ظاهرة تكاثر البنات في البيوت ظاهرة تنذر بسوء على الأسر في مجتمعنا . تؤدي الى تفشي الفساد الخلقي بين الفتيات والشباب . فالبنت مفطورة الى الميلان الى الرجل والرجل مفطور على الميلان للفتاة . وهذه سنة الله في خلقه
ولقد تكدست أعداد هائلة من الفتيات في بيوت المسلمين بسبب تعنت الأباء في نوعية الشاب المتقدم . أن يكون قبيلي ولوكان فاسدا . المهم ستتعطل البنات بهذه الطريقة وسوف تصل الامور الى مالا يرضي الله بل وصلت الامور الى ذلك بسسب عدم إشباع هذه الفطر . فما المعاكسات والإركابات في السيارات والإتصالات بين الجنسين إلا من إفرزات هذه العنصرية البغيضة . أن مسألة زواج المرأه السعوديه في وطننا يمر بعدة مراحل معقده وشائكه تعتمد على مقاييس ومعايير غير موجوده أطلاقا في الشرع ( الحديث ولا القرآن الكريم ) ولكن نحن كمجتمعات قبليه غارقين في التخلف والجهل ونسترجع مسألة الزواج إلى تلك المعايير الضاره ببيئتنا الأسلاميه منه العديد ضعيفي الشخصيه لأن مسألة أختيار الزوج الصالح أو الذي تختاره الفتاة ويعتمد على معايير قبليه بحته في كثير من الاوقات بغض النظر عن الصفات الأخرى التي يحبذ الأسلام تواجدها في الزوج , فالقبليه ترغمنا من الزواج من الأقارب والأهل حتى لو كانوا أصحاب سمعه سيئه وإذا رفضت الفتاة هذا الزوج من داخل هذا الاطاريقوم بحجرها الشخص الذي يريد الزواج منها وذلك لعدم الزواج من رجل آخر من غير قبيلتها ولذا يتحتم عليها قبوله مع العلم يوجد في الطريق العديد من الشباب خارج نطاق المحيط وهم أصحاب دين وأكفاء وقادرين على تحمل المسؤوليات الجسيمه القادمه ولكن هيهات وبرأي تعتبر قمة الديكتاتوريه والتعصب القبلي . أين آبائنا وأخواننا وأمهاتنا الذين يبحثون عن سعادتنا , قال الله تعالى : (( أنما خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا أن أكرمكم عند الله أتقاكم )) , رغم رفضي لهذه النظره الضيقه والهمجيه للزواج لكن بكل صراحه تجد البنت مجبوره عليه ومكرهه للشروع فيه وغير راغبة في الزواج من أحد منهم . مع العلم بأنه لا يوجد في بلادنا مسمى خضيري لأننا كلنا قبائل لو رجع الخضيري وبحث عن أصله لعرف قبيلته ومكان تواجدها سواء أكان ذلك في الهجر أو القرى وذلك لأسباب عده يعرفها الجميع ولكن ليس لها حاجه ولا تجلب الرزق ولا تدفع البلاء ولا ترفع من مقام أي فرد في المجتمع ولا تزيد من حسناته أو تقلل من معاناته في الحياة من خلال هذه النافذة الأجتماعية بودي التصويت من الفتيات اللاتي ينتمين الى أسر قبلية هل تقبل الزواج على شاب من أسرة معروفة بالدين والخلق والسمعة الطيبة بين الناس . أرجو الرد والتفاعل


هل توافقي إن كنتي قبيلية الزواج من غير القبلي مع حسن سمعته ودينه واخلاقه وعلمه

اسمح لي أخي
أراك بأنك تتطرق كثيراً لأمور الزواج والخطبة
ومع أنني لست من أية قبيلة وأصولي شامية
فإنني أعتبر بأن رفض الفتاة وأهلها للعريس فقط لأنه ليس من نفس القبيلة
هذا مدعاة للسخرية فالكل عباد الله تعالى،
وأريد أن أسأل هل يعني إذا تزوجت من نفس الفصيلة خلص ما حتصير مشاكل
خلص ما حيصير طلاق وكتب للزواج الديمومة لا هذا غير صحيح
فكثيراً ما أسمع عن زواج فتيات خليجيات بجنسيات أخرى ويعشن حياة رغيدة سعيدة أكثر ممن أخذت من نفس قبيلتها أو بلدها وكثيراً أيضاً ما أسمع عن فتيات من جنسيات أخرى أخذن من دول خليجية وزواجهن ناجح
فالمسألة معيارية وليست ذات أسس ثابتة

ابــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــدا لااوافقك الراي وبشده اما سمعت حديث الرسول عليه افضل الصلاه والتسليم تخيرو لنطفكم فان العرق دساس.


انا مع هذا الراي .


وبالنسبه للاخت عاشقه احب ان اقول لها ليس على الفتاه ان تاخذ من نفس قبيلتها بس كل القبائل التي لها اصول وجذور عريقه في هذا البلد ان كانت هي من تلك القبائل .


وبعدين من اسباب الوفاق والسعاده االزوجيه التكافؤ من ناحيه ..........النسب و الدراسه وحتى المستوى الاجتماعي يعني مايكون هناك تباين شديد.

أختي ليان : الحديث الذي ذكرتيه حديث غير صحيح ضعفه المحدثون في كتبهم . ولنا في زواج بلال إبن رباح من إحدى بنات الأنصارأسوة . مع أني قبيلي . لكن تنتهي هذه القبلية مع قيم الإسلام . أقسم بالله أن هناك فتيات إنحرفن وسقطن في الحضيض بسبب هذه التقاليد الموروثة ملن الى ماحرم الله بسبب أنها تريد إشباغ رغبتها الفطرية . أهذا يرضي الله ورسوله ؟ . وهل الزنا أعف لها من الزواج ؟؟؟

اخي ابن ادم نحن كلنا بشر ولا فرق بين عربي واعجمي الا بلتقوى
بلنسبه للحديث النبوي الشريف كان يقصد الرسول الكريم شيء والناس تفسر على هواها
مثلا تخيروا الصالح التقي لا العنصر او القبيله
من وجه نظري انا اذا تقدم لابنتي الشخص المناسب لها اخلاقيا وعلميا لا امانع
نحن في فلسطين لا توجد عندنا النظرات القبليه لانه لا توجد قبائل كلنا شعب واحد وامه واحده متمسكين بلقيم والاخلاق رغم الضغوط والكبت النفسي التي تعانيها البنات عندنا الا انهم لا يلجائن الى الرذيله لانا مجتمع خلوق ومتدين