نشرت صحيفة "فليت إم زونتاج" الألمانية في عددها الصادر بتاريخ 30 مايو من عام 2017 م، مقالا بعنوان (مليون ضد محمد) ذكرت فيه أن للفاتيكان منظمة اسمها "رابطة الرهبان لتنصير الشعوب" هي من أقدم منظمات الفاتيكان وأكثرها نفوذا وأقلها شهرة، إنها تعمل في كل مناطق العالم بما في ذلك المناطق التي يسمونها مناطق الصمت؛ كالسعودية واليمن والصين وفيتنام وكمبوديا. ويعمل تحت لوائها 85 ألف قسيس ، و 450 ألف جمعية دينية ، وأكثر من مليون مدرس يجوبون العالم كله، قرية قرية، ومدينة مدينة، وهي تملك 42 ألف مدرسة، و1600 مستشفى، و 6000 مؤسسة لمساعدة المحتاجين، و780 ملجأ لمرضى السرطان، و12 مؤسسة خيرية واجتماعية حول العالم . وتقول الصحيفة أن المنظمة تعمل اليوم بجيش يضم أكثر من مليون شخص " للحد من انتشار الإسلام في العالم، وعلى تشويه صورة النبي محمد، ونعته بأبشع الصفات".
بمثل هذه الحرية وهذه القوى البشرية وهذا الانتشار العالمي وهذا الكم الهائل من الأموال والمنظمات، تعمل مؤسسة كاثوليكية واحدة فقط من مؤسساتهم الدينية. أما المؤسسات الدعوية الإسلامية فلابد من معرفة ميزانياتها وأسماء من تبرعوا لها، وأين صرفت أموالها. ولا بد من معاقبتها كاملاً على خطأ قد يرتكبه موظف أو عامل بها، واعتبار الحكومات التي هي موجودة بأرضها مسئولة عنها ومحاسبة على أعمالها.

ونحن هنا نوجه رسالة إلى جميع المسلمين (حكاماً ومحكومين)؛ يا أيها المليار؛ هل أنتم مع نبيكم محمد صلى الله عليه وسلم؟.

نحن نعتقد أن على جميع المسلمين أن يبذلوا قصارى جهدهم لتوضيح الحقائق لمثل هؤلاء الجهلة أو الحاقدين، وتعريف العالم بشخصية نبينا الفذة التي اجتباها بارئها ليرسلها للناس كافة ويختم بها جميع رسالاته. علينا الاستمرار في الدعوة إلى الله وتبليغ رسالة الإسلام لجميع البشر ونحن نستحضر قوله تعالى لنبيه عليه الصلاة والسلام { وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ} ، وقول صلى الله عليه وسلم لملك الجبال عليه السلام ( أرجو أن يخرج الله من أصلابهم من يعبد الله وحده، لا يشرك به شيئا).


{ يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ{8} هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ{9} يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنجِيكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ{10} تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ{11}}. الصف

نريد رأي الجميع
و السلام عليكم و رحمة الله
م.ن.ق.و.ل

حسبنا الله ونعم الوكيل .
الله واكبر على اليهود النصارى ,,والله صدقتى اختى فى اننا نحن المسلمون من جعلنا مثل هؤلاء ينتشرون هكذا ويتكثروا علينا اين الاسلام والمسلمين ., ربما اخذتهم اغراءات هذة الدنيا الفانيةو نسوا امر الدعوة والجهاد ..والله المستعان ..لقد تذكرت الان ان من ابسط ااطرق للدفاع عن الرسول عبر النت من خلال هذا لموضوع لم يلقى اى صدى ..واسمحى لى من خلال موضوعك ان اكرره...

مطلوب توقيع مليون مسلم للدفاع عن الرسول صلى الله عليه وسلم

اخواتى ... الرسول عليه افضل الصلاة والسلام يسب ويشتم

في روم لاحد الخنازير المسيحين ونحن نشاهد لانتحرك
ولاندافع عن قدوتنا وحبيبنا عليه افضل الصلاة والسلام,
على احد الغرف في بال تولك روم احد المسحيين لعنهم الله
جميعا روم ماله اي قيمة ولا فايدة سواء نصحتهم والا
هاجمتهم بشتى الطرق
اذا على الروم ... مو مشكله بس صاحب الروم مستخدم خدمات
البالتوك البريديه ويستغلها فى سب الرسول بالصور ويرسلها
يومين الى اكثر من 10000 مشترك فى البالتوك
احد الاخوة جزاه الله خير الغيورين اعد عريضة احتجاج على
هذا الخنزير الحقير بعد التحدث مع المسؤولين فى البالتوك
..... طلبو عدد مليون توقيع حتى يتم ايقاف الروم والرسائل
البريديه... وقامو بتوفير صفحة التواقيع
ومطلوب توقيع مليون مسلم
حتى تقفل هذا الروم لاحد يقول مليون كثير حنا
مليااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

