عنوان الموضوع : صفه قويه الحقوا -مجتمع
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
لا حول ولا قوة الا بالله
انالله وانا الية راجعون
والله الحقد يعمي القلوب
فلابد من اخذ الحيطة والحذر ونعامل
الخدم بالتي هي احسن حتى نائمن شرهم
كتبت بواسطة 8989
[COLOR=Red]
..
نسأل الله أن يحفظ أطفالنا وأطفالكم من كل سوء ومكروه ..
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
جزاكي الله خير اختي الكريمة على نقلك
ولا حول ولا قوة الا بالله
قصة محزنة جدا
كان الله في عون الام
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة 8989
[COLOR=Red]صفعة مدوية لمن تعامل خادمتها معاملة سيئة ( قصة دامية حدثت مؤخراً في المدينة المنورة )
السلام عليكم ورحمة الله ..
نسمع بين الفينة والأخرى عن بعض القصص المؤلمة التي تقع في بيوتنا بواسطة الخادمات ، مرة نسمع عن خادمة تضرب الأطفال ، وأخرى تضع العذرة في طعامهم ، وثالثة تناديهم بأبشع الألفاظ وأحطها ..
وبالرغم من أننا لا نبرئ ساحة الخادمات ولا نلقي بالملامة بعيداً عنهن إلا أننا في الوقت ذاته لا نزكي الأمهات ، خصوصاً اللاتي تقوم إحداهن بالتعامل مع الخادمة وكأنها تتعامل مع صنم أو مع آلة كهربائية ، بالتعذيب النفسي والبدني سواء بالضرب أو التهزيء أو الحرق بالنار لأتفه سبب أو حرمانها من أبسط حقوقها كالنوم والراحة ..
وغالباً ما ينتج سوء تصرف الأم مع الخادمة عن حقد دفين تكتمه الخادمة في صدرها على ربة المنزل وأهله عموماً ، وإذا ما حانت ساعة سفرها حاولت جاهدة الإنتقام من ربة المنزل بأي طريقة تراها كافية لتشفي غليلها من ربة المنزل التي تسيء معاملتها ..
واليوم ، يعتصر الحزن قلبي وعبراتي تسبق عباراتي وأنا أنقل لكم أحداث هذه القصة الدامية ..
القصة وقعت في المدينة المنورة ، نقلها لي أحد الإخوة الثقات من المحكمة الكبرى ..
ولعل بعض الأخوات من المدينة المنورة قد سمعن بهذه القصة خصوصاً وأن تاريخ حدوثها قريب جداً ..
تدور أحداث هذه القصة الدامية في بيتٍ تسكن فيه إحدى العوائل ، وتسكن معهم الجدة الكبيرة والدة ربة المنزل ، ولديهم طفل رضيع في شهوره الأولى ..
حانت ساعة رحيل الخادمة الإندونيسية إلى بلادها ، أظهرت الحزن والألم على رحيلها وطلبت منهم مسامحتها على ما بدر منها من أخطاء تجاههم ، ثم نزلت هي ورب المنزل وزوجته إلى السيارة بعد أن قامت ربة المنزل بترك الرضيع عند جدته في المنزل ، حينما نزلوا إلى السيارة استأذنت الخادمة من سيدتها لتصعد إلى المنزل حتى تحضر غرضاً نسيته فيه ، ثم ذهبت إلى الجدة فطلبت منها بكل أدب أن تعطيها الرضيع لأن أمه في السيارة تريده ..
سلمتها الجدة الرضيع وهي تظن أنها صادقة في كلامها ، ثم نزلت الخادمة إلى السيارة ومعها غرضها الذي صعدت إلى الأعلى من أجله وذهبت مع سيدتها إلى المطار ، في الوقت الذي كانت السيدة فيه مطمئنة على رضيعها وأنه في حجر جدته ..
ودّعت السيدة وزوجها الخادمة عند بوابة المغادرة في المطار ثم أطمئنوا على كافة إجراءات سفرها وعادوا أدراجهم إلى منزلهم ، وقد تفاجئت السيدة حين دخلت إلى المنزل بعد أن علمت بأن الرضيع ليس عند أمها ، سألتها عنه فأخبرتها أنها قد أعطته إلى الخادمة بعد أن طلبته منها بحجة أن السيدة تريده حين كانت مع زوجها في السيارة ..
