عنوان الموضوع : صورتين متناقضيتين أدخل واختر أيهما شئت ( آمل المشاركة )
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
حيّـاك الله وبياك أختي الفاصلة الرمادية
أختي الفاضلة نعم يالها من صورتان متناقضتان ..
ولكن كم نحن بحاجة للتمسك بمبادئنا , ليعلم العالم أن المرأة المسلمة متميزة بتمسكها بخلقها
وتعاليم دينها , ولم يمنعها ثباتها وحشمتها من التصدر في أعلى مراتب في العلم ..
ولكن مع الأسف الشديد أن الصورة السيئة التي يُظهرها الإعلام المتخاذل الذي يرتضي لنفسه أن يكون ذيل ذليل للأفكار العلمانية الغربية في كثير من الأحيان إن لم تكن في كل الأحايين هي التي تظهر ..
فيظهرون الفاشلين بأردية أهل النجاح والتميّز لينساق ضعاف العقل والإيمان لهذه الخدعة ..
وليُضعف من همم صاحبات المبادئ السامية ..
مشاركة طيبة أختي الفاضلة
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
صورتين متناقضيتين أدخل واختر أيهما شئت ( آمل المشاركة )
لدي قصتين قد نسنتغرب حدوثهما أو على الأقل إحداهما مع علمي بحدوثها بشكل شاذ ولكن لندع للخيال مشاركته قضايانا الحوارية :
فأما أولاهما فتقول : اطلعت إحداهن لأول مرة على الإعلانات الدعائية لأحد معارض الكتاب أو أحد المنتديات الإقتصادية أو إلى أي مكان آخر لإثراء الحياة الثقافية والأفكار النيرة , ذهبت كما هي عادتها في أي مناسبة ثقافية وقد امتطت عبائتها الساترة وغطائها الكامل , وصلت المكان وجدت أطياف من الكتاب والأدباء الكل ينمق العبارات لكسب ضيفات الملتقى خصوصا من بدى عليهن التنازل عن بعض ألوان الستر كمن أخرجت وجهها مع إبداء ألوان الطيف لإخفاء تجاعيد وجهها أو طرحت عباءتها على كتفيها أو من تلثمت مع إخراج خصيلات من شعرها , مرت على أولئك لم تجد نفس الإحتفاء تضايقت نوعا ما , مرت على مجموعة أخرى أخذت تتهكم على حشمتها وكأنها قي طريقها لأحد المساجد في رمضان أو متجهة لإحدى الدور النسائية ووجدت في نفسها بعض الشيء ولكنها لامت نفسها لأنها هي السبب فالمكان ليس كتلك الأماكن ( المساجد ودور التحفيظ ) واصلت مسيرها إلى القاعة وفي ( الدهليز ) الطريق الضيق المؤدي إلى القاعة وحيث لا يوجد أحد من المارة قام أحدهم بنزع عبائتها ورمى بغطائها جانبا التفتت يمينا وشمالا خشية أن يكن قد رأها أحد طمأنها بأنه لم يرها أحد وقال بل قد أعددت لك البديل خذي هذه العباءة كزميلاتك السابقات فرحت بها تم وضعها في الصف الأول لـتأليف قلبها على فكرها الجديد أشيد بإنجازها خصصت لها إحدى الزوايا في إحدى الصحف تحققت كل أمانيها .
