عنوان الموضوع : من يقف وراء قتل طموحنا -مجتمع
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواتي الحبيبات :-
عندما يرسم الانسان خط ليمشي عليه وكله أمل في ان يمشي الى نهاية الخط ليرى الشئ الذي طالما حلم به وكان
يتمناه وفجأه وقبل أن يصل الى النهايه أو في منتصف الخط يأتي شخص اخر ليقطع عليه الخط ويحول دون اكماله .
فبماذا يشعر ؟
أقول لكن يشعر بالقهر لان هناك من أتى وقطع عليه هذا الخط وهنا اقصد بالخط هو الطموح او الهدف الذي يسعى
منا الكثير الى تحقيقه ونرسم صوره جميله في ذاكرتنا لما سيكون عليه مستقبلا .
وهذا بالضبط ما يحصل مع الكثير منا فعندما يراودنا حلم معين في تحقيق شئ ما نشعر بالسعاده وقد لا ننام الليل
ونحن نفكر به وبأبعاده وبمدى ما يحدث لنا من تغيير جراء قيامنا بهذا العمل ولكن عندما يقف شخص ما حائلا
دون تحقيق ما كنا نصبو اليه هنا نصاب بالأحباط .
وسأضرب لكن أمثله على ذلك :-
1-عندما تحلم الفتاه بأكمال تعليمها الجامعي وفجأه يقف الأهل في وجهها لسبب ما قد يكون مقنع في بعض الأحيان
كالسبب المادي أوالخوف من الجامعه وغيره من الأمورفهنا تحدث ردة فعل عكسيه للفتاة لانها تصاب بخيبة
أمل قد تسبب لها الاحباط أو فقدان الشهيه للمستقبل او الكره للأهل أو الغيره من الغير أو الآنطواء وغيره من
الأمور.
2- عندما يحلم الطفل بالتعليم كغيره من الأطفال ويجد نفسه في عمل مهني قد يسبب الضرر له كالحداده او اللحام
او النجاره ... الخ بماذا يشعر الطفل ؟
أقول لكن يشعر بالأحباط لأنه يشاهد غيره من الأطفال وهم يذهبون الى المدرسه ويعودون وهو حرم من هذه
النعمه ولكن من قتل الطموح في نفس الطفل ؟
السبب ان الفقر قتل هذا الطموح وحول الطفل الى انسان كبير عليه من الواجبات والمسؤوليات من انسته حلم
الطفوله .
3- عندما تطلب الزوحه من زوجها ان تتعلم شئ ينفعها لنفسها ولبيتها ويقضي على أوقات فراغها ويقول لها لا وبدون سبب مقنع فبماذا تشعر المرأه ؟
تشعر المرأه بالظلم والقهر والملل لانه لا جديد على حياتها .
4- عندما يحلم الزوج بزوجه تكون قادره على القيام بواجباته ويدفع ما يملك من تكاليف ليتحقق له حلمه وطموحه
الذي طالما تمناه الى ان وصل الى ذاك اليوم وبعدها بشهر يكتشف بأن زوجته لا تملك فن المهاره للتعامل مع
زوجها ولا تتقن شي يتعلق بالمنزل لانها في بيت والدها لم تتعود على شئ اسمه طبخ او تنظيف ...الخ من الأعمال
المنزليه هل معه حق ان يصاب بالأحباط بالذات اذا لم تجدي محاولات الأصلاح .؟
هنا سوف أضع أسئلة لنتحاور ونتناقش من خلالها .
1-هل الأحباط يقف حائلا دون تحقيق الطموح ؟
ام ان هناك من يملك الاراده والعزيمه والاصرار الى ان ينال هدفه ؟
2-هل الظروف الماديه او الاجتماعيه او الاقتصاديه تلعب دورا بارزا للوقوف حائلا دون تحقيق الطموح ؟
وهل في مثل هذه الأوضاع يستطيع الشخص ان يتغلب عليها ام انها هي المسيطر لا محاله ؟
3- هل الأصلاح من شأنه ان يغير ما يستطيع تغييره من أجل تحقيق ولو شئ يسير من الطموح ؟
4- هل هناك مؤسسات قادره على تبني مثل هذه الأوضاع وبالذات المتعلقه بعمالة الأطفال ؟
.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواتي الحبيبات :-
عندما يرسم الانسان خط ليمشي عليه وكله أمل في ان يمشي الى نهاية الخط ليرى الشئ الذي طالما حلم به وكان
يتمناه وفجأه وقبل أن يصل الى النهايه أو في منتصف الخط يأتي شخص اخر ليقطع عليه الخط ويحول دون اكماله .
فبماذا يشعر ؟
أقول لكن يشعر بالقهر لان هناك من أتى وقطع عليه هذا الخط وهنا اقصد بالخط هو الطموح او الهدف الذي يسعى
منا الكثير الى تحقيقه ونرسم صوره جميله في ذاكرتنا لما سيكون عليه مستقبلا .
وهذا بالضبط ما يحصل مع الكثير منا فعندما يراودنا حلم معين في تحقيق شئ ما نشعر بالسعاده وقد لا ننام الليل
ونحن نفكر به وبأبعاده وبمدى ما يحدث لنا من تغيير جراء قيامنا بهذا العمل ولكن عندما يقف شخص ما حائلا
دون تحقيق ما كنا نصبو اليه هنا نصاب بالأحباط .
وسأضرب لكن أمثله على ذلك :-
1-عندما تحلم الفتاه بأكمال تعليمها الجامعي وفجأه يقف الأهل في وجهها لسبب ما قد يكون مقنع في بعض الأحيان
كالسبب المادي أوالخوف من الجامعه وغيره من الأمورفهنا تحدث ردة فعل عكسيه للفتاة لانها تصاب بخيبة
أمل قد تسبب لها الاحباط أو فقدان الشهيه للمستقبل او الكره للأهل أو الغيره من الغير أو الآنطواء وغيره من
الأمور.
2- عندما يحلم الطفل بالتعليم كغيره من الأطفال ويجد نفسه في عمل مهني قد يسبب الضرر له كالحداده او اللحام
او النجاره ... الخ بماذا يشعر الطفل ؟
أقول لكن يشعر بالأحباط لأنه يشاهد غيره من الأطفال وهم يذهبون الى المدرسه ويعودون وهو حرم من هذه
النعمه ولكن من قتل الطموح في نفس الطفل ؟
السبب ان الفقر قتل هذا الطموح وحول الطفل الى انسان كبير عليه من الواجبات والمسؤوليات من انسته حلم
الطفوله .
3- عندما تطلب الزوحه من زوجها ان تتعلم شئ ينفعها لنفسها ولبيتها ويقضي على أوقات فراغها ويقول لها لا وبدون سبب مقنع فبماذا تشعر المرأه ؟
تشعر المرأه بالظلم والقهر والملل لانه لا جديد على حياتها .
4- عندما يحلم الزوج بزوجه تكون قادره على القيام بواجباته ويدفع ما يملك من تكاليف ليتحقق له حلمه وطموحه
الذي طالما تمناه الى ان وصل الى ذاك اليوم وبعدها بشهر يكتشف بأن زوجته لا تملك فن المهاره للتعامل مع
زوجها ولا تتقن شي يتعلق بالمنزل لانها في بيت والدها لم تتعود على شئ اسمه طبخ او تنظيف ...الخ من الأعمال
المنزليه هل معه حق ان يصاب بالأحباط بالذات اذا لم تجدي محاولات الأصلاح .؟
هنا سوف أضع أسئلة لنتحاور ونتناقش من خلالها .
1-هل الأحباط يقف حائلا دون تحقيق الطموح ؟
ام ان هناك من يملك الاراده والعزيمه والاصرار الى ان ينال هدفه ؟
2-هل الظروف الماديه او الاجتماعيه او الاقتصاديه تلعب دورا بارزا للوقوف حائلا دون تحقيق الطموح ؟
وهل في مثل هذه الأوضاع يستطيع الشخص ان يتغلب عليها ام انها هي المسيطر لا محاله ؟
3- هل الأصلاح من شأنه ان يغير ما يستطيع تغييره من أجل تحقيق ولو شئ يسير من الطموح ؟
4- هل هناك مؤسسات قادره على تبني مثل هذه الأوضاع وبالذات المتعلقه بعمالة الأطفال ؟
.