استشعرت السيدة الخطر وبدأت تبحث عن الرضيع هي وأهل بيتها دون جدوى ، ثم أُلهمت أن تبحث عنه في الملحق بأعلى المنزل حيث غرفة الغسيل ، وبعد أن صعدت إلى الأعلى وبدأت البحث وصلت في بحثها إلى الغسالة ، فتحتها فرأت أمامها المنظر الذي جعل الدنيا أمامها سوداء كاحلة ..
وجدت طفلها الرضيع أو بعبارة أوضح وجدت أشلاء طفلها الرضيع تدور في الغسالة مع الماء والصابون ، حيث قامت الخادمة اللعينة بوضعه في الغسالة ثم أدارت مفتاح التشغيل وتركت الطفل الرضيع يلفظ آخر أنفاسه ليدفع ثمن إساءة معاملة والدته للخادمة ..
إخوتي وأخواتي ..
لا أشك مثقال ذرة بأن ما قامت به الخادمة لا يمكن أن نساوي في الجرم بينه وبين إساءة معاملة السيدة لها ، حيث أن الخادمة اللعينة إقترفت جرماً عظيماً ووأدت الفرحة في منزل هذه العائلة حين فجعتها في بهجتها وسر سعاداتها وهو الطفل الرضيع ، إلا أننا لا ننكر أن لإساءة معاملة السيدة للخادمة دور مباشر في حدوث هذه المأساة ، ولولا سوء التعامل الذي كانت تجده الخادمة من ربتها لما أقدمت على هذا الفعل المشين ..
القضية الآن بين أروقة المحكمة الكبرى في المدينة المنورة ، حيث يتم التعامل هناك مع مثل هذه الجرائم البشعة ، وقد كتبتها لكم على عجل دون أن أحيط بكافة أبعاد القضية ، إلا أني عرفت بعض خيوطها وكتبتها هنا حتى تقرأها كل أم تسيء معاملة الخادمة ..
تأكدي أختي الأم بأن إساءتك للخادمة سيكون ثمنه غالياً جداً كما هو الحال في هذه القصة الدامية ، ولذا أحسني التعامل مع الخادمات حتى تسعدي بقية حياتك في العيش مع جميع أبنائك وبناتك دون أن تفقدي منهم أحداً بسبب إنتقام الخادمة فيه منك ..
أعتذر عن ركاكة الأسلوب فقد كتبتُ الموضوع على عجل ..
نسأل الله أن يحفظ أطفالنا وأطفالكم من كل سوء ومكروه ..
اشكرك عزيزتي على تلك القصةالمؤثرة والتي سوف تصبح عظة لنا ولغيرنا
اما أنا فتعاملي مع الخدم جميعا طيبة ولكن اخرخادمةلدينا فكانت عينها جدا حارة مع انني طيبة جدا معها ولانؤذيها وكل ماتطلبه نلبيه لها وهي سافرت قبل شهر رمضان ولكن المشكلة تكمن في اننا لانريد الأكل ولانشتهيه اذ يمر اليوم واليومان ولااتناول حتى كوب الماء فإنني اشعر بألم حاد في المعدة حيث أنني عملت الفحوصات حتى اشعة تلفزيونية ولم يظهر اي شئ؟؟
فإنني احذركل من لديه خادمه أن لايأكل امامها بشراهة أوحتى يطلبها كأس من العصير!!!
صوت الحق
مقدم من طرف منتديات أميرات
[COLOR=Red]صفعة مدوية لمن تعامل خادمتها معاملة سيئة ( قصة دامية حدثت مؤخراً في المدينة المنورة )
السلام عليكم ورحمة الله ..
نسمع بين الفينة والأخرى عن بعض القصص المؤلمة التي تقع في بيوتنا بواسطة الخادمات ، مرة نسمع عن خادمة تضرب الأطفال ، وأخرى تضع العذرة في طعامهم ، وثالثة تناديهم بأبشع الألفاظ وأحطها ..
وبالرغم من أننا لا نبرئ ساحة الخادمات ولا نلقي بالملامة بعيداً عنهن إلا أننا في الوقت ذاته لا نزكي الأمهات ، خصوصاً اللاتي تقوم إحداهن بالتعامل مع الخادمة وكأنها تتعامل مع صنم أو مع آلة كهربائية ، بالتعذيب النفسي والبدني سواء بالضرب أو التهزيء أو الحرق بالنار لأتفه سبب أو حرمانها من أبسط حقوقها كالنوم والراحة ..
