عنوان الموضوع : أيها الرئيس العظيم .. قل لا إله إلا الله !!
مقدم من طرف منتديات أميرات
هذه رسالة بعثها الشيخ الدكتور عائض القرني حفظه الله إلى رئيس جمهورية جنوب أفريقيا السابق .. يدعوه فيها إلى الإسلام ..
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
بسم الله الرحمن الرحيم

هذه رسالة بعثها الشيخ الدكتور عائض القرني حفظه الله إلى رئيس جمهورية جنوب أفريقيا السابق .. يدعوه فيها إلى الإسلام ..
إلى الرئيس نيلسون مانديلا ..
تحية طيبة أيها الرئيس العظيم :
أنا أحد الملايين في مشارق الأرض ومغاربها ، الذي قرأوا سيرتك ، وعرفوا جهادك ، وأعجبوا بصمودك ، وتعجبوا من تضحيتك واستبسالك في سبيل مبدئك ، ولأجل حريتك وحرية شعبك ، حتى صرت نجماً في أفق الحرية ، وزعيماً عالمياً في مدرسة النضال ، ومنظراً عبقرياً في دستور حقوق الإنسان ..
لقد أخذ الناس منك قصة الكفاح ، واستفادوا منك رواية المجد وأنشودة الإصرار والتحدي ، فصرت أنت أباً لكثير من المستضعفين الذين سلبوا حقوقهم ، واضطهدوا في ديارهم ، وحرمهم الاستبداد من العيش الكريم ، فرأوا فيك مثالاً حياً ، وقدوة حسنة في الصبر والإصرار والاستمرار ، ورفض الظلم ومواصلة البذل والفداء ، حتى تنال الحقوق ..
أيها الرئيس العظيم :
إن الإسلام - دين الله الحق - دين عظيم ، يحب العظماء ، ويحترم المبدعين ، ويحيي الشرفاء ، وأنت أحدهم .. إنه دين المساواة ، ساوى بين عمر العربي ، وبلال الحبشي ، وسلمان الفارسي ، وصهيب الرومي ، إنه دين يرفض الظلم ، ويحرم الاستبداد ، ويلغي فوارق اللون والجنس واللغة ، يقول الله عز وجل : (إن أكرمكم عند الله أتقاكم ) ..
أيها الرئيس العظيم :
إن الإسلام يحتفي بمثلك من العظماء ، لأنه دين يقدِّر الفضيلة ، ويعظم الصبر ، ويحث على العدل ، وينشد السلام ، وينشر الرحمة ، ويدعو إلى الإخاء ..
أيها الرئيس العظيم :
لقد حصلت على المجد الدنيوي ، ونلت الشرف العالمي ، وأحرزت وسام التضحية ، ولبست تاج الحرية ، فأضف إلى ذلك الظفر بطاعة الله وبالإيمان به ، واتباع رسوله صلى الله عليه وسلم ، ولا يكون ذلك إلا بالإسلام ، فاسلم تسلم ، أسلم تنل العز في الدنيا والآخرة ، والفوز في الأولى والثانية ، والنجاة من عذاب الأرض والسماء ، ويرحب بك مليار ومائتا مليون مسلم ، وتفتح لك أبواب الجنة ..
أيها الرئيس العظيم :
إنك مكسب للإسلام ورصيد للمسلمين ، وما أجملها أن تنطلق من فمك كلمة الحق والعدل والسلام والحرية : ( لا إله إلا الله محمد رسول الله ) ، وهي أصدق جملة أنزلها الله على الإنسان ، وهي سر سعادة الإنسان ونجاته وفرحه ونصره ..
أيها الرئيس العظيم :
كلما قابلت في بلاد الإسلام علماء وزعماء وأدباء وحكماء قالوا : ليت " نيلسون مانديلا " مسلم ، فأرجوك وآمل منك أن تعلنها قوية مدوية خالدة : " لا إله إلا الله محمد رسول الله " حينها سيصفق لك عباد الله في القارات الست ، وتحييك مكة ، وتفتح لك الكعبة أبوابها ، وتشيد منابر المسلمين باسمك الجميل ، أنت صبرت في الزنزانة 27 سنة حتى كسرت القيد ، وأنتصرت على الظلم ، وسحقت الطاغوت ، فسطر بإسلامك ملحمة من الإيمان ، وقصة من الشجاعة ، وصورة رائعة من صور البطولة ..
