفاظ المهذبة الجميلة
لتكون العشرة بينكن مبنية على أساس جميل
يضمن لكن و لهن العشرة الرائعة
المليئة بالمحبه على مر الأيام و السنين .

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
واااااو
ما شاء الله تبارك الله
الف مبروووك نثرك لدررك في النافذة
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات



أحياناً كثيرة تصيبني الحيرة و الدهشة وأتساءل لماذا هى كذلك ؟
لماذا تتصرف معي بهذه الطريقة ؟
لماذا تراقبني و تتصيد لي الأخطاء ؟
تحاول إحراجي وإظهار عيوبي أمام زوجي ؟
لماذا تارة تعاملني بتجاهل و تارة أخرى تحاول أن تؤثر
على من حولي ليتجاهلوني ايضاً ؟
ورغم عدم إيذائي لها تراها تكن لي جميع أنواع البغض
تارة تتعامل معي بتعالٍ واضح وأخرى تؤذيني بتَلميحاتها
و بكلماتها البعيدة كل البعد عن الذوق
حتى أطفالي لم يسلموا من أذاها !
وبرغم زواجها و بعدها عن بيت العائلة الذي يضمنا؛ تراها
تحشر أنفها في كل كبيرة و صغيرة ولو عن بعد!
تحاول أن تتدخل لتفسد علي حياتي بشتى الطرق ،لماذا ؟ لا أعلم
لماذا تتصرف معي بهذه الطريقة ؟
لماذا تراقبني و تتصيد لي الأخطاء ؟
تحاول إحراجي وإظهار عيوبي أمام زوجي ؟
لماذا تارة تعاملني بتجاهل و تارة أخرى تحاول أن تؤثر
على من حولي ليتجاهلوني ايضاً ؟
ورغم عدم إيذائي لها تراها تكن لي جميع أنواع البغض
تارة تتعامل معي بتعالٍ واضح وأخرى تؤذيني بتَلميحاتها
و بكلماتها البعيدة كل البعد عن الذوق
حتى أطفالي لم يسلموا من أذاها !
وبرغم زواجها و بعدها عن بيت العائلة الذي يضمنا؛ تراها
تحشر أنفها في كل كبيرة و صغيرة ولو عن بعد!
تحاول أن تتدخل لتفسد علي حياتي بشتى الطرق ،لماذا ؟ لا أعلم
سوف يعتقد البعض أني أتحدث عن حماتي
أمّ زوجي؛ أقول إن حماتي أهون منها
وحتّى إن حاولت حماتي أن تكدّر
علي حياتي؛ يكون السبب هذه الإنسانه التي أتحدث عنها :
إنها بكل أسف
إبنتها ،نعم! إنها أخت زوجي العزيزة !
أمّ زوجي؛ أقول إن حماتي أهون منها
وحتّى إن حاولت حماتي أن تكدّر
علي حياتي؛ يكون السبب هذه الإنسانه التي أتحدث عنها :
إنها بكل أسف
إبنتها ،نعم! إنها أخت زوجي العزيزة !

هذه الشكوى كم تكررت !
كم نسمعها وبكل حسرة من زوجة الابن ( الكنة )
كثيراً من المشكلات التي تحدث بين الحماة و كنتها
يكون سببها بكل أسف أخت الزوج !حتى إن غفلت الحماة عن أمر ما أو هفوة من الكنة ؛تكون بنت الحماة
لها بالمرصاد حيث تبدأ في تحريض أمها على زوجة أخيها
لتشتعل المشاكل و الخلافات وإن تعاملت الحماة مع كنتها بود و حسن نية ؛نرى ابنتها تبدأ بتحريضها
و الزن على أذنها و أحيانا تقلب الأمور لتعتقد هذه الحماة
أن كنتها ليست كما تظن ؛وبذلك تشعل فتيل الفتنة بينهما .