وغالباً ما ينتج سوء تصرف الأم مع الخادمة عن حقد دفين تكتمه الخادمة في صدرها على ربة المنزل وأهله عموماً ، وإذا ما حانت ساعة سفرها حاولت جاهدة الإنتقام من ربة المنزل بأي طريقة تراها كافية لتشفي غليلها من ربة المنزل التي تسيء معاملتها ..
واليوم ، يعتصر الحزن قلبي وعبراتي تسبق عباراتي وأنا أنقل لكم أحداث هذه القصة الدامية ..
القصة وقعت في المدينة المنورة ، نقلها لي أحد الإخوة الثقات من المحكمة الكبرى ..
ولعل بعض الأخوات من المدينة المنورة قد سمعن بهذه القصة خصوصاً وأن تاريخ حدوثها قريب جداً ..
تدور أحداث هذه القصة الدامية في بيتٍ تسكن فيه إحدى العوائل ، وتسكن معهم الجدة الكبيرة والدة ربة المنزل ، ولديهم طفل رضيع في شهوره الأولى ..
حانت ساعة رحيل الخادمة الإندونيسية إلى بلادها ، أظهرت الحزن والألم على رحيلها وطلبت منهم مسامحتها على ما بدر منها من أخطاء تجاههم ، ثم نزلت هي ورب المنزل وزوجته إلى السيارة بعد أن قامت ربة المنزل بترك الرضيع عند جدته في المنزل ، حينما نزلوا إلى السيارة استأذنت الخادمة من سيدتها لتصعد إلى المنزل حتى تحضر غرضاً نسيته فيه ، ثم ذهبت إلى الجدة فطلبت منها بكل أدب أن تعطيها الرضيع لأن أمه في السيارة تريده ..
سلمتها الجدة الرضيع وهي تظن أنها صادقة في كلامها ، ثم نزلت الخادمة إلى السيارة ومعها غرضها الذي صعدت إلى الأعلى من أجله وذهبت مع سيدتها إلى المطار ، في الوقت الذي كانت السيدة فيه مطمئنة على رضيعها وأنه في حجر جدته ..
ودّعت السيدة وزوجها الخادمة عند بوابة المغادرة في المطار ثم أطمئنوا على كافة إجراءات سفرها وعادوا أدراجهم إلى منزلهم ، وقد تفاجئت السيدة حين دخلت إلى المنزل بعد أن علمت بأن الرضيع ليس عند أمها ، سألتها عنه فأخبرتها أنها قد أعطته إلى الخادمة بعد أن طلبته منها بحجة أن السيدة تريده حين كانت مع زوجها في السيارة ..
استشعرت السيدة الخطر وبدأت تبحث عن الرضيع هي وأهل بيتها دون جدوى ، ثم أُلهمت أن تبحث عنه في الملحق بأعلى المنزل حيث غرفة الغسيل ، وبعد أن صعدت إلى الأعلى وبدأت البحث وصلت في بحثها إلى الغسالة ، فتحتها فرأت أمامها المنظر الذي جعل الدنيا أمامها سوداء كاحلة ..
وجدت طفلها الرضيع أو بعبارة أوضح وجدت أشلاء طفلها الرضيع تدور في الغسالة مع الماء والصابون ، حيث قامت الخادمة اللعينة بوضعه في الغسالة ثم أدارت مفتاح التشغيل وتركت الطفل الرضيع يلفظ آخر أنفاسه ليدفع ثمن إساءة معاملة والدته للخادمة ..
إخوتي وأخواتي ..
لا أشك مثقال ذرة بأن ما قامت به الخادمة لا يمكن أن نساوي في الجرم بينه وبين إساءة معاملة السيدة لها ، حيث أن الخادمة اللعينة إقترفت جرماً عظيماً ووأدت الفرحة في منزل هذه العائلة حين فجعتها في بهجتها وسر سعاداتها وهو الطفل الرضيع ، إلا أننا لا ننكر أن لإساءة معاملة السيدة للخادمة دور مباشر في حدوث هذه المأساة ، ولولا سوء التعامل الذي كانت تجده الخادمة من ربتها لما أقدمت على هذا الفعل المشين ..