أما الأخرى : تقول تخصصت في أحد التخصصات النادرة فقت أقراني حصلت على أعلى الدرجات العلمية دعيت إلى حضور مؤتمر عالمي لنفس التخصص في باريس وافق ولي أمري على حضور المؤتمر بشرط مرافقة المحرم دبرت المحرم سافرت كان في استقبالي في باريس مدير الجامعة ورئيس القسم بحضور أحد مندوبي الصحف المحلية المكلف بتغطية ذلك الحدث العلمي مدوا أيديهما لمصافحتي اعتذرت عن ذلك بلباقة فديني يمنعني من ذلك أحرجا من الموقف واعتذرا بقولهم أن الواجب أن نعرف أبجديات دينك قبل أن نستقبلك , أما الصحفي فبدأ يغمز ويتمتم بكلام أسمعنيه وقال بالعامية ( فشلتينا الله يفشلك ) سكت فأنا في مهمة أعلى وأهم شاركت في المؤتمر حضر الجميع بدأت وسائل الإعلام العالمية بتغطية المؤتمر لاحظت مراسلنا يقترب مني ويقول ترى المؤتمر بدأ هززت برأسي أعادها ثانية قلت لست صماء وأجيد اللغة الفرنسية قال أخلعي الحجاب كفاية تفشيل قلت أنا فلانة بنت فلان ولست أنا أنت أو إحدى بناتك ولست كمن خلعت حجابها في ذلك الدهليز ( أغرب عن وجهي ) . خشى علي محرمي من مغبة جرأتي وخشي أن يكون مصيري كمصير سامية الميمني الذي قتلت غدرا في بلاد الحرية المصطنعة .
أدعوا الأخوة إلى المشاركة وإلى أي صورة ندعوا ؟ وإلى أي صورة نساق ؟ .
لدي قصتين قد نسنتغرب حدوثهما أو على الأقل إحداهما مع علمي بحدوثها بشكل شاذ ولكن لندع للخيال مشاركته قضايانا الحوارية :
فأما أولاهما فتقول : اطلعت إحداهن لأول مرة على الإعلانات الدعائية لأحد معارض الكتاب أو أحد المنتديات الإقتصادية أو إلى أي مكان آخر لإثراء الحياة الثقافية والأفكار النيرة , ذهبت كما هي عادتها في أي مناسبة ثقافية وقد امتطت عبائتها الساترة وغطائها الكامل , وصلت المكان وجدت أطياف من الكتاب والأدباء الكل ينمق العبارات لكسب ضيفات الملتقى خصوصا من بدى عليهن التنازل عن بعض ألوان الستر كمن أخرجت وجهها مع إبداء ألوان الطيف لإخفاء تجاعيد وجهها أو طرحت عباءتها على كتفيها أو من تلثمت مع إخراج خصيلات من شعرها , مرت على أولئك لم تجد نفس الإحتفاء تضايقت نوعا ما , مرت على مجموعة أخرى أخذت تتهكم على حشمتها وكأنها قي طريقها لأحد المساجد في رمضان أو متجهة لإحدى الدور النسائية ووجدت في نفسها بعض الشيء ولكنها لامت نفسها لأنها هي السبب فالمكان ليس كتلك الأماكن ( المساجد ودور التحفيظ ) واصلت مسيرها إلى القاعة وفي ( الدهليز ) الطريق الضيق المؤدي إلى القاعة وحيث لا يوجد أحد من المارة قام أحدهم بنزع عبائتها ورمى بغطائها جانبا التفتت يمينا وشمالا خشية أن يكن قد رأها أحد طمأنها بأنه لم يرها أحد وقال بل قد أعددت لك البديل خذي هذه العباءة كزميلاتك السابقات فرحت بها تم وضعها في الصف الأول لـتأليف قلبها على فكرها الجديد أشيد بإنجازها خصصت لها إحدى الزوايا في إحدى الصحف تحققت كل أمانيها .