هى تحب أخاها و تتمنى له السعادة و بنفس الوقت تبغض زوجتة و تضمر لها الشر !
ما هذا التناقض العجيب ؟
تريد أن تجتمع بأخاها و لكن من غير وجود زوجتة
حتى المناسبات التي تحدث في العائلة من فرح أو خطبة يجب
على زوجة الأخ هذه أن لا تعلم بها إلا حين الإعلان عنها للجميع
و لا مانع أن توجه لها بطاقة دعوة كَباقي المدعوين!
لماذا لأنها بكل بساطة تعتبر زوجة أخيها غريبة عن العائلة
ولا يحق لها أن تعلم بتفاصيل هذه الأمور
ياللعجب هل هذا التصرف يجعل زوجة الأخ تتقرب
من أهل زوجها أم يجعلها تنفر منهم و تبتعد عنهم ؟
وإن هى آثرت الأبتعاد والجفاء قد تواجه بكل كلمات العتاب و الملامة
و تُتهم من قِبلهم بأنها تعمل على التفرقة بين زوجها و أهله و إن حاولت العتاب
و إظهار حزنها و تأثرها لِمَ تواجه من تصرفات
أخوات زوجها العزيزات تنعت بقلة العقل أو بالحساسية المفرطة
حتى إن حاولت أن تشتكي لزوجها من تصرفات أخواته ......
ماذا تكون ردة فعله؟
لا شيئ في أغلب الأحيان
تواجه بالسلبية و عدم الإكتراث لما تقول
ولذلك و لأنها تعلم مسبقاً أن لا حل لديه و أنه لا يمكن
أن يواجه أخواته أو أن ينطق ببنت شفه لماذا
لأنه يعلم تماماً أنه سوف يواجه بكل كلمات العتاب والإتهام
بأنه يقف مع زوجته و أنها تملي عليه آرائها،
لذلك ولكي لا يضع نفسه بهذا الموقف الصعب نرآه يبتعد عن
المواجهة ويقف في أغلب الأحيان الموقف السلبي
هذا إن لم يتهجم على زوجته بكلمات الملامة
و العتاب و الدفاع عن أخواته العزيزات
طبعاً لأنهن يتعاملن معه بكل محبة و مودة
ولطف لذلك هو لا يصدق عليهن كلمة
هن بنظره أفضل النساء و هى من تعاني العقد وعدم تفهمها لهن !
تريد أن تجتمع بأخاها و لكن من غير وجود زوجتة
حتى المناسبات التي تحدث في العائلة من فرح أو خطبة يجب
على زوجة الأخ هذه أن لا تعلم بها إلا حين الإعلان عنها للجميع
و لا مانع أن توجه لها بطاقة دعوة كَباقي المدعوين!
لماذا لأنها بكل بساطة تعتبر زوجة أخيها غريبة عن العائلة
ولا يحق لها أن تعلم بتفاصيل هذه الأمور
ياللعجب هل هذا التصرف يجعل زوجة الأخ تتقرب
من أهل زوجها أم يجعلها تنفر منهم و تبتعد عنهم ؟
وإن هى آثرت الأبتعاد والجفاء قد تواجه بكل كلمات العتاب و الملامة
و تُتهم من قِبلهم بأنها تعمل على التفرقة بين زوجها و أهله و إن حاولت العتاب
و إظهار حزنها و تأثرها لِمَ تواجه من تصرفات
أخوات زوجها العزيزات تنعت بقلة العقل أو بالحساسية المفرطة
حتى إن حاولت أن تشتكي لزوجها من تصرفات أخواته ......
ماذا تكون ردة فعله؟
لا شيئ في أغلب الأحيان
تواجه بالسلبية و عدم الإكتراث لما تقول
ولذلك و لأنها تعلم مسبقاً أن لا حل لديه و أنه لا يمكن
أن يواجه أخواته أو أن ينطق ببنت شفه لماذا
لأنه يعلم تماماً أنه سوف يواجه بكل كلمات العتاب والإتهام
بأنه يقف مع زوجته و أنها تملي عليه آرائها،
لذلك ولكي لا يضع نفسه بهذا الموقف الصعب نرآه يبتعد عن
المواجهة ويقف في أغلب الأحيان الموقف السلبي
هذا إن لم يتهجم على زوجته بكلمات الملامة
و العتاب و الدفاع عن أخواته العزيزات
طبعاً لأنهن يتعاملن معه بكل محبة و مودة
ولطف لذلك هو لا يصدق عليهن كلمة
هن بنظره أفضل النساء و هى من تعاني العقد وعدم تفهمها لهن !

