عنوان الموضوع : قلدونا .. فقلدناهم .... ولا ندري أننا نقلد أنفسنا !! - نقاش حر
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
لأول مرة أسمع بهذا الأمر
عندما تكون القوة بيدنا .. يقلدنا كل العالم ... فلنكن سبباً في إعادة بناء القوة إلى جسد أمتنا النحيل!!
صدقتِ و الله ..
جزاكِ الله خيراً و بارك فيكِ
__________________________________________________ __________
وتختلف عنها في القبعة فقط
بل كانت طاقية العمامة ايضاً يتدلى منها عنقود اهداب (مثل الموجود حالياً في الطربوش المغربي او التونسي) وكلامك صحيح اختي تماماً فقد رأيت منذ سنة او اثنين رسمة توضح هذا الشكل تماماً في كتاب اسمه " سلطان الطلبة" وجدته في مكتبة جد عيال عمي - رحمه الله - وهذا يشبه لحد كبير الزي المتعارف عليه حالياً
سلمت يمينكِ
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
قلدونا .. فقلدناهم .... ولا ندري أننا نقلد أنفسنا !!
في عهد الخليفة ( هارون الرشيد ) كانت الدولة الاسلامية في قمة مجدها،
وعندما يحلل علماء التاريخ ذلك العصر يعبرون عنه بقولهم :
إنه أعلى مجد وصلت إليه الحضارة الاسلامية منذ قيامها إلى وقتنا الحاضر !
فقد أسس هارون الرشيد بيتاً للحكمة جمع فيه الكتب من كل أنحاء العالم ،
ثم جاء ابنه المأمون ليحول هذا البيت إلى جامعة لم يشهد العصر العباسي
مثلها في ذلك الوقت وكان الطالب إذا تخرج في هذه الجامعة يرتدي زياً خاصاً
مناسباً لعصره.
وكان اللون الأسود هو لباس محافل الخلفاء والوزراء الرسمية في العصر العباسي
لذلك كانت أزياء خريجي بيت الحكمة سوداء فيرتدي الخريج طيلساناً ( روب التخرج ) وعمامة ( قبعة التخرج )
أخواني و أ خواتي ..
انظروا معي إلى تفاصيل أزياء خريجي بيت الحكمة سترونها مشابهة لأزياء خريجي الجامعات الأمريكية والأوروبية وتختلف عنها في القبعة فقط .
لقد صارت جامعاتنا ومدارسنا تقلد الجامعات الغربية في أزيائها، معتقدة أنها تقلد زياً ابتكره أهل الحضارة في هذا العصر .. ولا يعلمون أنهم يقلدون أنفسهم وتاريخهم وحضارتهم .
عندما تكون القوة بيدنا .. يقلدنا كل العالم ... فلنكن سبباً في إعادة بناء القوة إلى جسد أمتنا النحيل!!
في عهد الخليفة ( هارون الرشيد ) كانت الدولة الاسلامية في قمة مجدها،
وعندما يحلل علماء التاريخ ذلك العصر يعبرون عنه بقولهم :
إنه أعلى مجد وصلت إليه الحضارة الاسلامية منذ قيامها إلى وقتنا الحاضر !
فقد أسس هارون الرشيد بيتاً للحكمة جمع فيه الكتب من كل أنحاء العالم ،
ثم جاء ابنه المأمون ليحول هذا البيت إلى جامعة لم يشهد العصر العباسي
مثلها في ذلك الوقت وكان الطالب إذا تخرج في هذه الجامعة يرتدي زياً خاصاً
مناسباً لعصره.
وكان اللون الأسود هو لباس محافل الخلفاء والوزراء الرسمية في العصر العباسي
لذلك كانت أزياء خريجي بيت الحكمة سوداء فيرتدي الخريج طيلساناً ( روب التخرج ) وعمامة ( قبعة التخرج )
أخواني و أ خواتي ..
انظروا معي إلى تفاصيل أزياء خريجي بيت الحكمة سترونها مشابهة لأزياء خريجي الجامعات الأمريكية والأوروبية وتختلف عنها في القبعة فقط .
لقد صارت جامعاتنا ومدارسنا تقلد الجامعات الغربية في أزيائها، معتقدة أنها تقلد زياً ابتكره أهل الحضارة في هذا العصر .. ولا يعلمون أنهم يقلدون أنفسهم وتاريخهم وحضارتهم .
عندما تكون القوة بيدنا .. يقلدنا كل العالم ... فلنكن سبباً في إعادة بناء القوة إلى جسد أمتنا النحيل!!
==================================
معلومة جديدة فيما يخص إرتداء زي التخرج ...
جزاكِ الله خيراً أختي
جزاكِ الله خيراً أختي
__________________________________________________ __________
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
لأول مرة أسمع بهذا الأمر

عندما تكون القوة بيدنا .. يقلدنا كل العالم ... فلنكن سبباً في إعادة بناء القوة إلى جسد أمتنا النحيل!!
صدقتِ و الله ..
جزاكِ الله خيراً و بارك فيكِ

__________________________________________________ __________
وتختلف عنها في القبعة فقط
بل كانت طاقية العمامة ايضاً يتدلى منها عنقود اهداب (مثل الموجود حالياً في الطربوش المغربي او التونسي) وكلامك صحيح اختي تماماً فقد رأيت منذ سنة او اثنين رسمة توضح هذا الشكل تماماً في كتاب اسمه " سلطان الطلبة" وجدته في مكتبة جد عيال عمي - رحمه الله - وهذا يشبه لحد كبير الزي المتعارف عليه حالياً
سلمت يمينكِ

__________________________________________________ __________
المصدر
__________________________________________________ __________