عنوان الموضوع : أمريكية مسلمة تخطب وتؤم صلاة الجمعة في نيويورك
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة زهرة الحديقة
رأيت الخبر بأم عيني على قناة الجزيرة !!!..و رأيت كيف أن النساء صلوا مختلطين مع الرجال وراءها!!! بل و صلوا بدون حجاب!!! بل و المؤذن امرأة أذنت بدون حجاب!!! ................................. و لم يتجمهر لانكار الأمر سوى 10 مسلمين حملوا لافتات !!!..و أحدهم دعا بلهجة أبناء بلدي قائلا "...ندعي ربي يكسّر راسها" آآآآآآآآآآآآآآآمين
هذا استهتار بالشرع السماوي ...أصبح تحكيم العقل يتقدم الشرع !!! قالت أن هذا دفاعا عن حقوق المرأة المهضومة !!!
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
ما ضاعت حقوق المرأة ولن تضيع باتباع الدين الاسلامي لكن ضايع حقوقها بابتعادها عن دينها واتباع السخافات والمطالبة بالحقوق أي حقوق والدين قد كرمها وصانها
مقدم من طرف منتديات أميرات
أمريكية مسلمة تخطب وتؤم صلاة الجمعة في نيويورك
أمريكية مسلمة تخطب وتؤم صلاة الجمعة في نيويورك
البروفيسور أمينة ودود
من جريدة الوطن للكاتبه : منال الشريف
الموضوع :-
تقرر ولأول مرة أن تلقي امرأة أمريكية مسلمة تدعى الدكتورة أمينة ودود خطبة الجمعة وتؤم جماعة المصلين من الجنسين في صلاة يوم الجمعة القادم 18 مارس في إحدى القاعات الكبيرة في منطقة منهاتن بنيويورك حسبما ذكر لـ"الوطن" شيخ مسلم فضل عدم الكشف عن اسمه من نيويورك باتصال هاتفي. وقالت البروفيسور أمينة ودود (52 عاما، وهي أستاذ الدراسات الإسلامية وعلم الأديان) في اتصال هاتفي أجرته معها "الوطن": لا يوجد في الإسلام ما يمنع أن تؤم المرأة المسلمة المسلمين، وقد بدأت في الإعلان عن هذا خلال الأشهر الستة الماضية لتغيير مفهوم وجوب صلاة المرأة في الصفوف الخلفية وفي مؤخرة المساجد، والتعريف المطلق بأنه يحق لها أن تصلي في الصفوف الأمامية مع الرجال، ونحن نطالب بالمساواة في حق المرأة في الإمامة. وأضافت: إن الله سبحانه وتعالى خلقنا من أجل العبادة وعدم الإشراك به وهي الغاية المثلى للتوحيد، وما دون ذلك يعتبر اجتهادات فردية وأموراً لا ينبغي أن نخوض بها، لكن ينبغي أن نعمل على إقامة علاقات قوية بين أفراد المجتمع. وأشارت إلى أنها ناشطة إسلامية من الأفارقة الأمريكيين، وممن يؤمنون بأن تكون المرأة عالمة وفقيهة ولها الحق في إمامة المسجد قائلة: من المعروف أن المسلمين طوال الفترة الماضية في العالم الإسلامي وأمريكا يتفقون على حرمة إمامة المرأة، وقد بحثت طوال السنوات الماضية في القرآن والسنة فلم أجد ما يمنع المرأة من إمامة الرجال والنساء في الصلاة، وقد استندت في ذلك لحديث أم ورقة رضي الله عنها أن النبي أمرها بأن تصلي وتؤم أهل بيتها، وأمر بألاّ تمنع المرأة من المساجد وهو مازال موجوداً عبر القرون الماضية، وعبر تلك الحقبة الزمنية فقدت المرأة المسلمة قيادتها الروحية الفكرية ونحن بدورنا سنستعيد قيادتها الروحية وستكون انطلاقتنا في الإمامة في يوم الثامن عشر من شهر مارس الجاري، وسوف تنتقل النساء من مؤخرة المسجد إلى الصفوف المتقدمة ضمن حملة عالمية لخلق مجتمعات ترتقي إلى المبادئ العليا في تعاليم الإسلام في العدالة والمساواة