القضية الآن بين أروقة المحكمة الكبرى في المدينة المنورة ، حيث يتم التعامل هناك مع مثل هذه الجرائم البشعة ، وقد كتبتها لكم على عجل دون أن أحيط بكافة أبعاد القضية ، إلا أني عرفت بعض خيوطها وكتبتها هنا حتى تقرأها كل أم تسيء معاملة الخادمة ..
تأكدي أختي الأم بأن إساءتك للخادمة سيكون ثمنه غالياً جداً كما هو الحال في هذه القصة الدامية ، ولذا أحسني التعامل مع الخادمات حتى تسعدي بقية حياتك في العيش مع جميع أبنائك وبناتك دون أن تفقدي منهم أحداً بسبب إنتقام الخادمة فيه منك ..
أعتذر عن ركاكة الأسلوب فقد كتبتُ الموضوع على عجل ..
نسأل الله أن يحفظ أطفالنا وأطفالكم من كل سوء ومكروه ..
السلام عليكم ورحمة الله ..
نسمع بين الفينة والأخرى عن بعض القصص المؤلمة التي تقع في بيوتنا بواسطة الخادمات ، مرة نسمع عن خادمة تضرب الأطفال ، وأخرى تضع العذرة في طعامهم ، وثالثة تناديهم بأبشع الألفاظ وأحطها ..
وبالرغم من أننا لا نبرئ ساحة الخادمات ولا نلقي بالملامة بعيداً عنهن إلا أننا في الوقت ذاته لا نزكي الأمهات ، خصوصاً اللاتي تقوم إحداهن بالتعامل مع الخادمة وكأنها تتعامل مع صنم أو مع آلة كهربائية ، بالتعذيب النفسي والبدني سواء بالضرب أو التهزيء أو الحرق بالنار لأتفه سبب أو حرمانها من أبسط حقوقها كالنوم والراحة ..
وغالباً ما ينتج سوء تصرف الأم مع الخادمة عن حقد دفين تكتمه الخادمة في صدرها على ربة المنزل وأهله عموماً ، وإذا ما حانت ساعة سفرها حاولت جاهدة الإنتقام من ربة المنزل بأي طريقة تراها كافية لتشفي غليلها من ربة المنزل التي تسيء معاملتها ..
واليوم ، يعتصر الحزن قلبي وعبراتي تسبق عباراتي وأنا أنقل لكم أحداث هذه القصة الدامية ..
القصة وقعت في المدينة المنورة ، نقلها لي أحد الإخوة الثقات من المحكمة الكبرى ..
ولعل بعض الأخوات من المدينة المنورة قد سمعن بهذه القصة خصوصاً وأن تاريخ حدوثها قريب جداً ..
تدور أحداث هذه القصة الدامية في بيتٍ تسكن فيه إحدى العوائل ، وتسكن معهم الجدة الكبيرة والدة ربة المنزل ، ولديهم طفل رضيع في شهوره الأولى ..
حانت ساعة رحيل الخادمة الإندونيسية إلى بلادها ، أظهرت الحزن والألم على رحيلها وطلبت منهم مسامحتها على ما بدر منها من أخطاء تجاههم ، ثم نزلت هي ورب المنزل وزوجته إلى السيارة بعد أن قامت ربة المنزل بترك الرضيع عند جدته في المنزل ، حينما نزلوا إلى السيارة استأذنت الخادمة من سيدتها لتصعد إلى المنزل حتى تحضر غرضاً نسيته فيه ، ثم ذهبت إلى الجدة فطلبت منها بكل أدب أن تعطيها الرضيع لأن أمه في السيارة تريده ..
سلمتها الجدة الرضيع وهي تظن أنها صادقة في كلامها ، ثم نزلت الخادمة إلى السيارة ومعها غرضها الذي صعدت إلى الأعلى من أجله وذهبت مع سيدتها إلى المطار ، في الوقت الذي كانت السيدة فيه مطمئنة على رضيعها وأنه في حجر جدته ..
