عندي قصة حقيقية و شاهدتها بعيني و فصول احداثها تتوالى امامي و مزالت
عروة مختمرة تزف الى شاب لعبي قليلا يطالبها زي اي واحدة من مثيلاتها في يوم زفافها ان تذهب الى الكوافير(كان هذا في فترة السبعينات لم يكن يوجد كوافرات للمحجبات )
لا ترضى و يعتقد هو انها لا تحبة و لا تريد ان ترضيه
يخبر اصحابة فجميعهم يتريقوا علية ( ملقيتشي غير دي و تتجوزها ؟؟؟؟؟)
يقول : اعمل ايه بس انا هجبهولها في البيت مدام هي مش عاوزة تروح
في يوم الزفاف تاخرت العروس عن الخروج يدخل مع والدته ليستعجلها فيجدها بالحجاب
يقول لها : ادا انت هتخرجي كدة على الناس ما انا جبتلك الكوافير لغاية عندك انت هتكسفيني امام الناس ؟؟؟
ترد بثقة و ايمان لا يتزعزع : اتنرضى ان يعبث رجل غيرك بشعري ويحس ملمسة

يفاجا العريس ويحس بانها تحرجة وتختبر رجولته اما الناس فيسمط ويوافق على ما تفعلة حتى يكون رجلا امامها غيورا عليها




هذا كان في البداية مع الوقت اصبح هذا الرجل بفضل هذه المراءة عابدا تقيا ورعا يحج كل عام
و يبعتمر بناته مختمرات منذ ان بلغوا و الان يجني الثمار في احفادة
سبحان الله
قصة حقيقية

بسم الله الرحمن الرحيم
حياكِ الله إختي الكريمه .. فعلاً ..
(( فإظفر بذات الدين .. تربت يداك ...))
ولكم تحياتي .

بارك الله فيك ....

بارك الله فيك يا اختي فعلا الايمان زينة المؤمن وحصنه المنيع ومن يبتغي رضا الله فهو المقصد يوصله ربي الى كل غاية ومن يقصد سواه يذل ويخسر


العجيب يا اختي ن موضوعك لو كان تجميليا بحتا لانهالت عليك الردود واما غير ذلك لا يلتفت اليه هذا ما لامسته في المنتدى يبخلن حتى ولو بكلمة تشجيع يحتسبنها لوجه الله

بارك الله فيك يا اختي ويليت شبابنا يستوعبون ... حتى يبارك فيهم الله

موضوع مؤثر وفيه عبرة لغير المتحجبات ، بارك الله فيك يا (behappy ).