والرحمة. وهناك آراء تقول إنه يعيش أكثر من 60 مليون مسلم منهم 90% ليس لهم أي أنشطة إسلامية ولا يمارسون الدين كما أنزل، بل ليس لهم أي علاقة بالمراكز الإسلامية هناك، فالغالبية منهم مسلمون مهاجرون منذ زمن طويل من العرب والهند والباكستان، وجيلهم اليوم يعتبر الثاني أو الثالث كأقل تقدير، وبالتالي فقدوا الكثير من العادات والممارسات الدينية والشرعية السلوكية للدين الإسلامي، لذلك بدأ السعي لجذب المسلمين إلى المساجد والمحاضرات والخطب رويداً رويداً. وقد ساهمت في ذلك الدكتورة أمينة ودود وهي من الأفارقة الأمريكيين الذين يبلغ عددهم أكثر من ثلث عدد المسلمين في أمريكا ولها أتباع كثيرون خاصة كما يزعم البعض بين النساء اللواتي ضقن ذرعاً بجلوسهن خلف المصلين أثناء الصلاة في المساجد مما جعل الكثير لا يفضلن الذهاب إلى المسجد، وقد عكفت على دراسة متعمقة برأيها وقررت أن تمارس دينها بكل حرية ومساواة وإزالة الأفضلية ما بين الجنسين وأصبحت تنادي بالصلاة يوم الجمعة لتؤم الناس وتخطب فيهم. وعلق الداعية الإسلامي أستاذ الفقه بجامعة الملك عبد العزيز بجدة الدكتور عبدالله بن بية على ذلك قائلاً: قضية الإمامة في الصلاة تنحصر في أن جمهور العلماء ذهب إلى تفضيل أن المرأة لا تؤم رجالاً في الصلاة، وفي مذهب الإمام أحمد رحمه الله قول قوي بأن تؤمهم في التراويح وفي النوافل إن كانت أعلم وأقرأ منهم بالقرآن، لكنها بالرغم من ذلك لا تتقدم على المأمومين، أي تصلي وراءهم، لأنها كامرأة قد تكون مثار فتنة، والقول الثاني أن تؤمهم حتى في صلاة الفريضة وهو قول في مذهب الإمام أحمد لكن لابد أن تكون (مسنة) أي كبيرة السن، لكن ما اتفق عليه في المسألة بين كل الفقهاء والعلماء في جميع الأقطار الإسلامية أن المرأة لا تؤم الرجال، وهذا ما ينبغي التمسك به في ديار الإسلام. أما بالنسبة للسيدة أمينة فيمكن أن نتسامح معها وأن نقبل منها هذا الاجتهاد خاصة لحديث أم ورقة رضي الله عنها حيث أمرها النبي صلى الله عليه وسلم أن تتخذ مؤذنة وأن تؤم أهل دارها، رواه الإمام أحمد ورواه أبو داود. ويقول بعض العلماء عن هذا الحديث: أن تؤم أهل بيتها أي قرابتها فقط، إذا كانت تتوفر بها شروط الصلاح والاستقامة والدين، لكن بعض العلماء وهم قلة قالوا: لها أن تؤم الجميع سواء قرابة أو غيرها بشرط أن تكون امرأة مسنة وليس في إمامتها ما يؤدي إلى فتنة أو إفساد ونحو ذلك. وأضاف الدكتور بن بية: لكن ننبه المسلمين إلى أن هذا مخالف لما درج عليه السلف والخلف وما دأبت عليه كل المذاهب بأن المرأة لا تؤم، وقد ورد في ذلك حديث بأن المرأة لا تؤم الرجال وإن كان البعض قد كذب هذا الحديث فالمسألة بالنسبة للسيدة أمينة إن كانت شابة فلا ينبغي لها أن تؤم الرجال، وأن تؤم في الخلف ولا تتقدم، وتؤم في النوافل والتراويح ونحو ذلك، ونستند لقول علماء الأمة أنها لا تؤم في الفرائض وهو الأصل، وأعتقد أن هناك أموراً يجب أن تشتغل المرأة بها غير الإمامة وهي الدعوة والإرشاد والإفتاء وهي مجالات مفتوحة أمامها.
الرابط :- http://www.alwatan.com.sa/daily/200...irst_page11.htm
فعلا عش رجب ترى عجب ... نسأل الله السلامه والعفو والعافيه ..... الحمدالله على كل حال ....
