الحمد لله الذى عافانا من السائقين الخصوصين
والله إن رأى( الشخصى) إن قيادة المرأه للسياره أخف ضررا بكثيييييييييييييييير من أن تذهب مع السائق هنا وهناك ويعود بهن متأخرا وما يترتب عليه من خلوه.. وووو
والله أرى إنه غير لائق وإن لم تكن هناك ضروووووووره (ُملحه) لذهاب المرأه مع السائق الخصوصى او فى تاكسى او غيره فلا داعى وإن شاء الله يغنيها الله من فضله بمن يقضى حاجتها ... وكذلك القياده للمرأه إن لم يكن هناك ضروره فلا داعى
مشكوره أختى على الموضوع المفيد وإن شاء الله يكون جرس إنذار للجميع بارك الله فيكى

لي عوده على التعليق على الرد أختي..مشكوره على المشاركة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
بارك الله فيك وأثابك غاليتي بسمة على طرح هذا الموضوع المهم ..
جزاكِ الله خيراً ..
ولي عودة بإذن الله تعالى لمناقشته ..
وفقكِ الله ..

بارك الله فيك اختي وبارك الله في من دعاني الى هذا الموضوع

حقيقه موضوع مهم ورجائي ان يكون لحروفي وحروفكم فائده




حقيقه السائق قد يكون مطلب مهم في بعض الاوقات عند انشغال الاب والمسؤول فلا غنى لنا عنه ,, لكن لكل شيء حدود
االسائق اغترب من اهله ودياره ليعمل ويجد المال ,, فهو ذكر غريب ليس محرم فتعاملنا معه يجب ان يكون على هذا الاساس فهو غريب فلا نكشف له ولا نلين له بالقول وهو ليس بمحرم فلا نذهب معه دون محرم وهو ذكر له صفاته واحاسيسه بمعنى له شيطانه الذي يدفعه الى المرآه فنتعامل معه كذئب نخاف منه لا كأخ نتساهل معه ونلين بالقول ونضحك ونتبسم ,,
فالبنات المذكورات في القصه وامهم رحمة الله نازله عليهم رحمهم بأن رزق لهم سائق صالح يخاف الله ,, الخطأ عليهم بكلامهم امام السائق لا واي كلام ( اغراء )
ليس لكل عائله سائق كمثله فالحذر الحذر

الحذر من التساهل في التعامل معه
الحذر في اللين في الكلام معه فهو رجل مهما كانت جنسيته ,,
لا تتعاملي معه كجماد لا يحس ولا يفهم ,, الكثير يكشف امامه الكثير من نساء اليوم تضهر عوراتهن فالبعض يتحدث ليتسلى لا للضروره والبعض الاخر تأخذ راحتهن بالجلوس في السياره فتضهر ارجلهن او ايديهن والبعض تدخله بيتها دون خوف وعذرها انه سائق لا يفهم ماذا سيفعل ؟؟ والبعض من الاباء يدع السائق يتصرف كما يشاء يدخل ويخرج ويأمر ويوقول ويفعل فالاب رماهم ,و والسائق تولاهم فرحماك يارب ,,
الام تترك بناتهااا يذهبن مع السائق لوحدهن وعذرها بنات وهم مجموعه ولا يخاف عليهن وهم في مدينه تعج بالناس ؟؟؟ هل هذا قووووووووووول



فاحترسي اختاااااااااااااااه ليس لكل عائله سائق يخاف الله ودعي الله اماااااام عينيك ..





تحيااااتي للجميع واسفه علىا لاطاله
وبارك الله فيكم لكل خير

موضوع مهم جداً لانه يتعلق بالفتاة المسلمة ...

إن تحدثنا عن الفتاة المسلمة ...

فلن نذكر إلا سجلَّاً ابيضاً ...

تملؤُه العزة و الشرف ...

تُسطَّرُ فيه كلمات من نور ...

أهم تلك الكلمات المسجَّلة (( أبداً .. لن أجعل الله أهون الناظرين ))

سأسير في طريقي بعفتي و حجابي ...

سأركب مع سائقي باحترامي و شرفي ...

لن أُغامر أبدا بحيائي ...

لن تخرج من فمي كلمة تغنج مع أحد ...

رباني ديني على ذلك ...

ولن أرضى بذلك بديلاً ..

أما من غيَّرت من نفسها و ابتعدت عن طريق العفة ...

فلها مني هذه الكلمات عسى الله ان ينفع بها ...




أُخيتي في الله ...


ياابنة الاسلام ...

ياحفيدة خديجة و عائشة ...

كرَّمك الله و جعلك عزيزةً كريمة ..

الكلُّ يتسابقُ لخدمتك ..

