عنوان الموضوع : زمن الطيب ولى يازمن العجايب - نقاش حر
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
السلام عليكم ورحمة الله
صدقت اخي الكريم
الزمن زمن............
اما الطيب الاصيل راحة عليه
بس فترة مؤقته على ماتزول النفوس الضعيفه
لانه لا يصح الا الصحيح
الله يوفقك لكل خير اخي الكريم
نبشت الجروح ,, في داء الطيب والنية الصافية
تحياتي لك
__________________________________________________ __________
هناك الكثير من المظاهر التي تزعجني عندما أرى استغلال الناس لأصحاب
القلوب الطيبة.. المشكلة أننا الآن في زمن ( خد حقك بسنونك ) وغالباً ما نرى
الساكت عن حقه مغلوب على أمره..
لم يعد الناس يفهمون معنى ( الطيبة ) أو ( القلب الطيب ) كما يجب أن تفهم..
فالكل يسعى من أجل مصلحته؛ ومصلحته فقــــط.. غاضاً طرفه عن اعتبارات
أخرى كثيرة..
بارك الله فيك أخي الكريم..
__________________________________________________ __________
أرسلت بداية بواسطة بوران
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فعلا الطيب هذا الأيام لايسلم فالغالبية تعتبرة ساذجا وغبيا ولا شخصية له
وعندما تنتهي حاجتهم منه لايتركونه بل يستمرون بالأستهزاء
وهذه النوعية من الناس (ما يملاء عيونهم الا التراب)
وجزاك الله خيرا على الموضوع
----------
أشكرك على المداخلة وبالفعل أمر محير وأتمنى أن لانصل إلى ( إن لم تكن ذئبا أكلت الذئاب)
__________________________________________________ __________
أرسلت بداية بواسطة طيـــف
السلام عليكم ورحمة الله
صدقت اخي الكريم
الزمن زمن............
اما الطيب الاصيل راحة عليه
بس فترة مؤقته على ماتزول النفوس الضعيفه
لانه لا يصح الا الصحيح
الله يوفقك لكل خير اخي الكريم
نبشت الجروح ,, في داء الطيب والنية الصافية
تحياتي لك
----------------
أشكرك أخت طيف على المداخلة ونتمنى أن تكون فترة وتنقضي وصدقت في النهاية لايصح إلا الصحيح
مقدم من طرف منتديات أميرات
بسم الله
لم أكتب هذا المقال إلا بأحساسي فعلاً بأنه بحاجة إلى الطرح ، فالكثير من الناس لا يستطيع فهم ما قد يطلبه منه الآخرون ، وبالتالي يهدف إلى إرضاؤهم وإعطاؤهم مايريدون . لا يستطيع أن يرد طلبا ، ولا يرفض قولا ، ويعمل كل شيء حتى لا يحس بعقدة الذنب .
ولكن هل ذلك سوف يردعهم ، لا أعتقد لأنه بذلك يفتح لهم الباب ، لأنهم باختصاريريدون أكثر فأكثر .
ولكن هل إرضاؤهم عن طيبة قلب أم أنه من السذاجة أن يفعل ذلك ، وهو يعتقد بأن هذا هو الصواب.
الطيب أو الطيب أو كما يقال عندنا بـ ( الحبيب ) صيد سهل وسمين لكل المستصلحين إن جاز التعبير ، بأن يأخذ مايشاء من هذا الطيب أو تلك الطيبة .
هل الطيب بكسر الطاء يعتبر ضعف شخصية .
أم أنه شعور بالنقص .
أم أنه بسبب أمراض نفسية يصارع صاحبها ذاته ويدخل معركة {جلد الذات} في سبيل تحقيق ما يصبو أإليه الآخرون .
أنا شخصيا أمتعض عندما أرى أشخاصاً يستَغَلون من قبل بعض الناس الذين لا هم لهم إلا تحقيق مصالحهم أو التهكم ببعض الأشخاص الطيبين .
وأتمنى أن يكون للشخص الطيب وقفة مع ذاته وأن ينتصر لها بدلا من أن يقودها للغير .
وأتمنى أن يكون لنا أيضا وقفة مع هولاء حتى يتسنى لنا أن نقول ( أن الدنيا بخير ) وأنه مازال هناك طيبون
لم أكتب هذا المقال إلا بأحساسي فعلاً بأنه بحاجة إلى الطرح ، فالكثير من الناس لا يستطيع فهم ما قد يطلبه منه الآخرون ، وبالتالي يهدف إلى إرضاؤهم وإعطاؤهم مايريدون . لا يستطيع أن يرد طلبا ، ولا يرفض قولا ، ويعمل كل شيء حتى لا يحس بعقدة الذنب .
ولكن هل ذلك سوف يردعهم ، لا أعتقد لأنه بذلك يفتح لهم الباب ، لأنهم باختصاريريدون أكثر فأكثر .
ولكن هل إرضاؤهم عن طيبة قلب أم أنه من السذاجة أن يفعل ذلك ، وهو يعتقد بأن هذا هو الصواب.
الطيب أو الطيب أو كما يقال عندنا بـ ( الحبيب ) صيد سهل وسمين لكل المستصلحين إن جاز التعبير ، بأن يأخذ مايشاء من هذا الطيب أو تلك الطيبة .
هل الطيب بكسر الطاء يعتبر ضعف شخصية .
أم أنه شعور بالنقص .