البروفيسور أمينة ودود
من جريدة الوطن للكاتبه : منال الشريف
الموضوع :-
تقرر ولأول مرة أن تلقي امرأة أمريكية مسلمة تدعى الدكتورة أمينة ودود خطبة الجمعة وتؤم جماعة المصلين من الجنسين في صلاة يوم الجمعة القادم 18 مارس في إحدى القاعات الكبيرة في منطقة منهاتن بنيويورك حسبما ذكر لـ"الوطن" شيخ مسلم فضل عدم الكشف عن اسمه من نيويورك باتصال هاتفي. وقالت البروفيسور أمينة ودود (52 عاما، وهي أستاذ الدراسات الإسلامية وعلم الأديان) في اتصال هاتفي أجرته معها "الوطن": لا يوجد في الإسلام ما يمنع أن تؤم المرأة المسلمة المسلمين، وقد بدأت في الإعلان عن هذا خلال الأشهر الستة الماضية لتغيير مفهوم وجوب صلاة المرأة في الصفوف الخلفية وفي مؤخرة المساجد، والتعريف المطلق بأنه يحق لها أن تصلي في الصفوف الأمامية مع الرجال، ونحن نطالب بالمساواة في حق المرأة في الإمامة. وأضافت: إن الله سبحانه وتعالى خلقنا من أجل العبادة وعدم الإشراك به وهي الغاية المثلى للتوحيد، وما دون ذلك يعتبر اجتهادات فردية وأموراً لا ينبغي أن نخوض بها، لكن ينبغي أن نعمل على إقامة علاقات قوية بين أفراد المجتمع. وأشارت إلى أنها ناشطة إسلامية من الأفارقة الأمريكيين، وممن يؤمنون بأن تكون المرأة عالمة وفقيهة ولها الحق في إمامة المسجد قائلة: من المعروف أن المسلمين طوال الفترة الماضية في العالم الإسلامي وأمريكا يتفقون على حرمة إمامة المرأة، وقد بحثت طوال السنوات الماضية في القرآن والسنة فلم أجد ما يمنع المرأة من إمامة الرجال والنساء في الصلاة، وقد استندت في ذلك لحديث أم ورقة رضي الله عنها أن النبي أمرها بأن تصلي وتؤم أهل بيتها، وأمر بألاّ تمنع المرأة من المساجد وهو مازال موجوداً عبر القرون الماضية، وعبر تلك الحقبة الزمنية فقدت المرأة المسلمة قيادتها الروحية الفكرية ونحن بدورنا سنستعيد قيادتها الروحية وستكون انطلاقتنا في الإمامة في يوم الثامن عشر من شهر مارس الجاري، وسوف تنتقل النساء من مؤخرة المسجد إلى الصفوف المتقدمة ضمن حملة عالمية لخلق مجتمعات ترتقي إلى المبادئ العليا في تعاليم الإسلام في العدالة والمساواة والرحمة. وهناك آراء تقول إنه يعيش أكثر من 60 مليون مسلم منهم 90% ليس لهم أي أنشطة إسلامية ولا يمارسون الدين كما أنزل، بل ليس لهم أي علاقة بالمراكز الإسلامية هناك، فالغالبية منهم مسلمون مهاجرون منذ زمن طويل من العرب والهند والباكستان، وجيلهم اليوم يعتبر الثاني أو الثالث كأقل تقدير، وبالتالي فقدوا الكثير من العادات والممارسات الدينية والشرعية السلوكية للدين الإسلامي، لذلك بدأ السعي لجذب المسلمين إلى المساجد والمحاضرات والخطب رويداً رويداً. وقد ساهمت في ذلك الدكتورة أمينة ودود وهي من الأفارقة الأمريكيين الذين يبلغ عددهم أكثر من ثلث عدد المسلمين في أمريكا ولها أتباع كثيرون خاصة كما يزعم البعض بين النساء اللواتي ضقن ذرعاً بجلوسهن خلف المصلين أثناء الصلاة في المساجد مما جعل الكثير لا يفضلن الذهاب إلى المسجد، وقد عكفت على دراسة متعمقة برأيها وقررت أن تمارس دينها بكل حرية ومساواة وإزالة الأفضلية ما بين الجنسين وأصبحت تنادي بالصلاة يوم الجمعة لتؤم الناس وتخطب فيهم. وعلق الداعية الإسلامي أستاذ الفقه بجامعة الملك عبد العزيز بجدة الدكتور عبدالله بن بية على ذلك قائلاً: قضية الإمامة في الصلاة تنحصر في أن جمهور العلماء ذهب إلى تفضيل أن المرأة لا تؤم رجالاً في الصلاة، وفي مذهب الإمام أحمد رحمه الله قول قوي بأن تؤمهم في التراويح وفي النوافل إن كانت أعلم وأقرأ منهم بالقرآن، لكنها بالرغم من ذلك لا تتقدم على المأمومين، أي تصلي وراءهم، لأنها كامرأة قد تكون مثار فتنة، والقول الثاني أن تؤمهم حتى في صلاة الفريضة وهو قول في مذهب الإمام أحمد لكن لابد أن تكون (مسنة) أي كبيرة السن، لكن ما اتفق عليه في المسألة بين كل الفقهاء والعلماء في جميع الأقطار الإسلامية أن المرأة لا تؤم الرجال، وهذا ما ينبغي التمسك به في ديار الإسلام. أما بالنسبة للسيدة أمينة فيمكن أن نتسامح معها وأن نقبل منها هذا الاجتهاد خاصة لحديث أم ورقة رضي الله عنها حيث أمرها النبي صلى الله عليه وسلم أن تتخذ مؤذنة وأن تؤم أهل دارها، رواه الإمام أحمد ورواه أبو داود. ويقول بعض العلماء عن هذا الحديث: أن تؤم أهل بيتها أي قرابتها فقط، إذا كانت تتوفر بها شروط الصلاح والاستقامة والدين، لكن بعض العلماء وهم قلة قالوا: لها أن تؤم الجميع سواء قرابة أو غيرها بشرط أن تكون امرأة مسنة وليس في إمامتها ما يؤدي إلى فتنة أو إفساد ونحو ذلك. وأضاف الدكتور بن بية: لكن ننبه المسلمين إلى أن هذا مخالف لما درج عليه السلف والخلف وما دأبت عليه كل المذاهب بأن المرأة لا تؤم، وقد ورد في ذلك حديث بأن المرأة لا تؤم الرجال وإن كان البعض قد كذب هذا الحديث فالمسألة بالنسبة للسيدة أمينة إن كانت شابة فلا ينبغي لها أن تؤم الرجال، وأن تؤم في الخلف ولا تتقدم، وتؤم في النوافل والتراويح ونحو ذلك، ونستند لقول علماء الأمة أنها لا تؤم في الفرائض وهو الأصل، وأعتقد أن هناك أموراً يجب أن تشتغل المرأة بها غير الإمامة وهي الدعوة والإرشاد والإفتاء وهي مجالات مفتوحة أمامها.
