تويت
عنوان الموضوع : ما هو كائن وما يجب أن يكون موضوع اجتماعي
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواتي الحبيبات :-
بمناسبة العودة الى المدارس أود أن أطرح موضوعا يتعلق بهذا الأمر وهو أهمية
التعاون بين المدرسه والمنزل لآن هناك من الأسر من تهمل في هذا الأمر .وتترك الأمر كله
الى المدرسه.
ولكن ما تأثير ذلك على الطالب ؟
عندما تكون العلاقه ضعيفه بين المدرسه والمنزل سيؤثر سلبا على الطالب من ناحية محصوله
العلمي ومن ناحية أخرى المشاكل التي تواجه الطالب في المدرسه سواء كانت صحيه أو نفسيه أو سلوكيه .
ولان المنزل والمدرسه لهما علاقه وثيقه بالتنشأه الأجتماعيه للفرد والمجتمع ككل أود
أن أبين بعض النقاط التي يجب أن لا نغفلها .
فعندما يترك الأهل الطالب دون السؤال عن سلوكه او تحصيله العلمي فان الطالب بالتالي سيطمئن
بأن ما يفعله لا يصل الى الأهل وقد يتمادى في ذلك الى أن يقع مالا يحمد عقباه .
فالمدرسه ليست المسؤله لوحدها بما يتعلق بتربية الأبناء بل أن الأمر مشترك بين الأثنتان .
ولكن هل هناك أسباب لأهمال الأهل عن السؤال عن أبناءهم في المدارس ؟
بالطبع فعندما يكون هناك تشتت أسري فكيف يكون هناك أهتمام بالأبناء ؟
عندما لا يكون هناك وعي ثقافي بين الأهل فكيف سيؤمنون بأهمية التعاون بين الطرفين ؟
للأسف نجد الكثير من المشاكل تحدث في المدارس والأهل لا يعلمون عنها الأ عندما يستدعى ولي الأمر
أو يحضر الأبن ملفه المدرسي ليعلن بأنه أعطي البطاقه الحمراء من المدرسه .
عندما يأتي الطالب في نهاية عامه الدراسي ومعه شهادته يخبأها بين يديه خوفا من معاقبة الأهل لآن
تحصيله العلمي ضعيف أو أنه أخفق في دراسته هنا تظهر أهمية الأهل بأبناءهم في هذه اللحظه
ويبدأ يسمع أبشع كلمات الأهانه والأحتقار وقد يصل الأمر الى الضرب.
ويبقى السوال ؟
هل هناك فرق بين ماهو كائن وما يجب أن يكون ؟
سؤال أطرحه عليكن وأتمنى أن نتناقش به لكي نصل الى
نقاط محدده قد ننفع بها الأخرين.
أخيرا تقبلو تحياتي .
.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواتي الحبيبات :-
بمناسبة العودة الى المدارس أود أن أطرح موضوعا يتعلق بهذا الأمر وهو أهمية
التعاون بين المدرسه والمنزل لآن هناك من الأسر من تهمل في هذا الأمر .وتترك الأمر كله
الى المدرسه.
ولكن ما تأثير ذلك على الطالب ؟
عندما تكون العلاقه ضعيفه بين المدرسه والمنزل سيؤثر سلبا على الطالب من ناحية محصوله
العلمي ومن ناحية أخرى المشاكل التي تواجه الطالب في المدرسه سواء كانت صحيه أو نفسيه أو سلوكيه .
ولان المنزل والمدرسه لهما علاقه وثيقه بالتنشأه الأجتماعيه للفرد والمجتمع ككل أود
أن أبين بعض النقاط التي يجب أن لا نغفلها .
فعندما يترك الأهل الطالب دون السؤال عن سلوكه او تحصيله العلمي فان الطالب بالتالي سيطمئن
بأن ما يفعله لا يصل الى الأهل وقد يتمادى في ذلك الى أن يقع مالا يحمد عقباه .
