عنوان الموضوع : أختي الكريمة هل تعلمي أنك جوهرة غالية ؟؟؟ للنقاش
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
لقد جاء الإسلام و المرأة مهضومة الحقوق مهيضة الجناح مسلوبة الكرامة مهانة مزدراة محل التشاؤم و سوء المعاملة معدودة من سقط المتاع و أبخس السلع تباع و تشترى توهب و تكترى لا تملك ولا تورث بل تقتل و توأد بلا ذنب و لا جريمة فلما جاء الإسلام بحكمه و عدله ورفع مكانتها و أعلى شأنها و أعاد لها كرامتها و أنصفها فمنحها حقوقها و الغى مسالك الجاهلية نحوها واعتبرها شريكة للرجل شقيقة له في الحياة .
وقد ذكرها الله في كتابه الكريم مع الرجل في أكثر من موضع يقول سبحانه ( يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر و أنثى )
و أوصى بها النبي خيرا ففي البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله ( استوصوا بالنساء خيرا ) و قال رسول الله : ( اكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا وخياركم خياركم لنسائهم ) كما ضمن لها الإسلام الكرامة الإنسانية و الحرية الشرعية و الأعمال الإسلامية التي تتفق مع طبيعتها و انوثتها فيما لا يخالف نصا من كتاب أو سنة ولا يعارض قاعدة و مقصدا من مقاصد الشريعة في محيط نسائي مصون كما ساوى بينها وبين الرجل في عدد من النواحي إلا أن هذه المساواة قائمة على ميزان الشرع ومقياس النقل الصحيح و العقل السليم فقد جعل الله لكل من الرجل و المرأة خصائص ومزايا ومقومات ليست للآخر وأهل كلا منهم لما سيقوم به من من مهام في هذه الحياة فأعطى الرجل قوة في جسده ليسعى ويكدح ومنح المرأة العطف و الحنان لترية الأبناء وتنشئة الأجيال وبناء الأسر المسلمة .
أمة الإسلام :
أي شيء تريده المرأة بعد هذا التكريم
و أي شيء تنشده بنات حواء بعد هذه الحصانة و الرعاية ؟
أيستبدلن الذي هو أدنى بالذي هو خير ؟
أيؤثرن حياة التبرج و السفور و التهتك و الإختلاط على حياة الطهر و العفاف و الحشمة ؟؟
ايضربن بنصوص الكتاب و السنة الآمرة بالحجاب والعفة عرض الحائط ؟ ويخدعن بالأبواق الماكرة و الأصوات الناعقة و الدعايات المضللة والكلمات المعسولة الخادعة التي تطالعنا بين الفينة و الأخرى وتثار بين حين وآخر ؟
أيتركن التأسي بأمهات المؤمنين الطاهرات كعائشة و خديجة وفاطمة وسمية و نسيبة و يقلدن الماجنات ويتشبهن بالفاجرات عياذا بالله ؟
أختي المسلمة :
إنك لن تبلغي كمالك المنشود وتعيدي مجدك المفقود وتحققي مكانتك السامية إلا باتباع تعاليم الإسلام والوقوف عند حدود الشريعة وذلك وحده هو الكفيل بأن يطبع في قلبك محبة الفضائل و التنزه عن الرذائل فمكانك والله تحمدي و بيتك تسعدي و حجابك تصلحي و عفافك تريحي وتستريحي قال تعالى : ( وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهية الأولى )
فأنت في الإسلام درة مصونة وجوهرة مكنونة وبغيره دمية في يد كل فاجر و ألعوبة وسلعة رخيصة يتاجر فيها بل يلعب ذئاب البشر فيهدرون عفتها وكرامتها ثم يلفظونها لفظ النواة فمتى خالفت المرأة آداب الإسلام و تساهلت بالحجاب وبرزت للرجال مزاحمة متعطرة غاض ماؤها وقل حياؤها وذهب بهاؤها فعظمت بها الفتنة .
