تويت
عنوان الموضوع : المرأة السعودية وجهاً بعد أن كانت حجاباً مجابة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
لقد أرادت الحكومة السعودية أن تبين مسارها الإصلاحي في ما يخص المرأة عبر خطوة مهمة، وذات حساسية مفرطة، عندما اختارت، في الحادي عشر من كانون الثاني يناير أن تدشن قناتها الإخبارية الجديدة بثلاث مذيعات سعوديات، تعاقبن على تقديم النشرات، حتى لكأن البلد التي يحتكرها الرجال غدت خلواً منهم.
فعلاً خلت البلد من الرجال ..
لو كان هناك رجولة لما رأينا من يمتدح هذه الخطوة لتحرير المرأة ممن يسمون انفسهم رجالاً
بئست عقول من يحملون هذا التفكير الاعمى .. لا غيرة و لا حياء من الله ..
وهذه هي المرة الأولى التي تقدم فيها امرأة نشرة الأخبار الرسمية، وما كان تعاقبهن إلا تأكيداً على النزوع الحكومي نحو منح المرأة بعضاً من دورها المستلب
ليس دور المراة هو المستلب بل عقولهم هي التي سلبها الغرب الكافر ..
فهل تتغير احداث الاخبار من الهزيمة و الذل الى الانتصار و العزة اذا قدَّمتها امراة ..
هذه الوزارة لا تريد الا الفساد .. ارانا الله فيمن يقوم عليها عجائب قدرته ..
المؤشرات تؤكد أن الحكومة حزمت أمرها، ورسمت مسارها ولن تتراجع عنه وإن تكالبت عليها الضغوط، إذ لم ينقض أسبوع على صدمة التلفزيون، حتى اجتذب منتدى جدة الاقتصادي النساء السعوديات من مختلف الأطياف، وكانت مشاركاتهن مدار المنتدى، وعلامة نجاحه، إلى أن نشرت صحيفة "عكاظ" الصادرة من جدة على صدر صفحتها الأولى، هذا اليوم، صورة تضم 26 سيدة سعودية من اللاتي شاركن في المنتدى بأصواتهن الاقتصادية والثقافية.
يمثلن نواة المرأة السعودية عام 2004، ما جعل الوجه دلالة تميز، وملمح هوية.
يعلم الله اننا جميعاً براء من عمل من قام بهذا العمل المشين .. و الله على ما اقول شهيد ..
و من فعلت ذلك ليست الا شرذمة ..لا تتحدث ابداً الا عن نفسها و اخلاقها التي تعفَّنت بعفن الغرب .. اما نساء السعودية فيرفضن هذا الاتجاه و الانحدار نحو الهاوية ..
قيادة المرأة للسيارة لم تعد مهمة لأن ما يحدث سيؤدي، بالضرورة، إلى ذلك
بإذن الله لن تقود المراة السعودية السيارة ... يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين
و لن يسمح لنسائه بقيادة السيارة الا من كان عديم الاخلاق و عديم الغيرة و عديم الخوف من الله
وقريباً جداً لن تصبح قيادة السيارة هي هاجس المرأة ومن والاها من الليبراليين، بل ستنشغل بقضايا التمييز بين الجنسين وحقوق المرأة الاجتماعية، وربما إحداث انقلابات ثورية في عقود الزواج بما يضمن حفظ حقوق المرأة الاجتماعية والمادية، ويحرم الرجال من حرية التعدد نتيجة غياب السيطرة عليهم بخصوص النفقة، وواجبات الرعاية والتربية، وهي مسألة، إن تحققت، أصبح السعوديون مجتمعاً مدنياً للمرة الأولى.
كل ما اريد قوله لمن هذا هو هاجسها .. فلتـنـشغلي بمنزلك و تربية اطفالك ان كنت تريدين العفاف .. هذا هو عملك الصحيح شئتِ ام ابيتِ ...
اما ان كنت تريدين الجريان خلف الحرية فمصيرك الى الزوال و لا يبقى الاعملك و ستُحاسبين على اهمالك في واجباتك التي هي من اصل الشرع ..في يوم ستعُضين فيه على يديك من الندم ..
اشكرك اختي عزيزة باسلامي على الموضوع ...
بصراحة رفع ضغطي ...
بإذن الله انا اقوم الان بتجهيز موضوع عن هذه الهجمة التي تريد ان تذهب بالمراة الى مسالك ارباب الفساد ..
