إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

موقف الزوجه المسلمة الأولى ((إذا تزوج عليهااااا زوجهاااااا))

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • موقف الزوجه المسلمة الأولى ((إذا تزوج عليهااااا زوجهاااااا))

    عنوان الموضوع : موقف الزوجه المسلمة الأولى ((إذا تزوج عليهااااا زوجهاااااا))
    مقدم من طرف منتديات أميرات

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    أكيد هذا الموضوع الحساس ليس بالهين على المرأة وهو جداااااا صعب وهو بحد ذاته كاااارثه ولكن
    في بااادء الأمر الزعل والحزن والألم وبالذات التى مضى على زواجها سنوات طويله وعندهااا أبناء تخاف عليهم وهذااا كله من سهاااام إبليس عليه لعنة الله
    فمهما كاااان الموقف سوف ترضخ للأمر الوااقع لأبنااائها أولا ولنفسهاااا ثانيا
    ولكن في البدايه ألم تفكر انه مهما كان مؤلم يبقى حكم شرعي وحلال
    إذاااا لا حول ولا قوة إلا به سبحااانه
    يجب أولا نصبر ونحتسب لله وحده لأنه إبتلاء وفتنه وبعدها نفسها وأولادها
    والزوج آآآآآخر شيء لأنه حزتهاااا راح ييكون طااااااااااااااح من عينهاااااا
    والآن ما موقف كل مسلمه عااااقله أولا

    .............................................
    ..................................
    أما موقفك كمسلمة من تصرف زوجك هذا، فينبغي أن يكون هو موقفك من أحكام الله تعالى عمومًا،
    لئلا ينساق بك الغضب إلى دائرة كراهية ما أنزل الله الذي يؤدي إلى حبوط العمل: {ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ كَرِهُوا مَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ }(محمد:9).
    وقال تعالى: {وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَنْ يَكُونَ لَهُمْ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً مُبِيناً}(الاحزاب:36).
    فينبغي أن يكون موقفك أفضل من ذلك نحو زوجك، ولا سيما أنك تعترفين أنه يعدل بينكما.
    أما أن تضن المرأةُ بزوجها، فهذا لا حرج فيه، ولأن الغيرة أمر فطري في المرأة، وهو السبب الأساس الذي يجعلها ترفض التعدد، وفي قصة أم سلمة، لما أراد النبي – صلى الله عليه وسلم – أن يتزوجها ، قالت له : "إِنَّ لِى بِنْتًا وَأَنَا غَيُورٌ." فَقَالَ "أَمَّا ابْنَتُهَا فَنَدْعُو اللَّهَ أَنْ يُغْنِيَهَا عَنْهَا وَأَدْعُو اللَّهَ أَنْ يَذْهَبَ بِالْغَيْرَةِ"[1][1].
    وقالت عائشة : "وَمَا لِى لاَ يَغَارُ مِثْلِى عَلَى مِثْلِكَ".
    ولقد تزوج النبي – صلى الله عليه وسلم – على عائشة، وهي أحب نسائه فهل كانت عائشة معيبةً لما تزوج عليها النبي – صلى الله عليه وسلم -، وهو القائل: "فَضْلَ عَائِشَةَ عَلَى النِّسَاءِ كَفَضْلِ الثَّرِيدِ عَلَى سَائِرِ الطَّعَامِ"[2][2].
    ولما أَرْسَلَ أَزْوَاجُ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فَاطِمَةَ بِنْتَ رَسُولِ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم- إِلَى رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-، تقول له: "يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ أَزْوَاجَكَ أَرْسَلْنَنِى إِلَيْكَ يَسْأَلْنَكَ الْعَدْلَ فِى ابْنَةِ أَبِى قُحَافَةَ".
    فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- "أَي بُنَيَّةُ أَلَسْتِ تُحِبِّينَ مَا أُحِبُّ". فَقَالَتْ بَلَى. قَالَ "فَأَحِبِّى هَذِهِ" والحديث في صحيح مسلم.
    فهذه عائشة، التي تزوج عليها النبي – صلى الله عليه وسلم - . فليس لأحد ان يدعي نقيصةً في الزوجة الأولى حتى يتزوج الرجل بالثانية.
    فلماذا يتسلل الاكتئاب إلى قلبك بعدما تزوج زوجك بالثانية، ولك في عائشة أسوة حسنة.

    منقول من إستشاره إستاذ

    وأخيراااااا أتمنا أن لا يصاااب أحد بهذه المصيبه والله يخلي لكم أزواجكم
    ((اللهم هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين وجعلنا للمتقين إماما))

    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================

    والله يا أختي كلآمك صحيح 100\100بس والله إنها شغله صعبه جدآ إنه الزوجه تتحمل تجييها وحده تشاركها في زوجها خصوصآ إزا كانت الزوجه الأولى مو مقصره مع زوجها ولآ بشي لشو زوجها يتزوج عليها ...أما إزا في غير هيك متل إنه زوجته عقيمه أو مريضه ما بتقدر تخدمه وتقوم بواجباته أو إنه زوجته مغلبته وبتعصي أوامره هيك بيكون في حكي تاني طبعآ.....