أنهم يهدفون إلى تحرر المرأة من أخلاقها وآدابها وانسلاخها من مثلها وقيمها ومبادئها وايقاعها في الشرر و الفساد
وقد ذكرها الله في كتابه الكريم مع الرجل في أكثر من موضع يقول سبحانه ( يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر و أنثى )
و أوصى بها النبي خيرا ففي البخاري ومسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله ( استوصوا بالنساء خيرا ) و قال رسول الله : ( اكمل المؤمنين إيمانا أحسنهم خلقا وخياركم خياركم لنسائهم ) كما ضمن لها الإسلام الكرامة الإنسانية و الحرية الشرعية و الأعمال الإسلامية التي تتفق مع طبيعتها و انوثتها فيما لا يخالف نصا من كتاب أو سنة ولا يعارض قاعدة و مقصدا من مقاصد الشريعة في محيط نسائي مصون كما ساوى بينها وبين الرجل في عدد من النواحي إلا أن هذه المساواة قائمة على ميزان الشرع ومقياس النقل الصحيح و العقل السليم فقد جعل الله لكل من الرجل و المرأة خصائص ومزايا ومقومات ليست للآخر وأهل كلا منهم لما سيقوم به من من مهام في هذه الحياة فأعطى الرجل قوة في جسده ليسعى ويكدح ومنح المرأة العطف و الحنان لترية الأبناء وتنشئة الأجيال وبناء الأسر المسلمة .
أمة الإسلام :
أي شيء تريده المرأة بعد هذا التكريم
و أي شيء تنشده بنات حواء بعد هذه الحصانة و الرعاية ؟
أيستبدلن الذي هو أدنى بالذي هو خير ؟
أيؤثرن حياة التبرج و السفور و التهتك و الإختلاط على حياة الطهر و العفاف و الحشمة ؟؟
ايضربن بنصوص الكتاب و السنة الآمرة بالحجاب والعفة عرض الحائط ؟ ويخدعن بالأبواق الماكرة و الأصوات الناعقة و الدعايات المضللة والكلمات المعسولة الخادعة التي تطالعنا بين الفينة و الأخرى وتثار بين حين وآخر ؟
أيتركن التأسي بأمهات المؤمنين الطاهرات كعائشة و خديجة وفاطمة وسمية و نسيبة و يقلدن الماجنات ويتشبهن بالفاجرات عياذا بالله ؟
أختي المسلمة :
إنك لن تبلغي كمالك المنشود وتعيدي مجدك المفقود وتحققي مكانتك السامية إلا باتباع تعاليم الإسلام والوقوف عند حدود الشريعة وذلك وحده هو الكفيل بأن يطبع في قلبك محبة الفضائل و التنزه عن الرذائل فمكانك والله تحمدي و بيتك تسعدي و حجابك تصلحي و عفافك تريحي وتستريحي قال تعالى : ( وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهية الأولى )
فأنت في الإسلام درة مصونة وجوهرة مكنونة وبغيره دمية في يد كل فاجر و ألعوبة وسلعة رخيصة يتاجر فيها بل يلعب ذئاب البشر فيهدرون عفتها وكرامتها ثم يلفظونها لفظ النواة فمتى خالفت المرأة آداب الإسلام و تساهلت بالحجاب وبرزت للرجال مزاحمة متعطرة غاض ماؤها وقل حياؤها وذهب بهاؤها فعظمت بها الفتنة .
أنهم يهدفون إلى تحرر المرأة من أخلاقها وآدابها وانسلاخها من مثلها وقيمها ومبادئها وايقاعها في الشرر و الفساد
==================================
السلام عليكم ورحمة الله
موضوع رائع
ربنا جل وعلا اكرم المراءة
فهي كالجوهرة المصونة
ليس كالغرب فالمراة هنا حالها يقطعااقلب
وهي ولا هنا هههههه
موضوع رائع
ربنا جل وعلا اكرم المراءة
فهي كالجوهرة المصونة
ليس كالغرب فالمراة هنا حالها يقطعااقلب
وهي ولا هنا هههههه

__________________________________________________ __________
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
نعم .. أي شيء تريده المرأة بعد هذا التكريم .. ؟!!
وأي شيء تنشده بنات حواء بعد هذه الحصانة و الرعاية .. ؟!
أيستبدلن الذي هو أدنى بالذي هو خير !!! ..
جزاكم الله خير الجزاء ..
نعم .. أي شيء تريده المرأة بعد هذا التكريم .. ؟!!
وأي شيء تنشده بنات حواء بعد هذه الحصانة و الرعاية .. ؟!
أيستبدلن الذي هو أدنى بالذي هو خير !!! ..
جزاكم الله خير الجزاء ..
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________