فالمدرسه ليست المسؤله لوحدها بما يتعلق بتربية الأبناء بل أن الأمر مشترك بين الأثنتان .
ولكن هل هناك أسباب لأهمال الأهل عن السؤال عن أبناءهم في المدارس ؟
بالطبع فعندما يكون هناك تشتت أسري فكيف يكون هناك أهتمام بالأبناء ؟
عندما لا يكون هناك وعي ثقافي بين الأهل فكيف سيؤمنون بأهمية التعاون بين الطرفين ؟
للأسف نجد الكثير من المشاكل تحدث في المدارس والأهل لا يعلمون عنها الأ عندما يستدعى ولي الأمر
أو يحضر الأبن ملفه المدرسي ليعلن بأنه أعطي البطاقه الحمراء من المدرسه .
عندما يأتي الطالب في نهاية عامه الدراسي ومعه شهادته يخبأها بين يديه خوفا من معاقبة الأهل لآن
تحصيله العلمي ضعيف أو أنه أخفق في دراسته هنا تظهر أهمية الأهل بأبناءهم في هذه اللحظه
ويبدأ يسمع أبشع كلمات الأهانه والأحتقار وقد يصل الأمر الى الضرب.
ويبقى السوال ؟
هل هناك فرق بين ماهو كائن وما يجب أن يكون ؟
سؤال أطرحه عليكن وأتمنى أن نتناقش به لكي نصل الى
نقاط محدده قد ننفع بها الأخرين.
أخيرا تقبلو تحياتي .
.
==================================
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعطيكِ العافية أختي لوز ...
موضوع جداً مهم فالأمر يتعلق بفلذات الأكباد وهم الابناء ...
غاليتي لوز من الملاحظ في الأونه الاخير ان الاباء بدأوا
يعوا اهمية التواصل بين البيت والمدرسة وذلك لأسباب كثيرة
منها انتشار الوعي لدا الاباء بضرورة الاهتمام ومتابعة الابناء
في المدارس ومدى اهميتة ذلك وانعكاسة بصورة إيجابية على
مستوى الدراسي للأبناء ... كما ان نسبة كبيرة من الامهات والاباء
اصبحوا على درجة كبيرة من الثقافة والعلم مما يجعلهم
يهتمون بهذه النقطة الجوهريه والتي تصب في مصلحة الابناء ...
لاشك غاليتي ان التواصل بين البيت والمدرسه مهم جداً جداً
ويعود بالنفع على الطرفين ...
ولكن من الملاحظ ان هذه المسؤولية كثيراً ما تتحملها الأمهات
ويتنصل منها الأباء فهم دائماً يتعذرون بكثرة العمل او
بالمسؤليات الملقاه على عاتقهم ... ويحملون الام مسوؤلية
متابعة الابناء في المدارس والمذاكرة لهم ...
ونتيجة لذلك كثيراً مايحمل الأباء
الامهات مسوؤلية اخفاق الابناء في المدارس إذا لا قدر الله
حصل الابن على درجات متدنة أو رسب في مادة من المواد ...
والشيء إلى يجب ان يكون إن يتعاون الاب والأم والمدرسة سوياً
في متابعة الأبن من حيث التربية والتعليم ...
يعطيكِ العافية أختي لوز ...
موضوع جداً مهم فالأمر يتعلق بفلذات الأكباد وهم الابناء ...
غاليتي لوز من الملاحظ في الأونه الاخير ان الاباء بدأوا
يعوا اهمية التواصل بين البيت والمدرسة وذلك لأسباب كثيرة
منها انتشار الوعي لدا الاباء بضرورة الاهتمام ومتابعة الابناء
في المدارس ومدى اهميتة ذلك وانعكاسة بصورة إيجابية على
مستوى الدراسي للأبناء ... كما ان نسبة كبيرة من الامهات والاباء
اصبحوا على درجة كبيرة من الثقافة والعلم مما يجعلهم
يهتمون بهذه النقطة الجوهريه والتي تصب في مصلحة الابناء ...