==================================
بارك الله فيك أختى لوز على طرح مثل هذه المواضيع الخطيرة و التى تكثر فى مجتمعنا ألآن أكثر مما قبل.
عوائق الطموح فى نظرى كثيرة و لها أشكال متعددة...
سأذكر منها الخوف,,,,
الخوف من المجهول ومن كل شىء قادم فى المستقبل يجعل طموح الكثيرين متعثر وينتظر خطوة اولى ليصبح على اول عنبة النجاح ولكن الخوف من الأشخاص الذى سيقابلهم فى الجامعة او فى المدرسة...
الخوف من الإنفصال عن الأهل لأكمال الجامعة ومواجهة حياة أكثر صعوبة.
الخوف من مواجهة مواقف يكون فيها الجرأة و قوة الشخصية هى سبيل تحقيق أجمل طموح و هو إثبات الذات.
بالنسبة لى تعرضت للموقف الأولانى من كلامك و هو مواجهة أهلى لى لإكمال الدراسة بحجة الخوف على البنت لان تذهب إلى الجامعة وما وراء الجامعة.....
كانت التأثيرات النفسية شديدة علي وخصوصا أنى كنت متفوقة..... وبعد إنتهائى بسنتين من الثانوية تقدم لى إبن الحلال فقلت جاك الفرج إنفدى بجلدك حتى أجد ما أصبو إليه,,, فأهدانى ربى ولدين و نسيت موضوع الدراسة إلى أن جئنا إلى تلك البلد وعادت فكرة الدراسة من جديد ولكن مع زيادة المسؤوليات أصبحت أكثر صعوبة.....
ولكن سأبقى أحاول من أجل أن أحقق شىء من طموحى القديم
تحياتى لك لوز,,,,
عوائق الطموح فى نظرى كثيرة و لها أشكال متعددة...
سأذكر منها الخوف,,,,
الخوف من المجهول ومن كل شىء قادم فى المستقبل يجعل طموح الكثيرين متعثر وينتظر خطوة اولى ليصبح على اول عنبة النجاح ولكن الخوف من الأشخاص الذى سيقابلهم فى الجامعة او فى المدرسة...
الخوف من الإنفصال عن الأهل لأكمال الجامعة ومواجهة حياة أكثر صعوبة.
الخوف من مواجهة مواقف يكون فيها الجرأة و قوة الشخصية هى سبيل تحقيق أجمل طموح و هو إثبات الذات.
بالنسبة لى تعرضت للموقف الأولانى من كلامك و هو مواجهة أهلى لى لإكمال الدراسة بحجة الخوف على البنت لان تذهب إلى الجامعة وما وراء الجامعة.....
كانت التأثيرات النفسية شديدة علي وخصوصا أنى كنت متفوقة..... وبعد إنتهائى بسنتين من الثانوية تقدم لى إبن الحلال فقلت جاك الفرج إنفدى بجلدك حتى أجد ما أصبو إليه,,, فأهدانى ربى ولدين و نسيت موضوع الدراسة إلى أن جئنا إلى تلك البلد وعادت فكرة الدراسة من جديد ولكن مع زيادة المسؤوليات أصبحت أكثر صعوبة.....
ولكن سأبقى أحاول من أجل أن أحقق شىء من طموحى القديم
تحياتى لك لوز,,,,

