عنوان الموضوع : ضجر وتذمر يتبعة ندم ولوم للنفس !
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
ليس هناك سلاح أقوى من الدعاء والصبر عند المصائب
نعم أخيّه أن النفس تضعف فلا زاد لها إلا تقويتها بالإيمان وهذا لايكون
إلا بالمحاسبة بين الحين والآخر على التقصير ..
اثابك الله أخيّه على ماخطته أناملك ..
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
تزوجت تلك المرأة بذلك الرجل وعاش كل منهما في سعادة وأستقرار
أنجبت منة البنين والبنات عاشا في كفاح وتضحية ووئام
تربى الأبناء في كنف والديهما في منزل يشملة الحب وتسودة المودة !
كبُرَ الأبناء وسعى الأب والأم لتزويجهم وعاشت الأسرة في أجمل قصص الحب والإيثار
اصبحت الزوجة مع زوجها في بيتهما الصغير , وكلاً منهما يحمل للأخر صور الأحترام والمحبة
بحيث أصبح الناس يضربون المثل بعلاقتهما !
فجأة مرض الرجل أصبح ذلك الرجل الذي يعمر البيت بروحة المرحة ووبكرمة وجودة !
طريح الفراش , ينتقل بة ابنائة من مستشفى لأخر وحالتة تزداد سوءاً
جلس الأب عند أبنائة ينتقل بينهم وبين منزلة وزوجتة إلى جانبة !
وبالرغم من مرضة إلا أنة لايسعد إلا حينما تكون زوجتة إلى جانبة بل يهتف بإسمها دائماً !
ولكن تلك الزوجة طال بها الأمر وأصبحت تتذمر وتضجر وتشتكي , بل ربما تتلفظ بكلمات تبين لزوجها ضيقها منه !
نصحها أبنائها ولكن تردد قائلة( طال صبري)
سنتان وهو يعاني !
و في مساء ذلك اليوم الذي كان مجتمع فية مع أولادة تعب تعباً شديداً وتم نقلة إلى المستشفى وسويعات بعدها فارق الحياة .
ياآلهي
آآة ثم آآة ثم آآة
إنة الموت
ضج البيت إنا لله وإنا إلية راجعون
تلقت الزوجة الخبر كالصاعقة !
أخذت تترحم علية وتدعو لة وتعدد محاسنة وماذا تفعل بعد أبي عبدالله !
أخذت تلوم و تلوم وتلوم وتلوم نفسها ولكن هل ينفع اللوم في هذة اللحظة!
بكت وأجهشت في البكاء وهي تتذكر تلك الأيام الجميلة التي قضتها معة!
وتتذكر أخر أيامة وتعبة وموقفها منة وموقفة منها !
ولكن هل ينفع الندم؟
أحببت أحبتي أن أسرد لكم تلك القصة التي ماهي إلا نموذجاً من قصصٍ تتردد أمام أعيننا دائماً
سواء زوجة مع زوجها أو أبناء مع والديهم أو صديق مع صديقة أو أقارب مع أقاربهم
أو أو أو ...........
كثيرة هي المواقف ولكن نحن هكذا بني البشر نعيش اللحظة فقط ولانفكر بصغر هذة الدنيا وسرعتها
نتلفظ بقبيح الألفاظ , نضجر , نتذمر , يتلاشى ويزول الصبر في مواقف نحتاجة فيها !
نسخط ونجزع ونُسَوف , ونؤجل !
و لانفكر ببعد نظر !
بل تسبقنا عواطفنا وشهواتنا ونفوسنا الأمارة بالسوء !
وحين يقع أمر ما من فراق أو بعد أو مرض أو موت
نبدأ رحلة اللوم والندم والأسى والحزن
وكلمة نرددها دائماً وهي ليت وليت
ولو وقفنا مع أنفسنا وقفة محاسبة ولعرفنا أن الدنيا لاتساوي عند الله جناح بعوضة !
وأنا معاملاتنا , ومواقفنا محسوبة علينا ولكن النفس الأمارة والشيطان والهوى أعداء لتلك النفس
والسعيد من أعتبر وأنتصر على أعدائة
أنجبت منة البنين والبنات عاشا في كفاح وتضحية ووئام
تربى الأبناء في كنف والديهما في منزل يشملة الحب وتسودة المودة !