نقول هنا: أن من حق أخوات الزوج أن يخفين بعض الأمور
الخاصة بهن عن زواجات إخوتهن كالخطبة أو ما شابه ذلك
لحين إتمام الأمرهذا شيئ عادي و هو وارد عن الحبيب
المصطفى صلى الله عليه و سلم حين قال :
"استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان فإن كل ذي نعمة محسود" رواه الطبراني
هذا حقكن و لكن المبالغة في التكتم الذي يجعل الوضع غير طبيعي
ويشعر زوجة الأخ أنها تعامل بشيئ من الريبة وبأنها منبوذة
بينكم فهذا لا يجوز ابداً
الوسطية في التعامل مطلبه في مثل هذه الأمور.
الخاصة بهن عن زواجات إخوتهن كالخطبة أو ما شابه ذلك
لحين إتمام الأمرهذا شيئ عادي و هو وارد عن الحبيب
المصطفى صلى الله عليه و سلم حين قال :
"استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان فإن كل ذي نعمة محسود" رواه الطبراني
هذا حقكن و لكن المبالغة في التكتم الذي يجعل الوضع غير طبيعي
ويشعر زوجة الأخ أنها تعامل بشيئ من الريبة وبأنها منبوذة
بينكم فهذا لا يجوز ابداً
الوسطية في التعامل مطلبه في مثل هذه الأمور.

من المشكلات التي تعاني منها الكنة أيضاً التفرقة في المعاملة بينها
و بين باقي سلفاتها برغم حسن تعاملها مع أخوات زوجها
ترينهم يفرقون و يميزون
و يظهرون للأخرى أنها الأفضل
لا لسبب فقط التفسير الوحيد لتصرفهم هذا هو الغيرة ليس إلا
بنظرهن أنها تمتلك من الأشياء و الصفات التي تميزها لذلك يحاولن بقدر
الإمكان تجاهلها و التقليل من قيمتها وبذلك يُظهرن هذا التمييز في التعامل .
الغيرة هنا لا تجدي سواء من بنات الحماة أو من الكنة،
لأن البعد عن الغيرة يجعل العلاقات الإجتماعية تسير
براحة و مودة ، و معاملة زوجات الأخوة جميعاً من غير
تمييز الواحدة عن الأخرى كفيلة بأن تجعل العلاقات فيما بينهن
على أفضل حال ،فلا تشعرهن بالحقد و الكراهية لبعضهن البعض .
النواية الحسنة في التعامل و البعد عن الشك و الريبة
تقرب الأشخاص من بعضهم و تعطي الحياة بهجة و سعادة .
و بين باقي سلفاتها برغم حسن تعاملها مع أخوات زوجها
ترينهم يفرقون و يميزون
و يظهرون للأخرى أنها الأفضل
لا لسبب فقط التفسير الوحيد لتصرفهم هذا هو الغيرة ليس إلا
بنظرهن أنها تمتلك من الأشياء و الصفات التي تميزها لذلك يحاولن بقدر
الإمكان تجاهلها و التقليل من قيمتها وبذلك يُظهرن هذا التمييز في التعامل .
الغيرة هنا لا تجدي سواء من بنات الحماة أو من الكنة،
لأن البعد عن الغيرة يجعل العلاقات الإجتماعية تسير
براحة و مودة ، و معاملة زوجات الأخوة جميعاً من غير
تمييز الواحدة عن الأخرى كفيلة بأن تجعل العلاقات فيما بينهن
على أفضل حال ،فلا تشعرهن بالحقد و الكراهية لبعضهن البعض .
النواية الحسنة في التعامل و البعد عن الشك و الريبة
تقرب الأشخاص من بعضهم و تعطي الحياة بهجة و سعادة .

