هل للمعاقين حق علينا
حقيقة أن لم أحضر شيئا مسبقا لهذا الموضوع ولكن سوف أطرح مايدور في خاطري حاليا
الاجابه نعم لهم حق علينا وحق كبير:-

- أن لانحسسهم بأعاقاتهم وذلك بـ :-
+ عدم أطالة النظر في المعاق
+ التحدث معه وتشجيعة على مزاولة الانشطة المفيدة
+ وعندما تراه يأس تذكره بأن هذا أختبار من رب العالمين لعباده الذين أحبهم
+ تطمئنه بأن هناك أمل في شفائه وما يعجز عنه الطب لايعجز عنه رب العباد
+ تذكره بأناس حالتهم أصعب من حالته
+ ترفع من روحه المعنوية بالابتسامة في وجهه وتقدم له هديه بين وقت وآخر
+ توكل اليه بعض الاعمال على حسب قدرته لتعزز الثقة في نفسه لتحسسه بأنه لايختلف عن الشخس السليم.
+_+_+_+_+_+_+_+_+_+_+_+_+_+_+_+_+_+_+_+_+
عذرا اذا كان هناك تقصير في الطرح لكن البركة في من يقرأ هذا الموضوع والذي لاشك أنه لن يخذلني وسوف يجود علينا بتعقيبه مشكورا
------------------وأذا مرضت فهو يشفين ---------------

يسعدنى ان اشارك فى الموضوع ...واقول ...تعليم ابناءنا كيفية التصرف معهم ومحاورتهم وخاصه الطفل لانه عفوى فى كلامه و صريح ...فعلينا توجيهه الى عدم سؤال المعاق اساله محرجه وعدم اطالة النظر اليه وحسن التصرف معهم ومساعدتهم ومعامتهم معامله عاديه دون تكلف...

------------------
قال الرسول صلى الله عليه وسلم "ما اعطى اهل بيت الرفق إلا نفعهم ولا منعوه إلا ضرهم "

شكراً أخي على هذا الطرح .

فنحن دائماً نخطىء التعامل مع فئات عديده من المجتمع مع المعاقين ومع الأرامل ومع المطلقات فطريقة تعاملنا ونظرتنا هي التي دعتهم إلى نشؤ الحساسية لديهم من أي نظرة أو كلمة أو أي تعليق .
وهنا في حديثنا عن المعاق أرى ان تصرفات الناس هي التي غيرت مجرى حياته وجعلته انسان حساس
يحس دائماً بالاحباط والعجز .

لذلك علينا التعامل معه كأي انسان آخر وتكليفه بالأعمال مع عدم تحسيسه بمشكلته واعانته على الرقي بنفسه حتى يستطيع ان يكون انسان منتج وناجح وبذلك يستطيع النهوض ومواجهة الصعوبات التي تواجهه بروح التحدي فيعيش حياة عاديه مستقرة بعيدة عن الهموم والأحزان والقلق .




------------------
الإختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية