تويت
عنوان الموضوع : من جيبك إلى جيب زوجتك -مجتمع
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
لقد رأت عند جارتها مزهرية رائعة وجميلة ، وهي زهيدة الثمن لا يتجاوز بعض الألوف، ورأت عند أختها مفرش طاولة يساوي مرتب زوجها الشهري .
والأطفال قد امتلأت خزائن ملابسهم بجميع الماركات العالمية ، ولكنها ترى ضرورة شراء خزائن أخرى ، لأن هناك موديلات جديده قد خطفت بصرها ، وأسرت قلبها ، وهي لا تستطيع أن تغالب رغبتها .
هذا كله والزوج المسكين ينظر إلى ماله الذي قد تعب وسهر في جمعه يتسرب من بين أصابع زوجته في خفة ليصب في جيب غيره ، وهو لا يستطيع أن ينطق بحرف اعتراض ، فهو أن اعترض أغرقته دموع زوجته ، وإن أبدى وجهة نظر أنطلق لسانها من غمده يسقط كل رأي .
وليت هذا كله قد منحها السكينة أو أرضى غرورها ، فمالت إلى زوجها تشكره بابتسامة لطيفة ، أو كلمة حانية .
ولكن عدم القناعة وشراهة الاقتناء وحب التملك لكل ما هو جديد زرعت في داخلها القلق ، وكست وجهها بقناع الغضب وعدم الرضى .
فهي دوما عابسة مكفهرة ، مقطبة الجبين ، ساخطة على مستواها المعيشي ، وزوجها في سبيل ابتسامة صافية أصبح يحتال على جيوب أصدقائه حتى أثقل كاهله بالديون ، فآخذ يخفي رأسه عن أعين الدائنين ، ويفر من وجه الأصدقاء والمحبين .
وقد كان للشعر دوره في تصوير شراهة بعض النساء وحبهن للمال ...
قال الشاعر علقمة الفحل :
فإن تسألوني عن النساء فإنني
بصير بأدواء النساء طبيب
إذا شاب رأس المرء أو قل ماله
فليس له من ودهن نصيب
يردن ثراء المال حيث علمنه
وشرخ الشباب عندهن عجيب
وكم تندر الأقوام من المرأة المسرفة وأطلقوا العبارات التي تصور جشعها وتظهر تفاهتها ، واليكم بعض تلك الأقوال :-
قال أحدهن :
" النساء رياحين القلوب – شياطين الجيوب " .
وقال " جون باريمور " :
" المرأة هي المخلوق الوحيد الذي ر يعرف ما يلزمه حتى يشتريه " .
وقال " فورسترووكر " :
" المرأة على استعداد دائما لشراء أي سلعة تعتقد أن صاحب المتجر يخسر فيها " .
وهناك مثل إنجليزي يقول :
" النساء ك اطرق تحتاج صيانتهن للمال الكثير " .
وقال الكسندر دوما :
" الزواج هو انتقال تدريجي لمحفظتك من جيبك إلى جيب زوجتك " .
والأطفال قد امتلأت خزائن ملابسهم بجميع الماركات العالمية ، ولكنها ترى ضرورة شراء خزائن أخرى ، لأن هناك موديلات جديده قد خطفت بصرها ، وأسرت قلبها ، وهي لا تستطيع أن تغالب رغبتها .
هذا كله والزوج المسكين ينظر إلى ماله الذي قد تعب وسهر في جمعه يتسرب من بين أصابع زوجته في خفة ليصب في جيب غيره ، وهو لا يستطيع أن ينطق بحرف اعتراض ، فهو أن اعترض أغرقته دموع زوجته ، وإن أبدى وجهة نظر أنطلق لسانها من غمده يسقط كل رأي .
وليت هذا كله قد منحها السكينة أو أرضى غرورها ، فمالت إلى زوجها تشكره بابتسامة لطيفة ، أو كلمة حانية .
ولكن عدم القناعة وشراهة الاقتناء وحب التملك لكل ما هو جديد زرعت في داخلها القلق ، وكست وجهها بقناع الغضب وعدم الرضى .
فهي دوما عابسة مكفهرة ، مقطبة الجبين ، ساخطة على مستواها المعيشي ، وزوجها في سبيل ابتسامة صافية أصبح يحتال على جيوب أصدقائه حتى أثقل كاهله بالديون ، فآخذ يخفي رأسه عن أعين الدائنين ، ويفر من وجه الأصدقاء والمحبين .
وقد كان للشعر دوره في تصوير شراهة بعض النساء وحبهن للمال ...
قال الشاعر علقمة الفحل :
فإن تسألوني عن النساء فإنني
بصير بأدواء النساء طبيب
إذا شاب رأس المرء أو قل ماله
فليس له من ودهن نصيب
يردن ثراء المال حيث علمنه
وشرخ الشباب عندهن عجيب
وكم تندر الأقوام من المرأة المسرفة وأطلقوا العبارات التي تصور جشعها وتظهر تفاهتها ، واليكم بعض تلك الأقوال :-
قال أحدهن :
" النساء رياحين القلوب – شياطين الجيوب " .
وقال " جون باريمور " :
" المرأة هي المخلوق الوحيد الذي ر يعرف ما يلزمه حتى يشتريه " .
وقال " فورسترووكر " :
" المرأة على استعداد دائما لشراء أي سلعة تعتقد أن صاحب المتجر يخسر فيها " .
وهناك مثل إنجليزي يقول :
" النساء ك اطرق تحتاج صيانتهن للمال الكثير " .
وقال الكسندر دوما :
" الزواج هو انتقال تدريجي لمحفظتك من جيبك إلى جيب زوجتك " .
==================================
أنا صراحة أعجب جداً من هذه الرجال أكثر من عجبي من نسائهم.
أراهم بلا شخصية، لهذا القدر الطاعة العمياء؟؟
تطلب الزوجة، يعطي بلا سؤال، حتى يتقي شرها!!!
تصرخ في وجهه، فيقول: نعم يا غاليتي، كما تشائين، حتى يتقى شرها!!
أي رجال هذه؟ ما الذي يدفعه إلى هذا؟ ما الذي يضطره؟!!!
أراهم بلا شخصية، لهذا القدر الطاعة العمياء؟؟
تطلب الزوجة، يعطي بلا سؤال، حتى يتقي شرها!!!
تصرخ في وجهه، فيقول: نعم يا غاليتي، كما تشائين، حتى يتقى شرها!!
أي رجال هذه؟ ما الذي يدفعه إلى هذا؟ ما الذي يضطره؟!!!
__________________________________________________ __________
شكرا لك اختي ايمان على الرد
بعتقادي الرجل لا يتحمل لسان زوجته ولا زعلها
واذا كان الرزوج يحب زوجته فهو يعمل لها المستحيل ليرضيها
ولكن هل ترضى الزوجه ؟؟؟؟
بعتقادي الرجل لا يتحمل لسان زوجته ولا زعلها
واذا كان الرزوج يحب زوجته فهو يعمل لها المستحيل ليرضيها
ولكن هل ترضى الزوجه ؟؟؟؟
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________