سبحان الله .. و كأنك تفكرين كما افكر ..
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
الرياض:
لا يشي أن المرأة السعودية ستقعد في دارها، وإنما يعلن لها صورة جديدة لها لم يعرفها السعوديون قبلاً؛ ويضع أول لبنتين لمرحلة مختلفة ملامحها الأساسية القوة والثقة والندية، ليكون شهر ذي القعدة العربي شرارة التغيير، وعام 2017 المفصل التاريخي في مسيرة المرأة السعودية: اجتماعياً، واقتصادياً، وربما سياسياً، بعد أن كانت
سنة 1964 ميلادها التعليمي
لقد أرادت الحكومة السعودية أن تبين مسارها الإصلاحي في ما يخص المرأة عبر خطوة مهمة، وذات حساسية مفرطة، عندما اختارت، في الحادي عشر من كانون الثاني يناير أن تدشن قناتها الإخبارية الجديدة بثلاث مذيعات سعوديات، تعاقبن على تقديم النشرات، حتى لكأن البلد التي يحتكرها الرجال غدت خلواً منهم.
وهذه هي المرة الأولى التي تقدم فيها امرأة نشرة الأخبار الرسمية، وما كان تعاقبهن إلا تأكيداً على النزوع الحكومي نحو منح المرأة بعضاً من دورها المستلب، خصوصاً أن الحكومة تراجعت عام 1999 عن خطوة مماثلة بعد تعرضها لحملة محافظة متشددة لم تطق عليها صبرا، فهل اكتسبت الحكومة مناعة من تجربتها الفاشلة، أم أنها تعيد جس النبض مرة أخرى؟
المؤشرات تؤكد أن الحكومة حزمت أمرها، ورسمت مسارها ولن تتراجع عنه وإن تكالبت عليها الضغوط، إذ لم ينقض أسبوع على صدمة التلفزيون، حتى اجتذب منتدى جدة الاقتصادي النساء السعوديات من مختلف الأطياف، وكانت مشاركاتهن مدار المنتدى، وعلامة نجاحه، إلى أن نشرت صحيفة "عكاظ" الصادرة من جدة على صدر صفحتها الأولى، هذا اليوم، صورة تضم 26 سيدة سعودية من اللاتي شاركن في المنتدى بأصواتهن الاقتصادية والثقافية.
يمثلن نواة المرأة السعودية عام 2017، ما جعل الوجه دلالة تميز، وملمح هوية.
وقدمن الدلالة على أن حقبة المرأة آتية لا ريب فيها، وأن هذا التسارع علامة الإصرار والجدية، وهو، تالياً، مقدمة لدخول الشارع السعودي في تجاذب مرير حول هذه النقطة.
إذ ظلت المرأة قضية التيار الديني المتشدد، صارع، ولا يزال، من أجل احتكار شؤونها، وامتلاك حق تقرير مصيرها.
واعتبر الحجاب هوية إسلامية من غيره تنفرط القيم والأخلاق، ورمز عفة وحياء، وخصوصية خالصة لجزيرة العرب.
وكان هؤلاء يحاربون، طوال الأيام الفائتة، من أجل تطهير التلفزيون من النساء، وإعادة ذكوره إليه، فجاء منتدى جده الاقتصادي ليوسع الدائرة، ويصعّب الحل، ويزيد تدافع النساء السعوديات إلى الساحة العملية في خطوات متلاحقة، يأخذ بعضها سمة المبادرة والحماس، ويستأنس بعضها برضى الحكومة وتشجيعها
المرأة في السعودية هي العلة الأوضح لظاهرة الإزدواجية في الشخصية السعودية، وتحديداً في المنطقة الوسطى، يستوي في ذلك المحافظون والليبراليون، وكانت محور الصراع ولعبته، في الوقت ذاته، لكنها تمكنت، بهدوء، من انتزاع شخصيتها بعض الشيء، من خلال دخولها مجالات عمل محدودة، ومن ثم تحولها إلى عامل مؤثر في اقتصاد الأسرة، إضافة إلى سعيها إلى الاستقلال الاقتصادي، الأمر الذي أظهر أن المال مصدر القوة وليس المقولات والقيم الاجتماعية.
وغدا من المألوف، حتى في الأسر المحافظة، أن تحظى المرأة بحرية استثنائية مادامت تسهم في رفع المستوى المعيشي للأسرة
قيادة المرأة للسيارة لم تعد مهمة لأن ما يحدث سيؤدي، بالضرورة، إلى ذلك.
