إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أيُعقل هذا ؟! موضوع اجتماعي

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أيُعقل هذا ؟! موضوع اجتماعي

    عنوان الموضوع : أيُعقل هذا ؟! موضوع اجتماعي
    مقدم من طرف منتديات أميرات

    شعرت بالذهول واقشعر بدني .. حين قرأت مقالاً لأحد كتاب الإنترنت وهو يقول فيه بصراحة وبوضوح : ( نعم , من الممكن أن تفتنني أمي أو أختي أو ابنتي ... حين ترتدي لبساً يبرز مفاتنها ) !!!!!!!! رباه ! أيُعقل هذا ؟!

    حكيت الأمر لبعض صويحباتي .. فأخبرتني إحداهن أنها قرأت "صرخة" وجهها أحد المراهقين لأحد علمائنا .. يقول فيها : ( أختي تفتنني بلباسها .... فماذا أفعل ؟؟؟؟!!!!! ) .

    إذاً الأمر حقيقي ... وخطير للغاية . صرت أسمع بعض الحكايات عن افتتان بعض الشباب بإحدى محارمهم من النساء ... وما السبب ؟! إنه ( اللباس ) !!!! حينها قلت : سبحان الله ! ما نهانا الله تعالى عن شيء إلا وفيه شر عظيم . تذكرت لباس الصحابيات والتابعيات الذي وُصِف لنا ..... وكيف تقضي المرأة منهن يومها مرتدية جلباباً وخماراً ودرعاً .... لا يظهر منها إلا وجهها وكفيها أمام محارمها وأمام النساء الأخريات .... تذكرت اختلاف بعض الصحابة في جواز كشف المرأة لشعرها ونحرها أمام أخيها !! وتذكرت لباس جدتي ... القريب من لباس سلفنا الصالح ... ثم قارنته بما نرتديه الآن من ملابس ... رحماك يارب ... كانت المرأة تلبس "لتستتر" ... فصارت تلبس "لتفتن" وتلفت الأنظار ...
    أخياتي ... أخبرنني بربكن ... هل استشعرتن خطورة الأمر ؟! ... هل صدقتن ما قرأتن ؟! ... أم أن الأمر في نظرنا مجرد مبالغاتٍ وتهويل ؟!!

    أخبرونا بكل ما تعرفون بهذا الخصوص ... حدثونا عن آرائكم ... عن فتاوى قرأتموها تتعلق بالموضوع .... عن كل شيء ... في هذه الزاوية ...... أنتم من يكتب ... ونحن من يقرأ ... ننتظركم !!

    منقول

    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================

    صرختك في محلها وكلنا نشاطرك هذا الهلع والفزع . الغرب نجح بثقافته الغربية في أن يغزوا بلادنا العربيةالإسلامية وأن يغير من تقافات وموروثات عربية إسلامية مثوارثة لعقود من الزمان .
    هذا التغير أصاب ضعفاء النفوس وضعفاء العقيدة والذين هم في الأصل ذو إستعداد نفسي لتقبل ذلك التغير.
    ماتشاهدينه حولك في الشارع وعلى صفحات المجلات وعلى شاشات التلفاز لخير ذليل على ذلك التغير . نساء خليعات عاريات يتلوون في مشيتهن كأن الواحدة فيهن تدعوا الرجال لها .
    أعوذ بالله مما نشاهذه في هذا الزمان . أصبحت الواحدة من هؤلاء لا تراعي حتى حرمةمحارمها . أود الإشارة إلى أن القران الكريم في معظم أياته كان يشير للزينة أمام المحارم لا للعري ( ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو أبائهن أو أباء بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو ماملكت أيمانهن أو التابعين غير أولى الإربة من الرجال أو الطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء ) صدق الله العظيم من سورة النور أية 31 .
    وقد أختلف العلماء حول مسألة جواز إظهار العورة أمام المحارم ولكن الثابث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: قول عائشة رضي الله عنها: ( مارأيت ذلك منه ولا رأى ذلك مني) .
    ولكن قد يحدث أن يكون أحد من المحارم صغير السن أو ممن زين لهم الشيطان سؤ أعمالهم ، وتكون فترة مغادرة سن الشباب فترة حرجة على الكبار ، فنرى أحيانآ كبيرالسن ذو شهوة حيوانية ، وهي عند قليل ممن ذكرتهم من المحارم، فإن رأت المرأة من أحد محارمها فسقآ وجورآ ومحاولته التحرش بنظرات جائعة، فأنصحها التحرز منه ، وعدم إيبداء زينتها أمامه بدرجة بالغة . فالحق أن فساد المجتمع كما في مجتمعنا يطيح بالأخلاقيات ويحطم المبادئ والقيم
    ويميت الالتزام بالإسلام إللا ممن رحم الله . . نسأل الله أن نكون منهم .
    أختم صرختي وأنيني لحال أخواتي بحديت منقول عن رسول الله عسى أن يكون هاديآ لهن يصلح حالهن . واسأل من الله الهداية والتوبة لهن ولنا ولجميع أخواتي المسلمات ، وعن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى عليه وسلم:
    صنفان من أهل النار لم أرهما بعد : نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات على رءوسهن أمثال اليخت المائلة
    لا يرين الجنة ، ولا يجدن ريحها . ورجال معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس .

    __________________________________________________ __________
    مشكورة أختي على الموضوع القيم والمفيد إن شاء الله.. جزاك الله خيرا

    نعم من الممكن ان يحدث هذا.. والأفضل المرأة او الفتاة تحاول في البيت انها ما تكشف عن مفاتنها امام محارمها وتكون محتشمه نوعا ما..يعني ماتكشف عن كتفيها او سيقانها..
    سمعت أيضا انه الزوجه إذا كان عندها أبناء في مرحلة التحول من الطفوله الى المراهقة انها ما تلبس اي شي عريان او شفاف امامهم..حتى تكون قدرة لهم في الاحتشام والمنع من حدوث اي فتنه..لاسمح الله..
    أما أمام زوجها ولوحديهما فلتلبس ما تشاء..
    والحياء شعبه من شعب الايمان..هذا والله أعلم..

    __________________________________________________ __________
    اعتقد ان هذا الكلام صحيح
    ولذا اجد ان اهلي واهل معظم صديقاتي يمنعوننا من ارتداء ملابس غير محتشمة اثناء تواجد احد الأخوة في البيت..

    الم يقل الرسول صلى الله عليه وسلم الحمو الموت.. اذن الأخ او الخال او العم اقرب من الحمو ..
    هذا رأيي الشخصي
    وبارك الله فيك لفتحك هذا الموضوع الخطير...

    __________________________________________________ __________
    لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
    و هذا شي طبيعي عندما تبرز الفتاة مفاتنها
    و هنا في الكويت حدثت جريمه من شهر تقريبا
    و هي فتاه في السابعة عشر اغتصبها خالها و عمها و اخاها الذي عمره 12عاما
    لا حول و لا قوة الا بالله
    اللهم اهدي بنات و شباب المسلمين ..
    تحياتي

    __________________________________________________ __________
    جزاك الله خيرا ..بالفعل بعض النساء يتساهلن باللباس أمام محارمهن هداهن الله ..
    أسأل الله أن يصلح نساء المسلمين

    بسم الله الرحمن الرحيم

    أولاً: بالنسبة للمربين:

    اتباع اتجاهات والدية سوية في التنشئة تقوم على أساس من التقبل والاهتمام، والمرونة والحزم، والعطف والتعاطف، وتقبل ذوات الأبناء وحسن رعايتهم وتوجيههم.

    توفير مناخ أسري صحي يتنفس فيه الأبناء الحب والمحبة، وتحدد فيه الأدوار والمسئوليات الأسرية، ويتحقق إشباع حاجات الأبناء بطريقة سوية ويسود الأسرة الحب والتعاون، والتضحية والإيثار، وتسود حياة روحية طيبة كيان الأسرة، وترتفع روحها المعنوية، مع إبعاد شبح الخطأ والخطيئة، والفساد والمجون عن حياة الأسرة، والحفاظ على ترابط الأسرة وتماسكها وحمايتها من الانهيار والتصدع.

    تقديم نماذج والدية طيبة تحتذى في القول والعمل، ويتشرف الأبناء بها.

    إشاعة الروح الدينية والسلوك الخلقي القويم داخل الأسرة بالاعتقاد الديني الراسخ، وممارسة العبادات، ومراعاة الحرمات، واجتناب المحرمات.

    التفرقة بين الأبناء في المضاجع عند عشر سنين.
    (علموا أولادكم الصلاة لسبع، واضربوهم عليها لعشر، وفرقوا بينهم في المضاجع)، وتعويدهم على الاستئذان عند الدخول على الآخرين مضاجعهم الخاصة، (وإذا بلغ الأطفال منكم الحلم فليستأذنوا كما استأذن الذين من قبلهم) (النور:59).

    إخفاء عورات الآباء عن الأبناء، وعدم التبرج أمامهم، والابتعاد عن المحاولات العاطفية والجنسية الضمنية والصريحة أمام الأبناء، لعدم خدش حياءهم.

    تعويد الأطفال تدريجياً الاستحمام وحدهم وعدم قيام الأم، أو الأخت الكبرى بهذه المهمة عندما يبلغ الأطفال الحلم.