الرابط :- http://www.alwatan.com.sa/daily/200...irst_page11.htm
فعلا عش رجب ترى عجب ... نسأل الله السلامه والعفو والعافيه ..... الحمدالله على كل حال ....
==================================
وللامانة هذا الموضوع السابق منقوووول من احد المنتديات
مع انى تابعته منذ الاعلان عنه وانتظرت لعلها تكون اشاعة او مجرد فرقعة اعلامية ضد الاسلام
ولكن اتضح ان الموضوع حقيقى وان العبث بالدين وبحجة المراة وصل مداه
وارجو من الاخوات المشرفات العزيزات ان يضعن غى مقدمة الموضوع هذاالتصويت
1- هل انت مع امامة المراة للصلاة
نعم-------
لا-------
ولكن اتضح ان الموضوع حقيقى وان العبث بالدين وبحجة المراة وصل مداه
وارجو من الاخوات المشرفات العزيزات ان يضعن غى مقدمة الموضوع هذاالتصويت
1- هل انت مع امامة المراة للصلاة
نعم-------
لا-------
__________________________________________________ __________
ينقل إلى الركن العام....
هناك سنجد له مكان للنقاش أفضل.
هناك سنجد له مكان للنقاش أفضل.
__________________________________________________ __________
تسلمي حبيبتي على الموضوع
انا كنت كتبت من ساعتين عن نفس الموضوع بس شكله الموضوع صار له لخبطة و ما نزل
فبكتب اللي عندي هنا اذا ما عندك مانع
انا شفت بالاخبار عن هذا الموضوع بالاضافة الى مقابلة مع امراة ثانية تطالب
بان تصلي النساء بجانب الرجال و ترفض ان تكون وراءهم او ان يفصلها عنهم حتى لو ستار
و للاسف ان هذه المراة التي يفتخر بها والدها بما فعلت و ما ستفعل هي ام لطفل غير شرعي
و تشعر ان من واجبها ان تنبه العالم الى مساواتها بالرجل في الصلاة بنفس المكان
لانها ترفض دخول المسجد من الابواب الخلفية و الجلوس مع النساء فقط
و تؤيد الدكتورة ودود في امامتها للصلاة
و قد كان بالمقابلة شيخ سال عن الفتوى في امامة الصلاة و لم يستطع الرد برد مقنع
و قال ان فيها اختلاف و لو سالته ودود قبلا كان سينصحها بالتريث
و انه ياسف لتخلف بعض الائمة لحرمانهم النساء من الجلوس معهم في نفس المكان و ان يخصصون لهم
اماكن خاصة بل و بلغت بهم الامر انهم يرغبون ببناء جدر بينهم و بين النساء
و من ضمن من ستامهم الدكتورة اعضاء مهمين في ادارة المراكز الاسلاميه هناك
و لا اقول سوى لا حول و لا قوة الا بالله
استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم
من المسؤول عن هذا التفكير
ما رايكم ؟؟ هل تايدون هؤلاء فيما ذهبوا اليه؟؟؟
طبعا انا ضد الموضوع كليا و ارى ان هؤلاء النسوة يسعين لتشتيت الامة على امور ما كان
ينبغي لهن التدخل فيها فالامامة للرجال و للنساء اللاتي يردن الذهاب للمسجد مكان خاصا بهن على الاقل
يكون خلف الرجال و ليس بينهم
و شكرا للاخت صاحبة الموضوع الله يجزاها كل خير
انا كنت كتبت من ساعتين عن نفس الموضوع بس شكله الموضوع صار له لخبطة و ما نزل
فبكتب اللي عندي هنا اذا ما عندك مانع
انا شفت بالاخبار عن هذا الموضوع بالاضافة الى مقابلة مع امراة ثانية تطالب
بان تصلي النساء بجانب الرجال و ترفض ان تكون وراءهم او ان يفصلها عنهم حتى لو ستار
و للاسف ان هذه المراة التي يفتخر بها والدها بما فعلت و ما ستفعل هي ام لطفل غير شرعي
و تشعر ان من واجبها ان تنبه العالم الى مساواتها بالرجل في الصلاة بنفس المكان
لانها ترفض دخول المسجد من الابواب الخلفية و الجلوس مع النساء فقط
و تؤيد الدكتورة ودود في امامتها للصلاة
و قد كان بالمقابلة شيخ سال عن الفتوى في امامة الصلاة و لم يستطع الرد برد مقنع
و قال ان فيها اختلاف و لو سالته ودود قبلا كان سينصحها بالتريث