أيها الرئيس العظيم :
والله لقد وجدنا في الإسلام -نحن المسلمين- قيمة الإنسان وكرامته ، وذقنا حلاوة الإيمان ولذة الطاعة ، ومتعة العبودية لله ، وشرف السجود له ، ومجد اتباع رسوله ، ولأنك عزيز علينا ، أثير في نفوسنا -لتاريخك المشرق- ، فنحب أن تشاركنا هذه الحياة السعيدة في ظل الإسلام ، والفرصة الغامرة في رحاب الدين الخالد ..
أيها الرئيس العظيم :
أن المثل العليا التي تدعو لها ستجدها مجتمعة في الإسلام ، والرحمة التي يخفق قلبك بها ستلمسها في الإسلام ، والعدل الذي تدعو إليه ستسعد به في الإسلام .. إن الإسلام يحب الصابرين وأنت صابر ، ويحترم الأذكياء وأنت ذكي ، ويبجل العقلاء الأسوياء وأنت عاقل سوي ، ويحتفي بالشجعان وأنت شجاع ..
أيها الرئيس العظيم :
لقد عشت معك أياماً جميلة عبر مذكراتك : " رحلتي الطويلة من أجل الحرية " ، فوجدت ما بهرني من عظمتك وصبرك وبسالتك ، فقلت: ليت هذا الإنسان الفاضل الألمعي مسلم ، ووالله لا أجد دينا يستاهلك وتستاهله غير الإسلام ، ولا أعرف مبدأ يكرم مثلك إلا الإسلام ، لأنه دين الفطرة ، يشرح الصدر ويخاطب العقل ، ويهذب النفس ، ويزكي الأخلاق ، ويكرم الإنسان ، ويعمر الكون ..
أيها الرئيس العظيم :
أنا أخاطبك من مكة ، من جوار الكعبة ، حيث نزل القرآن وبعث محمد صلى الله عليه وسلم ، وأشرقت شمس الرسالة ، وكسر الصنم ، وحطم الطاغوت ، وأعلنت حقوق الإنسان ، وألغي الاستبداد ، ونشر العدل والسلام .. يقول ربنا وربك جل في علاه : " فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام " ..
أيها الرئيس العظيم :
إن الحياة قصيرة متعبة ، فما بالك إذا كانت حياة مثلك من العظماء ، إذ قضيت ما يقارب النصف من عمرك مظلوماً مسجوناً ، وهناك حياة الأبد والخلود في حياة النعيم التي ينالها المؤمنون بالله المتبعون لرسله ، وأرجو ألا تفوتك هذه السعادة والفوز ، وكما يقول الفيلسوف الشهير ديكارت : " إن الحياة مسرحية رأينا المشهد الأول ، مشهد الظالم والمظلوم ، والغالب والمغلوب ، والقوي والضعيف ، فأين المشهد الثاني الذي يكون فيه العدل ؟ " . فأجابه علماء المسلمين بقولهم : " المشهد الثاني هو يوم الحساب في الآخرة ، يوم تنصب محكمة العدل ، إذ لا حاكم إلا الله ، ليوفي كل نفس بما كسبت ، ويحكم بين عباده فيما كانوا فيه يختلفون " .
وفي الختام أسعد بأن أهديك كتابي : " لا تحزن " ، لعلك تجد في إجماع العلماء والحكماء العباقرة على أن السعادة في الإسلام .
أسأل الله العظيم ، رب العرش الكريم ، أن يشرح صدرك - أيها الرئيس - للإسلام .
وتقبل تحيات المسلمين رجالاً ونساءً وشيوخاً وأطفالاً في كل أصقاع الأرض .
تحية طيبة أيها الرئيس العظيم :
أنا أحد الملايين في مشارق الأرض ومغاربها ، الذي قرأوا سيرتك ، وعرفوا جهادك ، وأعجبوا بصمودك ، وتعجبوا من تضحيتك واستبسالك في سبيل مبدئك ، ولأجل حريتك وحرية شعبك ، حتى صرت نجماً في أفق الحرية ، وزعيماً عالمياً في مدرسة النضال ، ومنظراً عبقرياً في دستور حقوق الإنسان ..