    عدم اصطحاب الأبناء لأماكن اللهو والعبث، وعدم إدماجهم فيه.

    حماية الأبناء من خطر الإدمان ومشاكله.

    توضيح الحدود والحرمات للأبناء بطريقة منطقية.

    القيام بالتربية الجنسية الصحيحة للأبناء وتعريفهم بآدابها، بطريقة منطقية تربوية سليمة.

    التربية الاجتماعية:

    الرقابة الواعية على سلوك الأبناء خاصة في المراحل العمرية الحرجة.

    الرقابة الواعية على سلوك الأبناء خارج البيت مع جماعات الرفاق والتعرف على سلوكيات رفاقهم، وتوجيههم إلى حسن اختيار الرفاق بالحكمة والموعظة الحسنة.

    توجيه الأبناء إلى الاحتشام في الزي بما يتفق وشرع الله.

    إعلاء قيمة العرض في نظر الأبناء ودفعهم لاحترامه وتقديسه.

    تعويد الأبناء التعبير عن مشاعرهم وعواطفهم بطريقة سوية في جو صحي يسوده الثقة بالنفس والتفاهم والحب السوي.

    تنمية الضمير الخلقي للأبناء ليكون رقيبا ذاتياً من داخلهم.

    مساعدة الأبناء على تكوين عادات صحية في التفاعل الاجتماعي.

    مساعدة الأبناء على تبنى اتجاهات وقيم وفلسفة حياة تقوم على احترام الشرع، واحترام الذات، احترام الآخرين، تقديس الحياة والتفاؤل والقناعة الإيجابية والتفاعل الإيجابي مع الحياة.

    إشباع الحاجات النفسية للأبناء بطريقة سوية دون إفراط أو تفريط.

    التعرف على مشكلات الأبناء، وحلها بطريقة سوية، وإشراكهم في حل مشكلاتهم، وتشجيعهم على ذلك.

    إتاحة فرص التعبير عن الذات والاختيار الصحيح مع الإرشاد والتوجيه المستمر للمساعدة على حسن الاختيار.

    احترام عواطف الأبناء ومشاعرهم، وعدم السخرية منها، أو الاستهانة بها حتى لا يميل الأبناء لكبتها، والتعبير عنها بطريقة منحرفة في غيبة من الآباء.

    عدم إعطاء الأبناء حرية مجانية مطلقة تصل درجة الإباحية

    المسئولية الشخصية عن الأفعال

    تربية وتنمية الوجدان الديني، وتأكيد الخشية من الله، وتعميق المفاهيم الدينية الصحيحة في نفوس الناشئة.

    تنمية العقلية الناقدة للأبناء في التعامل مع أي مادة اعلامية حتي يمكنهم التعرف على الغث من الثمين، ورفض وتقبل هذه المادة الا طبقاً لمدى ارتباطها بالقواعد الشرعية، الأخلاقية والاجتماعية.

    تقديم نموذج طيب لأساليب المعاملة الزوجية تكون نبراسا للأبناء يهتدون به ويسيرون على منهاجه في حياتهم الزوجية.

    تقديم المعارف والمعلومات الصحيحة المبسطة عن الحياة الجنسية والزواج بشكل مبسط ومقبول، وحتى لا يقع الأبناء في حيرة من أمرهم، ويلجأون لمعرفة ذلك ممن يكبرونهم من الرفاق، الذين يقدمون لهم هذه المعلومات مشوهة وبطريقة تدفعهم للانحراف وعدم اعتبار الجنس (خطأ) ينبغي عدم الحديث عنه بأي طريقة، ولأي هدف حتى لو كان تربوياً.

    التركيز في علم الاجتماع على الأسرة وتكوينها، والعوامل التي تساعد على قيام أسرة ناجحة.

    مساعدة الأبناء على إعلاء الدافع الجنسي، والتعبير عن الجنس والعواطف بطريقة سوية.

    مساعدة الأبناء على تبني اتجاهات موجبة نحو الحلال يدفع الأبناء للتمسك به والزود عنه، وكذلك تكوين اتجاهات سالبة نحو الحرام تدفعهم للابتعاد عنه قولاً أو تشجيعاً، أو تسهيلاً، أو ممارسة، بحيث تقشعر أبدانهم من مجرد ذكره، وينصرفون عن ممارسته.

    تدعيم قيم الصداقة، الأمانة، الوفاء، العرض بصورة تدخل هذه القيم في ذاتهم بشكل يدفعهم للتمسك بها، والدفاع عنها، وفي نفس الوقت تدفعهم للنفور من الغدر والخيانة، ومحاربتهما، ومحاربة مرتكبيهما.


يعمل...
X