لاشك غاليتي ان التواصل بين البيت والمدرسه مهم جداً جداً
ويعود بالنفع على الطرفين ...
ولكن من الملاحظ ان هذه المسؤولية كثيراً ما تتحملها الأمهات
ويتنصل منها الأباء فهم دائماً يتعذرون بكثرة العمل او
بالمسؤليات الملقاه على عاتقهم ... ويحملون الام مسوؤلية
متابعة الابناء في المدارس والمذاكرة لهم ...
ونتيجة لذلك كثيراً مايحمل الأباء
الامهات مسوؤلية اخفاق الابناء في المدارس إذا لا قدر الله
حصل الابن على درجات متدنة أو رسب في مادة من المواد ...
والشيء إلى يجب ان يكون إن يتعاون الاب والأم والمدرسة سوياً
في متابعة الأبن من حيث التربية والتعليم ...
__________________________________________________ __________
بسم الله الرحمن الرحيم
الآخت الحبيبة لوز
مشكورة على الموضوع الرائع و المهم جدا جدا جدا
ولكن هل هناك أسباب لأهمال الأهل عن السؤال عن أبناءهم في المدارس ؟
من أهم أسباب اهمال الآهل السؤال عن أبنائهم في المدارس .... الكسل و عدم الاكتراث
فهناك أهالي يهتمون بالتجمع مع الآصدفاء و يقومون بالتحضير لذلك لساعات و يأتون عند السؤال عن أبنائهم
و يختلقون الآعذار .... و هؤلاء غالبا لا يهمهم الا النجاح فقط و لا يكترثون للتفوق و التميز
و اذا اشتكى الابن من عدم قدرته على الفهم .... يدخل المدرس الخصوصي من أوسع الآبواب
و كان عليهم أن يراجعوا المدرسة و مدرس المادة .... ثم يحاولون هم توصيل المعلومات لابنهم أو تشجيعه على
تكرار المحاولة الى أن يصل لما هو مرجوا منه قبل اللجوء الى المدرس الخصوصي
هل هناك فرق بين ماهو كائن وما يجب أن يكون ؟
طبعا هناك فرق كبير .... فعلى كل أب أو أم أن يتابع مستوى ابنه في كل مادة و يسأل دائما و باستمرار عن المشاكل التي قد تصادف الآبناء داخل المدرسة و حتى أثناء العودة منها
و على الآم القادرة علميا من متابعة دروس أبنائها أن لا تقصر نهائيا و أن لا تكتفي بالمدرسة كوسيلة للتعليم
ذلك حتى يشعر الطالب أن البيت و المدرسة كيان واحد في مكانين
أنا شخصيا عندي عادة لا أتنازل عنها نهائيا ..... كل يوم عند عودة الآولاد من المدرسة أسألهم واحد واحد كيف كان يومك في المدرسة .... ؟؟؟؟؟ و أتأكد و أطمئن على كل تفاصيل يومهم من ساعة خروجهم من البيت حتى العودة اليه
أما عن التدريس و متابعة الواجبات .... فحدث و لا حرج رغم أنهم في مدارس خاصة و مستوى التعليم أكثر من ممتاز لكن لا يهدأ بالي الا اذا فتحت الدفاتر ... دفتر دفتر و اطمأنيت بنفسي
و الله يوفق جميع أبناء المسلمين أأأأأأأميييين
الآخت الحبيبة لوز
مشكورة على الموضوع الرائع و المهم جدا جدا جدا
ولكن هل هناك أسباب لأهمال الأهل عن السؤال عن أبناءهم في المدارس ؟
من أهم أسباب اهمال الآهل السؤال عن أبنائهم في المدارس .... الكسل و عدم الاكتراث
فهناك أهالي يهتمون بالتجمع مع الآصدفاء و يقومون بالتحضير لذلك لساعات و يأتون عند السؤال عن أبنائهم
و يختلقون الآعذار .... و هؤلاء غالبا لا يهمهم الا النجاح فقط و لا يكترثون للتفوق و التميز