ااااااااااااااااااااااااااااااااار
وش المليون للمليااااااااااااااااااااااااااااار اتمنى
جميع اللي بالمنتدى يشاركون بالتصويت اللي ماراح يكلف
على الواحد شي بس راح يرد بعض الاعتبار لكرامة المسلمة
اللي انتهكت
علماً بأن العدد فى خلال يومين وصل 150,000 ماشاء الله
.... يعنى كمان اسبوع ونسكر الروم انشاء الله
الطريقه:
وطريقة التصويت:
الموقع petitiononline.com/Steyr/petition.html
1-اضغط على زر:
Click here to sign Petition

2-املأ بياناتك الأسم العمر الأيميل المكان واضغط على
زر:
Preview Your Signature

3-اضغط على زر
Approve Your Signature
...(ملاحظة: يمكنك المشاركة باكثر من توقيع شرط انك تغير
بياناتك
نسالكم المشاركة ثم الدعاء ثم نشر هذا البيان على كل
المسلمين فى العالم
جزاكم الله خير الجزاء

لا حول ولا قوة الا بالله
صدق رسولنا صلى الله عليه وسلم حين قال :يوشك الأمم أن تداعى عليكم،
كما تداعى الأكلة إلى قصعتها، فقال قائل : و من قلة نحن يومئذ ؟ قال :
بل أنتم يومئذ كثير، و لكنكم غثاء كغثاء السيل، و لينزعن الله من صدور
عدوكم المهابة منكم، و ليقذفن الله في قلوبكم الوهن، فقال قائل :
يا رسول الله و ما الوهن ؟ قال حب الدنيا و كراهية الموت
صحيح بمجموع طرقه الألباني السلسلة الصحيحة 958

جزاك الله خيرا

لاحول ولاقوة إلا بالله

كيف لا يهمنا امر نبينا عليه السلام ؟؟؟؟

كيف لا يهمنا وهو الذي به أنقذنا الله من ان نكون حطب جهنم ؟؟

كيف لا .....اخيه ... كيف لا ؟؟؟

هل من المعقول ان ننسى حبيبنا و مرشدنا ؟؟؟؟


ان اردنا الدفاع عن نبينا فلا نحتاج الى توقيع لاثبات ذلك ....
اليهود لعنهم الله يريدون ان يجعلوا من محبتنا لنبينا صورة من الصور و توقيع من التواقيع دون الاخذ في الاعتبار الائتمار بكل ما امرنا به و الانتهاء عن كل ما نهانا عنه

لذلك من اراد ان يثبت محبته لنبيه فليبين ذلك باتباع سنته و هديه و ليسع جاهداً للدعوة الى ما دعا اليه و التحذير مما حذرنا منه ..كما قال ربنا سبحانه و تعالى في محكم التنزيل : ((قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ)) (آل عمران:31)


الأُمة الان تعُج بانواع من المنكرات ليس لها حد و هذا ما جرَّأهم علينا و على نبينا .....
فمن كان همه إعلاء كلمة دينه فلن ينشغل بالتوافه من الامور عن هذه المهمة العظيمة ...

هم فقط اختاروا الوقت الصحيح .... ليفعلوا هذه الفعلة ...

اما نحن فبقدرتنا ان نغير من واقعنا المرير الى الالتزام بالسنة النبوية قبل ان يكون التوقيع صوريَّاً فقط ...
هذا لا يعني اني اُلغي مطالبتكِ بالتوقيع لانها ايضاً دليل على محبة النبي ....
لكن التوقيع من جانبنا لا يكفي بمفرده و انما يجب ان يتبعه العمل و التطبيق لما يثبت هذه المحبة .....

أ ليس كذلك اخيتي ؟؟؟


هذا ما اردت ايضاحه ....... مع خالص التحيات لكِ اختي الغالية

الأخت NB_75
جزاك الله خيرا على تفاعلك و أنا أيضا سمعت عن و جود هذه الغرفة في البالتوك منذ مدة لكني لم اجد الرابط المعني فانسحبت
الأخوات ترتيل ، رنـــــــــا جزاكما الله خيرا على التفاعل


الأخت المعاني السامية
بلى يا أختاه صدقت و كل كلامك من أوله الى آخره صائب ،فنحن امة أعزها الله بالاسلام و شرفها أن بعث فيها نبي الرحمة محمد صلى الله عليه وسلم
لكن ما عسانا أن نفعل يا عزيزتي وسط تكالب الأعداء عليها ، و الأمة تعج بالمنكرات كما قلت و نحن في غفلتنا صامتون عن الحق الا من رحم ربي ,ربما يكون التوقيع لا يجدي و لكنه أضعف الايمان في زمن طغت فيه الماديات و انشغل الناس عن عبادة رب الأرض و السموات و نسوا أنهم مسؤلون عن ما يفعلون .و نزع الله من قلوب اعدائنا المهابة و الرعب الذي نصر به محمد صلى الله عليه وسلم كما جاء في الحديث ,و نخر الوهن طريقه في قلوبنا كما ينخر سوس في العظم . أليس بعد كل هذا أن ننتظر من كل مسلم لديه ذرة ايمان أن يوقع، يعد شيئا،؟ وذلك ما نرجوه, و ياليتهم يفعلون, فالزائرين كثر و الموقعين معدودين.