و انه ياسف لتخلف بعض الائمة لحرمانهم النساء من الجلوس معهم في نفس المكان و ان يخصصون لهم
اماكن خاصة بل و بلغت بهم الامر انهم يرغبون ببناء جدر بينهم و بين النساء
و من ضمن من ستامهم الدكتورة اعضاء مهمين في ادارة المراكز الاسلاميه هناك
و لا اقول سوى لا حول و لا قوة الا بالله
استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم
من المسؤول عن هذا التفكير
ما رايكم ؟؟ هل تايدون هؤلاء فيما ذهبوا اليه؟؟؟
طبعا انا ضد الموضوع كليا و ارى ان هؤلاء النسوة يسعين لتشتيت الامة على امور ما كان
ينبغي لهن التدخل فيها فالامامة للرجال و للنساء اللاتي يردن الذهاب للمسجد مكان خاصا بهن على الاقل
يكون خلف الرجال و ليس بينهم
و شكرا للاخت صاحبة الموضوع الله يجزاها كل خير
__________________________________________________ __________
هل الذكورة شرط في خطيب الجمعة؟
لعلكم تابعتم ما تناقلته وسائل الإعلام من إعلان أمينة ودود، عزمها على إمامة المصلين في صلاة الجمعة، فنرجو تفصيل القول في هذه المسألة؟
وبماذا نرد على من يستند إلى جواز إمامة المرأة للرجال بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه (أمر أم ورقة أن تؤم أهل دارها) رواه أبو داود والدارقطني والحديث حسنه الشيخ الألباني..
جزاكم الله عنا كل خير
2005/3/14
اللجنة الدائمة لمجمع فقهاء الشريعة بأمريكا
نص الإجابة
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فقد انعقد إجماع الأمة سلفا وخلفا على أنه لا مدخل للنساء في خطبة الجمعة ولا في إمامة صلاتها، وأن من شارك في ذلك فصلاته باطلة إماما كان أو مأموما، أما الحديث الذي ورد في السؤال، فإن هذا الحديث على فرض صحته لا علاقة له بموضوع النازلة، فإنه يتحدث عن إمامة خاصة داخل البيت بالنساء أو بهن وببعض أهل البيت من الرجال على أوسع التفسيرات وأكثرها ترخصا، ولا علاقة للحديث المذكور بصلاة الجمعة وخطبة الجمعة.
هذا ما جاء في بيان مجمع فقهاء الشريعة بأمريكا حول إمامة المرأة لصلاة الجمعة وإلقائها لخطبتها وإليك نص البيان:
ورد إلى مجمع فقهاء الشريعة بأمريكا استفسار حول مدى مشروعية إمامة المراة لصلاة الجمعة وإلقائها لخطبتها وذلك بمناسبة ما أعلن عنه مؤخرا من اعتزام بعض النساء على إلقاء خطبة الجمعة وإمامة صلاتها بأحد مساجد نيويورك
والمجمع إذ يستنكر هذا الموقف البدعي الضال ويستبشعه فإنه يقرر للأمة الحقائق التالية:
أولا: أن الحجة القاطعة والحكم الأعلى هو الكتاب والسنة، وقد قال صلى الله عليه وسلم ( تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله وسنتي ) وأن الإجماع على فهم نص من النصوص حجة دامغة تقطع الشغب في دلالته، فقد عصم الله مجموع هذه الأمة من أن تجمع على ضلالة، وأن من عدل عن ما أجمع عيه المسلمون عبر القرون كان مفتتحا ! لباب ضلالة، متبعا لغير سبيل المؤمنين، وقد قال تعالى ( ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا ) ( النساء: 115 ) وقال صلى الله عليه وسلم في معرض بيانه للفرقة الناجية في زحام الفرق الهالكة ( من كان على مثل ما أنا عليه وأصحابي )
ثانيا: لقد انعقد إجماع الأمة في المشارق والمغارب على أنه لا مدخل للنساء في خطبة الجمعة ولا في إمامة صلاتها، وأن من شارك في ذلك فصلاته باطلة إماما كان أو مأموما ، فلم يسطر في كتاب من كتب المسلمين على مدى هذه القرون المتعاقبة من تاريخ الإسلام فيما نعلم قول فقيه واحد: سني أو شيعي، حنفي أو مالكي أو شافعي أو حنبلي يجيز للمرأة خطبة الجمعة أو إمامة صلاتها، فهو قول محدث من جميع الوجوه ، باطل في جميع المذاهب المتبوعة، السنية والبدعية على حد سواء!