نحن هنا لا نعمم بكل تأكيد
فكم من أخوات أزواج هن قمة في الروعة و الطيبة
و الإنسانية في التعامل و المحبة لزوجة أخيهم
خاصة حين يرون مدى سعادة هذا الأخ بحياته الزوجية
و مدى محبة زوجته له و تقديرها لشخصه
واحترامه ولأن هذا ما كانوا يرجونه حين تقدموا لطلب
يدها للزواج منه لكي تصبح بالتالي فرداً من أفراد العائلة .
يعلمون تماماً أن إحترامها و تقديرها يجعلها تتعامل
معهن بالمثل فبذلك تسود المحبة و المودة بين الجميع .وإن حصل في يوم خلاف بينها و بين
زوجها تراهن يقفن موقف المنصف و ليس
المتحيز الذي ينتظر هذه الفرصة للتفرقة بينهما.

حين تعامل أخت الزوج زوجة أخيها بكل محبة ومودة
هذا ينعكس عليها إن كانت لا تزال تنتظر نصيبها .تضع في اعتبارها بأنه
سيأتي اليوم الذي ستصبح فيه زوجة أخ
فَلذلك عليها أن تعامل زوجة أخيها
كما تحب أن تعاملها أخوات زوج المستقبل .

بعض بنات الحماة هداهن الله ، من بداية دخول الكنة
عليهن يبدأن بالتفنن فى تعذيبها نفسياً
تارة في الإنتقاد و تارة أخرى بالتجاهل و أخرى بالإستخفاف
بمعنى آخر لايعجبهن شيئ مما تفعل أو تقول .
و كما ذكرنا سابقاً هى لا تود الشكوى لزوجها مما تعاني
للأسباب التي ذكرناها سابقاً ،لذلك تتحلى بالصبر على
أمل أن يأتي اليوم الذي تذهب هذه الأخوات
لبيت الزوجية و تنتهي معاناتها، ولكن بعد أن يأتي
هذا اليوم و تتزوج الأخوات و ترحل عنها هل تنتهي المعاناة ؟
بكل أسف لا، المعاناة تبقى و لكن بطريقة آخرى .حيث أنه أصبح لديهن سلاح آخر إما
أزواجهن و إما أطفالهن و أصبح البيت الذي
خرجن منه ليس لها بل لهن أيضاً يأتين
وأطفالهن في أي وقت و أي زمان
هى يجب عليها أن تتحمل و لا تتذمر
أو تظهر إنزعاجها حتى لو جلسن جلسات مغلقة
مع والدتهن و بدأت الوتوتة و الأحاديث الجانبية يجب عليها أن لا تتذمر
أبداً بل تقوم بخدمتهن و ضيافتهن على أكمل و جه !

نقول : لأن هذا البيت الذي خرجن منه هو بيت والديهم
ومن حقهن الحضور في أي وقت يردن مع أطفالهن بكل تأكيد.
عليها أن تتحمل ولا تتذمر تتعامل معهن بكل ود
وهن بدورهن يجب عليهن أن يقدرن وجودها بحيت لا يجعلن أطفالهن يعبثن
في كل مكان من غير مراقبة وكأنها لا وجود لها في البيت .
أو أن يتعاملن معها و كأنها خادمة فيه .
بل يحرصن على إحترامها و عدم تجاهلها
و بأنها مجبرة على خدمتهم طول الوقت .
أما عن الأحاديث الجانبية التي تكون بين البنات ووالدتهن
مهذا شيئ طبيعي لابد منه حيث أن لكل بنت أسرارها الخاصة
التي لا تبوح بها سوى لوالدتها وهى غير مجبرة على إشرك
زوجة أخيها بهذه الأحاديث بكل تأكيد ،ولكن كل شيئ و له أصول .
تحدثي مع والدتك على حدا ولكن لا تجعلي كل الزيارة
و كل الوقت لهذه الأحاديث كي لا تشعر من تقيم بينكم بضيق
و انها على الهامش ،حتى لا يتولد لديها إحساس بأنها منبودة .