وقريباً جداً لن تصبح قيادة السيارة هي هاجس المرأة ومن والاها من الليبراليين، بل ستنشغل بقضايا التمييز بين الجنسين وحقوق المرأة الاجتماعية، وربما إحداث انقلابات ثورية في عقود الزواج بما يضمن حفظ حقوق المرأة الاجتماعية والمادية، ويحرم الرجال من حرية التعدد نتيجة غياب السيطرة عليهم بخصوص النفقة، وواجبات الرعاية والتربية، وهي مسألة، إن تحققت، أصبح السعوديون مجتمعاً مدنياً للمرة الأولى.
الرياض:
لا يشي أن المرأة السعودية ستقعد في دارها، وإنما يعلن لها صورة جديدة لها لم يعرفها السعوديون قبلاً؛ ويضع أول لبنتين لمرحلة مختلفة ملامحها الأساسية القوة والثقة والندية، ليكون شهر ذي القعدة العربي شرارة التغيير، وعام 2017 المفصل التاريخي في مسيرة المرأة السعودية: اجتماعياً، واقتصادياً، وربما سياسياً، بعد أن كانت
سنة 1964 ميلادها التعليمي
لقد أرادت الحكومة السعودية أن تبين مسارها الإصلاحي في ما يخص المرأة عبر خطوة مهمة، وذات حساسية مفرطة، عندما اختارت، في الحادي عشر من كانون الثاني يناير أن تدشن قناتها الإخبارية الجديدة بثلاث مذيعات سعوديات، تعاقبن على تقديم النشرات، حتى لكأن البلد التي يحتكرها الرجال غدت خلواً منهم.
وهذه هي المرة الأولى التي تقدم فيها امرأة نشرة الأخبار الرسمية، وما كان تعاقبهن إلا تأكيداً على النزوع الحكومي نحو منح المرأة بعضاً من دورها المستلب، خصوصاً أن الحكومة تراجعت عام 1999 عن خطوة مماثلة بعد تعرضها لحملة محافظة متشددة لم تطق عليها صبرا، فهل اكتسبت الحكومة مناعة من تجربتها الفاشلة، أم أنها تعيد جس النبض مرة أخرى؟
المؤشرات تؤكد أن الحكومة حزمت أمرها، ورسمت مسارها ولن تتراجع عنه وإن تكالبت عليها الضغوط، إذ لم ينقض أسبوع على صدمة التلفزيون، حتى اجتذب منتدى جدة الاقتصادي النساء السعوديات من مختلف الأطياف، وكانت مشاركاتهن مدار المنتدى، وعلامة نجاحه، إلى أن نشرت صحيفة "عكاظ" الصادرة من جدة على صدر صفحتها الأولى، هذا اليوم، صورة تضم 26 سيدة سعودية من اللاتي شاركن في المنتدى بأصواتهن الاقتصادية والثقافية.
يمثلن نواة المرأة السعودية عام 2017، ما جعل الوجه دلالة تميز، وملمح هوية.
وقدمن الدلالة على أن حقبة المرأة آتية لا ريب فيها، وأن هذا التسارع علامة الإصرار والجدية، وهو، تالياً، مقدمة لدخول الشارع السعودي في تجاذب مرير حول هذه النقطة.
إذ ظلت المرأة قضية التيار الديني المتشدد، صارع، ولا يزال، من أجل احتكار شؤونها، وامتلاك حق تقرير مصيرها.
واعتبر الحجاب هوية إسلامية من غيره تنفرط القيم والأخلاق، ورمز عفة وحياء، وخصوصية خالصة لجزيرة العرب.
وكان هؤلاء يحاربون، طوال الأيام الفائتة، من أجل تطهير التلفزيون من النساء، وإعادة ذكوره إليه، فجاء منتدى جده الاقتصادي ليوسع الدائرة، ويصعّب الحل، ويزيد تدافع النساء السعوديات إلى الساحة العملية في خطوات متلاحقة، يأخذ بعضها سمة المبادرة والحماس، ويستأنس بعضها برضى الحكومة وتشجيعها
المرأة في السعودية هي العلة الأوضح لظاهرة الإزدواجية في الشخصية السعودية، وتحديداً في المنطقة الوسطى، يستوي في ذلك المحافظون والليبراليون، وكانت محور الصراع ولعبته، في الوقت ذاته، لكنها تمكنت، بهدوء، من انتزاع شخصيتها بعض الشيء، من خلال دخولها مجالات عمل محدودة، ومن ثم تحولها إلى عامل مؤثر في اقتصاد الأسرة، إضافة إلى سعيها إلى الاستقلال الاقتصادي، الأمر الذي أظهر أن المال مصدر القوة وليس المقولات والقيم الاجتماعية.