و اذا اشتكى الابن من عدم قدرته على الفهم .... يدخل المدرس الخصوصي من أوسع الآبواب
و كان عليهم أن يراجعوا المدرسة و مدرس المادة .... ثم يحاولون هم توصيل المعلومات لابنهم أو تشجيعه على
تكرار المحاولة الى أن يصل لما هو مرجوا منه قبل اللجوء الى المدرس الخصوصي
هل هناك فرق بين ماهو كائن وما يجب أن يكون ؟
طبعا هناك فرق كبير .... فعلى كل أب أو أم أن يتابع مستوى ابنه في كل مادة و يسأل دائما و باستمرار عن المشاكل التي قد تصادف الآبناء داخل المدرسة و حتى أثناء العودة منها
و على الآم القادرة علميا من متابعة دروس أبنائها أن لا تقصر نهائيا و أن لا تكتفي بالمدرسة كوسيلة للتعليم
ذلك حتى يشعر الطالب أن البيت و المدرسة كيان واحد في مكانين
أنا شخصيا عندي عادة لا أتنازل عنها نهائيا ..... كل يوم عند عودة الآولاد من المدرسة أسألهم واحد واحد كيف كان يومك في المدرسة .... ؟؟؟؟؟ و أتأكد و أطمئن على كل تفاصيل يومهم من ساعة خروجهم من البيت حتى العودة اليه
أما عن التدريس و متابعة الواجبات .... فحدث و لا حرج رغم أنهم في مدارس خاصة و مستوى التعليم أكثر من ممتاز لكن لا يهدأ بالي الا اذا فتحت الدفاتر ... دفتر دفتر و اطمأنيت بنفسي
و الله يوفق جميع أبناء المسلمين أأأأأأأميييين
__________________________________________________ __________
كالعادة
مواضيع في الصميم
لي عودة ان شاء الله تعالى
مواضيع في الصميم
لي عودة ان شاء الله تعالى
__________________________________________________ __________
أختي الحبيبه أليزا :-
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أنا معك بأن المسؤوليه الكبرى تقع على
الأمهات وكما قلتي بأن الأباء يجدون لهم
ثغره يتهربون بها من المسؤوليه
مما يجعل العبء كبير
على المرأه .
أخيرا تقبلي مني فائق احترامي .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أنا معك بأن المسؤوليه الكبرى تقع على
الأمهات وكما قلتي بأن الأباء يجدون لهم
ثغره يتهربون بها من المسؤوليه
مما يجعل العبء كبير
على المرأه .
أخيرا تقبلي مني فائق احترامي .
__________________________________________________ __________
أختي الحبيبه نوران :-
أشكرك جزيل الشكر على كلماتك الرقيقه .
من خلال تعقيبك اوضحتي بأن هناك أسباب لتباطؤ الأهل
عن السؤال عن أبناءهم وهو اللامبالاه أو عدم الأكتراث بمتابعة الأبناء في المدرسه وهذا حقيقي
ونرى من هذا كثير بأن الأب لا يعلم حتى ابنه بأي مستوى دراسي أو أي شعبه بالفصل أو ليس لديه أي معلومه
عن المنهج الدراسي لأبناءهم .
ومسألة المدرس الخصوصي هي ظاهره منتشره وأحيانا تجدي الأم متعلمه ومدرسه وتضع لآبنها أو ابنتها
مدرسه خصوصيه وهذا واقع حقيقي فأنا أعرف امرأه مدرسه وكل يوم تبعث ابنتها لمدرسه خصوصيه
والسبب أنه ليس لديها الوقت للمذاكرة لابنتها مع العلم ان لديها خادمه تقوم بكل المهام المنزليه ولكن حتى
تستطيع الاجتماع مع صديقاتها وأخواتها .
