بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وصل عداءهم الي العاب الكمبيوتر حسبي الله ونعم الوكيل

------------------------------------

الحذر الحذر من الغزو العقدي الفكري لاطفالنا >>>>>>>>>>>>


To Fight First

احذروا ثم احذروا هذه اللعبة في البلي استيشن والبي سي الكمبيوتر والنيتوندو
وغيرها من اجهزة حيث ان اللعبة انتشرت في العالم العربي وبالاخص في الخليج العربي
تم تصميم لعبة واسمها first to fight
وهي عبارة عن لعبة تطهير المدن من الارهابيين والملتحين والمشايخ وعلماء الدين
ويجب عليك لاتمام المراحل وانهاء المرحلة تلوا الاخرى بتدنيس الاسلام والقران الكريم
حيث يجب عليك رمي القذائف على المساجد وتنثير القران وتمزيقة كما مبين في اللعبة
ويوجد ايضا اصوات للاذان المساجد وانت تقصفها
وتكبير وتهليل تتلاشا اصواتها كلما ترمي المساجد وتقتحمها وتمزق كتاب الله وتقتل جميع المسلمين

منقولللللللللللللللل

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


هلا والله بام ربى

وينك.... من زمان عنك

جزاك الله خيرا على النقل

لاحول ولاقوة الابالله

حتى البلايستيشن

حسبي الله عليهم جبناء!
منذ مدة ظهرت لعبة وفيها موسيقى وسورة قرآنية في الخلفية، ولكن الحمد لله المسلمون لم يسكتوا، كتبنا الرسائل تلو الرسائل، وبالفعل، مايكروسوف التي أنتجتها سحبتها من الأسواق وقامت بنشر رسالة اعتذار.

الآن هذه اللعبة، قبل أن أرد عليكِ قمت بالبحث عنها في النت بشكل موسع، شاهدت كل مقاطع الفيديو الخاصة بها، وقرأت كل ما كتب عنها، حتى آراء الشارين لها. عن طريق هذه اللعبة يحاولون إعادة ما يحدث في العراق، رغم أن ما يحدث في اللعبة في بيروت. والشخصيات في اللعبة هي شخصيات حقيقية. فإن دل شيء من خلال ما ذكرتي فهو يدل على آمالهم بتدمير المساجد، قبحهم الله... يريدون أن يعيش اللاعب مع اللعبة ويعرفون الذي يدور في الحرب.

لم أرَ من مقاطع الفيديو أي شيء يدل على أكثر من إطلاق النار وإصابة المحاربين.
ولم أجد فيما قرأته ما يدل على تفجير مساجد أو حرق مصاحف، بالطبع الجبناء لن يذكروا هذا.. وكنت أود لو أرى هذا حتى أتمكن من مراسلة بعض الناس ومراسلتهم لإبداء آرائنا. وكنت صراحة خائفة أن أرى منظراً كهذا.

كم أتمنى لو نجد شخصاً واحداً بين العرب المسلمين قادر على ابتكار لعبة مثل هذه تعلم الشجاعة وتظهر حقيقة الجبناء.. أمنية لا أعتقد أنها ستتحقق!

الله المستعان!!!

حسبنا الله ونعم الوكيل... الله يزلزلهم... ويشتت قوتهم...


كم أتمنى لو نجد شخصاً واحداً بين العرب المسلمين قادر على ابتكار لعبة مثل هذه تعلم الشجاعة وتظهر حقيقة الجبناء.. أمنية لا أعتقد أنها ستتحقق!


العرب المبدعين في مجال الكمبيوتر والتقنية الحديثة غالباً ما تجدينهم يوجهون قوتهم هذه ويسخرونها في الخراب لا الأبداع...إلا من رحم الله... أسأل الله فرجاً قريباً....

بارك الله فيكِ غاليتي أم ر بى...

حسبي الله ونعم الوكيل على هؤلاء الكفرة فقد وجدوا طريقهم نحو افكار اطفالنا ليهدمو بها بلاد المسلمين ..
لكن مراقبة اولياء الامور لابنائهم له دوره برضو..