وغدا من المألوف، حتى في الأسر المحافظة، أن تحظى المرأة بحرية استثنائية مادامت تسهم في رفع المستوى المعيشي للأسرة
قيادة المرأة للسيارة لم تعد مهمة لأن ما يحدث سيؤدي، بالضرورة، إلى ذلك.
وقريباً جداً لن تصبح قيادة السيارة هي هاجس المرأة ومن والاها من الليبراليين، بل ستنشغل بقضايا التمييز بين الجنسين وحقوق المرأة الاجتماعية، وربما إحداث انقلابات ثورية في عقود الزواج بما يضمن حفظ حقوق المرأة الاجتماعية والمادية، ويحرم الرجال من حرية التعدد نتيجة غياب السيطرة عليهم بخصوص النفقة، وواجبات الرعاية والتربية، وهي مسألة، إن تحققت، أصبح السعوديون مجتمعاً مدنياً للمرة الأولى.
==================================
لقد أرادت الحكومة السعودية أن تبين مسارها الإصلاحي في ما يخص المرأة عبر خطوة مهمة، وذات حساسية مفرطة، عندما اختارت، في الحادي عشر من كانون الثاني يناير أن تدشن قناتها الإخبارية الجديدة بثلاث مذيعات سعوديات، تعاقبن على تقديم النشرات، حتى لكأن البلد التي يحتكرها الرجال غدت خلواً منهم.
فعلاً خلت البلد من الرجال ..
لو كان هناك رجولة لما رأينا من يمتدح هذه الخطوة لتحرير المرأة ممن يسمون انفسهم رجالاً
بئست عقول من يحملون هذا التفكير الاعمى .. لا غيرة و لا حياء من الله ..
وهذه هي المرة الأولى التي تقدم فيها امرأة نشرة الأخبار الرسمية، وما كان تعاقبهن إلا تأكيداً على النزوع الحكومي نحو منح المرأة بعضاً من دورها المستلب
ليس دور المراة هو المستلب بل عقولهم هي التي سلبها الغرب الكافر ..
فهل تتغير احداث الاخبار من الهزيمة و الذل الى الانتصار و العزة اذا قدَّمتها امراة ..
هذه الوزارة لا تريد الا الفساد .. ارانا الله فيمن يقوم عليها عجائب قدرته ..
المؤشرات تؤكد أن الحكومة حزمت أمرها، ورسمت مسارها ولن تتراجع عنه وإن تكالبت عليها الضغوط، إذ لم ينقض أسبوع على صدمة التلفزيون، حتى اجتذب منتدى جدة الاقتصادي النساء السعوديات من مختلف الأطياف، وكانت مشاركاتهن مدار المنتدى، وعلامة نجاحه، إلى أن نشرت صحيفة "عكاظ" الصادرة من جدة على صدر صفحتها الأولى، هذا اليوم، صورة تضم 26 سيدة سعودية من اللاتي شاركن في المنتدى بأصواتهن الاقتصادية والثقافية.
يمثلن نواة المرأة السعودية عام 2004، ما جعل الوجه دلالة تميز، وملمح هوية.
يعلم الله اننا جميعاً براء من عمل من قام بهذا العمل المشين .. و الله على ما اقول شهيد ..
و من فعلت ذلك ليست الا شرذمة ..لا تتحدث ابداً الا عن نفسها و اخلاقها التي تعفَّنت بعفن الغرب .. اما نساء السعودية فيرفضن هذا الاتجاه و الانحدار نحو الهاوية ..