حديثنا هذا عن الكنة التي تسكن
مع أهل الزوج في بيت واحد أو في مبنى واحد .أيضاً حديثنا ليس عام بكل تأكيد .
نتحدث عن زوجة الابن الطيبة التي تتعامل مع أهل زوجها بكل حب و مودة .
في كثير من الأحيان تشعر أن طيبتها جعلت مَن
حولها يستغلون هذه الطيبة و التعقل و بذلك هم
يتمادوا في إزعاجها ولنقل أحياناً قهرها
هل على زوجة الابن أن تتعامل مع أهل زوجها
بلؤم وعدم موده كي تحظى بالمحبة ؟
بكل تأكيد لآ.
هل بطيبتها و تسامحها تعطيهم دافع أكبر لتجاهلها و نبذها
و إيثار من تعاملهم بطريقة جافة
وتضع لهم حدودا يقفون عندها لذلك هم يعملون لها ألف حساب
ويقومون بمجاملتها لتفادي شرها .

كلمة نوجهها لكل أخت زوج
لا تحسن معاملة زوجة أخيهاإتق الله بزوجة أخيكِ عامليها كما تحبي أن
تعاملك أخت زوجك إن كنتِ متزوجة
و إن كنت ما تزالين تنتظري نصيبك نقول إتق الله بزوجة أخيكِ
كي يرزقك الله بزوج محب
و بأخوات زوج عطوفات يقدرونكِ و يحترمونكِ .

للحماة أم الزوج الطيبة الرائعة نقول
لا تحاولي إيثار بناتك على زوجات أبنائك .
لا تجعلي محبتك لهن تمنعك عن وقفة الحق
حين ترين الظلم يقع على زوجة ابنك كوني حمامة السلام بين الطرفين وجهي بناتك لطريق الخير
علميهن كيفية التعامل منذ الصغر بمودة مع الجميع
و خاصة مع المقربين من العائلة ممَن أصبحن فرداً منها.
زوجة ابنك إعتبريها ابنتك وكما لا ترضين القهر لابنتك أيضاً لا ترضينه لها .

و أنت أيتها الكنة
حين تواجهك هذه النوعية من بنات الحماة
حاولي أن تتعاملي معهن بكل تعقل وصبر جميل
من غير هضم لحقوقك لا تجامليهن على حساب نفسك ، تعاملي معهن
بطيبة وحزم في آن واحد
الكلمة الجميلة مع التطنيش أحياناً و التخلص من
الخلافات و المواقف التي من الممكن ان تحصل أول بأول
لا تجعليها تتراكم و تكبر مع الأيام مثل كرة الثلج
لا تالجئي للشكوى و التظلم لزوجك من أخواتة على ابسط المواقف و الأمور .
إن كانوا صغار أو بنفس سنك تعاملي معهن على أنهن أخواتك تماماً من غير حساسية
طبقي قول الله تعالى :
{وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ} فصلت 34
وقال تعالى {وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم إن الشيطان كان للإنسان عدوا مبينا} الإسراء53

للزوج نقول :
عامل زوجتك بكل إحترام ،إحفظ لها قيمتها و كرامتها أمام أفراد عائلتك
لأن أسلوب معاملتك لها سينعكس تلقائياً على الجميع فبتالي سيحترمونها
و يقدرونها لو رأيتها منزعجة من أمر ما لا تقف موقف المتفرج السلبي
بل حاول ان تطيب خاطرها بكلمة حانية من غير حضم حق
أخواتك أو حقها ، تعامل مع الطرفين بذكاء
ولا مانع أن تكون واسطة خير بينهم بحيث تشعر الطرفين
بأن معزتهم في قلبك واحدة و بأنك لا تميل لطرف أكثر من الآخر .
هى معادلة ليست سهلة و بنفس الوقت ليست مستحيلة.

نقول للفتيات المقبلات
على الزواج لا تتساهلن في حق أنفسكن أبداً في بداية زواجكن
لا ترفعن الكلفة في التعامل مع أخوات أزواجكن
عاملوهن بمحبة و مودة و بالكثير الكثير من الاحترام ،مهما
كان سنهن عودوهن على وجود حدود في التعامل
وفي إنتقاء الكلمات و الألفاظ المهذبة الجميلة
لتكون العشرة بينكن مبنية على أساس جميل
يضمن لكن و لهن العشرة الرائعة
المليئة بالمحبه على مر الأيام و السنين .