حولكِ الأب و الأخ والإبن و العم و الخال ...

كلهم سخرهم الله سبحانه و تعالى لخدمتك ..

اما السائق ياأختاه فعارٌ عليكِ أن تحادثيه و تتبسَّطين معه فيه ؟؟؟

فالسائق يعتبر غريباً و ليس بمحرم ...

وهو رجل مثل غيره من الرجل يلفت نظره ما يلفت نظر الرجال ...

فلماذا هذا التساهل منك في الحديث معه ؟؟؟؟

ولماذا هذا التغنج و التطيب عند الخروج معه ؟؟؟

آالله أمرك بذلك ؟؟؟

أجيبيني أخيتي !!!!!!

أنت في الاسلام درةٌ مصونة و لؤلؤةٌ مكنونة ...

فلماذا تأْبين أن تكوني كذلك ؟؟؟

أما سمعت أقوال علمائِنا في حرمة ما تفعلين ...

أم هي جرأةٌ منك على حدود الله ؟؟؟

خلوةٌ و اختلاط ... تبرجٌ و سفور... تطيبٌ عند الخروج ...

ثم ماذا بعد ذلك ؟؟؟

أعيدي أخيتي الغالية التفكير فيما تفعلين ....

واسألي نفسك هل ما تفعلين سيُكتب لك ام يُكتب عليك ؟؟




اليكِ أُخيتي بعض الفتاوى للشيخ ابن عثيمين في أمور مختلفة تتعلَّق بهذا الموضوع ...




**عن تطيب المراة عند الخروج ...


ما حكم تعطر المرأة وتزيينها وخروجها من بيتها إلي مدرستها مباشرة . هل لها أن تفعل هذا الفعل ؟ وما هي الزينة التي تحرم على المرأة المسلمة عند النساء ؟ يعني ما هي الزينة التي لا يجوز إبداؤها للنساء ؟

* خروج المرأة متطيبة إلي السوق محرم ، لقول النبي صلى الله عليه وسلم (إن المرأة إذا استعطرت فمرت بالمجلس فهي كذا وكذا يعني زانية ) ولما في ذلك من الفتنة .
أما إذا كانت المرأة ستركب في السيارة ولا يظهر ريحها إلا لمن يحل له أن تظهر الريح عنده، وستنزل فورا إلي محل عملها بدون أن يكون هناك رجال حولها ، فهذا لا بأس به ، لأنه ليس في هذا محذور ، فهي في سيارتها كأنها في بيتها ،ولهذا لا يحل لإنسان أن يمكن امرأته أو من له ولاية عليها أن تركب وحدها مع السائق ، لأن هذه خلوة . أما إذا كانت ستمر إلي جانب الرجال فأنه لا يحل لها أن تتطيب .
أما بالنسبة للزينة التي تظهرها للنساء فإن كان ما أعتيد بين النساء من الزينة المباحة فهي حلال . وأما التي لا تحل كما لو كان الثوب خفيفا جدا يصف البشرة أو كان ضيقا جدا يبين مفاتن المرأة ، فأن ذلك لا يجوز لدخوله في قول النبي صلى الله عليه وسلم (صنفان من أهل النار لم أرهما بعد ...وذكر نساء كاسيات عاريات ، مائلات مميلات ، رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة ، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها ) .



**خلوة المرأة بالسائق


بعض الناس يرسلون بناتهم للمدارس ولغيرها مع سائقين أجانب ، ولا ينظرون إلي نتائج هذه الأعمال فأرجو نصحهم ؟
*هذا العمل لا يخلو من حالين :
الأولى : أن يكون الراكب مع السائق عدة نساء بحيث لا ينفرد بواحدة منهن فلا بأس إذا كان داخل البلد ، وقد قال صلى الله عليه وسلم (لا يخلون رجل بامرأة ) وهذا ليست بخلوة ، بشرط الأمانة في السائق ، فإذا كان غير مأمون فلا يجوز أن ينفرد مع النساء إلا بمحرم بالغ عاقل .
الثانية : أن يذهب بامرأة واحدة منفردا فلا يجوز ولو دقيقة واحدة ، لأن الانفراد خلوة . والرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن ذلك بقوله : ( لا يخلون رجل بامرأة ) وأخبر أن الشيطان ثالثهما .وعلى ذلك لا يحل لأولياء أمور النساء تركهن مع السائقين على هذه الحال ، كما لا يحل أن تركب بنفسها معه بدون محرم لها ، لأنه معصية للرسول صلى الله عليه وسلم وبالتالي معصية لله تعالى لأن من أطاع الله فقد أطاع الرسول صلى الله عليه وسلم فقد قال تعالى من يطع الرسول فقد أطاع الله ) ( النساء : 80 ) وقال تعالى : ( ومن يعصي الله ورسوله فقد ضلّ ضللا مبينا ) ( الأحزاب : 36 ) فعلينا أخوة الإسلام أن نكون طائعين لله ممتثلين لأمره وأمر رسوله صلى الله عليه وسلم لما في ذلك من المنفعة العظيمة والعاقبة الحميدة ، وعلينا معشر المسلمين أن نكون غيورين على محارمنا،فلا نسلمهن إلي الشيطان يلعب بهن ، فالشيطان يجر إلي الفتنة والغواية .
وإني أحذر إخواني من الغفلة وعدم المبالاة ،لما فتح الله علينا من زهرة الدنيا ، ولننتبه إلي هذه الآية التي يقول الله فيها: ( وأصحاب الشمال ما أصحاب الشمال * في سموم وحميم * وظل من يحموم * لا بارد ولا كريم * إنهم كانوا قبل ذلك مترفين * وكانوا يصرون على الحنث العظيم ) ( الواقعة : 41 ـ 46 ) ولنتذكر قوله تعالى: ( وأما من أوتي كتابه وراء ظهره * فسوف يدعوا ثبورا * ويصلى سعيرا * إنه كان في أهله مسرورا ) ( الانشقاق : 10 ـ 13 ) .




