عنوان الموضوع : قصة مثل مجابة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
قصة مثل
الكل يعرف ان المثل هو تراث الشعوب وان لكل مثل قصه احببت ان اقص بعضها امله ان تعجبكم
بين حانة ومانة ضيعنا لحانا:
كان لرجل زوجتين أحدهما شابه واسمها حانة واخرى عجوز وأسمها مانة وكان الرجل ملتحي خالطها الشيب فعندما كان يأتي زوجته الشابه تطلب منه نتف الشيب من لحيته لكي يبدو شابا امامها فيفعل ارضاء لها وعندما يأتي زوجته العجوز تطلب منه نتف الشعر الأسودلكي يعطيه الشيب وقارا فيفعل ذلك ارضاء لها وبعد ان تكرر هذا بين زوجتيه حانة ومانة لم يبق له شعر في لحيته فقال: بين حانة ومانة ضيعنا لحانا
بلا مداس ولا جميلة الناس:
يحكي أن عريسا احتاج الىمداس (حذاء) فاعاره الحذاء صديق له وفي الطريق وأثناء الزفه أخذ الصديق يقول له: دير بالك أمامك وحل احذر لئلا يتسخ فتضايق ابن عم له فطلب منه ان يخلع المداس ويعطيه لصاحبه ثم أعطاه مداسه وفي الطريق أخذأبن عمه يصيح بصوت عالي:
دعس مطرح ما بدك المدس مداسي ولايهمك
امش.بالوحل امشي بالمي وخلي البسمه على فمك
فتضايق العريس وخلع المداس وسار حافيا وهو يقول: بلا مداس ولا جميلة الناس
جنت على اهلها براقش
كان لقوم كلبه تدعى براقش وذات ليلة جاء أعداء لهم يبثون عنهم في الظلام فلميهتدوا اليهم فيئسوا وهموا بالرجوع فلما أحست بهم الكلبه نبحت عليهم فعرفوا من نباحها مكان القوم فهاجموهم وقضوا عليهم وعلى كلبتهم فقيل جنت على اهلها براقش
رجع بخفي حنين :
ساوم أعرابي الإسكافي حنينا على خفين فلم يشتريهما بعد جدل طويل مما أغاظ حنينافذهب حنين الى طريق الأعرابي وطرح أحد الخفين ثم سار مسافة وطرح الأخر ثم أختبأ وعندما مر الأعرابي رأى أحد الخفين فقال ما أشبه هذا بخف حنين ولو كان معه اخر لأخذته وعندما سار رأى الأخر مطروحآ فندم على تركه الاول فنزل عن ناقته وربطها ثم رجع الى الأول فخرج حنين من مخبأه فحل الناقه وأخذها وعندما رجع الاعرابي الى بلده وليس معه الإ الخفان قالوا رجع بخفي حنين
زمر ابنيك:
أوصت امرأة رجلا كان يعمل في المدينه المجاوره ان يبتاع لابنها زمارة كالتي ابتاعها لابنه وقالت له أنها ستدفع ثمنها عندما يحضرها ومضت بعد ذالك مدة طويلة وهي تسأله عن الزمارة وهو في كل مرة يعتذر لها بحجج واهية أخيرآ فطنت الى أنه لم يحضر الزمارة لأنها لم تدفع ثمنها فقدمت اليه مبلغا كافيا ورجته ان يحضرالزمارة لابنها فلما تسلم الرجل النقود قال للمرأة الآن زمر أبنيك
وان شاء الله البقيه في الحلقه المقبله
الكل يعرف ان المثل هو تراث الشعوب وان لكل مثل قصه احببت ان اقص بعضها امله ان تعجبكم
بين حانة ومانة ضيعنا لحانا:
كان لرجل زوجتين أحدهما شابه واسمها حانة واخرى عجوز وأسمها مانة وكان الرجل ملتحي خالطها الشيب فعندما كان يأتي زوجته الشابه تطلب منه نتف الشيب من لحيته لكي يبدو شابا امامها فيفعل ارضاء لها وعندما يأتي زوجته العجوز تطلب منه نتف الشعر الأسودلكي يعطيه الشيب وقارا فيفعل ذلك ارضاء لها وبعد ان تكرر هذا بين زوجتيه حانة ومانة لم يبق له شعر في لحيته فقال: بين حانة ومانة ضيعنا لحانا

بلا مداس ولا جميلة الناس:
يحكي أن عريسا احتاج الىمداس (حذاء) فاعاره الحذاء صديق له وفي الطريق وأثناء الزفه أخذ الصديق يقول له: دير بالك أمامك وحل احذر لئلا يتسخ فتضايق ابن عم له فطلب منه ان يخلع المداس ويعطيه لصاحبه ثم أعطاه مداسه وفي الطريق أخذأبن عمه يصيح بصوت عالي:
دعس مطرح ما بدك المدس مداسي ولايهمك
امش.بالوحل امشي بالمي وخلي البسمه على فمك
فتضايق العريس وخلع المداس وسار حافيا وهو يقول: بلا مداس ولا جميلة الناس

