عنوان الموضوع : تفــــضل بالدخـــــول وأجِـب بصـراحة ( هـــل أنت ممن يؤيد المجاملة أم الصراحة)
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
خلق الله سبحانه وتعالى البشر وكل انسان يختلف عن الاخر في طبائعة
وسلوكة . ونجد التشابه في السلوك من بعض الاشخاص والاختلاف فيه من البعض
الاخر فسبحان الله.
وتربية الانسان وتأثرة بمن حوله تنعكس على تصرفاته وسلوكة
وسوف اتناول موضوع اشاهدة اين ماذهبت وحيثما كنت !!
اتدرون ماهو؟
من خلال مشاهداتي واحتكاكي بالناس أجد شيئاً اصبح في وقتنا الحاضر هو
اساس للتعامل والنجاح والوصول الى اعلى المستويات !!
ففي مثلا مجال العمل .وقس انت على ذلك في مجالات الحياة المختلفة
نجد الانسان المجامل واعذروني على هذه الكلمة(المنافق)
هو من صفوة القوم واعلاهم منزله . شهادات تقدير, مكافأت , وكلمتة مسموعة
ورأية صواب , مايريدة يحصل عليه ومعه ابتسامة ايضاً.
واصبحت المجاملة هي اول ابواب النجاح !!
ومن لايعرف هذا الباب وصفته الصراحة والصدق مع النفس اولاً حتى لو كان مخلصا في عمله , متميزا مبدعا .
محترما نفسه ومحترم الاخرين ولكن لايعرف مجاملة فهو في هذا الزمن لاينظر
اليه
لايقاس نجاحة بتميزة وابداعة واخلاقة! بل بمجاملتة ومجارتة لمن حوله ولو على
حساب نفسه وعلى حساب دينه ايضاً
ولا اعرف كيف يلبس هذا المجامل هذا الثوب ؟ الا يخاف ان يكون قصيراً لا يسترة
أو طويلا تتعثر خطاة فيه!
ولا اعرف كيف تخالف اقولة وتصرفاته مابداخلة يضحك ويمزح ويمدح من
الظاهر فقط وتنطوي نفسه على عكس ذلك .
والله انه لشيء عجيب ! ولكن للاسف اصبح هو الاساس في التعامل والنجاح
في الحياة .
ولو واجهنا المجامل قال ان الدنيا تريد كذا !ونحن نمشي ونسير على ماتدريد
وليست الدنيا هي من يريد ذلك بل بني البشر وحبهم للمدح والتخفي وراء باب
المجاملة للوصول الى مايريد
وننسى ان الصراحة في جميع الاحوال راحة كما يقولون
والصدق منجاة.
قال الشاعر:
لا يكذب المرء إلا من مهانته أو فعله السوء أو من قلة الأدب
لبعض جيفة كلب خير رائحة من كذبة المرء في جدٍّ وفي لعب
وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول: "لأن يضعني الصدق -وقَلَّما يضع- أحبَّ إليَّ من أن يرفعني الكذب- وقلَّما يفعل
اعتقد ان هناك من يخالفني الرأي ويقول لابد من المجاملة !
اقول لمن قال هذا الكلام قد نجامل في بعض الاحيان ولكن في موقف لا
نهدف منه الا خير وادخال سرور .ولا يكون فيه كذب ولا نفاق .
طرحت هذا الموضوع فمن اراد الدخول والمشاركة وابدأ الرأي فعلى الرحب والسعه
وسلوكة . ونجد التشابه في السلوك من بعض الاشخاص والاختلاف فيه من البعض
الاخر فسبحان الله.
وتربية الانسان وتأثرة بمن حوله تنعكس على تصرفاته وسلوكة
وسوف اتناول موضوع اشاهدة اين ماذهبت وحيثما كنت !!
اتدرون ماهو؟
من خلال مشاهداتي واحتكاكي بالناس أجد شيئاً اصبح في وقتنا الحاضر هو
اساس للتعامل والنجاح والوصول الى اعلى المستويات !!
ففي مثلا مجال العمل .وقس انت على ذلك في مجالات الحياة المختلفة
نجد الانسان المجامل واعذروني على هذه الكلمة(المنافق)
هو من صفوة القوم واعلاهم منزله . شهادات تقدير, مكافأت , وكلمتة مسموعة
ورأية صواب , مايريدة يحصل عليه ومعه ابتسامة ايضاً.