ثالثا: لقد علم بالضرورة من دين الإسلام أن سنة النساء في الصلاة التأخير عن الرجال ، فخير صفوف الرجال أولها وخير صفوف النساء آخرها، فقد أخرج مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله : ))خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها، وخير صفوف النساء آخرها وشرها أولها(( وما ذلك إلا صيانة لهن من الفتنة وقطعا لذريعة الافتنان بهن من جميع الوجوه، فكيف يجوز لهن صعود المنابر والتقدم لإمامة الرجال في المحافل العامة؟
رابعا: لم يثبت أن امرأة واحدة عبر التاريخ الإسلامي قد أقدمت على هذا الفعل أو طالبت به على مدى هذه العصور المتعاقبة من عمر الإسلام، لا في عصر النبوة ولا في عصر الخلفاء الراشدين ولا في عصر التابعين، ولا فيما تلا ذلك من العصور، وإن ذلك ليؤكد تأكيدا قاطعا على ضلال هذا المسلك وبدعية من دعا إليه أو أعان عليه.
ولو كان شيئا من ذلك جائزا لكان أولى الناس به أمهات المؤمنين وقد كان منهن الفقيهات النابغات، وعن بعضهن نقل كثير من الدين، وحسبك بالفصيحة البليغة العالمة النابهة الصديقة بنت الصديق أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، ولو كان في ذلك خير لسبقونا إليه وسنوا لنا سنة الإقتداء به، لقد عرف تاريخ الإسلام فقيهات نابغات ومحدثات ثقات أعلام، وقد أبلى النساء في ذلك بلاء حسنا وعرفن بالصدق والأمانة حتى قال الحافظ الذهبي: (لم يؤثر عن امرأة أنها كذبت في الحديث) ويقول رحمه الله : ( وما علمت من النساء من اتهمت ولا من تركوها ) ( ميزان الاعتدال : 4 / 604 ).
وحتى كان من شيوخ الحافظ بن عساكر بضع وثمانون من النساء! ومثله الإمام أبو مسلم الفراهيدي المحدث الذي كتب عن سبعين امرأة، ومن النساء في تاريخ هذه الأمة من كن شيوخا لمثل الشافعي والبخاري وابن خلكان وابن حيان وغيرهم!! ومع ذلك لم يؤثر عن واحدة منهن أنها تطلعت إلى خطبة الجمعة أو تشوفت إلى إمامة الصلاة فيها مع ما تفوقن فيه على كثير من الرجال يومئذ من الفقه في الدين والرواية عن النبي صلى الله عليه وسلم .
لقد عرف تاريخ الإسلام المرأة عاملة على جميع الأصعدة، عرفها عالمة وفقيهة، وعرفها مشاركة في العبادات الجماعية، ومشاركة في العمليات الإغاثية، ومشاركة في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ولكنه لم يعرفها خطيبة جمعة ولا إمامة جماعة عامة من الرجال.
وبهذا يعلم بالضرورة والبداهة من دين المسلمين أن الذكورة شرط في خطبة الجمعة وإمامة صلوات الجماعة العامة، وأمام من يجادل في ذلك عمر نوح لكي يفتش في كتب التراث ليخرج لنا شيئا من ذلك، وهيهات هيهات! وما ينبغي لهم وما يستطيعون!
خامسا: أما تعويل من زعم ذلك على ما روي من أن أم ورقة قد أذن لها النبي صلى الله عليه وسلم في إمامة أهل بيتها فإن هذا الحديث على فرض صحته لا علاقة له بموضوع النازلة، فإنه يتحدث عن إمامة خاصة داخل البيت بالنساء أو بهن وببعض أهل البيت من الرجال على أوسع التفسيرات وأكثرها ترخصا فأين ذلك من خطبة الجمعة والإمامة العامة للصلاة؟؟
إن المجمع ليحذر الأمة من الافتتان بمثل هذه الدعوات الضالة المارقة من الدين، والمتبعة لغير سبيل المؤمنين، ويدعوهم إلى الاعتصام بالكتاب والسنة، ويذكرهم بان هذا العلم دين وأن عليهم أن ينظروا عمن يأخذون دينهم، وأن القابض على دينه في هذه الأزمنة كالقابض على الجمر، ويسأل الله لهذه الأمة السلامة من الفتن والعافية من جميع المحن، وأن يحملها في أحمد الأمور عنده وأجملها عاقبة، إنه ولي ذلك والقادر عليه
والله من وراء القصد وهو الهادي إلى سواء السبيل
والله أعلم.
