عنوان الموضوع : مشكلة ام مع ابنتها ذات 11ربيعا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ -اجتماعي
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
تشكو لي احدى الصديقات من علاقتها السيئة مع ابنتها ذات ال11 عاما من عنادها وقوتها وتصرفاتها التي تفوق عمرهابعدان كانت من المتفوقات في دراستها تردى مستواها الدراس وقلت محافضتها على الصلاة يعني لا تصلي الا بعد الحاح وانذار وعقاب واصبحت تردعلى امها ولاتستطيع الام السيطرة عليها واصبحت العلاقة قاسية بين الام وابنتها حيث اصبحت الام جارحة في الكلام قاسية في المعاملة لشعورها بعدم السيطرة على ابناءها وقدرتها على تربيتهم التربية الصحيحةعلى الرغم من ان الام جامعية وموظفة ناجحة الا انهاام فاشلة كما تشعر هي فكيف تتعامل مع ابتها الكبرى وهي الان على ابواب الامتحاناتالدراسية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ افيدوها افادكم الله وسلمتم
==================================
الاخت افنان احتاج مشاركتك وابداء رايك في هذه المشكلة وينك انت اليوم
__________________________________________________ __________
أختي أم نوف ,... اسمحي لي أن أخاطب أم البنت ...
أختاه ...يبدو ان مرور السنوات أنساكِ المراحل المبكرة من عمرك ! دعينا نذكر معا كيف كنا في العمر من 11 إلى 15 ...
في هذا العمر أصبحنا نظن أنّا مركز الكون , كل ما يصدر عنا من تصرفات وأفكار هو الصحيح , وكل ما حولنا خطأ ... نحن الأهم ! الأجمل! الأذكى! والكل.... مخطئ بحقنا !!!
إنها مرحلة المراهقة يا أختي ... البعض ينظر لهذه الكلمة وكأنها إهانة فهي تعني بالنسبة له البلوغ والميل للجنس الآخر !!!
ولكن المراهقة ليست هذا الامر فقط , المراهقة فترة يمر بها كل إنسان يثور فيها على كل ما هو تقليدي , يرفض كل ما حوله , ويرى فيها اخطاء الوالدين ... في هذا العمر يصبح الإنسان ناقد , ناقم ... يحاول ان يبني شخصيته بطريقة تسلّقية ...بل الأصح يحاول ان يثبت شخصيته بناء على حصيلة الخبرة التي اكتسبها في سنوات الطفولة ... إذا هي المرحلة الأخيرة التي ستثبت عندها شخصيته ... وكل ما ذكرت سابقا يعتبر نقائص في نظر الإنسان الراشد من الوالدين ويرى أنها أخطاء تستحق العقاب والتأديب !
ولكنه نسي أن هذه مرحلة طبيعية خلق الله الإنسان عليها , ومر الجميع بها ... هي مرحلة لا تستحق العقاب والانتقاص من الوالدين .... ولكنها فترة المحكّ ...
فإن أفلح الوالدين بمسايرة ولدهم المراهق واخذوا بيده لبر الأمان فهنيئا لهم قد كللوا تعب التربية في السنين الماضية بنجاح باهر ...
وإن هم قابلوا ثورته ثورة ,وغضبته غضبا ...فقد كتبوا عليه الشقاء بقية عمره !
إذا كيف تتصرف هذه الأم تجاه ابنتها ؟!؟
أخيتي .... لا بد أن تستبدلي غضبك وحزنك فرحا ...فها هي ابنتك على اعتاب البلوغ , ستصبح صبية جميلة واعية , أخيرا يا أخيتي ستكون صديقتك معك في بيتك , تحادثيها , تمازحيها تشكي لها همومك وتحدثيها بأفراحك ...
افرحي وأنت ترين ابنتك تبني شخصيتها الواثقة -ألا تريدين ابنة واثقة؟- , أليس هذا منتهى سعادة الوالدين أن يروا أبناءهم بشخصيات واثقة تسير على منهج صحيح , تميز الحق من الباطل! وأي غاية أنبل من هذه الغاية!؟
أختي ...تردّي مستوى ابنتك الدراسي , عنادها , قوتها , تقصيرها بصلاتها , ردّها عليكِ ..كلها إشارات إنذار لكِ ....إنها تصرخ بصوت واضح ولكنك لا تسمعيها : أمي احتويني وتفهميني ... لا تعكري صفوي بشدّتك ... فأنا أحتاج صدرا دافئا ويدا حانية ترشدني للطريق الصحيح ... لأول مرة يا أمي أرى اتساع الكون ! كنت أراه بعيني الصغيرتين أم وأب ولعبة فقط ولا شيء سواه ...ولكني اليوم أراه اوسع ... أرى الناس كثر , والحياة أعقد ..والرغبات كثيرة ... أسئلة كثيرة تدور في رأسي ولا أجد إجابات ... من أسأل إن لم تحتويني انت بصبرك ؟!؟!