أما الأخرى : تقول تخصصت في أحد التخصصات النادرة فقت أقراني حصلت على أعلى الدرجات العلمية دعيت إلى حضور مؤتمر عالمي لنفس التخصص في باريس وافق ولي أمري على حضور المؤتمر بشرط مرافقة المحرم دبرت المحرم سافرت كان في استقبالي في باريس مدير الجامعة ورئيس القسم بحضور أحد مندوبي الصحف المحلية المكلف بتغطية ذلك الحدث العلمي مدوا أيديهما لمصافحتي اعتذرت عن ذلك بلباقة فديني يمنعني من ذلك أحرجا من الموقف واعتذرا بقولهم أن الواجب أن نعرف أبجديات دينك قبل أن نستقبلك , أما الصحفي فبدأ يغمز ويتمتم بكلام أسمعنيه وقال بالعامية ( فشلتينا الله يفشلك ) سكت فأنا في مهمة أعلى وأهم شاركت في المؤتمر حضر الجميع بدأت وسائل الإعلام العالمية بتغطية المؤتمر لاحظت مراسلنا يقترب مني ويقول ترى المؤتمر بدأ هززت برأسي أعادها ثانية قلت لست صماء وأجيد اللغة الفرنسية قال أخلعي الحجاب كفاية تفشيل قلت أنا فلانة بنت فلان ولست أنا أنت أو إحدى بناتك ولست كمن خلعت حجابها في ذلك الدهليز ( أغرب عن وجهي ) . خشى علي محرمي من مغبة جرأتي وخشي أن يكون مصيري كمصير سامية الميمني الذي قتلت غدرا في بلاد الحرية المصطنعة .
أدعوا الأخوة إلى المشاركة وإلى أي صورة ندعوا ؟ وإلى أي صورة نساق ؟ .
==================================
حياك الله أختي الرمادية
الحمدلله هناك من يرسمن تلك الصورة المشرقة والمشرفة للمرأة المسلمة ...
تستطيع الفتاة أن تصل لأعلى المراتب والإبداع في مجال عملها مع تمسكها بدينها وأخلاقها ,,,,
وخير مثال الطبيبة التي اتصلت على برنامج ميادين في قناة المجد ,,وتحدث عنها الشيخ سعد البريك ..
هناك من يتنازلن بسهولة عن قيمهن واخلاقهن والحمدلله هن قلة لاتذكر,,,
الحمدلله هناك من يرسمن تلك الصورة المشرقة والمشرفة للمرأة المسلمة ...
تستطيع الفتاة أن تصل لأعلى المراتب والإبداع في مجال عملها مع تمسكها بدينها وأخلاقها ,,,,
وخير مثال الطبيبة التي اتصلت على برنامج ميادين في قناة المجد ,,وتحدث عنها الشيخ سعد البريك ..
هناك من يتنازلن بسهولة عن قيمهن واخلاقهن والحمدلله هن قلة لاتذكر,,,
__________________________________________________ __________
حيّـاك الله وبياك أختي الفاصلة الرمادية

أختي الفاضلة نعم يالها من صورتان متناقضتان ..
ولكن كم نحن بحاجة للتمسك بمبادئنا , ليعلم العالم أن المرأة المسلمة متميزة بتمسكها بخلقها
وتعاليم دينها , ولم يمنعها ثباتها وحشمتها من التصدر في أعلى مراتب في العلم ..
ولكن مع الأسف الشديد أن الصورة السيئة التي يُظهرها الإعلام المتخاذل الذي يرتضي لنفسه أن يكون ذيل ذليل للأفكار العلمانية الغربية في كثير من الأحيان إن لم تكن في كل الأحايين هي التي تظهر ..
فيظهرون الفاشلين بأردية أهل النجاح والتميّز لينساق ضعاف العقل والإيمان لهذه الخدعة ..
وليُضعف من همم صاحبات المبادئ السامية ..
مشاركة طيبة أختي الفاضلة

__________________________________________________ __________
الأخت شمالية غربية : أشكرك على المرور نعم هناك من وصل إلى أعلى المراتب مع التمسك بالقيم والمبادئ الاسلامية , وهناك من تنازلن وللأسف وهن قلة كما ذكرت . أشكرك مرة أخرى .
__________________________________________________ __________
الأخت شمالية غربية : أشكرك على المرور نعم هناك من وصل إلى أعلى المراتب مع التمسك بالقيم والمبادئ الاسلامية , وهناك من تنازلن وللأسف وهن قلة كما ذكرت . أشكرك مرة أخرى .
__________________________________________________ __________
مشكوووووووووووووره