__________________________________________________ __________
أختي الحبيبه أم بدر :-
لا حرمنا الله منك ومن ردودك الجميله
بالفعل الخوف بشتى أنواعه سواء من المستقبل وما يخبأه لنا من مجهول أو الخوف من الفشل وتحطيم الذات أو
الخوف من المسئوليه وغيره من انواع الخوف كل ذلك يقف حائلا دون تحقيق الطموح .
سعدت جدا بمرورك واعطاءنا مثال حي من خلال تجربتك .
بالنسبه لي حدث معي كما حدث معك بالنسبه لحرماني من أكمال دراستي الجامعيه لاني كنت بالآردن وأنتي تعلمين
بأن الجامعه مختلطه وهذا هو السبب ولكن ولله الحمد عندما جئت الى السعوديه تمكنت من أكمال تعليمي الجامعي
وحصلت على بكالوريوس اداره عامه وحققت حلمي ولكن كان هناك عائق اخر وهو حرماني من العمل أو اكمال
الماجستير من قبل زوجي والسبب هو الخوف من عدم التوفيق بين بيتي وعملي او دراستي .
واخيرا لك مني أجمل تحيه .
اختك لوز
لا حرمنا الله منك ومن ردودك الجميله
بالفعل الخوف بشتى أنواعه سواء من المستقبل وما يخبأه لنا من مجهول أو الخوف من الفشل وتحطيم الذات أو
الخوف من المسئوليه وغيره من انواع الخوف كل ذلك يقف حائلا دون تحقيق الطموح .
سعدت جدا بمرورك واعطاءنا مثال حي من خلال تجربتك .
بالنسبه لي حدث معي كما حدث معك بالنسبه لحرماني من أكمال دراستي الجامعيه لاني كنت بالآردن وأنتي تعلمين
بأن الجامعه مختلطه وهذا هو السبب ولكن ولله الحمد عندما جئت الى السعوديه تمكنت من أكمال تعليمي الجامعي
وحصلت على بكالوريوس اداره عامه وحققت حلمي ولكن كان هناك عائق اخر وهو حرماني من العمل أو اكمال
الماجستير من قبل زوجي والسبب هو الخوف من عدم التوفيق بين بيتي وعملي او دراستي .
واخيرا لك مني أجمل تحيه .
اختك لوز