من يطيق جهلي إن لم تطيقيني أنتِ ؟!؟
صراخك بي يا أمي يخيفني ,وغضبك يدفعني للتردد والصمت والعزلة مع أسئلتي وحيرتي !!!
أختي لا بد من ان تغيري أسلوبك مع ابنتك ..عامليها بهدوء , تقبلي أخطاءها عند الخطأ , ثم ناقشي معها سلوكها فيما بعد بجلسة هادئة ونقاش أصدقاء ...
عندما تسيء لكِ بكلماتها او صراخها أو عنادها , اظهري على وجهك الاستياء والحزن واصمتي وادخلي غرفتك واغلقي على نفسك نصف ساعة , تأكدي بانها ستراجع نفسها وتندم لأنها سببت لك الحزن والضيق ... بعد هذه النصف ساعة ناديها إلى غرفتك وتحدثي معها بهدوء وحزم , حاولي أن تثيري فيها رقتها الأنثوية وتساءلي : هل تحبين إغضاب أمك هكذا ؟؟ أمك حزينة وأنت كذلك حزينة والله غاضب منكِ .... تأكدي بأنها لن تستطيع بهذه الطريقه إلا أن تستجيب لكِ ...
اخرجي معها , اسمعي رأيها في كل شيء, أشركيها بقراراتك , كل ذلك لتفتحي باب الحوار معها , فتشكو لك احزانها وتسألكِ عما يحيرها ...
أما شأن الصلاة فلا تتبعي معها أسلوب الوعيد والتهديد لتقوم مكرهة !!! هل هذا هو الهدف من الصلاة يا أختي ؟؟
أولا تأكدي بأنها غير معذورة عذر شرعي عند رفضها الصلاة ...
ثانيا اهديها ملابس صلاة جديدة وجميلة بألوان زاهية , وعطريها ...
ثالثا : شجعيها بلطف لتصليا معا صلاة الجماعة , ودعيها تؤم فيكِ إن أحبّت ...
واجلسا للتسبيح أو قراءة صفحة من كتيّب إسلامي بعد الصلاة ...
ودراستها .... افهمي ما يمنعها من الدراسة ...قد تكون مشكلة ما في المدرسة تواجهها وعصبيتك معها تمنعها من البوح ..
زوري مدرستها , تحدثي مع مدرساتها ,ولا تشعريها ان الهدف هو تتبعها ومراقبتها والضغط عليها , بل ليكن الهدف مشاركتها والتعرف على مدرساتها , اقنعيها ان زيارتك لمدرستها تحبب مدرساتها فيها ...
اطلبي من المعلمات تشجيعها والصبر عليها , اطلبي منهن العون في توجيه ابنتك للصواب ...
امدحي انجازاتها أمام والدها , إن تصرفت معك بأدب واعتذرت في موقف ما ولم تكن عنيده أو عصبية , اخبري والدها مباشرة واثني عليها , اتفقي مع زوجك على أن يكافئها بالمال أو بالحلويات أو بهدية رمزية وذلك عندما تمدحيها أمامه , حتى تحرص على ذلك دوما ...
ولا تنسي أن تتحدثي معها بهدوء وصدق عن هذه المرحلة العمرية التي تمر بها , وأنك تتوقعين منها هذه التصرفات ولكن الإنسان الحكيم الذي يحاول الإصلاح من نفسه واكتساب الخبرة من والديه ليتصرف بحكمة دائما ولا يترك مجال للشيطان أو نفسه الأمارة بالسوء تدفعه للخطأ ,,,
حدثيها عن أمر البلوغ , وعن كيفية الاعتناء بنفسها وبنظافتها وقد أصبحت صبية كبيرة ... هذه الأمور ستقربها منكِ ....
وتذكري أن تخصيها عن إخوتها -دون أن يلاحظوا- ببعض الأشياء كمشوار خاص لها , أو هدية تزين بها غرفتها , أو حتى أسرّي لها سر واطلبي منها الاحتفاظ به وانه بينكما فقط , استشيريها في شأن إخوتها وأشعريها ان لها أهمية عندك ....
حضّري معها مفاجأة لزوجك وإخوتها ... مثلا ابدأي معها من الآن التفكير بحفلة لعيد الأضحى , تُجهزي أنت وهي لها بسرّية , هذا الأمر سيفرحها وسيقربها منكِ كثيرا ...
أرجو من الله أن يعينك على تربيتها وإخوتها كما يحب ويرضى
أختاه ...يبدو ان مرور السنوات أنساكِ المراحل المبكرة من عمرك ! دعينا نذكر معا كيف كنا في العمر من 11 إلى 15 ...
في هذا العمر أصبحنا نظن أنّا مركز الكون , كل ما يصدر عنا من تصرفات وأفكار هو الصحيح , وكل ما حولنا خطأ ... نحن الأهم ! الأجمل! الأذكى! والكل.... مخطئ بحقنا !!!
إنها مرحلة المراهقة يا أختي ... البعض ينظر لهذه الكلمة وكأنها إهانة فهي تعني بالنسبة له البلوغ والميل للجنس الآخر !!!
ولكن المراهقة ليست هذا الامر فقط , المراهقة فترة يمر بها كل إنسان يثور فيها على كل ما هو تقليدي , يرفض كل ما حوله , ويرى فيها اخطاء الوالدين ... في هذا العمر يصبح الإنسان ناقد , ناقم ... يحاول ان يبني شخصيته بطريقة تسلّقية ...بل الأصح يحاول ان يثبت شخصيته بناء على حصيلة الخبرة التي اكتسبها في سنوات الطفولة ... إذا هي المرحلة الأخيرة التي ستثبت عندها شخصيته ... وكل ما ذكرت سابقا يعتبر نقائص في نظر الإنسان الراشد من الوالدين ويرى أنها أخطاء تستحق العقاب والتأديب !
ولكنه نسي أن هذه مرحلة طبيعية خلق الله الإنسان عليها , ومر الجميع بها ... هي مرحلة لا تستحق العقاب والانتقاص من الوالدين .... ولكنها فترة المحكّ ...
فإن أفلح الوالدين بمسايرة ولدهم المراهق واخذوا بيده لبر الأمان فهنيئا لهم قد كللوا تعب التربية في السنين الماضية بنجاح باهر ...
وإن هم قابلوا ثورته ثورة ,وغضبته غضبا ...فقد كتبوا عليه الشقاء بقية عمره !
إذا كيف تتصرف هذه الأم تجاه ابنتها ؟!؟
أخيتي .... لا بد أن تستبدلي غضبك وحزنك فرحا ...فها هي ابنتك على اعتاب البلوغ , ستصبح صبية جميلة واعية , أخيرا يا أخيتي ستكون صديقتك معك في بيتك , تحادثيها , تمازحيها تشكي لها همومك وتحدثيها بأفراحك ...
افرحي وأنت ترين ابنتك تبني شخصيتها الواثقة -ألا تريدين ابنة واثقة؟- , أليس هذا منتهى سعادة الوالدين أن يروا أبناءهم بشخصيات واثقة تسير على منهج صحيح , تميز الحق من الباطل! وأي غاية أنبل من هذه الغاية!؟
أختي ...تردّي مستوى ابنتك الدراسي , عنادها , قوتها , تقصيرها بصلاتها , ردّها عليكِ ..كلها إشارات إنذار لكِ ....إنها تصرخ بصوت واضح ولكنك لا تسمعيها : أمي احتويني وتفهميني ... لا تعكري صفوي بشدّتك ... فأنا أحتاج صدرا دافئا ويدا حانية ترشدني للطريق الصحيح ... لأول مرة يا أمي أرى اتساع الكون ! كنت أراه بعيني الصغيرتين أم وأب ولعبة فقط ولا شيء سواه ...ولكني اليوم أراه اوسع ... أرى الناس كثر , والحياة أعقد ..والرغبات كثيرة ... أسئلة كثيرة تدور في رأسي ولا أجد إجابات ... من أسأل إن لم تحتويني انت بصبرك ؟!؟!
من يطيق جهلي إن لم تطيقيني أنتِ ؟!؟
صراخك بي يا أمي يخيفني ,وغضبك يدفعني للتردد والصمت والعزلة مع أسئلتي وحيرتي !!!
أختي لا بد من ان تغيري أسلوبك مع ابنتك ..عامليها بهدوء , تقبلي أخطاءها عند الخطأ , ثم ناقشي معها سلوكها فيما بعد بجلسة هادئة ونقاش أصدقاء ...
عندما تسيء لكِ بكلماتها او صراخها أو عنادها , اظهري على وجهك الاستياء والحزن واصمتي وادخلي غرفتك واغلقي على نفسك نصف ساعة , تأكدي بانها ستراجع نفسها وتندم لأنها سببت لك الحزن والضيق ... بعد هذه النصف ساعة ناديها إلى غرفتك وتحدثي معها بهدوء وحزم , حاولي أن تثيري فيها رقتها الأنثوية وتساءلي : هل تحبين إغضاب أمك هكذا ؟؟ أمك حزينة وأنت كذلك حزينة والله غاضب منكِ .... تأكدي بأنها لن تستطيع بهذه الطريقه إلا أن تستجيب لكِ ...