==================================
واااااو
ما شاء الله تبارك الله
الف مبروووك نثرك لدررك في النافذة
__________________________________________________ __________
الشكر لله أولاً
ثم الشكر لكِ
أن طرقتي بيد قوية على تلك المشكلة
فتلك المشكلة تعاني منها الكثيرات
من النساء مع أخوات الزوج
والذي يصيب بالدهشة أيضاً
أن تجدي أخوات الزوج كلامهم أمام الجميع
مثل البلسم , والكل يشكر فيهم
أما أمام زوجة أخيهم فهم كالثعابين
يودون لو يلتفون حول عنقها يخنقوها
وإن لم يستطيعوا ذلك , يطاردوها بكل مكان
واحياناً أخري يبثوا سمهم في حياتها
وفي هذا أقول
عندما تنقلب حياة زوجة الأخ إلى جحيم
فإنها بالتالي تكره أن تجتمع بأخوات الزوج
في مكان واحد
والمصيبة الكبرى أن تقف وتتحد معهم الحماة
فكيف تصغر بأبنائها على العكس
هي معهم في كل المواقف
وعلى رأيك لو تجنبتهم فهي لن تسلم
من المعاتبة واللوم
وكأنهم يطبقون المثل القائل
( لا أحبك ولا أطيق بعدك)
إذاً فماذا يرضيكم
إنني وعن تجربة شخصية إستنفدت كل الوسائل
في هذه المشكلة
ولكني وجدت بأنني عندما أهتم ببيتي وبأولادي وبزوجي
فذلك افضل
, وأشارك أهل زوجي في أحزانهم فهذا واجب علي
وأفراحهم إن دعوني لها
وإن لم يدعوني فبيتي أولى بي
فكل إنسانة لو أغلقت عليها بيتها لوجدت من المشاغل
ما يغنيها عن أي شيء أخر
ويكفينا مشاكل أولادنا لا ينقصنا مشاكل
من الخارج
حبيبتي/دهوبة
أبدعتي
تقبلي حبي وتقديري
ثم الشكر لكِ
أن طرقتي بيد قوية على تلك المشكلة
فتلك المشكلة تعاني منها الكثيرات
من النساء مع أخوات الزوج
والذي يصيب بالدهشة أيضاً
أن تجدي أخوات الزوج كلامهم أمام الجميع
مثل البلسم , والكل يشكر فيهم
أما أمام زوجة أخيهم فهم كالثعابين
يودون لو يلتفون حول عنقها يخنقوها
وإن لم يستطيعوا ذلك , يطاردوها بكل مكان
واحياناً أخري يبثوا سمهم في حياتها
وفي هذا أقول
عندما تنقلب حياة زوجة الأخ إلى جحيم
فإنها بالتالي تكره أن تجتمع بأخوات الزوج
في مكان واحد
والمصيبة الكبرى أن تقف وتتحد معهم الحماة
فكيف تصغر بأبنائها على العكس
هي معهم في كل المواقف
وعلى رأيك لو تجنبتهم فهي لن تسلم
من المعاتبة واللوم
وكأنهم يطبقون المثل القائل
( لا أحبك ولا أطيق بعدك)
إذاً فماذا يرضيكم
إنني وعن تجربة شخصية إستنفدت كل الوسائل
في هذه المشكلة
ولكني وجدت بأنني عندما أهتم ببيتي وبأولادي وبزوجي
فذلك افضل
, وأشارك أهل زوجي في أحزانهم فهذا واجب علي
وأفراحهم إن دعوني لها
وإن لم يدعوني فبيتي أولى بي
فكل إنسانة لو أغلقت عليها بيتها لوجدت من المشاغل
ما يغنيها عن أي شيء أخر
ويكفينا مشاكل أولادنا لا ينقصنا مشاكل
من الخارج
حبيبتي/دهوبة
أبدعتي
تقبلي حبي وتقديري
__________________________________________________ __________
والله يا اخت دهوبة انتى جيتى على الجرح
انا ايضا عانيت من هذه المشكلة بشدة
وانتهى الامر بعزوفى عن زيارتهم واقتصارى على السؤال بالتليفون فقد لام زوجى فى حال الحزن او الفرح وهذا افضل للجميع
وافضل الافضل لى لحماية صحتى واعصابى
انا ايضا عانيت من هذه المشكلة بشدة
وانتهى الامر بعزوفى عن زيارتهم واقتصارى على السؤال بالتليفون فقد لام زوجى فى حال الحزن او الفرح وهذا افضل للجميع
وافضل الافضل لى لحماية صحتى واعصابى
__________________________________________________ __________
جزيييييت خيرا ....
__________________________________________________ __________
آه... ياقلبي,, وضعتي حقا يدك على الجرح...
ماذا أقول؟؟ وأقول؟؟

