إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

موضوع مؤجل.. للفتيات والشباب والمتزوجون حديثا ..حان وقته( بين الاحلام والواقع) -اجتماعي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • موضوع مؤجل.. للفتيات والشباب والمتزوجون حديثا ..حان وقته( بين الاحلام والواقع) -اجتماعي

    عنوان الموضوع : موضوع مؤجل.. للفتيات والشباب والمتزوجون حديثا ..حان وقته( بين الاحلام والواقع) -اجتماعي
    مقدم من طرف منتديات أميرات

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    موضع أكثر من مره كنت اود إضافته ولكني أأجله ..بدون سبب ..
    المتزوجون من الجنسين ..يدركونه تماما

    لن أطيل ...
    الموضوع موجه للفتيات والشباب .. والمتزوجون حديثا

    كلا منا قبل الزواج ..كان يتوقع .. بأن الحياة بعد الزواج ..هي ذلك الحلم الوردي ..
    على طريقة المسلسلات
    هي فعلا ..كذلك .. ولكن يواجه كلا منا واقع الحياه .. بحلوها ومرها .. سواء العروس أو العريس .. فمن لديه ثقافة حياتيه .. فيعبر مرارة الايام بسهوله .. ويتعاطيها بواقعيه .. ومن لم يهيء نفسه لها .. نجده قد رسم الحياة ذلك الحلم الجميل الذي لا تشوبه شائبه .. فعند أول مأزرق حياتي .. يفر للطلاق .. لأنه لم يهيء نفسه لمثل هكذا ظروف ..

    فالقصد ... يجب أن يعلم الجميع ..فتيات وشبانا .. أن الحياة .. ليس كلها عسل .. فيجب أن نهيء أنفسنا قبل الزواج .. بأننا قادمون .. على مسؤولية مشتركه .. فيها من الأفراح الشيء الكثير .. والأتراح النذر اليسير .. بإذن الله

    هذا ما أود قوله .. والذي دعاني للقول .. وكلكم في مجتمعاتكم لديكم أمثله حيه ..
    لشباب وفتيات تزوجوا وأفترقوا .. خلال السنة الأولى للزواج .. بل الشهور الأولى .. وسط ذهول المحيطين سواء أهل العروسين .. او أصدقائهم .. أو أقرانهم والسبب يكاد بسيطا وليس الطلاق نتيجه منطقيه لها مبررات تؤكدها .. بل طيش .. وعدم درايه بأبسط امور الحياه ..

    نصيحه أخيره .. لكل من طرفي الرباط .. امنحوا انفسكم الفرصة لإصلاح كل الأوضاع .. وعندما نتعاطي الواقع بواقعيه .. فنجاح حياتنا مظمون بشيئا من المرونه .. والتنازل .. ومع الايام سنصل لدرجه معينه ومرضيه من التفاهم والانسجام .

    نهاية تمنياتي لكل الفتياة والشباب بحياة سعيده ومتزنه وهانئة سعيده

    أخيكم

    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================

    جزاك الله خيرا على النصيحه.
    ونصيحه لكل اخواتى واخوانى المقبلين على الزواج او المتزوجين حديثا ان يتحلوا بالصبر والتفاهم والتغاضى عن المشكلات الصغيره التافهه.
    ومن الافضل ان نخرج من قاموس حياتنا كلمة الطلاق ولا ندخلها ابدااااا الا فى الضرورورة القصوى جدااااا جدااااااا.
    فالعصبيه والجدال المستمر لا يقام بهم بيوت سعيده او ازواج وزوجات سعداء اوحتى ابناء زوى سلوك سوى.

    وربنا يهدى بيوت المسلمين.

    __________________________________________________ __________
    وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
    بارك الله فيك أخي الدهليز على هذه النصائح
    بالفعل أخي الكريم فتيات وشباب اليوم أحوج مايكونوا
    لهذة النصائح البنائه فالعلاقة الزوجية يجب
    ان تبنى منذو البدايه علي اساس من الثقافة الزوجية السليمة
    حتي يكتب لهذة العلاقة النجاح والاستقرار ...
    وللأسف فإن معظم فتيات وشباب اليوم المقبلين على
    الزواج ليس لديهم اي استعداد نفسي ولا ثقافي ولا حتي تربوي مسبق
    قبل ان يقدموا على خوض هذه التجربه المهمة في حياتهم والتي قد تمتد لبقية العمر
    تعينهم علي تكوين وبناء حياة اسرية ناجحة متماسكة ومترابطة
    ومستقرة وسعيدة ...
    فالكثير منهم يظن ان العلاقة الزوجية مجرد عقد بين طرفين رجل وأمرأة
    متناسين ان هذا العقد هو عقد ورباط وميثاق غليظ ومقدس ...
    وليس من السهل ان يُحل هذا العقد بمجر كلمة يلقيها الرجل ببساطة دون ان يلقي
    لها بالأ فينهي هذه العلاقة المقدسة ...
    كما أن الكثير من الشباب في وقتنا الحالي نراهم غير قادرين على تحمل المسؤولية
    فهم لم ينشؤا منذ الصغر على ذلك فمن الطبيعي ان نرى كثير من الازواج
    عند حدوث اول خلاف اواشكال يلجوا للطلاق متناسين ان هناك
    العديد من وسائل الأصلاح التي نص عليها الشارع الحكيم التي يجب اللجوء إليها قبل التفكير
    في أبغض الحلال عند الله وهو الطلاق ...
    فعلي كل زوجين مقبلين علي تكوين علاقة زوجية ويرغبان في
    ان تكون حياتهم الزوجية والأسرية سعيدة وهانئة ومستقرة
    ان يكونوا علي قدر من المسؤولية والعفو والتسامح والتغاضي عن صغائر الأمور
    وأن يستعينوا بكل الوسائل المتاحة لديهم في احتواء مشاكلهم الزوجية ...
    والله هو الموفق ...

