تويت
عنوان الموضوع : الزوجة القنوع هي زهرة البيت وإشعاعه موضوع اجتماعي
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة namrk النرجسية 
مشكورة يأختي على نقلك للموضوع والحمد الله انا الميزة يلي فيا بأني قنوعة أكثر ملي متوقع اي شخص والحمد الله هذي ميزة من عند الله ويشرفني أني اكون اول من رد على موضوعك.
كتبت بواسطة الشعاب المرجاني
ما شاء الله عليك
موضوع بجد جميل
يارب نكون قنوعين بما قسم لنا الله عز وجل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختاي الحبيبتان مشكورين على مروركم والله ينعمنا بصفة القناعة
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صدق من قال القناعة كنز لا يفنى
اخواتي هده الصفة تفتقدها الكثير من النساء لدلك عندما قرأت هده المقالة في احد المنتديات حبيت انبهكم اخوتي لاهمية هده الصفة و الله يهدينا
الزوجة القنوع هي زهرة البيت وإشعاعه
وإذا فقدت المرأة خلق القناعة من نفسها ، فقد آذنت بالهلاك لها ولبيتها ،
لأنه لا بديل عن القناعة إلا الطمع والشراهة ........والطمع لايأتي بخير أبداً.
وفي حديث ابن عباس رضي الله عنه عن قصة إبراهيم عليه السلام في بنائه الكعبة .....
درس بليغ لنساء المؤمنين وحث لهن على القناعة والرضى بما قسمه الله من العيش والرزق .
فقد جاء إبراهيم عليه السلام إلى مكة ( بعدما تزوج إسماعيل يطالع تركته ،،
(أي يتفقد حال أهله بعد ما تركهم مدة) فلم يجد إسماعيل ، فسأل امرأته عنه
فقالت : خرج يبتغي لنا - وفي رواية يصيد لنا - ثم سألها عن عيشهم وهيئتهم؟؟
فقالت : نحن بشّر ، نحن في ضيقة وشدة وشكت إليه
قال : فإذا جاء زوجك اقرئي عليه السلام وقولي له يغير عتبة بابه .
فلما جاء إسماعيل كأنه آنس شيئاً فقال: هل جاءكم من أحد ؟
قالت : نعم جاءنا شيخ كذا وكذا ، فسأل عنك ، فأخبرته ،
فسألني كيف عيشنا فأخبرته أنّا في جهد وشدة .
قال: فهل أوصاك بشيء ؟
قالت : نعم أمرني أن أقرأ عليك السلام ويقول : غير عتبة بابك .
قال : ذاك أبي وقد أمرني أن أفارقك
الحقي بأهلك فطلقها وتزوج منهم أخرى.
فلبث عنهم إبراهيم ماشاء الله ، ثم أتاهم بعد، فلم يجده فدخل على امرأته فسأل عنه ،
قالت: خرج يبتغي لنا .
قال: كيف أنتم ؟وسألها عن عيشهم وهيئتهم .
فقالت : نحن بخير وسعة وأثنت على الله تعالى .
فقال : ماطعامكم ؟ قالت : اللحم والماء .قال النبي صلى الله عليه وسلم :
" ولم يكن لهم يؤمئذ حبّ ولو كان لهم دعا لهم فيه"
قال: فّا آتى زوجك فاقرئي عليه السلام ومريه يثبت عتبة بابه ....الحديث)
ففي قصة إسماعيل تسلية لكل قنوعة في بيتها وعبرة لكل امرأة تضيق عليها الحياة إلا في حال الغنى والسعة .
والسر في أن القناعة هي أساس السعادة الزوجية في شيئين :
الأول : أن السعادة والطمأنينة لا يصنعها الغنى والشبع ،
وإنما هي شعور وإحساس يولده الرضى بالله وبما قسمه وما يقتضيه من شكر على النعم،،
والصبر على البلاء والمحن ، والبعد عن التسخط عن المقدور .