والله يرى كل شيء وهو العالم بمافي القلوب....
بارك الله فيك عزيزتي...
ماذا أقول؟؟ وأقول؟؟


والله يرى كل شيء وهو العالم بمافي القلوب....
بارك الله فيك عزيزتي...
حبيبتنا الغالية
DAHUBA14
ماذا اقول وماذا اكتب ياغاليتى طبعا اول شئ
دائما يلفت نظرى وسوف اكررها دائما الى الابد
الاسلوب الجميل والمنسق والسهل والسلاسة فى التعبير
بوركتى ياغاليتنا الحبيبة
DAHUBA14
موضوع فعلا مهم جدا ولكن للاسف ليس الكثير
مننا يأخذ بالة من هذا الشئ او من هذه النقطة بالذات
وهى الحدود فى المعاملة والحدود فى العلاقات
موضوع فى غاية الاهمية
بالنسبة لموضوعك ياغاليتنا الحبيبة فعلا انا الاحظ كثير الشكوى
بين النساء من هذا الوضع ان اخت الزوج
تكون المرتبة الثانية فى الشكوى لان المرتبة الاولى دائما ام الزوج
وفعلا الاحظ من كلامهم حكاية انها تريد السيطرة او تريد ان تثبت
لزوجة الاخ ان ليس لها قيمة او لاتعطيها مقدار التقدير الصحيح
ولا اخفيكى سرا ياغالية
لااننى قد تزوجت وسافرت بعد زواجى بأربع ايام
الى بلد غير البلد خارج القارة العربية
لذلك لم اتعرف جيدا على هذه المعاملة وهل فعلا ممكن ان يحدث هذا
وعندما كنت اقرء كلام او مشكلة الاخوات صدقينى كنت
احمد الله كثير على انة قد نعم على بهذه العيشة المنفردة
والتى لا يوجد فيها هذه المنغصات
ولكن هذا لا يمنع ايضا من وجود بعض الشوائب فى العلاقة
ولكن لاننى بعيدة وهذا من رضا الله على فعلا
هذا البعد فعلا هو الذى ساعدنى ايضا على ان يكون فى
حدود لهذه العلاقة
وانا اصلا لااخفيكى سرا اننى من النوع الذى احب ان يكون فى حدود
دائما فى كل العلاقات سواء الاسرية
او حتى علاقتى مع بناتى ايضا يوجد لها حدود
ليس معنى اننى متفهمة مع بناتى انة لايوجد حدود
حتى الصداقة او الصحوبية لان المعنى يختلف فى الاثنين
بين الصحوبية و الصداقة
ايضا احب ان يكون فيها الحدود لان وعن تجربة شخصية
قد بسطت الحدود بينى وبين هذه صحابة ولن اقول صديقة
وقد ندمت كثير الندم على اننى قد بسطت هذه الحدود بيننا
لاننى قد اكتشفت الشخصية على حقيقتها
والتى لم اكن اتوقعها بهذة الشخصية
ولكن ارجع واقول لولا تباسطى فى الحدود ما وصلت الى شخصيتها الحقيقة
ولذلك دائما احمدالله كثير على ماانا فية من كل شئ
وانا معكى ياغاليتنا الحبيبة
فى كل كلمة كتبتيها وقولتيها ان لابد من الحدود فى كل شئ
وبالذات هذه العلاقات الاسرية
لكى لايتمادى اى طرف من الاطراف على الاخر
ولكن يوجد كلمة بين قوسين هذه طوابع بين الناس يعنى
يوجد من الناس من هم موجودين فى الحياة لكى يسعدو دائما بضرر الاخرين