__________________________________________________ __________
عزيزتي لوزايتنا الحلوه..
موضوعك مهم جدا ويخصني نوعا ما..
فعلا وجود عائق امام الطموح او الاماني شئ يثير قهرا داخل انفسنا..
وسأبدا بأسألتك عزيزتي واحدا تلو الاخر:
1-هل الأحباط يقف حائلا دون تحقيق الطموح ؟
ام ان هناك من يملك الاراده والعزيمه والاصرار الى ان ينال هدفه ؟
نعم الاحباط يقف حائلا والارادة يجب ان تهزم هذا الشعور لنيل الهدف والاماني
..
-هل الظروف الماديه او الاجتماعيه او الاقتصاديه تلعب دورا بارزا للوقوف حائلا دون تحقيق الطموح ؟
نعم بالتاكيد..
- هل الأصلاح من شأنه ان يغير ما يستطيع تغييره من أجل تحقيق ولو شئ يسير من الطموح ؟
نوعا ما..فالله سبحانه وتعالى ما ييسره لنا بالتاكيد هو الجيد سواء كان بنظرنا سئ او حسن فهو بالتاكيد جيد فما اعطانا الله شئ الا كان جيدا لنا..
4- هل هناك مؤسسات قادره على تبني مثل هذه الأوضاع وبالذات المتعلقه بعمالة الأطفال ؟
لا اعتقد ههههههه
..فبالفساد المتنشر والعماله الاجنبيه وغياب الدين عن ساحة السياسه والحكم مهما وجد كبير فهو صغيرا بالحقيقة فلا اعتقد سيسير شئ جيدا نحو مصلحة الجميع..
موضوعك مهم جدا ويخصني نوعا ما..
فعلا وجود عائق امام الطموح او الاماني شئ يثير قهرا داخل انفسنا..
وسأبدا بأسألتك عزيزتي واحدا تلو الاخر:
1-هل الأحباط يقف حائلا دون تحقيق الطموح ؟
ام ان هناك من يملك الاراده والعزيمه والاصرار الى ان ينال هدفه ؟
نعم الاحباط يقف حائلا والارادة يجب ان تهزم هذا الشعور لنيل الهدف والاماني

-هل الظروف الماديه او الاجتماعيه او الاقتصاديه تلعب دورا بارزا للوقوف حائلا دون تحقيق الطموح ؟
نعم بالتاكيد..
- هل الأصلاح من شأنه ان يغير ما يستطيع تغييره من أجل تحقيق ولو شئ يسير من الطموح ؟
نوعا ما..فالله سبحانه وتعالى ما ييسره لنا بالتاكيد هو الجيد سواء كان بنظرنا سئ او حسن فهو بالتاكيد جيد فما اعطانا الله شئ الا كان جيدا لنا..
4- هل هناك مؤسسات قادره على تبني مثل هذه الأوضاع وبالذات المتعلقه بعمالة الأطفال ؟
لا اعتقد ههههههه

__________________________________________________ __________
أختي الحبيبه في :-
كيف حالك ؟
ان شاء الله تمام
سعيده جدا بردودك فلي مدة منذ ان كتبت الموضوع
ولم افتح النت ولكن اليوم عندما رأيت ردك شعرت بسعاده غامره
وسعيده أيضا لآن الموضوع أعجبك ويهمك .
الله ما يحرمني منك يا احلى في في الدنيا .
لك مني أرق تحيه
كيف حالك ؟
ان شاء الله تمام
سعيده جدا بردودك فلي مدة منذ ان كتبت الموضوع
ولم افتح النت ولكن اليوم عندما رأيت ردك شعرت بسعاده غامره
وسعيده أيضا لآن الموضوع أعجبك ويهمك .
الله ما يحرمني منك يا احلى في في الدنيا .
لك مني أرق تحيه



__________________________________________________ __________
حبيبتي لوزايه..
انا الحمد لله زينه اذا انت زينه
..و انا الي سعيدة اني ارد على مواضيع راقيه(كصاحبتها) كمواضيعك التي لا تفوت
..
دمت بخير عزيزتي..
انا الحمد لله زينه اذا انت زينه


دمت بخير عزيزتي..