ودّعت السيدة وزوجها الخادمة عند بوابة المغادرة في المطار ثم أطمئنوا على كافة إجراءات سفرها وعادوا أدراجهم إلى منزلهم ، وقد تفاجئت السيدة حين دخلت إلى المنزل بعد أن علمت بأن الرضيع ليس عند أمها ، سألتها عنه فأخبرتها أنها قد أعطته إلى الخادمة بعد أن طلبته منها بحجة أن السيدة تريده حين كانت مع زوجها في السيارة ..
استشعرت السيدة الخطر وبدأت تبحث عن الرضيع هي وأهل بيتها دون جدوى ، ثم أُلهمت أن تبحث عنه في الملحق بأعلى المنزل حيث غرفة الغسيل ، وبعد أن صعدت إلى الأعلى وبدأت البحث وصلت في بحثها إلى الغسالة ، فتحتها فرأت أمامها المنظر الذي جعل الدنيا أمامها سوداء كاحلة ..
وجدت طفلها الرضيع أو بعبارة أوضح وجدت أشلاء طفلها الرضيع تدور في الغسالة مع الماء والصابون ، حيث قامت الخادمة اللعينة بوضعه في الغسالة ثم أدارت مفتاح التشغيل وتركت الطفل الرضيع يلفظ آخر أنفاسه ليدفع ثمن إساءة معاملة والدته للخادمة ..
إخوتي وأخواتي ..
لا أشك مثقال ذرة بأن ما قامت به الخادمة لا يمكن أن نساوي في الجرم بينه وبين إساءة معاملة السيدة لها ، حيث أن الخادمة اللعينة إقترفت جرماً عظيماً ووأدت الفرحة في منزل هذه العائلة حين فجعتها في بهجتها وسر سعاداتها وهو الطفل الرضيع ، إلا أننا لا ننكر أن لإساءة معاملة السيدة للخادمة دور مباشر في حدوث هذه المأساة ، ولولا سوء التعامل الذي كانت تجده الخادمة من ربتها لما أقدمت على هذا الفعل المشين ..
القضية الآن بين أروقة المحكمة الكبرى في المدينة المنورة ، حيث يتم التعامل هناك مع مثل هذه الجرائم البشعة ، وقد كتبتها لكم على عجل دون أن أحيط بكافة أبعاد القضية ، إلا أني عرفت بعض خيوطها وكتبتها هنا حتى تقرأها كل أم تسيء معاملة الخادمة ..
تأكدي أختي الأم بأن إساءتك للخادمة سيكون ثمنه غالياً جداً كما هو الحال في هذه القصة الدامية ، ولذا أحسني التعامل مع الخادمات حتى تسعدي بقية حياتك في العيش مع جميع أبنائك وبناتك دون أن تفقدي منهم أحداً بسبب إنتقام الخادمة فيه منك ..
أعتذر عن ركاكة الأسلوب فقد كتبتُ الموضوع على عجل ..
نسأل الله أن يحفظ أطفالنا وأطفالكم من كل سوء ومكروه ..
==================================
لا حول ولا قوة الا بالله
انالله وانا الية راجعون
والله الحقد يعمي القلوب
فلابد من اخذ الحيطة والحذر ونعامل
الخدم بالتي هي احسن حتى نائمن شرهم

[COLOR=Red]
..
نسأل الله أن يحفظ أطفالنا وأطفالكم من كل سوء ومكروه ..