اللهم احفظنا جميعا
ويحفظك ويحرسك يااختنا الحبيبة
بوركتى وجوزيتى الخير كلة على هذا الموضوع الرائع
DAHUBA14
ماذا اقول وماذا اكتب ياغاليتى طبعا اول شئ
دائما يلفت نظرى وسوف اكررها دائما الى الابد
الاسلوب الجميل والمنسق والسهل والسلاسة فى التعبير
بوركتى ياغاليتنا الحبيبة
DAHUBA14
موضوع فعلا مهم جدا ولكن للاسف ليس الكثير
مننا يأخذ بالة من هذا الشئ او من هذه النقطة بالذات
وهى الحدود فى المعاملة والحدود فى العلاقات
موضوع فى غاية الاهمية
بالنسبة لموضوعك ياغاليتنا الحبيبة فعلا انا الاحظ كثير الشكوى
بين النساء من هذا الوضع ان اخت الزوج
تكون المرتبة الثانية فى الشكوى لان المرتبة الاولى دائما ام الزوج
وفعلا الاحظ من كلامهم حكاية انها تريد السيطرة او تريد ان تثبت
لزوجة الاخ ان ليس لها قيمة او لاتعطيها مقدار التقدير الصحيح
ولا اخفيكى سرا ياغالية
لااننى قد تزوجت وسافرت بعد زواجى بأربع ايام
الى بلد غير البلد خارج القارة العربية
لذلك لم اتعرف جيدا على هذه المعاملة وهل فعلا ممكن ان يحدث هذا
وعندما كنت اقرء كلام او مشكلة الاخوات صدقينى كنت
احمد الله كثير على انة قد نعم على بهذه العيشة المنفردة
والتى لا يوجد فيها هذه المنغصات
ولكن هذا لا يمنع ايضا من وجود بعض الشوائب فى العلاقة
ولكن لاننى بعيدة وهذا من رضا الله على فعلا
هذا البعد فعلا هو الذى ساعدنى ايضا على ان يكون فى
حدود لهذه العلاقة
وانا اصلا لااخفيكى سرا اننى من النوع الذى احب ان يكون فى حدود
دائما فى كل العلاقات سواء الاسرية
او حتى علاقتى مع بناتى ايضا يوجد لها حدود
ليس معنى اننى متفهمة مع بناتى انة لايوجد حدود
حتى الصداقة او الصحوبية لان المعنى يختلف فى الاثنين
بين الصحوبية و الصداقة
ايضا احب ان يكون فيها الحدود لان وعن تجربة شخصية
قد بسطت الحدود بينى وبين هذه صحابة ولن اقول صديقة
وقد ندمت كثير الندم على اننى قد بسطت هذه الحدود بيننا
لاننى قد اكتشفت الشخصية على حقيقتها
والتى لم اكن اتوقعها بهذة الشخصية
ولكن ارجع واقول لولا تباسطى فى الحدود ما وصلت الى شخصيتها الحقيقة
ولذلك دائما احمدالله كثير على ماانا فية من كل شئ
وانا معكى ياغاليتنا الحبيبة
فى كل كلمة كتبتيها وقولتيها ان لابد من الحدود فى كل شئ
وبالذات هذه العلاقات الاسرية
لكى لايتمادى اى طرف من الاطراف على الاخر
ولكن يوجد كلمة بين قوسين هذه طوابع بين الناس يعنى
يوجد من الناس من هم موجودين فى الحياة لكى يسعدو دائما بضرر الاخرين
اللهم احفظنا جميعا
ويحفظك ويحرسك يااختنا الحبيبة
بوركتى وجوزيتى الخير كلة على هذا الموضوع الرائع