الثاني : أن الغنى ظاهرة متبدلة (فدوام الحال من المحال) ،،
ومن يصرف الأرزاق هو الله فإن رزق فله الشكر ، وإن منع فله الحمد على كل حال.
وقال بعض السلف : "يا أبن آدم إذا سلكت سبيل القناعة فأقل شيء يكفيك وإلا فإن الدنيا وما فيها لا تكفيك"
فعلى المرأة أن تجتنب هذا الخلق الوضيع ، وأن تتحلى بالقناعة فهي تاج رفيع وحصن منيع
فإن النفس إذا لم يكبح جماحها طمعت ، لكنها إذا تعودت القناعة قنعت وشبعت..
بل على المرأة أن تشكر نعم زوجها وأن تظهر له حمدها ورضاها وثناءها
على جهده وخدمته وإنفاقه كثيراً كان أم قليلاً لأن ذلك هو وسيلة كسب وده ونيل حنانه وحبه ...
وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان.
أما أن تفتح المرأة عينيها على الدنيا وتقارن معيشتها بالمنازل العليا ....
وتطمع مهما بذل زوجها من جهد إلى الأعلى .......
فإنها بذلك تركب سلم التعاسة وتدق أبواب خراب البيت.
وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"لا ينظر الله إلى امرأة لا تشكر لزوجها وهي لا تستغني عنه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صدق من قال القناعة كنز لا يفنى
اخواتي هده الصفة تفتقدها الكثير من النساء لدلك عندما قرأت هده المقالة في احد المنتديات حبيت انبهكم اخوتي لاهمية هده الصفة و الله يهدينا
الزوجة القنوع هي زهرة البيت وإشعاعه
وإذا فقدت المرأة خلق القناعة من نفسها ، فقد آذنت بالهلاك لها ولبيتها ،
لأنه لا بديل عن القناعة إلا الطمع والشراهة ........والطمع لايأتي بخير أبداً.
وفي حديث ابن عباس رضي الله عنه عن قصة إبراهيم عليه السلام في بنائه الكعبة .....
درس بليغ لنساء المؤمنين وحث لهن على القناعة والرضى بما قسمه الله من العيش والرزق .
فقد جاء إبراهيم عليه السلام إلى مكة ( بعدما تزوج إسماعيل يطالع تركته ،،
(أي يتفقد حال أهله بعد ما تركهم مدة) فلم يجد إسماعيل ، فسأل امرأته عنه
فقالت : خرج يبتغي لنا - وفي رواية يصيد لنا - ثم سألها عن عيشهم وهيئتهم؟؟
فقالت : نحن بشّر ، نحن في ضيقة وشدة وشكت إليه
قال : فإذا جاء زوجك اقرئي عليه السلام وقولي له يغير عتبة بابه .
فلما جاء إسماعيل كأنه آنس شيئاً فقال: هل جاءكم من أحد ؟
قالت : نعم جاءنا شيخ كذا وكذا ، فسأل عنك ، فأخبرته ،
فسألني كيف عيشنا فأخبرته أنّا في جهد وشدة .
قال: فهل أوصاك بشيء ؟
قالت : نعم أمرني أن أقرأ عليك السلام ويقول : غير عتبة بابك .
قال : ذاك أبي وقد أمرني أن أفارقك
الحقي بأهلك فطلقها وتزوج منهم أخرى.
فلبث عنهم إبراهيم ماشاء الله ، ثم أتاهم بعد، فلم يجده فدخل على امرأته فسأل عنه ،
قالت: خرج يبتغي لنا .
قال: كيف أنتم ؟وسألها عن عيشهم وهيئتهم .
فقالت : نحن بخير وسعة وأثنت على الله تعالى .