اللهم ااااااااااااااامين
__________________________________________________ __________
حسبي الله ونعم الوكيل
والله الخدم ان ظلموا من مخدوميهم ,,يعملوا اكتر سمعت عن خادمة بعد سفرها
بعتت رساله لصاحبةالبيت
بتقلها انتقمت منك ببناتك الاطفال وخسرتم اعذ مايملكوا لانك كنت ظالمة والله
قصة شعرت بدوارمن سماع هالحادثة واليو م هالطفل
يا صباي ربواابنائكم ولا تتركوكهم لحظة للخدم ,,ولوالشغل كتير خلي الشغالة
للتنضيف والطفل يبقى باشارفك ويضهر ويرجع معكم
اطفالكم امانه برقبتكم ستحاسبون عليها يوم القيامة,,والشغاله المضطهدة
نفس الشي ,,الي لا يتقي الله لا يشغل عندة ناس ويحمل ذنبهم
ديننا دين رحمة .نسمع ونرى من معامله الخدم مالا يرضي الله
شكرا لنقل الموضوع و جزاك الله خيرا
والله الخدم ان ظلموا من مخدوميهم ,,يعملوا اكتر سمعت عن خادمة بعد سفرها
بعتت رساله لصاحبةالبيت
بتقلها انتقمت منك ببناتك الاطفال وخسرتم اعذ مايملكوا لانك كنت ظالمة والله
قصة شعرت بدوارمن سماع هالحادثة واليو م هالطفل
يا صباي ربواابنائكم ولا تتركوكهم لحظة للخدم ,,ولوالشغل كتير خلي الشغالة
للتنضيف والطفل يبقى باشارفك ويضهر ويرجع معكم
اطفالكم امانه برقبتكم ستحاسبون عليها يوم القيامة,,والشغاله المضطهدة
نفس الشي ,,الي لا يتقي الله لا يشغل عندة ناس ويحمل ذنبهم
ديننا دين رحمة .نسمع ونرى من معامله الخدم مالا يرضي الله
شكرا لنقل الموضوع و جزاك الله خيرا
__________________________________________________ __________
لاحول ولاقوة إلا بالله
اللهم أعطنا خيرهم وأكفي عنا شرهم
واحفظنا بحفظــك.
اللهم أعطنا خيرهم وأكفي عنا شرهم
واحفظنا بحفظــك.
__________________________________________________ __________
جزاكي الله خير اختي الكريمة على نقلك
ولا حول ولا قوة الا بالله
قصة محزنة جدا
كان الله في عون الام

__________________________________________________ __________

[COLOR=Red]صفعة مدوية لمن تعامل خادمتها معاملة سيئة ( قصة دامية حدثت مؤخراً في المدينة المنورة )
السلام عليكم ورحمة الله ..
نسمع بين الفينة والأخرى عن بعض القصص المؤلمة التي تقع في بيوتنا بواسطة الخادمات ، مرة نسمع عن خادمة تضرب الأطفال ، وأخرى تضع العذرة في طعامهم ، وثالثة تناديهم بأبشع الألفاظ وأحطها ..
وبالرغم من أننا لا نبرئ ساحة الخادمات ولا نلقي بالملامة بعيداً عنهن إلا أننا في الوقت ذاته لا نزكي الأمهات ، خصوصاً اللاتي تقوم إحداهن بالتعامل مع الخادمة وكأنها تتعامل مع صنم أو مع آلة كهربائية ، بالتعذيب النفسي والبدني سواء بالضرب أو التهزيء أو الحرق بالنار لأتفه سبب أو حرمانها من أبسط حقوقها كالنوم والراحة ..
وغالباً ما ينتج سوء تصرف الأم مع الخادمة عن حقد دفين تكتمه الخادمة في صدرها على ربة المنزل وأهله عموماً ، وإذا ما حانت ساعة سفرها حاولت جاهدة الإنتقام من ربة المنزل بأي طريقة تراها كافية لتشفي غليلها من ربة المنزل التي تسيء معاملتها ..
واليوم ، يعتصر الحزن قلبي وعبراتي تسبق عباراتي وأنا أنقل لكم أحداث هذه القصة الدامية ..
القصة وقعت في المدينة المنورة ، نقلها لي أحد الإخوة الثقات من المحكمة الكبرى ..
ولعل بعض الأخوات من المدينة المنورة قد سمعن بهذه القصة خصوصاً وأن تاريخ حدوثها قريب جداً ..
تدور أحداث هذه القصة الدامية في بيتٍ تسكن فيه إحدى العوائل ، وتسكن معهم الجدة الكبيرة والدة ربة المنزل ، ولديهم طفل رضيع في شهوره الأولى ..
حانت ساعة رحيل الخادمة الإندونيسية إلى بلادها ، أظهرت الحزن والألم على رحيلها وطلبت منهم مسامحتها على ما بدر منها من أخطاء تجاههم ، ثم نزلت هي ورب المنزل وزوجته إلى السيارة بعد أن قامت ربة المنزل بترك الرضيع عند جدته في المنزل ، حينما نزلوا إلى السيارة استأذنت الخادمة من سيدتها لتصعد إلى المنزل حتى تحضر غرضاً نسيته فيه ، ثم ذهبت إلى الجدة فطلبت منها بكل أدب أن تعطيها الرضيع لأن أمه في السيارة تريده ..