لقد أخذ الناس منك قصة الكفاح ، واستفادوا منك رواية المجد وأنشودة الإصرار والتحدي ، فصرت أنت أباً لكثير من المستضعفين الذين سلبوا حقوقهم ، واضطهدوا في ديارهم ، وحرمهم الاستبداد من العيش الكريم ، فرأوا فيك مثالاً حياً ، وقدوة حسنة في الصبر والإصرار والاستمرار ، ورفض الظلم ومواصلة البذل والفداء ، حتى تنال الحقوق ..
أيها الرئيس العظيم :
إن الإسلام - دين الله الحق - دين عظيم ، يحب العظماء ، ويحترم المبدعين ، ويحيي الشرفاء ، وأنت أحدهم .. إنه دين المساواة ، ساوى بين عمر العربي ، وبلال الحبشي ، وسلمان الفارسي ، وصهيب الرومي ، إنه دين يرفض الظلم ، ويحرم الاستبداد ، ويلغي فوارق اللون والجنس واللغة ، يقول الله عز وجل : (إن أكرمكم عند الله أتقاكم ) ..
أيها الرئيس العظيم :
إن الإسلام يحتفي بمثلك من العظماء ، لأنه دين يقدِّر الفضيلة ، ويعظم الصبر ، ويحث على العدل ، وينشد السلام ، وينشر الرحمة ، ويدعو إلى الإخاء ..
أيها الرئيس العظيم :
لقد حصلت على المجد الدنيوي ، ونلت الشرف العالمي ، وأحرزت وسام التضحية ، ولبست تاج الحرية ، فأضف إلى ذلك الظفر بطاعة الله وبالإيمان به ، واتباع رسوله صلى الله عليه وسلم ، ولا يكون ذلك إلا بالإسلام ، فاسلم تسلم ، أسلم تنل العز في الدنيا والآخرة ، والفوز في الأولى والثانية ، والنجاة من عذاب الأرض والسماء ، ويرحب بك مليار ومائتا مليون مسلم ، وتفتح لك أبواب الجنة ..
أيها الرئيس العظيم :
إنك مكسب للإسلام ورصيد للمسلمين ، وما أجملها أن تنطلق من فمك كلمة الحق والعدل والسلام والحرية : ( لا إله إلا الله محمد رسول الله ) ، وهي أصدق جملة أنزلها الله على الإنسان ، وهي سر سعادة الإنسان ونجاته وفرحه ونصره ..
أيها الرئيس العظيم :
كلما قابلت في بلاد الإسلام علماء وزعماء وأدباء وحكماء قالوا : ليت " نيلسون مانديلا " مسلم ، فأرجوك وآمل منك أن تعلنها قوية مدوية خالدة : " لا إله إلا الله محمد رسول الله " حينها سيصفق لك عباد الله في القارات الست ، وتحييك مكة ، وتفتح لك الكعبة أبوابها ، وتشيد منابر المسلمين باسمك الجميل ، أنت صبرت في الزنزانة 27 سنة حتى كسرت القيد ، وأنتصرت على الظلم ، وسحقت الطاغوت ، فسطر بإسلامك ملحمة من الإيمان ، وقصة من الشجاعة ، وصورة رائعة من صور البطولة ..
أيها الرئيس العظيم :
والله لقد وجدنا في الإسلام -نحن المسلمين- قيمة الإنسان وكرامته ، وذقنا حلاوة الإيمان ولذة الطاعة ، ومتعة العبودية لله ، وشرف السجود له ، ومجد اتباع رسوله ، ولأنك عزيز علينا ، أثير في نفوسنا -لتاريخك المشرق- ، فنحب أن تشاركنا هذه الحياة السعيدة في ظل الإسلام ، والفرصة الغامرة في رحاب الدين الخالد ..