**الكشف داخل السيارة


بالنسبة لبعض المعلمات أو الطالبات عندما يركبن في الحافلة أو السيارة لغرض توصيلهن إلي المدارس نلحظ أن بعضا منهن يقمن بكشف وجوههن داخل السيارة ، وحجتهن في ذلك أنه لا يراهن أحد ـ فما رأيكم ؟ وماذا عن السائق الذي يتعهدهن بالتوصيل مع أنهن كاشفات ؟
* كشف المرأة والرجال ينظرون إليها حرام ، ولا يحل سواء كانت معلمة أو طالبة ، وسواء كانت في السيارة أو كانت تمشي في السوق على قدميها ، لكن لو كانت في السيارة لا يراها من كان خلف الزجاج سائرا ، وكان بين النساء والسائق ستره ، فلا حرج عليهن في هذه الحال أن يكشفن وجوههن ، لأنهن كاللاتي في حجرة منفردة عن الرجال .
أما إذا كان الزجاج شفافا يرى من وراءه ، أو كان غير شفاف لكن ليس بينهن وبين السائق حاجز فإنه لا يجوز لهن كشف وجوههن لئلا يراهن السائق أو أحد من الرجال في السوق .
وأجرة السائق ليست حراما ، لأن النساء لم يستأجرن هذه السيارة لأجل كشف وجوههن لكن على السائق أن يأمرهن بتغطية الوجه ، فإن أبين وأصررن على أن يكشفن وجوههن جعل على السيارة ستائر أو يتخذ من الزجاج المحجوب ويجعل بينه وبينهن سترا ، وبذلك يزول المحذور .





جعلكِ الله أُخيتي المسلمة مباركةً أينما كنتِ ... عزيزةً بدينك ...

قدوةً لغيرك في أعمالك الصالحات ... حفظكِ الله أينما توجَّهتِ....





و لي كلمة أهمس بها في أذن كل أب يخشى على ابنته ...

إن هذه ابنتك فلذة كبدك ...

لن تكون سعيدةً أبداً مادمتَ تُوكل قضاء امورها الى السائق بينما أنت قادرٌ
على ذلك ...


الفتاةُ منا تفخر بخدمة أبيها لها في كل الأمور ... عندما تحتاجه تجده

مستعداً ...

يبتسم لها إبتسامةالرضا عندما تطلب منه أمراً ما ...

فلا تبخل على ابنتك بهذا الشعور ...

فأنا أتحدَّث لك بهذه الكلمات عن تجربة عايشتها بنفسي و هذا إحساس كل فتاة

لم يُقصِّر أباها في خدمتها ...



رحمك الله ياأبي ... كم كنت لي نعم العون في حياتك ...

أراك توصلني الى كلِّيتي و أنت في أشد أوقات مرضك ...

لم تكن ترضى لي الغياب ..

كنتُ أشعر أنك تتحامل على نفسك من أجلي فرحمك الله رحمةً واسعة ...

كنتَ لي نعم الأب ... و أتمنى أن أُثبت أنني نعم الإبنة ...


اشكرك اختي بسمة فرح على طرح هذا الموضوع المهم ....

لا تستغربين ان الموضوع تم رفعه لانه يستاهل صراحة مزيد من النقاش حوله ...

و اتمنى اني ما طوَّلت في الرد ...

<<<<<<< لانها تدري انها غثَّة على القلب بفلسفتها ...