كيف يُقيّم الناس من حولك شخصيتك؟ كيف ينظرون إليك؟ محبوبة أنت ولك مكانة في القلوب؟ أم أنك مجرد شخصية وسط المجموع؟!

السؤال الأول:
حريصة –أنت- على اللقاء بالصديقات بصفة دورية:
أ- نعم ب- إلى حد ما

السؤال الثاني:
صديقة لك في أزمة مالية.. والخجل يمنعها من السؤال:
أ- أسارع بالمساعدة ب- أتعرف على حاجتها

السؤال الثالث:
تجلسين وسط صديقات بالمنزل، وفجأة طلب زوجك شيئا ما:
أ- أعتذر له بلطف ب- أترك المكان لفترة

السؤال الرابع:
من عاداتك اقتحام منازل الصديقات دون موعد سابق:
أ- لا ب- ليس دائما

السؤال الخامس:
لديك ملابس وحلي غالية الثمن..هل تستعرضينها أمام الصديقات؟
أ- لا ب- ليس دائما
السؤال السادس:
تشاركين من حولك أفراحهم وأحزانهم:
أ- نعم ب- إلى حد ما

السؤال السابع:
تفرضين رأيك وأسلوبك في أي جلسة تجلسين بها:
أ- لا ب- إلى حد ما

السؤال الثامن:
أحرجتك صديقة وسط الجميع:
أ- لها ظروفها ب- أعاتبها فورا

السؤال التاسع:

هل ينتابك شعور بالسعادة والأمان النفسي بعد لقائك بالناس؟
أ- نعم ب- إلى حد ما

السؤال العاشر:
هل يفتقدك الآخرون إن تغيّبت عنهم؟
أ- نعم ب- لم أسألهم

السؤال الحادي عشر:
تشعرين بتجاوب الآخرين معك عند مرضك وأزماتك!
أ- نعم ب- إلى حد

السؤال الثاني عشر:
هل تتمتعين بجاذبية نفسية والكل يلتفّ حولك؟
أ- نعم ب- إلى حد ما

السؤال الثالث عشر:
تبادلين الناس الحب والاهتمام ولا تتعالين عليهم:
أ- نعم ب- إلى حد كبير

النتائج
ينظرون بحب
إذا كانت معظم إجاباتك «أ»..
فالجميع يراك شخصية محبوبة، متعاونة، مشاعرك حية صادقة، وكل خطواتك تشير إلى اعتزازك بعلاقاتك الاجتماعية التي تربطك بالأهل والأقارب والصديقات والزميلات.
فأنت حساسة في تعاملك، تقدمين الاحترام، وتشاركينهم الأفراح والأحزان، ولا تثقلين عليهم بمشاكلك الخاصة -إلا للمقربات- والجميل تفهمك لعدم فرض رأيك، إلى جانب عدم
تفهمك لعدم فرض رأيك، إلى جانب عدم استعراضك لمستواك المادي أو الاجتماعي أمامهم، لهذا ينظرون لك بحب واعتزاز، ويشتاقون لتواجدك وسطهم.
نصيحتنا: لك حياتك الخاصة، الأسرية والعملية، ولك علاقاتك الاجتماعية، وما عليك سوى الموازنة، وعدم تغليب واحدة على الأخرى.

تتطلعين بحب!
إذا كانت معظم أجوبتك «ب»، أو تراوحت بين «أ» و «ب»..
فأنت تتوقين للتقرب من الآخرين، وتتطلعين للإحساس بحلاوة الحياة الاجتماعية، من رضا نفسي وسعادة وصحبة جميلة مثل كل إنسان، ولكن عليك أن تعرفي أن الحياة وسط الناس لا تُسعد القلب، ولا تجعلك تتبادلين الحوار والمشاعر الطيبة فقط، قدر ما تعكس صورتك الحقيقية أمام نفسك، فإن كانوا يُقبلون عليك ويرحّبون بك، ويسألون عنك وقت غيابك.. فهذه دلالة على جمال وجاذبية شخصيتك، أما لو كان العكس هو ما يحدث.. فأنت ينقصك الكثير!
نصيحتنا: لا تيأسي.. فالحب والمشاعر الطيبة تملأ قلب كل إنسان، وما عليك سوى إظهارها، وبذل الجهد لتوصيلها للقلوب من حولك.

يسلمو عالتحليل بس موصادق كتير يعني هاي توقعات ودراسات على بعض الناس

ما بعرف اذا اختبار واقعي
لكن اجاباتي مختلطة بين أ..ب
كل الشكر

جزيت خيرا موضوع حلو

مشكورة عالموضوع
أحب أضيف
مرة قرأت بس ما أدري وين قرأت هذا الموضوع أن الشخص وهو في سن الثامنة عشر
يكون مهتم جدا برأي الأخرين عنة وعن نظرتهم له
وعندما يصل لسن الأربعين لا يهمة كثيرا أنطباعات الآخرين عنة
وعندا يصل لسن الستين يكتشف أن الناس لم يكونوا يشغلوا بالهم بالأهتمام به بالصورة التي كان يتوقعها

جزاك الله خير