عنوان الموضوع : من يريد أن يعذب أعداءه فليدخل هنا!!!!! -مجتمع
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
السلام عليكم ورحمة الله:
إخوتي الكرام لا شك أن السعادة مصدرها القلب
فإذا إنشرح القلب بذكرالله وقنع بما أوتي وصبر على ألأم الدنيا
حينها لا يهم إن عاش الإنسان فقيرا أوغنيا أو سكن قصرا أوكوخا وعلى قدر مافي القلب من إيمان وحسن نية يكون البلأ ويلتف الأعداء فصاحب النية الصادقة والخلق الحسن هو ناجح في الحياة لذلك يعادى ...
وينبغي للإنسان أن يحافظ على قلبه فلا يدخل في قلبه ذرة حقد أو غل على أحد مهما كان وينبغي عليه ألا يعادي أحد لكي يهنأ في حياته
لكن أحيانا يبتلى الإنسان بمن ينصب له العداء يواجه من يحسن إليهم ويسيئون إليه من إذا أخطأ فرح بزلته وإن نجح تألم لنجاحه وأمثال هؤلأ كثيرررر كلنا قد يكون اليوم يواجهم خاصة من الأقرباء الذين بالأخص ينبغي أن يكونوا عكس تلك الصفات
لكن أحبتي إذا أبتليتم رغما عنكم بهؤلأ هذه طريقة سحرية في التعامل معهم فتجعلهم أحد أمرين إما يكفوا ويخجلوا من تلك التصرفات وإما أن يموتوا بغيظهم
أولا إذا كانوا من الأقرباء الذين لابد من زيارتهم فلا تقطع الزيارة عنهم لكن تقلل
ثانيا ينبغي عند الزياره ألا يذهب الزائر خالي اليدين بل يذهب بهدية ولو صحن حلوى أو فطائر
ثالثا أن يتجاهل الإنسان مايسمعه منهم تماما وألا يذكرهم
أويذكر أفعالهم أويشتكي منهم عند أحد لإنك ذلك يفرحهم
رابعا وهو مايجعلهم يتعذبوا كثيرا حسن الخلق في التعامل
وحسن المنطق والكرم والطيب وإذا ردوا بعبارات جارحة فعلى الإنسان أن يرد عليهم بعبارات تخجلهم مثل غفرالله لك جزاك الله سامحك الله ... فذلك يسخر للإنسان الأصدقاء
وكما قيل : عظمة عقلك تخلق لك الحساد وعظمة لسانك تخلق لك الأصدقاء؛؛؛
إن أمثال هؤلأ يفرحون حين يجدون من يرد عليهم ويشعرهم بالإهتمام ويفرحون حين تختفي الإبتسامة من وجوه من عادوهم لكنهم يتألمون حين يجدون من يتجاهلهم ويخجلوا من حسن أخلاقه ولنا في النبي صلى الله عليه وسلم اسوة حسنه فلم يعادي أحدا لكن حينما أبتلي بمن عاداه لم يرد عليه بمثل عداوته بل أحس وأكرم وأهدى وأعطى على رغم مالقي من الأذى حتى من قرابته حتى قال حين تمكن من رقاب أعداءه يوم فتح مكه وكان بإمكانه أن ينتقم قال: إذهبوا فأنتم الطلقاء
فكان حسن خلقه أشد عليهم من وقع السيوف مات من مات بغيظه وأسلم من ذاب خجلا من حسن تعامله صلى الله عليه وسلم...
فلا تحزن يامن عوديت وأوذيت لا تدع إبتسامتك تفارق محياااااك عذب حسادك بالإحسان إليهم.... فعجبا للحسد ما أعدله بدأ بصاحبه فقتله!!!!!!!