عندما يعلم الأبوان منذ البدايه بما يصادف أبناءهم من مشاكل سيكون من السهل التوصل الى حل لمثل هذه المشاكل
والتغلب عليها ولكن أن انتظر الى أن يتم استدعائي من قبل المدرسه بأن هناك مشكله قد حدثت فان الموقف هنا
سيكون من الصعب تداركه .
وأيضا بالنسبه للمستوى التعليمي فهناك فرق بين أن أتابع أبناءي منذ البدايه حتى يتسنى لي أن اتعرف على
الصعوبات التي يواجهونها في المنهج وبين أن انتظر الى يوم ما قبل الأمتحان وأضع أبناءي في دائره مغلقه
من الصعب الخروج منها .
بالنسبه لآسلوبي فهو يشبه اسلوبك فأنا يوميا أسال أبناءي عن يومهم المدرسي وكيف كان ومن هم أصحابهم ؟
وأفتح النوته وأذاكر لهم ما أخذوه وما سيأخذوه حتى يكون لديهم فكره عن الدرس . بالاضافه لمتابعتي عن طريق
المدرسه فأنا اسأل عنهم باستمرار .
أخيرا أشكر لك اهتمامك بابناءك وجعلهم الله قرة عينك وحفظك واياهم من كل سوء .
أشكرك جزيل الشكر على كلماتك الرقيقه .
من خلال تعقيبك اوضحتي بأن هناك أسباب لتباطؤ الأهل
عن السؤال عن أبناءهم وهو اللامبالاه أو عدم الأكتراث بمتابعة الأبناء في المدرسه وهذا حقيقي
ونرى من هذا كثير بأن الأب لا يعلم حتى ابنه بأي مستوى دراسي أو أي شعبه بالفصل أو ليس لديه أي معلومه
عن المنهج الدراسي لأبناءهم .
ومسألة المدرس الخصوصي هي ظاهره منتشره وأحيانا تجدي الأم متعلمه ومدرسه وتضع لآبنها أو ابنتها
مدرسه خصوصيه وهذا واقع حقيقي فأنا أعرف امرأه مدرسه وكل يوم تبعث ابنتها لمدرسه خصوصيه
والسبب أنه ليس لديها الوقت للمذاكرة لابنتها مع العلم ان لديها خادمه تقوم بكل المهام المنزليه ولكن حتى
تستطيع الاجتماع مع صديقاتها وأخواتها .
عندما يعلم الأبوان منذ البدايه بما يصادف أبناءهم من مشاكل سيكون من السهل التوصل الى حل لمثل هذه المشاكل
والتغلب عليها ولكن أن انتظر الى أن يتم استدعائي من قبل المدرسه بأن هناك مشكله قد حدثت فان الموقف هنا
سيكون من الصعب تداركه .
وأيضا بالنسبه للمستوى التعليمي فهناك فرق بين أن أتابع أبناءي منذ البدايه حتى يتسنى لي أن اتعرف على
الصعوبات التي يواجهونها في المنهج وبين أن انتظر الى يوم ما قبل الأمتحان وأضع أبناءي في دائره مغلقه
من الصعب الخروج منها .
بالنسبه لآسلوبي فهو يشبه اسلوبك فأنا يوميا أسال أبناءي عن يومهم المدرسي وكيف كان ومن هم أصحابهم ؟
وأفتح النوته وأذاكر لهم ما أخذوه وما سيأخذوه حتى يكون لديهم فكره عن الدرس . بالاضافه لمتابعتي عن طريق
المدرسه فأنا اسأل عنهم باستمرار .
أخيرا أشكر لك اهتمامك بابناءك وجعلهم الله قرة عينك وحفظك واياهم من كل سوء .