واصبحت المجاملة هي اول ابواب النجاح !!
ومن لايعرف هذا الباب وصفته الصراحة والصدق مع النفس اولاً حتى لو كان مخلصا في عمله , متميزا مبدعا .
محترما نفسه ومحترم الاخرين ولكن لايعرف مجاملة فهو في هذا الزمن لاينظر
اليه
لايقاس نجاحة بتميزة وابداعة واخلاقة! بل بمجاملتة ومجارتة لمن حوله ولو على
حساب نفسه وعلى حساب دينه ايضاً
ولا اعرف كيف يلبس هذا المجامل هذا الثوب ؟ الا يخاف ان يكون قصيراً لا يسترة
أو طويلا تتعثر خطاة فيه!
ولا اعرف كيف تخالف اقولة وتصرفاته مابداخلة يضحك ويمزح ويمدح من
الظاهر فقط وتنطوي نفسه على عكس ذلك .
والله انه لشيء عجيب ! ولكن للاسف اصبح هو الاساس في التعامل والنجاح
في الحياة .
ولو واجهنا المجامل قال ان الدنيا تريد كذا !ونحن نمشي ونسير على ماتدريد
وليست الدنيا هي من يريد ذلك بل بني البشر وحبهم للمدح والتخفي وراء باب
المجاملة للوصول الى مايريد
وننسى ان الصراحة في جميع الاحوال راحة كما يقولون
والصدق منجاة.
قال الشاعر:
لا يكذب المرء إلا من مهانته أو فعله السوء أو من قلة الأدب
لبعض جيفة كلب خير رائحة من كذبة المرء في جدٍّ وفي لعب
وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول: "لأن يضعني الصدق -وقَلَّما يضع- أحبَّ إليَّ من أن يرفعني الكذب- وقلَّما يفعل
اعتقد ان هناك من يخالفني الرأي ويقول لابد من المجاملة !
اقول لمن قال هذا الكلام قد نجامل في بعض الاحيان ولكن في موقف لا
نهدف منه الا خير وادخال سرور .ولا يكون فيه كذب ولا نفاق .
طرحت هذا الموضوع فمن اراد الدخول والمشاركة وابدأ الرأي فعلى الرحب والسعه
==================================
أشكرك أختي محبة خير على طرحكِ المفيد والقيّم ..
أختي الكريمة ..
ليس كل مجاملٍ منافق، بل إن هناك أمور تستدعي المجاملة والكلمة الطيبة، لكن طبعاً ليس في جميع الأوقات ..
وليس على حساب التزوير في الكلام، فليست المجاملة هي مفتاح النجاح، بالعكس.. فالصدق المقرون بالكلمة اللطيفة قد يكون سبباً للنجاح، وأعتقد أن ما تقصدينه هو النفاق وليس المجاملة، ففي رأيي لهما معنيان مختلفان، وإذا اقترنت المجاملة بالكذب .. فهي نفاق بلا شك ..
ولن أقول بأنه لابد من المجاملة، لأنها أحياناً لا تجدي، ولا تلقى أثراً عند المتلقي ..
أشكركِ عزيزتي،،
ودمتي بخير

أختي الكريمة ..
ليس كل مجاملٍ منافق، بل إن هناك أمور تستدعي المجاملة والكلمة الطيبة، لكن طبعاً ليس في جميع الأوقات ..
وليس على حساب التزوير في الكلام، فليست المجاملة هي مفتاح النجاح، بالعكس.. فالصدق المقرون بالكلمة اللطيفة قد يكون سبباً للنجاح، وأعتقد أن ما تقصدينه هو النفاق وليس المجاملة، ففي رأيي لهما معنيان مختلفان، وإذا اقترنت المجاملة بالكذب .. فهي نفاق بلا شك ..
ولن أقول بأنه لابد من المجاملة، لأنها أحياناً لا تجدي، ولا تلقى أثراً عند المتلقي ..

أشكركِ عزيزتي،،
ودمتي بخير

__________________________________________________ __________
موضوعك حلو يا محبة

الصراحة عزيزتي راحه ...لكل الاطراف
ولكن الصراحه المبنيه ايضا على المحبة و الصدق و الرقه
يتقبل الانسان اي كلام مهما كان مناقضا لما في داخله
ولكن اذا عرض اولا من شخص محب له ...