كبُرَ الأبناء وسعى الأب والأم لتزويجهم وعاشت الأسرة في أجمل قصص الحب والإيثار
اصبحت الزوجة مع زوجها في بيتهما الصغير , وكلاً منهما يحمل للأخر صور الأحترام والمحبة
بحيث أصبح الناس يضربون المثل بعلاقتهما !
فجأة مرض الرجل أصبح ذلك الرجل الذي يعمر البيت بروحة المرحة ووبكرمة وجودة !
طريح الفراش , ينتقل بة ابنائة من مستشفى لأخر وحالتة تزداد سوءاً
جلس الأب عند أبنائة ينتقل بينهم وبين منزلة وزوجتة إلى جانبة !
وبالرغم من مرضة إلا أنة لايسعد إلا حينما تكون زوجتة إلى جانبة بل يهتف بإسمها دائماً !
ولكن تلك الزوجة طال بها الأمر وأصبحت تتذمر وتضجر وتشتكي , بل ربما تتلفظ بكلمات تبين لزوجها ضيقها منه !
نصحها أبنائها ولكن تردد قائلة( طال صبري)
سنتان وهو يعاني !
و في مساء ذلك اليوم الذي كان مجتمع فية مع أولادة تعب تعباً شديداً وتم نقلة إلى المستشفى وسويعات بعدها فارق الحياة .
ياآلهي
آآة ثم آآة ثم آآة
إنة الموت
ضج البيت إنا لله وإنا إلية راجعون
تلقت الزوجة الخبر كالصاعقة !
أخذت تترحم علية وتدعو لة وتعدد محاسنة وماذا تفعل بعد أبي عبدالله !
أخذت تلوم و تلوم وتلوم وتلوم نفسها ولكن هل ينفع اللوم في هذة اللحظة!
بكت وأجهشت في البكاء وهي تتذكر تلك الأيام الجميلة التي قضتها معة!
وتتذكر أخر أيامة وتعبة وموقفها منة وموقفة منها !
ولكن هل ينفع الندم؟
أحببت أحبتي أن أسرد لكم تلك القصة التي ماهي إلا نموذجاً من قصصٍ تتردد أمام أعيننا دائماً
سواء زوجة مع زوجها أو أبناء مع والديهم أو صديق مع صديقة أو أقارب مع أقاربهم
أو أو أو ...........
كثيرة هي المواقف ولكن نحن هكذا بني البشر نعيش اللحظة فقط ولانفكر بصغر هذة الدنيا وسرعتها
نتلفظ بقبيح الألفاظ , نضجر , نتذمر , يتلاشى ويزول الصبر في مواقف نحتاجة فيها !
نسخط ونجزع ونُسَوف , ونؤجل !
و لانفكر ببعد نظر !
بل تسبقنا عواطفنا وشهواتنا ونفوسنا الأمارة بالسوء !
وحين يقع أمر ما من فراق أو بعد أو مرض أو موت
نبدأ رحلة اللوم والندم والأسى والحزن
وكلمة نرددها دائماً وهي ليت وليت
ولو وقفنا مع أنفسنا وقفة محاسبة ولعرفنا أن الدنيا لاتساوي عند الله جناح بعوضة !
وأنا معاملاتنا , ومواقفنا محسوبة علينا ولكن النفس الأمارة والشيطان والهوى أعداء لتلك النفس
والسعيد من أعتبر وأنتصر على أعدائة
==================================
ليس هناك سلاح أقوى من الدعاء والصبر عند المصائب
نعم أخيّه أن النفس تضعف فلا زاد لها إلا تقويتها بالإيمان وهذا لايكون
إلا بالمحاسبة بين الحين والآخر على التقصير ..
اثابك الله أخيّه على ماخطته أناملك ..
__________________________________________________ __________
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
جزاك الله خيرا
__________________________________________________ __________
أثابك الرحمن شمس
فدواء ذلك كلة هو الصبر وأحتساب الأجر
فدواء ذلك كلة هو الصبر وأحتساب الأجر
__________________________________________________ __________
وجزاك الله خير أخيتي ittoosman
ومشكورة على مرورك
ومشكورة على مرورك
__________________________________________________ __________