    __________________________________________________ __________
    أشكرك أخيتي على المشاركه

    ولكن ماذا يكون موقف من قال لها زوجهاااا .......

    (أن لا تكفيني زوجه واحده لأني لا استطيع الإنتظارك في فترة النفاس)

    ليس بك تقصير أو عيب أبدااا بل أنا المقصر وأبو عين زااايغه......

    من رأي تحتر أكثر لأنه ما في سبب رئيسي بالنسبه لها ولا عيب فيها
    الله يكون في عونها

    أنتظر مشاركات البقيه لأن الموضوع فيه تكمله




    وشكراااااا

    __________________________________________________ __________


    نصائح مهمة للزوجة الأولى، اعملي بها جيدًا:
    أولاً: على الزوجة الأولى أن تلجىء إلى الله تعالى أن يحفظ لها نفسها وبيتها وأن يعيذها من نزغ الشيطان. يقول تعالى: {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ}(البقرة: 186).

    __________________________________________________ __________
    الشرع والدين على عيني وراسي
    لكن لا اظن انة في رجل اليوم يتزوج ويطبق احكام الاسلام ..ويحقق العدل بي النساء..ويقدر يسعدهم معنويا وماديا
    وعلى فرض انة موجود هذا الرجل....النساء قدرات وطاقات في نساء تزعل بالبداية بس بعدها تتاقلم مع الوضع,, وفي نساء تاخذ الموضوع تحدي ومين ال يكسب,,
    وفي نساء تعيش حياتها ونار الغيرة في قلبهااا...
    رأيي انا.....انا مسلمه ومؤمنه بالله وقضاءة وقدرة ..ومثل مار بي احل الزواج احل الطلاق..لاني لا استطيع ان اعيش حياة كلها قهر وغيرة وتنافس لارضاء الزوج
    (لا يكلف الله نفسا الا وسعها) وسبحان الله هذة طبيعه النساء
    وبالاخر لا يوجد رجل بيقدر يعدل .....

    __________________________________________________ __________
    .
    .

    لا حول ولا قوة الا بالله

    مافي موضوع تتكلمون فيه الا هذا الموضوع

    طيب خلاص مو تقولوا حكم الله
    خلاص حكم الله
    وحكم الله مافيه كلام
    يعني رجاء لا تتكلمون فيه

    وعذرا منك اخت سلفية بس الموضوع هذا يرفع الضغط
    ليش نتكلم فمواضيع تتعبنا

    ندعي الله ما يكتبه علينا

    ويصبر من كتبه عليها

    .
    .

    نقطة أولى :

    الموقف الشرعي معروف ولا أحد يستطيع الاعتراض عليه ..

    نقطة ثانية :
    هذا الموضوع موجود في مجتمعات أكثر من أخرى ،
    وهذا ما يجعل المواقف تجاهه تتضارب ،
    هناك بلدان لا يوجد فيها طلاق إلا في حالة وفاة الزوجة
    أو مرضها أو عقمها ولذلك تستغرب النساء هذا السلوك الزواجي
    وتعتبرنه فألا سيئا ـ يرفع الضفط ـ.


    ـ عندنا ظاهرة كنت أستغرب لها ،
    لكن الآن مع هذه المواضيع أصبحت تبدو لي عادية :
    سائقو حافلات المسافرين ـ بين مدينتين .
    لهم في كلّ مدينة زوجة

    نقطة ثالثة :
    حين شرع الحقّ سبحانه التعدد شرعه بشروط ،
    ومتى توفّرت الشروط ـ أو شرط أساس وهو العدل ـ
    كان الأمر مقبولا ، من الناحية الشرعية ،
    والأمر لا يخلو من أضرار نفسية تاعنيها الزوجة الأولى ،
    وأحيانا الثانية إن أتت الثالثة ،والثالثة حين تأتي الرابعة .

    بعض الزوجات تحتجن فعلا دعما نفسيا ،
    يتمثّل في التخفيف عنهن
    وذلك بدعوتهنّ إلى التعايش مع الوضع الجديد ،
    خصوصا إن كان الزوج يحقّق العدل بين الزوجتين
    وكان قواما بالفعل وليس القول .
    وتكون الزوجة الأولى مكرمة معززة في بيتها مع أولادها ،
    وتكون مقتنعة بمشروعية اختيار زوجها وحقه في التعدد ،
    لا يسعنا سوى الدعاء لها بالصبر ،.

    وحين يكون عندها أولاد تحبهم وتخاف عليهم ـ
    وتحرص على أن يكبروا في بيت له سنَدان
    فما عليها سوى توطين نفسها على الصبر
    والتزام الدعاء والاستغفار لتخفيف آلام الغيرة ..
    وعليها كذلك أن تفكّر في الثانية ،
    فهي قد تكون أسوأ حالا .



    اللهم أسالك الرضا






    ونعم بالله


يعمل...
X