قيادة المرأة للسيارة لم تعد مهمة لأن ما يحدث سيؤدي، بالضرورة، إلى ذلك
بإذن الله لن تقود المراة السعودية السيارة ... يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين
و لن يسمح لنسائه بقيادة السيارة الا من كان عديم الاخلاق و عديم الغيرة و عديم الخوف من الله
وقريباً جداً لن تصبح قيادة السيارة هي هاجس المرأة ومن والاها من الليبراليين، بل ستنشغل بقضايا التمييز بين الجنسين وحقوق المرأة الاجتماعية، وربما إحداث انقلابات ثورية في عقود الزواج بما يضمن حفظ حقوق المرأة الاجتماعية والمادية، ويحرم الرجال من حرية التعدد نتيجة غياب السيطرة عليهم بخصوص النفقة، وواجبات الرعاية والتربية، وهي مسألة، إن تحققت، أصبح السعوديون مجتمعاً مدنياً للمرة الأولى.
كل ما اريد قوله لمن هذا هو هاجسها .. فلتـنـشغلي بمنزلك و تربية اطفالك ان كنت تريدين العفاف .. هذا هو عملك الصحيح شئتِ ام ابيتِ ...
اما ان كنت تريدين الجريان خلف الحرية فمصيرك الى الزوال و لا يبقى الاعملك و ستُحاسبين على اهمالك في واجباتك التي هي من اصل الشرع ..في يوم ستعُضين فيه على يديك من الندم ..
اشكرك اختي عزيزة باسلامي على الموضوع ...
بصراحة رفع ضغطي ...
بإذن الله انا اقوم الان بتجهيز موضوع عن هذه الهجمة التي تريد ان تذهب بالمراة الى مسالك ارباب الفساد ..
سبحان الله .. و كأنك تفكرين كما افكر ..
__________________________________________________ __________
اسم الله عليك أختي ( المعاني الساميه ) من ارتفاع ضغطك ،
عسى الله يحفظك ويعطيك الصحه والعافيه .
طبعا أمريكا اعتبرت السعوديه من محور الشر وألزمتها بهذه الإصلاحات
غلى حد قولها .
هنا بالكويت :
المرأة كالرجل تستيقظ من الصباح لتذهب للوظيفه وربما ترجع بعده ،
ومن ثم جعلت الرجل يعتمد عليها اعتماد كلي بمصروف البيت وتربية والأولاد
والقيام بالتسوق ،وتخليص المعاملات بالوزارات
فأصبحت الكثير من البيوت تعاني المشاكل ، بسبب الوظيفه
إللي مالها داعي بحيث تكون المرأة غير محتاجه للمال ولكن لتثبت وجودها،
كأن تربية أولادها والقيام بواجباتها كزوجة وربة بيت لايثبت وجودها ,
الكثير الكثير من الموظفات يعانين ،
عندما تسألني كثيرات ماوظيفتك وهل تقودين سياره أقول لهم :
ربة بيت ، ولا أقود سياره فيقلن :
بل قولي ( ملكه )، تنامين على كيفك ولا أحد يتأمر عليك ويهزءك ،
وزوجك يقوم بواجباته نحوك ، ونحو أولاده ، وتخرجين معه فهو
ملزم بك وببيته ، ويصرف عليكم .
قلت إن الشريعه الإسلاميه هي التي جعلتني ( ملكه ) والحمد لله على كل حال .
سبحان الله بما أن المرأة هي صانعة الرجال فيجب عليها المكوث في البيت
لتربية هؤلاء الأولاد لتصنع منهم دولة .
أختي :
إن شريعتنا كرمت المرأة وأمرتها بالمكوث في بيتها وجعلتها مسئولة عن زوجها
وأولادها ولكنها لاتريد أن تصبح ( ملكة ) بإرادتها ,
والله الكثيرات يشتكين لي بسبب الوظيفه ومشاكلها ،
فقلت لهن امكثن في بيوتكن ،
فيقولون :
لقد تعودنا على المال وأكثر معاشاتنا ديون شهريه ،
ونعترف كلها للكماليات .
أختي اليوم السعوديات فرحات لخروجهن للعمل بجنب الرجال
وغدا :
سيعلمن أنهن كن مكرمات في بيوتهن وعزيزات بدينهن واتباع تعاليم
شريعتهن .
وعسى الله يثبت قلوبنا على طاعته ودينه ويحسن خاتمتنا .
عسى الله يحفظك ويعطيك الصحه والعافيه .
طبعا أمريكا اعتبرت السعوديه من محور الشر وألزمتها بهذه الإصلاحات
غلى حد قولها .