ثانيا اذا عرض بشكل جميل ورقيق بدون حده او قسوه
وثالثا اذا يراد به خيراااا
__________________________________________________ __________
جزاك الله خيرا أختي على هذا الموضوع ،
ولكن النفاق مختلف عن المجامله ،إلا إذا دخلت المصلحه بالمجامله ، أي أجامل لأنتفع يمكن هنا أسميها نفاق
اجتماعي لأحوز على ثقة و رضا من جاملته وهنا سأنال على ما أردته ،
وهنا لا أحب المجامله في العمل لمصلحة ما لأنه سيدخل فيها المدح الذي يمكن أن لايوجد في الشخص الذي مدحته
وهنا أقع في الكذب فعلى الإنسان أن يمشي على الطريق الصحيح حتى ينال رضى الله ومن ثم يرضى عن نفسه
ويرضى عنه الناس ويكون كسبه حلال من غير لف ولا دوران ..
ونقول الصراحه في الأمور عندما نحتاج لها ،
ونجامل بالكلمه الطيبه وبالمدح إللي في محله يعني( ليس بالمدح إللي مالا داعي ويدخل فيه الكذب)،
يعني الصراحه لها موقف والمجامله بدون مصلحه لها موقف .
ولكن النفاق مختلف عن المجامله ،إلا إذا دخلت المصلحه بالمجامله ، أي أجامل لأنتفع يمكن هنا أسميها نفاق
اجتماعي لأحوز على ثقة و رضا من جاملته وهنا سأنال على ما أردته ،
وهنا لا أحب المجامله في العمل لمصلحة ما لأنه سيدخل فيها المدح الذي يمكن أن لايوجد في الشخص الذي مدحته
وهنا أقع في الكذب فعلى الإنسان أن يمشي على الطريق الصحيح حتى ينال رضى الله ومن ثم يرضى عن نفسه
ويرضى عنه الناس ويكون كسبه حلال من غير لف ولا دوران ..
ونقول الصراحه في الأمور عندما نحتاج لها ،
ونجامل بالكلمه الطيبه وبالمدح إللي في محله يعني( ليس بالمدح إللي مالا داعي ويدخل فيه الكذب)،
يعني الصراحه لها موقف والمجامله بدون مصلحه لها موقف .
__________________________________________________ __________
ياهلا والله بعزيزاتي وجزاكن الله الف خير
كلامي في موضوع المجاملة( النفاق الاجتماعي) هو من خلال تجارب في العمل فلقد شاهدت العجب مدحا وثناء
للمديرة من شريحة معينة ولكن مجاملة للمصلحة فقط وللحصول على مايردن امامها ومن خلفها كلام ولا حول ولا قوة الا بالله
اما عزيزاتي المجامله بغرض زرع المحبة والخير للاخرين وليس لاي مصلحة فهذا أمر لا غبار عليه ولم اتكلم عنه
والصراحة والكلمة الطيبة اجمل بكثير ويمكن ان تُتقبل ومعها ابتسامة رضى
وهذا رأيي فلا تحرمونا من رأيكن
كلامي في موضوع المجاملة( النفاق الاجتماعي) هو من خلال تجارب في العمل فلقد شاهدت العجب مدحا وثناء
للمديرة من شريحة معينة ولكن مجاملة للمصلحة فقط وللحصول على مايردن امامها ومن خلفها كلام ولا حول ولا قوة الا بالله
اما عزيزاتي المجامله بغرض زرع المحبة والخير للاخرين وليس لاي مصلحة فهذا أمر لا غبار عليه ولم اتكلم عنه
والصراحة والكلمة الطيبة اجمل بكثير ويمكن ان تُتقبل ومعها ابتسامة رضى
وهذا رأيي فلا تحرمونا من رأيكن
__________________________________________________ __________
محبة الخير
سلمت يداك
أنا أعتقد أن للمجاملة وقتها وظروفها
وللصراحة وقتها وظروفها
فكل شي بوقته حلو
يعني على حسب ظروف الزمان والمكان
لكن المجاملة في حد المعقول((بدون كذب أو نفاق))
وجزاك الرحمن أعالي الجنان
سلمت يداك
أنا أعتقد أن للمجاملة وقتها وظروفها
وللصراحة وقتها وظروفها
فكل شي بوقته حلو
يعني على حسب ظروف الزمان والمكان
لكن المجاملة في حد المعقول((بدون كذب أو نفاق))
وجزاك الرحمن أعالي الجنان