http://www.islamonline.net/Arabic/index.shtml
لعلكم تابعتم ما تناقلته وسائل الإعلام من إعلان أمينة ودود، عزمها على إمامة المصلين في صلاة الجمعة، فنرجو تفصيل القول في هذه المسألة؟
وبماذا نرد على من يستند إلى جواز إمامة المرأة للرجال بحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه (أمر أم ورقة أن تؤم أهل دارها) رواه أبو داود والدارقطني والحديث حسنه الشيخ الألباني..
جزاكم الله عنا كل خير
2005/3/14
اللجنة الدائمة لمجمع فقهاء الشريعة بأمريكا
نص الإجابة
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:
فقد انعقد إجماع الأمة سلفا وخلفا على أنه لا مدخل للنساء في خطبة الجمعة ولا في إمامة صلاتها، وأن من شارك في ذلك فصلاته باطلة إماما كان أو مأموما، أما الحديث الذي ورد في السؤال، فإن هذا الحديث على فرض صحته لا علاقة له بموضوع النازلة، فإنه يتحدث عن إمامة خاصة داخل البيت بالنساء أو بهن وببعض أهل البيت من الرجال على أوسع التفسيرات وأكثرها ترخصا، ولا علاقة للحديث المذكور بصلاة الجمعة وخطبة الجمعة.
هذا ما جاء في بيان مجمع فقهاء الشريعة بأمريكا حول إمامة المرأة لصلاة الجمعة وإلقائها لخطبتها وإليك نص البيان:
ورد إلى مجمع فقهاء الشريعة بأمريكا استفسار حول مدى مشروعية إمامة المراة لصلاة الجمعة وإلقائها لخطبتها وذلك بمناسبة ما أعلن عنه مؤخرا من اعتزام بعض النساء على إلقاء خطبة الجمعة وإمامة صلاتها بأحد مساجد نيويورك
والمجمع إذ يستنكر هذا الموقف البدعي الضال ويستبشعه فإنه يقرر للأمة الحقائق التالية:
أولا: أن الحجة القاطعة والحكم الأعلى هو الكتاب والسنة، وقد قال صلى الله عليه وسلم ( تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا بعدي أبدا كتاب الله وسنتي ) وأن الإجماع على فهم نص من النصوص حجة دامغة تقطع الشغب في دلالته، فقد عصم الله مجموع هذه الأمة من أن تجمع على ضلالة، وأن من عدل عن ما أجمع عيه المسلمون عبر القرون كان مفتتحا ! لباب ضلالة، متبعا لغير سبيل المؤمنين، وقد قال تعالى ( ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا ) ( النساء: 115 ) وقال صلى الله عليه وسلم في معرض بيانه للفرقة الناجية في زحام الفرق الهالكة ( من كان على مثل ما أنا عليه وأصحابي )
ثانيا: لقد انعقد إجماع الأمة في المشارق والمغارب على أنه لا مدخل للنساء في خطبة الجمعة ولا في إمامة صلاتها، وأن من شارك في ذلك فصلاته باطلة إماما كان أو مأموما ، فلم يسطر في كتاب من كتب المسلمين على مدى هذه القرون المتعاقبة من تاريخ الإسلام فيما نعلم قول فقيه واحد: سني أو شيعي، حنفي أو مالكي أو شافعي أو حنبلي يجيز للمرأة خطبة الجمعة أو إمامة صلاتها، فهو قول محدث من جميع الوجوه ، باطل في جميع المذاهب المتبوعة، السنية والبدعية على حد سواء!
ثالثا: لقد علم بالضرورة من دين الإسلام أن سنة النساء في الصلاة التأخير عن الرجال ، فخير صفوف الرجال أولها وخير صفوف النساء آخرها، فقد أخرج مسلم في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله : ))خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها، وخير صفوف النساء آخرها وشرها أولها(( وما ذلك إلا صيانة لهن من الفتنة وقطعا لذريعة الافتنان بهن من جميع الوجوه، فكيف يجوز لهن صعود المنابر والتقدم لإمامة الرجال في المحافل العامة؟
رابعا: لم يثبت أن امرأة واحدة عبر التاريخ الإسلامي قد أقدمت على هذا الفعل أو طالبت به على مدى هذه العصور المتعاقبة من عمر الإسلام، لا في عصر النبوة ولا في عصر الخلفاء الراشدين ولا في عصر التابعين، ولا فيما تلا ذلك من العصور، وإن ذلك ليؤكد تأكيدا قاطعا على ضلال هذا المسلك وبدعية من دعا إليه أو أعان عليه.
ولو كان شيئا من ذلك جائزا لكان أولى الناس به أمهات المؤمنين وقد كان منهن الفقيهات النابغات، وعن بعضهن نقل كثير من الدين، وحسبك بالفصيحة البليغة العالمة النابهة الصديقة بنت الصديق أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، ولو كان في ذلك خير لسبقونا إليه وسنوا لنا سنة الإقتداء به، لقد عرف تاريخ الإسلام فقيهات نابغات ومحدثات ثقات أعلام، وقد أبلى النساء في ذلك بلاء حسنا وعرفن بالصدق والأمانة حتى قال الحافظ الذهبي: (لم يؤثر عن امرأة أنها كذبت في الحديث) ويقول رحمه الله : ( وما علمت من النساء من اتهمت ولا من تركوها ) ( ميزان الاعتدال : 4 / 604 ).
وحتى كان من شيوخ الحافظ بن عساكر بضع وثمانون من النساء! ومثله الإمام أبو مسلم الفراهيدي المحدث الذي كتب عن سبعين امرأة، ومن النساء في تاريخ هذه الأمة من كن شيوخا لمثل الشافعي والبخاري وابن خلكان وابن حيان وغيرهم!! ومع ذلك لم يؤثر عن واحدة منهن أنها تطلعت إلى خطبة الجمعة أو تشوفت إلى إمامة الصلاة فيها مع ما تفوقن فيه على كثير من الرجال يومئذ من الفقه في الدين والرواية عن النبي صلى الله عليه وسلم .
لقد عرف تاريخ الإسلام المرأة عاملة على جميع الأصعدة، عرفها عالمة وفقيهة، وعرفها مشاركة في العبادات الجماعية، ومشاركة في العمليات الإغاثية، ومشاركة في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، ولكنه لم يعرفها خطيبة جمعة ولا إمامة جماعة عامة من الرجال.
وبهذا يعلم بالضرورة والبداهة من دين المسلمين أن الذكورة شرط في خطبة الجمعة وإمامة صلوات الجماعة العامة، وأمام من يجادل في ذلك عمر نوح لكي يفتش في كتب التراث ليخرج لنا شيئا من ذلك، وهيهات هيهات! وما ينبغي لهم وما يستطيعون!
خامسا: أما تعويل من زعم ذلك على ما روي من أن أم ورقة قد أذن لها النبي صلى الله عليه وسلم في إمامة أهل بيتها فإن هذا الحديث على فرض صحته لا علاقة له بموضوع النازلة، فإنه يتحدث عن إمامة خاصة داخل البيت بالنساء أو بهن وببعض أهل البيت من الرجال على أوسع التفسيرات وأكثرها ترخصا فأين ذلك من خطبة الجمعة والإمامة العامة للصلاة؟؟
إن المجمع ليحذر الأمة من الافتتان بمثل هذه الدعوات الضالة المارقة من الدين، والمتبعة لغير سبيل المؤمنين، ويدعوهم إلى الاعتصام بالكتاب والسنة، ويذكرهم بان هذا العلم دين وأن عليهم أن ينظروا عمن يأخذون دينهم، وأن القابض على دينه في هذه الأزمنة كالقابض على الجمر، ويسأل الله لهذه الأمة السلامة من الفتن والعافية من جميع المحن، وأن يحملها في أحمد الأمور عنده وأجملها عاقبة، إنه ولي ذلك والقادر عليه
والله من وراء القصد وهو الهادي إلى سواء السبيل
والله أعلم.
http://www.islamonline.net/Arabic/index.shtml
__________________________________________________ __________
جزاك الله خيرا اخي الفاضل

رأيت الخبر بأم عيني على قناة الجزيرة !!!..و رأيت كيف أن النساء صلوا مختلطين مع الرجال وراءها!!! بل و صلوا بدون حجاب!!! بل و المؤذن امرأة أذنت بدون حجاب!!! ................................. و لم يتجمهر لانكار الأمر سوى 10 مسلمين حملوا لافتات !!!..و أحدهم دعا بلهجة أبناء بلدي قائلا "...ندعي ربي يكسّر راسها" آآآآآآآآآآآآآآآمين
هذا استهتار بالشرع السماوي ...أصبح تحكيم العقل يتقدم الشرع !!! قالت أن هذا دفاعا عن حقوق المرأة المهضومة !!!
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
ما ضاعت حقوق المرأة ولن تضيع باتباع الدين الاسلامي لكن ضايع حقوقها بابتعادها عن دينها واتباع السخافات والمطالبة بالحقوق أي حقوق والدين قد كرمها وصانها