هنا بالكويت :
المرأة كالرجل تستيقظ من الصباح لتذهب للوظيفه وربما ترجع بعده ،
ومن ثم جعلت الرجل يعتمد عليها اعتماد كلي بمصروف البيت وتربية والأولاد
والقيام بالتسوق ،وتخليص المعاملات بالوزارات
فأصبحت الكثير من البيوت تعاني المشاكل ، بسبب الوظيفه
إللي مالها داعي بحيث تكون المرأة غير محتاجه للمال ولكن لتثبت وجودها،
كأن تربية أولادها والقيام بواجباتها كزوجة وربة بيت لايثبت وجودها ,
الكثير الكثير من الموظفات يعانين ،
عندما تسألني كثيرات ماوظيفتك وهل تقودين سياره أقول لهم :
ربة بيت ، ولا أقود سياره فيقلن :
بل قولي ( ملكه )، تنامين على كيفك ولا أحد يتأمر عليك ويهزءك ،
وزوجك يقوم بواجباته نحوك ، ونحو أولاده ، وتخرجين معه فهو
ملزم بك وببيته ، ويصرف عليكم .
قلت إن الشريعه الإسلاميه هي التي جعلتني ( ملكه ) والحمد لله على كل حال .
سبحان الله بما أن المرأة هي صانعة الرجال فيجب عليها المكوث في البيت
لتربية هؤلاء الأولاد لتصنع منهم دولة .
أختي :
إن شريعتنا كرمت المرأة وأمرتها بالمكوث في بيتها وجعلتها مسئولة عن زوجها
وأولادها ولكنها لاتريد أن تصبح ( ملكة ) بإرادتها ,
والله الكثيرات يشتكين لي بسبب الوظيفه ومشاكلها ،
فقلت لهن امكثن في بيوتكن ،
فيقولون :
لقد تعودنا على المال وأكثر معاشاتنا ديون شهريه ،
ونعترف كلها للكماليات .
أختي اليوم السعوديات فرحات لخروجهن للعمل بجنب الرجال
وغدا :
سيعلمن أنهن كن مكرمات في بيوتهن وعزيزات بدينهن واتباع تعاليم
شريعتهن .
وعسى الله يثبت قلوبنا على طاعته ودينه ويحسن خاتمتنا .
__________________________________________________ __________
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا حول ولا قوة الا بالله
لا حول ولا قوة الا بالله
__________________________________________________ __________
صدقتِ اختي عزيزة بإسلامي ...
فلندعها تجرِّب لتعلم بعد ذلك انها كانت في نعيمٍ و ملكٍ لم تكن في يومٍ من الايام تفكر فيه ..
و انا سمعتُ بأُذني في إذاعة الكويت في برنامج صباحي العديد من النساء اللاتي يشتكين من وضعهن في غياب الرجولة .. و يطلبن ان يعود الرجل كما كان في القدم فيكون هو المسؤول عن المنزل و حاجياته ..
و سمعت اخرى تشتكي بأن زوجها نائم في المنزل و هي تعمل ..تصوَّري اختي العزيزة الرجل ينام و يرتاح و هي التي تعمل من اجل منزله .. هزُلت هذه الرجولة ..
و سمعت اخرى تطلب من زوجها عبر الاذاعة ان يُعفيها من العمل و يتكفَّل هو بمصاريفها ..
انا الان لا أُلقي باللوم على هؤلاء النسوة لانهن علمن ان هذا الوضع الذي يعيشونه خاطيء و ليس لهم الا العودة لتعاليم الدين .. بعدم التبرج و المكث في المنزل لشغل وظيفتها الاسمى و الاعلى في نظري الا وهي التربية ...
اما من ارادت الوصول الى اعمال الرجال و مجاورتهن فيها فهذه انا لا استبعد ابداً ان تكون من افراخ الغرب (درست و تعلمت هناك و جاءت هنا لتطبِّق ما تعلمته من الفساد الديني و الاخلاقي )
و كأنها تعيش بلا عقل و بلا دين و بلا هوية ..
و ايضا انا لا استبعد ايضاً ان تكون هذه النوعية من النسوة مقصِّرة في بيتها .. تركت تربية ابنائها لمربية و تركت اعمال منزلها لخادمة .. و ربما ( اقول ربما ) حتى الطباخة توجد في منزلها .. و بالرغم من تقصيرها في بيتها تُطالب بان تكون سفيرة و وزيرة و رئيسة دولة .
