99% سيعارضون

99% منكن سيعارضنني على طرح هذا الموضوع فضلا عن الإقتراح الذي فيه !
لقد هالني عدد المتصفحات لمواضيع الشكاوى الأسرية في هذا المنتدى ! وهالني اكثر ان المظلومات اكثرهن من النساء ( لأن المرأة ضعيفة ولكنها لاتخلو من مكر ) ، كما ان اساس المشكلة هو الرجل لاشك ، لأنه هو الذي رضي بتلك المرأة بعجرها وبجرها !كما ان الذي يزيد الطين بلة كما يقولون هو عدم وجود المنصفين الذين يوجدون الآلية الفعالة للتقليل من تلك المشاكل وتلك الأضرار، ولا اريد ان اقول سبب اقتراحي الذي سأطرحه بعد قليل لأنه لن يكون مقنعا لكن ، ولهذا سأحتفظ به لنفسي ................
لتقليل تلك المشاكل الا تعتقدن انه لو اقترحت كل زوجه على زوجها ان يتزوج بأخرى ، بل وتساعده براتبها لدفع المهر ( هذا إذا كان متوسط الحال اوفقير ) ؟؟
ان لم يعجبكن هذا الإقتراح فلماذا إذا .........
فلماذا تعقدن المجالس الدينية ولا تعالجن هذه المشكله التي اعتقد انها من مهماتكن !!
ولماذا تقول الواحدة منكن : أختي في الله ، أختي في الله ، دون ان تعالج مشكلتها بشكل فاعل وصحيح .!!
وإذا كنتن تعلمن ان نسبة النساء كثيرة في البيوت ، والمطلقات ايضا ، والأرامل ،!! ونسبة عزوف الشباب عن الزواج كثيرة بسبب الموانع التي لاتخفى على أحد ! فلماذا تقف الواحدة منكن مكتوفة اليدين ؟؟
لقد نجح إعلامنا الهزيل بجعلكن تجمعن الأموال لشهداء فلسطين ، ولكنه لم يساعدكن في بناء الرجال الذين ينتدبون لساحات القتال .
اخواتي الفاضلات ........
لماذا لانفكر بأسلوب الجسد الواحد؟؟
اين التراحم الذي بيننا ؟؟
اين الحب في الله الذي بيننا ؟؟
لقد انعم الله علينا بنعم لاتوجد في اكثر بلدان الدنيا ، فلماذا لا ننظر في أحوال امتنا الممزقة في كل طرف ؟؟
كم من اخت فلسطينية طردت وشيشانية شردت وبوسنوية انتهكت وافغانية قتلت ووووووووو
انظروا الى بنات مجتمعكن في الأسواق ! مناظر يندى لها الجبين !!
وحالهن في المدارس ! يالأخلاق المستهترين!!
وواقعهن في البيوت ! يارحمة رب العالمين !!
بل وانظروا الى حال الأسر في الإجازات في الخارج !!بئس مثوى المنافقين !!
الواحدة منكن تصيبها صاعقة من كهرباء حينما تسمع بكلمة زوجة ثانية وكانها سمعت بكلمة ( زانية ) والعياذبالله ، !!
الا تعلمين اختي الكريمة ان أقرب الشياطين لإبليس هو الذي قد فرق بين المرء وزوجة !!!
اين الفقة في هذه المسألة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ومتى سنحب أخواتنا في الله فعلا ؟؟
وكلمة أخيرة أقولها :
ضعي نفسك مكانها وتحسسي شعورها فقط .

اختي الحبيبة يبدو انك غير متزوجة
(مثلي يعني )

والله دائما افكر بهذا الشيء
لكن لن ترضى امراة ابدا على نفسها بضرة
وخاصة في زماننا هذا كثير من الرجال لا يعرفون العدل
فتعيش احدى الزوجتيين في عذاب
لا غنى عن المشاكل
لكن لا اعلم ماذا اقول
ربما لاني ما زلت صغيرة على هذه الكلمات
لا اعرف ان اعبر عن شعوري

:

لقد صدق ظني وتتوقعي ..
لأن النفوس تنكشف عند التضحيات والتنافس في البذل ، وتبقى المرأة مرأة في تفكيرها وعاطفتها التي تحكمها اكثر من عقلها !! وهذا ليس قدحا وعيبا في المرأة ، بل هذا هورد الفعل الحقيقي لأي امرأة في العالم ، وهنا يجب ان نقدر للرجل قدرته على العدل حينما يعدل وقليل ماهم ، ولكن المنصف العارف بحقوق الله هو الذي يستطيع ، ولكن مع هذا فإن المرأة لاترضى لنفسها الا بالنصيب الأكبر من كل شيء من زوجها ( الحب ، الإهتمام ، الإنبساط ، الأريحية ، الكرم والعطاء ..........الى غير ذلك ) لأنها تترجم ذلك الى حب ولكنه ليس الحب العاطفي الذي ينشده الرجل عند محبوبته او زوجته!! لأن الرجل عملي ويترجم الحب الى اعمال يبذلها في سبيل زوجتة واولاده ، خلاف المرأة التي تترجم ذلك على غير طريقة الرجل .
عموما وكما يقال : الخلاف بيننا لايفسد للود قضية، وما هذه الا ساحات حوار ومرايا حقيقية نرى ونكتشف من خلالها عيوبنا ، والسعيد منا من وجد كلمة فانتفع بها .

هلا عزيزتي اوراق الزيتون..


بصراحة الموضوع حساس جدا وأنا راح أكلمك من عدة نواح.