    __________________________________________________ __________



    امنحوا انفسكم الفرصة لإصلاح كل الأوضاع .. وعندما نتعاطي الواقع بواقعيه .. فنجاح حياتنا مضمون بشيءٍ من المرونه .. والتنازل .. ومع الايام سنصل لدرجه معينه ومرضيه من التفاهم والانسجام




    أحسب أن هذه القاعدة ينبغي الأخذ بها في سائر علاقاتنا الاجتماعية لنتمكن من التعايش مع من حولنا والتكيف
    والرضا قدر الاستطاعة .. فما بالنا بأكثرها متانة_ أعني العلاقة الزوجية _ وأولاها بمراعاة هذه النقطة الهامة.

    تقديري لهذه الأسطر الحكيمة المتزنة ، ولكـ أخي الفاضل .. أثابك ربي .


    __________________________________________________ __________
    أيتها الاخوات الفاضلات
    مهاجره _ العزه _ نسيم
    أحيي فيكن كل شي
    ردودكن هنا حملت معاني ومضامين أجتماعيه عميقه ... وأبعادا إنسانيه راقيه في الأخذ والعطاء في هذه الحياة
    لذا استميحكن في تلخيص ما جاء في إضافاتكن القيمه لنجعل منها ديباجة لهذا الموضوع
    أكرر شكري لكن
    مهاجره
    نصيحه لكل اخواتى واخوانى المقبلين على الزواج او المتزوجين حديثا ان يتحلوا بالصبر والتفاهم والتغاضى عن المشكلات الصغيره
    من الافضل ان نخرج من قاموس حياتنا كلمة الطلاق الا فى الضرورورة القصوى جدااااا جدااااااا.
    فالعصبيه والجدال المستمر لا يقام بهم بيوت سعيده او ازواج وزوجات سعداء اوحتى ابناء ذوى سلوك سوى.
    العزه
    فالعلاقة الزوجية يجب
    ان تبنى منذو البدايه علي اساس من الثقافة الزوجية السليمة
    حتي يكتب لهذة العلاقة النجاح والاستقرار ...
    للأسف فإن معظم فتيات وشباب اليوم المقبلين على
    الزواج ليس لديهم اي استعداد نفسي ولا ثقافي ولا حتي تربوي مسبق
    قبل ان يقدموا على خوض هذه التجربه المهمة في حياتهم والتي قد تمتد لبقية العمر
    تعينهم علي تكوين وبناء حياة اسرية ناجحة متماسكة ومترابطة
    ومستقرة وسعيدة ...
    الكثير منهم يظن ان العلاقة الزوجية مجرد عقد بين طرفين رجل وأمرأة
    متناسين ان هذا العقد هو عقد ورباط وميثاق غليظ ومقدس ...
    وليس من السهل ان يُحل هذا العقد بمجر د كلمة يلقيها الرجل ببساطة دون ان يلقي
    لها بالأ فينهي هذه العلاقة المقدسة ...
    الكثير من الشباب في وقتنا الحالي غير قادرين على تحمل المسؤولية
    فهم لم ينشؤا منذ الصغر على ذلك فمن الطبيعي ان نرى كثير من الازواج
    عند حدوث اول خلاف اواشكال يلجئوا للطلاق متناسين ان هناك
    العديد من وسائل الأصلاح التي نص عليها الشارع الحكيم التي يجب اللجوء إليها قبل التفكير
    في أبغض الحلال عند الله وهو
    الطلاق ...
    فعلي كل زوجين مقبلين علي تكوين علاقة زوجية ويرغبان في
    ان تكون حياتهم الزوجية والأسرية سعيدة وهانئة ومستقرة
    ان يكونوا علي قدر من المسؤولية والعفو والتسامح والتغاضي عن صغائر الأمور
    وأن يستعينوا بكل الوسائل المتاحة لديهم في احتواء مشاكلهم الزوجية ...
    نسيم
    امنحوا انفسكم الفرصة لإصلاح كل الأوضاع .. وعندما نتعاطي الواقع بواقعيه .. فنجاح حياتنا مضمون بشيءٍ من المرونه .. والتنازل .. ومع الايام سنصل لدرجه معينه ومرضيه من التفاهم والانسجام
    هذه القاعدة ينبغي الأخذ بها في سائر علاقاتنا الاجتماعية لنتمكن من التعايش مع من حولنا والتكيف

    والرضا قدر الاستطاعة .. فما بالنا بأكثرها متانة_ أعني العلاقة الزوجية _ وأولاها بمراعاة هذه النقطة الهامة.
    شكرا لكن

    __________________________________________________ __________





يعمل...
X