أيها الرئيس العظيم :
أن المثل العليا التي تدعو لها ستجدها مجتمعة في الإسلام ، والرحمة التي يخفق قلبك بها ستلمسها في الإسلام ، والعدل الذي تدعو إليه ستسعد به في الإسلام .. إن الإسلام يحب الصابرين وأنت صابر ، ويحترم الأذكياء وأنت ذكي ، ويبجل العقلاء الأسوياء وأنت عاقل سوي ، ويحتفي بالشجعان وأنت شجاع ..
أيها الرئيس العظيم :
لقد عشت معك أياماً جميلة عبر مذكراتك : " رحلتي الطويلة من أجل الحرية " ، فوجدت ما بهرني من عظمتك وصبرك وبسالتك ، فقلت: ليت هذا الإنسان الفاضل الألمعي مسلم ، ووالله لا أجد دينا يستاهلك وتستاهله غير الإسلام ، ولا أعرف مبدأ يكرم مثلك إلا الإسلام ، لأنه دين الفطرة ، يشرح الصدر ويخاطب العقل ، ويهذب النفس ، ويزكي الأخلاق ، ويكرم الإنسان ، ويعمر الكون ..
أيها الرئيس العظيم :
أنا أخاطبك من مكة ، من جوار الكعبة ، حيث نزل القرآن وبعث محمد صلى الله عليه وسلم ، وأشرقت شمس الرسالة ، وكسر الصنم ، وحطم الطاغوت ، وأعلنت حقوق الإنسان ، وألغي الاستبداد ، ونشر العدل والسلام .. يقول ربنا وربك جل في علاه : " فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام " ..
أيها الرئيس العظيم :
إن الحياة قصيرة متعبة ، فما بالك إذا كانت حياة مثلك من العظماء ، إذ قضيت ما يقارب النصف من عمرك مظلوماً مسجوناً ، وهناك حياة الأبد والخلود في حياة النعيم التي ينالها المؤمنون بالله المتبعون لرسله ، وأرجو ألا تفوتك هذه السعادة والفوز ، وكما يقول الفيلسوف الشهير ديكارت : " إن الحياة مسرحية رأينا المشهد الأول ، مشهد الظالم والمظلوم ، والغالب والمغلوب ، والقوي والضعيف ، فأين المشهد الثاني الذي يكون فيه العدل ؟ " . فأجابه علماء المسلمين بقولهم : " المشهد الثاني هو يوم الحساب في الآخرة ، يوم تنصب محكمة العدل ، إذ لا حاكم إلا الله ، ليوفي كل نفس بما كسبت ، ويحكم بين عباده فيما كانوا فيه يختلفون " .
وفي الختام أسعد بأن أهديك كتابي : " لا تحزن " ، لعلك تجد في إجماع العلماء والحكماء العباقرة على أن السعادة في الإسلام .
أسأل الله العظيم ، رب العرش الكريم ، أن يشرح صدرك - أيها الرئيس - للإسلام .
وتقبل تحيات المسلمين رجالاً ونساءً وشيوخاً وأطفالاً في كل أصقاع الأرض .
وتقبلوا تحياتي
د. عائض عبدالله القرني
==================================
هكذا يجب أن يكون الدعاة ..
أسأل الله أن يبارك في الشيخ وفي علمه وأن يثبته على طريق الإيمان والدعوة إلى الله حتى الممات ... اللهم آمين ..
بارك الله فيكم أخي وجزاكم خيراً ..
أسأل الله أن يبارك في الشيخ وفي علمه وأن يثبته على طريق الإيمان والدعوة إلى الله حتى الممات ... اللهم آمين ..
بارك الله فيكم أخي وجزاكم خيراً ..
__________________________________________________ __________
كم أثلجت صدري هذه الرساله!
جزى الله خيرا الشيخ كل خير..وهكذا فلنكن فلا نستسلم لما نرى بل لنصدح بكلمة الحق وندعو لهذا الدين القويم..
بارك الله فيك أخي الناصح..
جزى الله خيرا الشيخ كل خير..وهكذا فلنكن فلا نستسلم لما نرى بل لنصدح بكلمة الحق وندعو لهذا الدين القويم..
بارك الله فيك أخي الناصح..
__________________________________________________ __________
الأختان الفاضلتان :
السلفية ..
