عنوان الموضوع : من يعرف الاجابة من المجتمع
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
الرحمة والعطف
الرحمة والعطف صفتان ملازمتان لبعضهم البعض سواء في النطق والمعنى ولكن الحقيقة هناك فرق بينهما فمن يستطيع أن يحدد ذلك من خلال :
1-أيهم الذي يشمل الأخر
2-هل من الممكن أن يتواجدا جميعا مع بعضهما البعض لدى الإنسان
3-أيهم الذي يمكن أن يسيطر أكثر لدى الشخص
مع العلم أن الفرق بسيط جدا
وشكر لكم
الرحمة والعطف صفتان ملازمتان لبعضهم البعض سواء في النطق والمعنى ولكن الحقيقة هناك فرق بينهما فمن يستطيع أن يحدد ذلك من خلال :
1-أيهم الذي يشمل الأخر
2-هل من الممكن أن يتواجدا جميعا مع بعضهما البعض لدى الإنسان
3-أيهم الذي يمكن أن يسيطر أكثر لدى الشخص
مع العلم أن الفرق بسيط جدا
وشكر لكم
==================================
اضن اخ مجتهد ان الرحمه اوسع واشمل من العطف..وممكن يتواجدون مع بعض برائي ؟؟
واللذي يسيطر الرحمه والله اعلم ؟؟؟
واللذي يسيطر الرحمه والله اعلم ؟؟؟
__________________________________________________ __________
شكرا للأخ او الاخت الماس محاوله جميله جدا وقد أقتربت كثير من الاجابه وأتمنى منك التواصل الدائم
__________________________________________________ __________
أخي الفاضل مجتهد .. حفظك الله ..
أري من وجهه نظري أنه إذا أخذنا صفه العطف فهي لا تنفع أن تكون صفه شامله لأنه يجب أن تكون لها سبب ,, فالعطف يجب أن يعطي عند الحاجة فنجده دائما" يذكر مع الضعيف كالمسكين
والطفل الصغير .. إلخ ..
بالنسبه للرحمه .. فلا نقول ان القوي بحاجه إلي العطف فنحن لا نعطف عليه حتي لو كنا أقوي منه .. وهنا تأتي صفه الرحمه وتأخذ مكان صفه العطف .. أي أن العطف جزأ من الكل (الرحمه)
وهي مسأله فلسفيه بحته..
والدليل علي أن صفه الرحمه هي الكل .. هو إحتياجنا إلي رحمه الله تعالي يوم القيامه فالله تعالي صاحب القوه المطلقه و كل خلقه في حاجه إلي رحمته أكثر من إحتياجهم لعطفه ذلك اليوم ,
كما أن الله تعالي إصطفي لنفسه صفه الرحمه التى كثر ذكرها فى مواضع عديدة أكثر من العطف وجعلها من صفاته العلا ولم تأخذ صفة العطف نفس المكانة .. والله أعلم .
أري من وجهه نظري أنه إذا أخذنا صفه العطف فهي لا تنفع أن تكون صفه شامله لأنه يجب أن تكون لها سبب ,, فالعطف يجب أن يعطي عند الحاجة فنجده دائما" يذكر مع الضعيف كالمسكين
والطفل الصغير .. إلخ ..
بالنسبه للرحمه .. فلا نقول ان القوي بحاجه إلي العطف فنحن لا نعطف عليه حتي لو كنا أقوي منه .. وهنا تأتي صفه الرحمه وتأخذ مكان صفه العطف .. أي أن العطف جزأ من الكل (الرحمه)
وهي مسأله فلسفيه بحته..
والدليل علي أن صفه الرحمه هي الكل .. هو إحتياجنا إلي رحمه الله تعالي يوم القيامه فالله تعالي صاحب القوه المطلقه و كل خلقه في حاجه إلي رحمته أكثر من إحتياجهم لعطفه ذلك اليوم ,
كما أن الله تعالي إصطفي لنفسه صفه الرحمه التى كثر ذكرها فى مواضع عديدة أكثر من العطف وجعلها من صفاته العلا ولم تأخذ صفة العطف نفس المكانة .. والله أعلم .
__________________________________________________ __________
الجواب هو :
أن العاطفة فطريه وأن الرحمه هي صفه , حيث أن العاطفة لا يمكن أن نتحكم بها فاالمرأة عاطفية بطبيعتها , ولا يمكن أن تخفي ذلك وهي من رحمه الله سبحانه وتعالى . أما الرحمه فهي صفه حيث يمكن لي أن ارحم هذا الشخص نظرا لأمر معين وقد يأتي شخص اخر مماثل له في نفس الظروف التي بسببها رحمت الاول ولا أرحم الثاني اذا الرحمة يمكن التحكم بها والعاطفة لايمكن لنا ذلك والعاطفة هي التي تتطغى لدى الانسان ويمكن أن تجتمع (الرحمة والعاطفة)لدى الشخص ولكن نادرا .
فارأيكم
أن العاطفة فطريه وأن الرحمه هي صفه , حيث أن العاطفة لا يمكن أن نتحكم بها فاالمرأة عاطفية بطبيعتها , ولا يمكن أن تخفي ذلك وهي من رحمه الله سبحانه وتعالى . أما الرحمه فهي صفه حيث يمكن لي أن ارحم هذا الشخص نظرا لأمر معين وقد يأتي شخص اخر مماثل له في نفس الظروف التي بسببها رحمت الاول ولا أرحم الثاني اذا الرحمة يمكن التحكم بها والعاطفة لايمكن لنا ذلك والعاطفة هي التي تتطغى لدى الانسان ويمكن أن تجتمع (الرحمة والعاطفة)لدى الشخص ولكن نادرا .
فارأيكم
__________________________________________________ __________