عنوان الموضوع : روحي 00 أنتِ طالق -اجتماعي
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
ما احب الي يستغل سلاحه بهالطريقه
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
بقلم: زمردة/ وصلني بالبريد
ما أقساها من كلمة 00 وما أكثر نتائجها السلبية على المجتمع، هذه الكلمة لم يعطها الشرع سلاحا بيد الزوج يهدد به زوجته عند كل اختلاف، ويعبث بأعصابها في أي وقت يشاء، قطعا إن الزوج الذي يردد بين آونة وأخرى عبارة ((لا تخليني أقولها))، ((تبيني أقولها ألحين))، (( أقولها00أقولها)) للتحكم بزوجته، ولإجبارها على التأسف، والبكاء على قدميه!! لا شك أن مثل هذا الزوج ضعيف في شخصيته، ضعيف في حل المشكلات الناشئة في الأسرة، ضعيف في قيادة هذه الأسرة00 فليس من المنطقي أن يكون أسلوب التهديد هو الحل لمشكلاتنا؟!0
إن الطلاق شُرع ليكون في الحالات المستعصية، التي يكون من المستحيل عندها الإبقاء على العلاقة الزوجية، ويصبح فيه الطلاق هو الحل الأمثل للمشكلات المتفاقمة، والتي بذلت جميع الأسباب لحلها فلم تفلح00 أما استخدامه في كل شاردة وواردة من المشكلات فليس من أجل هذا شُرَّع الطلاق.
المشكلات الزوجية ظاهرة بارزة في جميع المجتمعات، ولكن السؤال المطروح هو: هل توجد حلول لتقويةالعلاقات الزوجية؟ وهل يمكن علاج المشكلات الزوجية قبل الوصول إلى مرحلة الطلاق؟
والجواب عن هذا السؤال: أن ذلك ممكن ، ولكن من يقوم بهذا الواجب؟
ما أقساها من كلمة 00 وما أكثر نتائجها السلبية على المجتمع، هذه الكلمة لم يعطها الشرع سلاحا بيد الزوج يهدد به زوجته عند كل اختلاف، ويعبث بأعصابها في أي وقت يشاء، قطعا إن الزوج الذي يردد بين آونة وأخرى عبارة ((لا تخليني أقولها))، ((تبيني أقولها ألحين))، (( أقولها00أقولها)) للتحكم بزوجته، ولإجبارها على التأسف، والبكاء على قدميه!! لا شك أن مثل هذا الزوج ضعيف في شخصيته، ضعيف في حل المشكلات الناشئة في الأسرة، ضعيف في قيادة هذه الأسرة00 فليس من المنطقي أن يكون أسلوب التهديد هو الحل لمشكلاتنا؟!0
إن الطلاق شُرع ليكون في الحالات المستعصية، التي يكون من المستحيل عندها الإبقاء على العلاقة الزوجية، ويصبح فيه الطلاق هو الحل الأمثل للمشكلات المتفاقمة، والتي بذلت جميع الأسباب لحلها فلم تفلح00 أما استخدامه في كل شاردة وواردة من المشكلات فليس من أجل هذا شُرَّع الطلاق.
المشكلات الزوجية ظاهرة بارزة في جميع المجتمعات، ولكن السؤال المطروح هو: هل توجد حلول لتقويةالعلاقات الزوجية؟ وهل يمكن علاج المشكلات الزوجية قبل الوصول إلى مرحلة الطلاق؟
والجواب عن هذا السؤال: أن ذلك ممكن ، ولكن من يقوم بهذا الواجب؟
==================================
بسم الله الرحمن الرحيم
اليوم كنت استمع لأحد الشيوخ..
يقول ان نسبة الطلاق في العالم العربي لا تتعدى 10%
أما نسبة الطلاق في العالم الغربي ( و ربما في امريكا تحديداً) فتصل الى 70% أحياناً..!!
هذا اذا يدل على شيء.. فهو يدل على ان مجتمعنا ما زال بخير
او على الاقل ما زال أفضل من مجتمعهم بكثيـــر
اما الحلول و النصائح لاستمرار الحياة الزوجية و تفادي الطلاق....
ففي هذا الركن و غيره كان عدة مواضيع بحثت في هذا..
لعلي ارفققها لك هنا
ان شاء الله
اليوم كنت استمع لأحد الشيوخ..
يقول ان نسبة الطلاق في العالم العربي لا تتعدى 10%
أما نسبة الطلاق في العالم الغربي ( و ربما في امريكا تحديداً) فتصل الى 70% أحياناً..!!
هذا اذا يدل على شيء.. فهو يدل على ان مجتمعنا ما زال بخير
او على الاقل ما زال أفضل من مجتمعهم بكثيـــر
اما الحلول و النصائح لاستمرار الحياة الزوجية و تفادي الطلاق....
ففي هذا الركن و غيره كان عدة مواضيع بحثت في هذا..
لعلي ارفققها لك هنا
ان شاء الله
__________________________________________________ __________

ما احب الي يستغل سلاحه بهالطريقه
__________________________________________________ __________
بارك الله فيك يا عضوة
واللذي يقوم بهذا الواجب هو الزوج او الزوجة الحريصين على حياة أفضل .....لعل احدهما يبدأ ليبدأ الآخر .
واللذي يقوم بهذا الواجب هو الزوج او الزوجة الحريصين على حياة أفضل .....لعل احدهما يبدأ ليبدأ الآخر .
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________