جنت على اهلها براقش
كان لقوم كلبه تدعى براقش وذات ليلة جاء أعداء لهم يبثون عنهم في الظلام فلميهتدوا اليهم فيئسوا وهموا بالرجوع فلما أحست بهم الكلبه نبحت عليهم فعرفوا من نباحها مكان القوم فهاجموهم وقضوا عليهم وعلى كلبتهم فقيل جنت على اهلها براقش


رجع بخفي حنين :
ساوم أعرابي الإسكافي حنينا على خفين فلم يشتريهما بعد جدل طويل مما أغاظ حنينافذهب حنين الى طريق الأعرابي وطرح أحد الخفين ثم سار مسافة وطرح الأخر ثم أختبأ وعندما مر الأعرابي رأى أحد الخفين فقال ما أشبه هذا بخف حنين ولو كان معه اخر لأخذته وعندما سار رأى الأخر مطروحآ فندم على تركه الاول فنزل عن ناقته وربطها ثم رجع الى الأول فخرج حنين من مخبأه فحل الناقه وأخذها وعندما رجع الاعرابي الى بلده وليس معه الإ الخفان قالوا رجع بخفي حنين

زمر ابنيك:
أوصت امرأة رجلا كان يعمل في المدينه المجاوره ان يبتاع لابنها زمارة كالتي ابتاعها لابنه وقالت له أنها ستدفع ثمنها عندما يحضرها ومضت بعد ذالك مدة طويلة وهي تسأله عن الزمارة وهو في كل مرة يعتذر لها بحجج واهية أخيرآ فطنت الى أنه لم يحضر الزمارة لأنها لم تدفع ثمنها فقدمت اليه مبلغا كافيا ورجته ان يحضرالزمارة لابنها فلما تسلم الرجل النقود قال للمرأة الآن زمر أبنيك