فقال : ماطعامكم ؟ قالت : اللحم والماء .قال النبي صلى الله عليه وسلم :
" ولم يكن لهم يؤمئذ حبّ ولو كان لهم دعا لهم فيه"
قال: فّا آتى زوجك فاقرئي عليه السلام ومريه يثبت عتبة بابه ....الحديث)
ففي قصة إسماعيل تسلية لكل قنوعة في بيتها وعبرة لكل امرأة تضيق عليها الحياة إلا في حال الغنى والسعة .
والسر في أن القناعة هي أساس السعادة الزوجية في شيئين :
الأول : أن السعادة والطمأنينة لا يصنعها الغنى والشبع ،
وإنما هي شعور وإحساس يولده الرضى بالله وبما قسمه وما يقتضيه من شكر على النعم،،
والصبر على البلاء والمحن ، والبعد عن التسخط عن المقدور .
الثاني : أن الغنى ظاهرة متبدلة (فدوام الحال من المحال) ،،
ومن يصرف الأرزاق هو الله فإن رزق فله الشكر ، وإن منع فله الحمد على كل حال.
وقال بعض السلف : "يا أبن آدم إذا سلكت سبيل القناعة فأقل شيء يكفيك وإلا فإن الدنيا وما فيها لا تكفيك"
فعلى المرأة أن تجتنب هذا الخلق الوضيع ، وأن تتحلى بالقناعة فهي تاج رفيع وحصن منيع
فإن النفس إذا لم يكبح جماحها طمعت ، لكنها إذا تعودت القناعة قنعت وشبعت..
بل على المرأة أن تشكر نعم زوجها وأن تظهر له حمدها ورضاها وثناءها
على جهده وخدمته وإنفاقه كثيراً كان أم قليلاً لأن ذلك هو وسيلة كسب وده ونيل حنانه وحبه ...
وهل جزاء الإحسان إلا الإحسان.
أما أن تفتح المرأة عينيها على الدنيا وتقارن معيشتها بالمنازل العليا ....
وتطمع مهما بذل زوجها من جهد إلى الأعلى .......
فإنها بذلك تركب سلم التعاسة وتدق أبواب خراب البيت.
وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:"لا ينظر الله إلى امرأة لا تشكر لزوجها وهي لا تستغني عنه
==================================
مشكورة يأختي على نقلك للموضوع والحمد الله انا الميزة يلي فيا بأني قنوعة أكثر ملي متوقع اي شخص والحمد الله هذي ميزة من عند الله ويشرفني أني اكون اول من رد على موضوعك.
__________________________________________________ __________
ما شاء الله عليك
موضوع بجد جميل
يارب نكون قنوعين بما قسم لنا الله عز وجل
موضوع بجد جميل
يارب نكون قنوعين بما قسم لنا الله عز وجل
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة namrk النرجسية مشكورة يأختي على نقلك للموضوع والحمد الله انا الميزة يلي فيا بأني قنوعة أكثر ملي متوقع اي شخص والحمد الله هذي ميزة من عند الله ويشرفني أني اكون اول من رد على موضوعك.
كتبت بواسطة الشعاب المرجاني ما شاء الله عليك
موضوع بجد جميل
يارب نكون قنوعين بما قسم لنا الله عز وجل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختاي الحبيبتان مشكورين على مروركم والله ينعمنا بصفة القناعة
__________________________________________________ __________
يلا يا بنات ليفوتكم تقرو عن هدي الصفة اللي اصبحت النساء تفتقر لها.فى هدا الزمان والله الموضوع كتير حلو عشا كده نقلتو استفيد منو ودعولي
__________________________________________________ __________
السلام عليكم .............
ما اجملها واروعا من صفه اذا تحلى بها الانسان ......
اللهم ارزقنا الرضا والقناعه يا ارحم اراحمين
بارك الله فيكى يا حبيبتى
ما اجملها واروعا من صفه اذا تحلى بها الانسان ......
اللهم ارزقنا الرضا والقناعه يا ارحم اراحمين
بارك الله فيكى يا حبيبتى