أم أنه بسبب أمراض نفسية يصارع صاحبها ذاته ويدخل معركة {جلد الذات} في سبيل تحقيق ما يصبو أإليه الآخرون .
أنا شخصيا أمتعض عندما أرى أشخاصاً يستَغَلون من قبل بعض الناس الذين لا هم لهم إلا تحقيق مصالحهم أو التهكم ببعض الأشخاص الطيبين .
وأتمنى أن يكون للشخص الطيب وقفة مع ذاته وأن ينتصر لها بدلا من أن يقودها للغير .
وأتمنى أن يكون لنا أيضا وقفة مع هولاء حتى يتسنى لنا أن نقول ( أن الدنيا بخير ) وأنه مازال هناك طيبون
==================================
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فعلا الطيب هذا الأيام لايسلم فالغالبية تعتبرة ساذجا وغبيا ولا شخصية له
وعندما تنتهي حاجتهم منه لايتركونه بل يستمرون بالأستهزاء
وهذه النوعية من الناس (ما يملاء عيونهم الا التراب)
وجزاك الله خيرا على الموضوع
فعلا الطيب هذا الأيام لايسلم فالغالبية تعتبرة ساذجا وغبيا ولا شخصية له
وعندما تنتهي حاجتهم منه لايتركونه بل يستمرون بالأستهزاء
وهذه النوعية من الناس (ما يملاء عيونهم الا التراب)
وجزاك الله خيرا على الموضوع
__________________________________________________ __________
السلام عليكم ورحمة الله
صدقت اخي الكريم
الزمن زمن............
اما الطيب الاصيل راحة عليه
بس فترة مؤقته على ماتزول النفوس الضعيفه
لانه لا يصح الا الصحيح
الله يوفقك لكل خير اخي الكريم
نبشت الجروح ,, في داء الطيب والنية الصافية
تحياتي لك
__________________________________________________ __________
هناك الكثير من المظاهر التي تزعجني عندما أرى استغلال الناس لأصحاب
القلوب الطيبة.. المشكلة أننا الآن في زمن ( خد حقك بسنونك ) وغالباً ما نرى
الساكت عن حقه مغلوب على أمره..
لم يعد الناس يفهمون معنى ( الطيبة ) أو ( القلب الطيب ) كما يجب أن تفهم..
فالكل يسعى من أجل مصلحته؛ ومصلحته فقــــط.. غاضاً طرفه عن اعتبارات
أخرى كثيرة..
بارك الله فيك أخي الكريم..
__________________________________________________ __________
أرسلت بداية بواسطة بوران
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فعلا الطيب هذا الأيام لايسلم فالغالبية تعتبرة ساذجا وغبيا ولا شخصية له
وعندما تنتهي حاجتهم منه لايتركونه بل يستمرون بالأستهزاء
وهذه النوعية من الناس (ما يملاء عيونهم الا التراب)
وجزاك الله خيرا على الموضوع
----------
أشكرك على المداخلة وبالفعل أمر محير وأتمنى أن لانصل إلى ( إن لم تكن ذئبا أكلت الذئاب)
__________________________________________________ __________
أرسلت بداية بواسطة طيـــف
السلام عليكم ورحمة الله
صدقت اخي الكريم
الزمن زمن............
اما الطيب الاصيل راحة عليه
بس فترة مؤقته على ماتزول النفوس الضعيفه
لانه لا يصح الا الصحيح
الله يوفقك لكل خير اخي الكريم
نبشت الجروح ,, في داء الطيب والنية الصافية
تحياتي لك
----------------
أشكرك أخت طيف على المداخلة ونتمنى أن تكون فترة وتنقضي وصدقت في النهاية لايصح إلا الصحيح
الطيبة مطلوبة في جميع الأحوال ...ولكن الشيئ الزائد عن حدة ينقلب ضدة ... فأفضل شيئ أن يختبر الأنسان الأشخاص الذين يضطر للتعامل معهم والأختلاط بهم دائماً ...... فأن كانوا آهلين للثقة ولتلك الطيبة فليتعامل بها معهم ولكن بحدود..... لأن مهما كان هناك من يقدر هذة الطيبة لابد وأن يأتي وقت يتجرئون عليه ويجعلونه الشماعة التي يعلقون عليها أخطائهم نحو الأخرين ...... حيث أنه سيكون الأقرب لهم لفك أزماتهم إذا تأزمت علاقاتهم مع الأخرين المتواجدين معهم في نفس المحيط .... وأنا أتكلم من واقع تجربة .... ماذا أقول !! قد يكون أتى الزمن الذي يجب على الطيب أن يتخفى فيه كما كان المنافق يتخفى في زمن الرسول الكريم .... ولم لا !! فتلك الخصلة هي الغالبة على المؤمنين والمؤمنات اليوم ....
وفعلاً .... صحيح ...حين قلت أنه يمكن أن يحصل (جلد الذات ) للطيبين لتحقيق مصالح الأخرين ... وهذا ما حدث معي بالفعل وتعبت نفسي كثير...... لذلك أجد التخفي هو أفضل طريقة !!
وفعلاً .... صحيح ...حين قلت أنه يمكن أن يحصل (جلد الذات ) للطيبين لتحقيق مصالح الأخرين ... وهذا ما حدث معي بالفعل وتعبت نفسي كثير...... لذلك أجد التخفي هو أفضل طريقة !!