إخوتي الكرام لا شك أن السعادة مصدرها القلب
فإذا إنشرح القلب بذكرالله وقنع بما أوتي وصبر على ألأم الدنيا
حينها لا يهم إن عاش الإنسان فقيرا أوغنيا أو سكن قصرا أوكوخا وعلى قدر مافي القلب من إيمان وحسن نية يكون البلأ ويلتف الأعداء فصاحب النية الصادقة والخلق الحسن هو ناجح في الحياة لذلك يعادى ...
وينبغي للإنسان أن يحافظ على قلبه فلا يدخل في قلبه ذرة حقد أو غل على أحد مهما كان وينبغي عليه ألا يعادي أحد لكي يهنأ في حياته
لكن أحيانا يبتلى الإنسان بمن ينصب له العداء يواجه من يحسن إليهم ويسيئون إليه من إذا أخطأ فرح بزلته وإن نجح تألم لنجاحه وأمثال هؤلأ كثيرررر كلنا قد يكون اليوم يواجهم خاصة من الأقرباء الذين بالأخص ينبغي أن يكونوا عكس تلك الصفات
لكن أحبتي إذا أبتليتم رغما عنكم بهؤلأ هذه طريقة سحرية في التعامل معهم فتجعلهم أحد أمرين إما يكفوا ويخجلوا من تلك التصرفات وإما أن يموتوا بغيظهم
أولا إذا كانوا من الأقرباء الذين لابد من زيارتهم فلا تقطع الزيارة عنهم لكن تقلل
ثانيا ينبغي عند الزياره ألا يذهب الزائر خالي اليدين بل يذهب بهدية ولو صحن حلوى أو فطائر
ثالثا أن يتجاهل الإنسان مايسمعه منهم تماما وألا يذكرهم
أويذكر أفعالهم أويشتكي منهم عند أحد لإنك ذلك يفرحهم
رابعا وهو مايجعلهم يتعذبوا كثيرا حسن الخلق في التعامل
وحسن المنطق والكرم والطيب وإذا ردوا بعبارات جارحة فعلى الإنسان أن يرد عليهم بعبارات تخجلهم مثل غفرالله لك جزاك الله سامحك الله ... فذلك يسخر للإنسان الأصدقاء
وكما قيل : عظمة عقلك تخلق لك الحساد وعظمة لسانك تخلق لك الأصدقاء؛؛؛
إن أمثال هؤلأ يفرحون حين يجدون من يرد عليهم ويشعرهم بالإهتمام ويفرحون حين تختفي الإبتسامة من وجوه من عادوهم لكنهم يتألمون حين يجدون من يتجاهلهم ويخجلوا من حسن أخلاقه ولنا في النبي صلى الله عليه وسلم اسوة حسنه فلم يعادي أحدا لكن حينما أبتلي بمن عاداه لم يرد عليه بمثل عداوته بل أحس وأكرم وأهدى وأعطى على رغم مالقي من الأذى حتى من قرابته حتى قال حين تمكن من رقاب أعداءه يوم فتح مكه وكان بإمكانه أن ينتقم قال: إذهبوا فأنتم الطلقاء
فكان حسن خلقه أشد عليهم من وقع السيوف مات من مات بغيظه وأسلم من ذاب خجلا من حسن تعامله صلى الله عليه وسلم...
فلا تحزن يامن عوديت وأوذيت لا تدع إبتسامتك تفارق محياااااك عذب حسادك بالإحسان إليهم.... فعجبا للحسد ما أعدله بدأ بصاحبه فقتله!!!!!!!
==================================
سلمت يمينك وبارك الله فيك وجزاك كل الخير فعلا هدا مانحتاج اليه اقتل العدؤ والحاقد والحاسد اللهم نقي قلوبنا اجمعين
__________________________________________________ __________
بارك الله فيك
__________________________________________________ __________
الله يجزاك خير
__________________________________________________ __________
أحييك أختي أم عمر وبارك الله فيك
__________________________________________________ __________
كلامك في غاية الروعة جعلكي الله و ايانا ممن آنشرح قلبه بذكر الله
الله يجزيك خير الله يعطيك العافيه...