الجمان ..
وفيكما بارك الرحمن .. وجزاكما الله خيراً على كريم المرور ..
نعم .. هكذا ينبغي أن يكون الدعاة .. همم عالية .. وطموح لا حدود له ..
ولكما أن تتخيلا كما من الخير سيحصل فيما لو كتب الله لهذا الرجل الهداية إلى دين الحق الإسلام .. فهو ممن لديه الكثير من الأتباع .. الذي لا يترددون أبداً في إتخاذ أي خطوة قد يقدم عليها ..
ومما يجدر ذكره في هذا الصدد .. أنه تنامى إلى علمي أن فضيلة الشيخ قد رتب لزيارة الرئيس مانديلا في بلاده .. وأن الأمر قد قوبل بالقبول منه .. وهناك ترتيبات مع سفارة جنوب أفريقيا في الرياض لتسهيل هذا الأمر ..
فنسأل الله للشيخ التوفيق .. وأن يسدد على دروب الخير خُطاه .. ونسأله سبحانه .. أن يشمل ذلك الرئيس بعفوه ومنه وكرمه .. ويهديه إلى هذا الدين القويم .. إنه ربي ولي ذلك والقادر عليه ..
تحياتي ،،،
السلفية ..
الجمان ..
وفيكما بارك الرحمن .. وجزاكما الله خيراً على كريم المرور ..
نعم .. هكذا ينبغي أن يكون الدعاة .. همم عالية .. وطموح لا حدود له ..
ولكما أن تتخيلا كما من الخير سيحصل فيما لو كتب الله لهذا الرجل الهداية إلى دين الحق الإسلام .. فهو ممن لديه الكثير من الأتباع .. الذي لا يترددون أبداً في إتخاذ أي خطوة قد يقدم عليها ..
ومما يجدر ذكره في هذا الصدد .. أنه تنامى إلى علمي أن فضيلة الشيخ قد رتب لزيارة الرئيس مانديلا في بلاده .. وأن الأمر قد قوبل بالقبول منه .. وهناك ترتيبات مع سفارة جنوب أفريقيا في الرياض لتسهيل هذا الأمر ..
فنسأل الله للشيخ التوفيق .. وأن يسدد على دروب الخير خُطاه .. ونسأله سبحانه .. أن يشمل ذلك الرئيس بعفوه ومنه وكرمه .. ويهديه إلى هذا الدين القويم .. إنه ربي ولي ذلك والقادر عليه ..
تحياتي ،،،
__________________________________________________ __________
تحية طيبة أيها الرئيس العظيم :
العضيم للللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللا حول ولا قوة الابالله
والله مابقي انا نعظم الكفار

العضيم للللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللا حول ولا قوة الابالله
والله مابقي انا نعظم الكفار



__________________________________________________ __________
بارك الله فيك اخى الفاضل..
ونسأل الله ان يوفق الشيخ عائض فى دعوتة للرئيس منديلا...فدخوله فى الاسلام يعنى الكثير لمسلمين العالم كافة ولاافريقيا خاصة...فانها شعوب القبائل وهذا ماذكره الداعية عبد الرحمن السميط..حيث ان يذكر فى دعوتهم فى ادغال افريقيا ترتبط برئيس القبيلة اذا دخل الاسلام دخلوا معهم ...فمالنا الا الدعاء ان يفتح الله عليه ..ويمن على مانديلا الدخول فى الاسلام...
ونسأل الله ان يوفق الشيخ عائض فى دعوتة للرئيس منديلا...فدخوله فى الاسلام يعنى الكثير لمسلمين العالم كافة ولاافريقيا خاصة...فانها شعوب القبائل وهذا ماذكره الداعية عبد الرحمن السميط..حيث ان يذكر فى دعوتهم فى ادغال افريقيا ترتبط برئيس القبيلة اذا دخل الاسلام دخلوا معهم ...فمالنا الا الدعاء ان يفتح الله عليه ..ويمن على مانديلا الدخول فى الاسلام...
الـلـه أكــبـر
الله يوفق الدكتور عائض ، فيما يصبو إليه
الله يوفق الدكتور عائض ، فيما يصبو إليه