اخرجي معها , اسمعي رأيها في كل شيء, أشركيها بقراراتك , كل ذلك لتفتحي باب الحوار معها , فتشكو لك احزانها وتسألكِ عما يحيرها ...
أما شأن الصلاة فلا تتبعي معها أسلوب الوعيد والتهديد لتقوم مكرهة !!! هل هذا هو الهدف من الصلاة يا أختي ؟؟
أولا تأكدي بأنها غير معذورة عذر شرعي عند رفضها الصلاة ...
ثانيا اهديها ملابس صلاة جديدة وجميلة بألوان زاهية , وعطريها ...
ثالثا : شجعيها بلطف لتصليا معا صلاة الجماعة , ودعيها تؤم فيكِ إن أحبّت ...
واجلسا للتسبيح أو قراءة صفحة من كتيّب إسلامي بعد الصلاة ...
ودراستها .... افهمي ما يمنعها من الدراسة ...قد تكون مشكلة ما في المدرسة تواجهها وعصبيتك معها تمنعها من البوح ..
زوري مدرستها , تحدثي مع مدرساتها ,ولا تشعريها ان الهدف هو تتبعها ومراقبتها والضغط عليها , بل ليكن الهدف مشاركتها والتعرف على مدرساتها , اقنعيها ان زيارتك لمدرستها تحبب مدرساتها فيها ...
اطلبي من المعلمات تشجيعها والصبر عليها , اطلبي منهن العون في توجيه ابنتك للصواب ...
امدحي انجازاتها أمام والدها , إن تصرفت معك بأدب واعتذرت في موقف ما ولم تكن عنيده أو عصبية , اخبري والدها مباشرة واثني عليها , اتفقي مع زوجك على أن يكافئها بالمال أو بالحلويات أو بهدية رمزية وذلك عندما تمدحيها أمامه , حتى تحرص على ذلك دوما ...
ولا تنسي أن تتحدثي معها بهدوء وصدق عن هذه المرحلة العمرية التي تمر بها , وأنك تتوقعين منها هذه التصرفات ولكن الإنسان الحكيم الذي يحاول الإصلاح من نفسه واكتساب الخبرة من والديه ليتصرف بحكمة دائما ولا يترك مجال للشيطان أو نفسه الأمارة بالسوء تدفعه للخطأ ,,,
حدثيها عن أمر البلوغ , وعن كيفية الاعتناء بنفسها وبنظافتها وقد أصبحت صبية كبيرة ... هذه الأمور ستقربها منكِ ....
وتذكري أن تخصيها عن إخوتها -دون أن يلاحظوا- ببعض الأشياء كمشوار خاص لها , أو هدية تزين بها غرفتها , أو حتى أسرّي لها سر واطلبي منها الاحتفاظ به وانه بينكما فقط , استشيريها في شأن إخوتها وأشعريها ان لها أهمية عندك ....
حضّري معها مفاجأة لزوجك وإخوتها ... مثلا ابدأي معها من الآن التفكير بحفلة لعيد الأضحى , تُجهزي أنت وهي لها بسرّية , هذا الأمر سيفرحها وسيقربها منكِ كثيرا ...
أرجو من الله أن يعينك على تربيتها وإخوتها كما يحب ويرضى
__________________________________________________ __________
اختي الغالية ام عمر جزاك الله الف خير وردك اكد لي باني ليس مخطاة عندما طلبت منك المشاركة وابداء الراي فهذا الرد ان دل على شيئ لايدل الا على وعيك وسعة مداركك وسعة الصدر العظيمة التي تتمتعين بها اعانك الله على تقديم العون والنصيحة للجميع وجعل ذلك في ميزان حسناتك0
واني والله احمل للك معزة خاصة جدا في قلبيييييييييييييييييييييييييييييييي ليش ماادريييييييي؟
واني والله احمل للك معزة خاصة جدا في قلبيييييييييييييييييييييييييييييييي ليش ماادريييييييي؟
__________________________________________________ __________
أختي ام نوف ...جزاك الله خيرا , وأسأله عز وجل أن يجعل المعزة بيننا في سبيله وأن يجمعنا على منابر من نور ...
اختي أحمد الله ان الإجابة جاءت وفق ما تمنيتِ , وأرجو من الله ان يعينني على تقديم الرأي الصحيح لكل محتار ... وهذا كله من هداية رب العزة , وما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله ...
وحياك اله معنا دائما
اختي أحمد الله ان الإجابة جاءت وفق ما تمنيتِ , وأرجو من الله ان يعينني على تقديم الرأي الصحيح لكل محتار ... وهذا كله من هداية رب العزة , وما كنا لنهتدي لولا ان هدانا الله ...
وحياك اله معنا دائما

__________________________________________________ __________