تصوَّري اختي العزيزة كم من خادم و خادمة ستحتاجهم في عملها الجديد ؟؟؟
فلندعها تجرِّب لتعلم بعد ذلك انها كانت في نعيمٍ و ملكٍ لم تكن في يومٍ من الايام تفكر فيه ..
و انا سمعتُ بأُذني في إذاعة الكويت في برنامج صباحي العديد من النساء اللاتي يشتكين من وضعهن في غياب الرجولة .. و يطلبن ان يعود الرجل كما كان في القدم فيكون هو المسؤول عن المنزل و حاجياته ..
و سمعت اخرى تشتكي بأن زوجها نائم في المنزل و هي تعمل ..تصوَّري اختي العزيزة الرجل ينام و يرتاح و هي التي تعمل من اجل منزله .. هزُلت هذه الرجولة ..
و سمعت اخرى تطلب من زوجها عبر الاذاعة ان يُعفيها من العمل و يتكفَّل هو بمصاريفها ..
انا الان لا أُلقي باللوم على هؤلاء النسوة لانهن علمن ان هذا الوضع الذي يعيشونه خاطيء و ليس لهم الا العودة لتعاليم الدين .. بعدم التبرج و المكث في المنزل لشغل وظيفتها الاسمى و الاعلى في نظري الا وهي التربية ...
اما من ارادت الوصول الى اعمال الرجال و مجاورتهن فيها فهذه انا لا استبعد ابداً ان تكون من افراخ الغرب (درست و تعلمت هناك و جاءت هنا لتطبِّق ما تعلمته من الفساد الديني و الاخلاقي )
و كأنها تعيش بلا عقل و بلا دين و بلا هوية ..
و ايضا انا لا استبعد ايضاً ان تكون هذه النوعية من النسوة مقصِّرة في بيتها .. تركت تربية ابنائها لمربية و تركت اعمال منزلها لخادمة .. و ربما ( اقول ربما ) حتى الطباخة توجد في منزلها .. و بالرغم من تقصيرها في بيتها تُطالب بان تكون سفيرة و وزيرة و رئيسة دولة .
تصوَّري اختي العزيزة كم من خادم و خادمة ستحتاجهم في عملها الجديد ؟؟؟
__________________________________________________ __________
جزاك الله خيرا أختي ( بوران ) .
لا حول ولا قوة الا بالله
يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين
فعلا أخواتي دعوهم يتجرعون مرارة خروجهن لإرضاء الغرب
فنساء الغرب لا يعرفون لذة العيش على ضوء شريعتنا
و لا الراحة التي نتنعم بها
نعم كما قلت أختي عزيزه بإسلامي نحن ملكات
نتربع على عرش هدفه إرضاء الله عز وجل
و دستورنا القرآن و سنة رسول الله صلى الله عليه و سلم
و شعبنا أسرتنا المتواضعة تسير على المنهج القويم
و أرضنا عشنا الصغير
الذي نسعى لحمايته من التشتت و التشرد
أختي أم عامر
المرأة العاملة التي تحترم الضوابط الشرعية
و تساعد نساء المسلمين و تعلم أبناءهم
فهي نعم الملكة لأنها تحمل هم أمة بأكملها
فالفرق واضح بين من تخرج ابتغاء مرضاة الله
و بين من همها السعي وراء تقليد الكافرات فيما يغضب الله
جزاك الله خيرا
يمكرون و يمكر الله و الله خير الماكرين
فعلا أخواتي دعوهم يتجرعون مرارة خروجهن لإرضاء الغرب
فنساء الغرب لا يعرفون لذة العيش على ضوء شريعتنا
و لا الراحة التي نتنعم بها
نعم كما قلت أختي عزيزه بإسلامي نحن ملكات
نتربع على عرش هدفه إرضاء الله عز وجل
و دستورنا القرآن و سنة رسول الله صلى الله عليه و سلم
و شعبنا أسرتنا المتواضعة تسير على المنهج القويم
و أرضنا عشنا الصغير
الذي نسعى لحمايته من التشتت و التشرد
أختي أم عامر
المرأة العاملة التي تحترم الضوابط الشرعية
و تساعد نساء المسلمين و تعلم أبناءهم
فهي نعم الملكة لأنها تحمل هم أمة بأكملها
فالفرق واضح بين من تخرج ابتغاء مرضاة الله
و بين من همها السعي وراء تقليد الكافرات فيما يغضب الله
جزاك الله خيرا