انا كمان ماني متزوجة .... ويمكن البعض يقول انه ما عندي خبرة كبيرة في الحياة باعتبار عمري هذا اذا ما قالوا عني مراهقة!!!! بس اعتقد انه كلام يناسب فئة من الناس وخاصة اللي مزاجهم زي مزاجي!!!!


على ما فهمت من كلامك انك مؤيدة لفكرة التعدد.. ومن منطلق فهمي راح ارد عليكي..

عادة يكون الرجال هم المؤيدين لفكرة التعدد أكثر من الحريم (البنات) وأحيانا يخليها سلاح ضد زوجته كل ما شاف منها أي تقصير وكأنه تهديد وليس من شرع الله.. وهدا اللي دائما بأسمع عنه من اللي حوالي حتى من أخوي الكبير.. عندي مجموعة أسئلة أحب إني أطرحها في البداية ومن خلالها يكون رأيي بصراحة تامة..

أولا: لماذا يكون هاجس أغلب الفتيات الزواج؟ ولماذا تسأل الفتاة دائما: من هو فارس أحلامك؟؟

كنت قد سألت نفسي هذا السؤال من قبل عدة مرات لكنني لم أجروء على أن أسأله من حولي من الفتيات.. كنت بالفعل أتعجب من مسألة تفكير الفتاة المطلق في الزواج.. خاصة لمن هم في العشرين.. أعلم جيدا أن هذا شي فطري ولكن أن تجعل الفتاة الزواج هو كل ما يشغل تفكيرها وهاجسها فهذا بالنسبة لي غير معقول.. ربما تكون الأجواء التي نشأت فيها مساعدة لي في عدم تقبل فكرة الزواج ورفض من تقدموا لي ربما بسبب واه جدا.. لا تظني أنني نشأت مدللة وما زلت.. بالعكس فقد بدأت سن مراهقتي بتحمل مسؤولية البيت وكأنني نصف رجل.. خاصة بعد وفاة والدي يرحمه الله والذي كان يدللني لدرجة لا تصدق.. وسارت بي الحياة وما زلت لا أحبذ فكرة الزواج أبدا.. حتى هذه الأيام حيث أعيش في سكن داخلي بعيد عن أهلي ولم أشعر يوما ما بأن الرجل أحسن مني لأني أستطيع أن أعيش حياتي كما يعيشها هو ومعنوياتي تسوي معنوياته... ربيما تكون كذلك الظروف هي التي جعلتني أعتقد ذلك.. فكل أموري هنا أسيرها بنفسي والحمد لله من السفر وشراء التذاكر والمعاملات البنكية وكل ما يتصل بحياتي كفتاة مغتربة مع أن أعيش في وطني ألأصلي لكني ولدت بعيدة عنه..


في إحدى الأيام عندما كنت ما أزال في الثانوية العامة, كانت مجموعتي تفكر نفس تفكيري مع أنهن لسن يتيمات بل يعشن سعيدات في كنف آبائهن ومع هذا لا يحبذن الزواج..

أتعلمين لماذا لم نكن نحب الزواج؟؟؟؟؟ لأننا أولا نكره أن نكون تحت سلطة قد تكون جائرة فتسلبنا حريتنا وحقوقنا وثانيا لأن لدى كل فتاة غريزة التملك كما للرجل.. فالواحدة من الفتيات لا تحب أن تعيش مع ضرة مهما كانت الأسباب.. ولا أعتقد أن من الرجال من تهمه مشاعر الفتاة إلا قلة نادة جدا جدا جدا.. ومن أجل ذلك كنا نفكر بالدراسة والتفوق من أجل إكمال مراحل الدراسة جميعها حتى الدكتوراه ثم الوظيفة التي من خلالها سنقوم بتربية الأيتام الذين تغص بهم دور الرعاية فلربما كان لنا من هؤلاء من يتذكرنا بعد موتنا.. ولعله لا يخفى عليك حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم (( أنا وكافل اليتيم في الجنة))

خلاصة كلامي حتى لا أطيل عليك..

عادة تكون المرأة هي المعارض الأول لفكرة التعدد بغض النظر عن أسبابه حتى العقيم عادة تطلب الظلاق من زوجها حتى لا تعيش مع ضرة ولود...



ويبقى السؤال يطرح نفسه؟؟ كيف نعالج حب التملك عند الرجل وعند المرأة بالخصوص؟؟

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته:

اختي في الله :

اولا . بالنسبه للزوجه الثانيه نحن لا نعارض شرع الله . فا باالزواج من امراه اخري قد تبني بيوت وقد تهدم بيوت أكثر فلماذا أجازف بالحياة المستقرة من أجل إمرأة قد تكون عدوة لي مع مراعاة عدم عدل الزوج في هذا الزمن و الأمثلة أكثر من كثيرة .
وهذه جارتي أكبر مثل أبدت موافقتها وتزوج زوجها من إمرأة أخرى .والان هي مطلقة و السبب أنها كانت طيبه فى زمن يكثر فيه الخبث والدهاء ولم يقف احد الى جانبها من اهلها لانها هىالتي رضيت على نفسها؟؟؟اما بالنسبه للقضيه الفلسطينيه والتبرع وغيره مما ذكرت فاترك المجال لاخواتي فىالله الحبيبات

؟؟
[ لاادري لماذا احس بين ثنايا سطور موضوعك انك لستي من بنات جنسنا { انثى} اليس كذالك] ؟

dreams2001 مشكورة ,
بل بورك كيبوردي ,,,,, بعدين خلاص أنا بدي النجمتين يعني بدي النجمتين .....