سلمتها الجدة الرضيع وهي تظن أنها صادقة في كلامها ، ثم نزلت الخادمة إلى السيارة ومعها غرضها الذي صعدت إلى الأعلى من أجله وذهبت مع سيدتها إلى المطار ، في الوقت الذي كانت السيدة فيه مطمئنة على رضيعها وأنه في حجر جدته ..
ودّعت السيدة وزوجها الخادمة عند بوابة المغادرة في المطار ثم أطمئنوا على كافة إجراءات سفرها وعادوا أدراجهم إلى منزلهم ، وقد تفاجئت السيدة حين دخلت إلى المنزل بعد أن علمت بأن الرضيع ليس عند أمها ، سألتها عنه فأخبرتها أنها قد أعطته إلى الخادمة بعد أن طلبته منها بحجة أن السيدة تريده حين كانت مع زوجها في السيارة ..
استشعرت السيدة الخطر وبدأت تبحث عن الرضيع هي وأهل بيتها دون جدوى ، ثم أُلهمت أن تبحث عنه في الملحق بأعلى المنزل حيث غرفة الغسيل ، وبعد أن صعدت إلى الأعلى وبدأت البحث وصلت في بحثها إلى الغسالة ، فتحتها فرأت أمامها المنظر الذي جعل الدنيا أمامها سوداء كاحلة ..
وجدت طفلها الرضيع أو بعبارة أوضح وجدت أشلاء طفلها الرضيع تدور في الغسالة مع الماء والصابون ، حيث قامت الخادمة اللعينة بوضعه في الغسالة ثم أدارت مفتاح التشغيل وتركت الطفل الرضيع يلفظ آخر أنفاسه ليدفع ثمن إساءة معاملة والدته للخادمة ..
إخوتي وأخواتي ..
لا أشك مثقال ذرة بأن ما قامت به الخادمة لا يمكن أن نساوي في الجرم بينه وبين إساءة معاملة السيدة لها ، حيث أن الخادمة اللعينة إقترفت جرماً عظيماً ووأدت الفرحة في منزل هذه العائلة حين فجعتها في بهجتها وسر سعاداتها وهو الطفل الرضيع ، إلا أننا لا ننكر أن لإساءة معاملة السيدة للخادمة دور مباشر في حدوث هذه المأساة ، ولولا سوء التعامل الذي كانت تجده الخادمة من ربتها لما أقدمت على هذا الفعل المشين ..
القضية الآن بين أروقة المحكمة الكبرى في المدينة المنورة ، حيث يتم التعامل هناك مع مثل هذه الجرائم البشعة ، وقد كتبتها لكم على عجل دون أن أحيط بكافة أبعاد القضية ، إلا أني عرفت بعض خيوطها وكتبتها هنا حتى تقرأها كل أم تسيء معاملة الخادمة ..
تأكدي أختي الأم بأن إساءتك للخادمة سيكون ثمنه غالياً جداً كما هو الحال في هذه القصة الدامية ، ولذا أحسني التعامل مع الخادمات حتى تسعدي بقية حياتك في العيش مع جميع أبنائك وبناتك دون أن تفقدي منهم أحداً بسبب إنتقام الخادمة فيه منك ..
أعتذر عن ركاكة الأسلوب فقد كتبتُ الموضوع على عجل ..
نسأل الله أن يحفظ أطفالنا وأطفالكم من كل سوء ومكروه ..
اشكرك عزيزتي على تلك القصةالمؤثرة والتي سوف تصبح عظة لنا ولغيرنا
اما أنا فتعاملي مع الخدم جميعا طيبة ولكن اخرخادمةلدينا فكانت عينها جدا حارة مع انني طيبة جدا معها ولانؤذيها وكل ماتطلبه نلبيه لها وهي سافرت قبل شهر رمضان ولكن المشكلة تكمن في اننا لانريد الأكل ولانشتهيه اذ يمر اليوم واليومان ولااتناول حتى كوب الماء فإنني اشعر بألم حاد في المعدة حيث أنني عملت الفحوصات حتى اشعة تلفزيونية ولم يظهر اي شئ؟؟
فإنني احذركل من لديه خادمه أن لايأكل امامها بشراهة أوحتى يطلبها كأس من العصير!!!
صوت الحق