وان شاء الله البقيه في الحلقه المقبله

==================================
شكرا على موضوعك الجميل جدا
وللغايه يا عمري
وللغايه يا عمري
__________________________________________________ __________
روووعه
وانشالله المره الجايه
يكون أحلى واحلى
يعطيك العافيه
وانشالله المره الجايه
يكون أحلى واحلى
يعطيك العافيه
__________________________________________________ __________
جزاك الله خيرا أختي ( زهرة القدس ) ،
أتحفتينا بأمثالك الجميله .
أتحفتينا بأمثالك الجميله .
__________________________________________________ __________
اهلين ورده من الاحلام الشكر لك كلك ذوق
يا هلا ب شذىالورود وجودك هو الاروع
ياهلا بعزيزه باسلامي بارك الله فيك
يا هلا ب شذىالورود وجودك هو الاروع
ياهلا بعزيزه باسلامي بارك الله فيك
__________________________________________________ __________
تسلمين يازهرة
بانتظارك .........
بانتظارك .........
نتابع
الصيف ضيعت البن:
تقدم لخطبة فتاة رجل عجوز صاحب لبن وشاب ظريف فقير الحال في الصيف فاختارت الفتاة ذاك الشاب الظريف وذات يوم احتاجت الى البن فذهبت الى الرجل العجوز لتطلب منه لبنا فقال لها الصيف ضيت البن أى ضيعت فرصة كان يمكن أن تستفيدي منها عندما تقدمت لخطبتك في الصيف
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
عند جهينة الخبر اليقين:
ترافق قاطعا طريق هما الحصين بن عمرو والأخنس الجهني فوجدا في طريقهما رجلا فسلباه ما معه فقال لهما: أتردون لي ما أخذتماه وأدلكما على رجل معه مال كثير ? فقالا نعم فدلاهما على رجل جالسا تحت شجرة وأمامه طعام وشراب فدعهما للأكل معه وبعد برهة قتل الحصين ذاك الرجل فغضب جهينه لقتله وقال: ويحك أقتلت رجلا أكلنا من طعامه وشربنا من شرابه فستل سيفه وقتل الحصين ثم استولى على المال وعاد الى قومه فوجد في طريقه امرأة تسأل عن الحصين فقال لها: أنا قتلته فقالت: خسئت ما مثلك من يقتله فانصرف وهو ينشد قائلا:
تسائل عن الحصين كل ركب وعند جهينه الخبر اليقين
كان كل فكري ان جهينه وحدة ست
¨^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
اللي يدري يدري واللي ما يدري يقول كف عدس:
كان أحد شباب القرية يعشق فتاة وكان يأتي إليها إلى بيدر العدس في غياب أبيها وقت الغذاء وعندما جاء الأب فوجئ.بوجود ابنته بين أحضان عشيقها فثار الأب وهرب الشاب وبيده ضمة عدس ومن خلفه الأب فأوقفه الناس وقالوا له:أتقتل شابا من أجل كف عدس فقال:اللي يدري يدري ولي ما يدري يقول كف عدس
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
مواعيد عرقوب:
عرقوب هذا رجل من العماليق أتاه رجل يسأله أن يعطيه شيئا من ثمار نخله فقال له: سأعطيك إذا طلع نخلي فلما طلع نخله أتاه فقا ل إذا أبلح فلما أبلح أتاه فقال: إذا زها فلما زها أتاه فقال:إذا أرطب فلما أرطب فقال:إذا أتمر فلما أتمر جزه ليلا ولم يعطه شيئا فصار مثلا يضرب في خلف الوعد
^^^^^^^^^^^^^^^^
وافق شن طبق:
كان شن رجلا عاقلا قال ذات يوم والله لأطوفن حتى أجد امرأة مثلي فأتزوجها فخرج من بيته وفي الطريق لاقاه رجلا فسارا معآ وأثناء سيرهما قال شن للرجل أتحملني أم أحملك? فقال:يا جاهل أنا راكب وأنت راكب فكيف أحملك وتحملني فسارا حتى اقتربا من قريه فشاهدا زرعا قد استحصد فقال شن: أترى هذا الزرع اكل ام لا ? فقال: يا جاهل تري زرعا مستحصدا فتقول اكل ام لا? ثم دخلا القرية فلقيهما جنازة فقال شن: أترى صاحب هذا النعش حيا أم ميتا فقال الرجل:ما رأيت أجهل منك ترى جنازة فتسأل عن صاحبها أحي أم ميت فدعا الرجل شنآ.الى بيته وكان للرجل بنتا تدعى طبقة فلما أخبرها عن شن وشكا لها جهله وحدثها بحديثه قالت: يا أبت ما هذا بجاهل أما قوله:أتحملني أم أحملك فأراد اتحدثني ام احدثك حتى لا نشعر بالطريق وأما قوله: أترى هذا الزرع اكل أم لا فأراد:هل باعه أهله فأكلوا ثمنه أم لا وأما قوله في الجنازة فأراد: هل ترك أبنا يحيا به ذكره أم لا ثم خرج الرجل الى شن ثم قال له أتحب أن أفسر لك ما سألتني عنه قال:نعم ففسره له فقال شن: ما هذا من كلامك فأخبرني عن صاحبه? فقال ابنة لي تدعي طبقة فخطبها شن وتزوجها ثم عاد بها الى أهله وعندما علم قومه بذلك قالوا: وافق شن طبقة
والبقية في الحلقه المقبله
الصيف ضيعت البن:
تقدم لخطبة فتاة رجل عجوز صاحب لبن وشاب ظريف فقير الحال في الصيف فاختارت الفتاة ذاك الشاب الظريف وذات يوم احتاجت الى البن فذهبت الى الرجل العجوز لتطلب منه لبنا فقال لها الصيف ضيت البن أى ضيعت فرصة كان يمكن أن تستفيدي منها عندما تقدمت لخطبتك في الصيف
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
عند جهينة الخبر اليقين:
ترافق قاطعا طريق هما الحصين بن عمرو والأخنس الجهني فوجدا في طريقهما رجلا فسلباه ما معه فقال لهما: أتردون لي ما أخذتماه وأدلكما على رجل معه مال كثير ? فقالا نعم فدلاهما على رجل جالسا تحت شجرة وأمامه طعام وشراب فدعهما للأكل معه وبعد برهة قتل الحصين ذاك الرجل فغضب جهينه لقتله وقال: ويحك أقتلت رجلا أكلنا من طعامه وشربنا من شرابه فستل سيفه وقتل الحصين ثم استولى على المال وعاد الى قومه فوجد في طريقه امرأة تسأل عن الحصين فقال لها: أنا قتلته فقالت: خسئت ما مثلك من يقتله فانصرف وهو ينشد قائلا:
تسائل عن الحصين كل ركب وعند جهينه الخبر اليقين
كان كل فكري ان جهينه وحدة ست

¨^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
اللي يدري يدري واللي ما يدري يقول كف عدس:
كان أحد شباب القرية يعشق فتاة وكان يأتي إليها إلى بيدر العدس في غياب أبيها وقت الغذاء وعندما جاء الأب فوجئ.بوجود ابنته بين أحضان عشيقها فثار الأب وهرب الشاب وبيده ضمة عدس ومن خلفه الأب فأوقفه الناس وقالوا له:أتقتل شابا من أجل كف عدس فقال:اللي يدري يدري ولي ما يدري يقول كف عدس
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
مواعيد عرقوب:
عرقوب هذا رجل من العماليق أتاه رجل يسأله أن يعطيه شيئا من ثمار نخله فقال له: سأعطيك إذا طلع نخلي فلما طلع نخله أتاه فقا ل إذا أبلح فلما أبلح أتاه فقال: إذا زها فلما زها أتاه فقال:إذا أرطب فلما أرطب فقال:إذا أتمر فلما أتمر جزه ليلا ولم يعطه شيئا فصار مثلا يضرب في خلف الوعد
^^^^^^^^^^^^^^^^
وافق شن طبق:
كان شن رجلا عاقلا قال ذات يوم والله لأطوفن حتى أجد امرأة مثلي فأتزوجها فخرج من بيته وفي الطريق لاقاه رجلا فسارا معآ وأثناء سيرهما قال شن للرجل أتحملني أم أحملك? فقال:يا جاهل أنا راكب وأنت راكب فكيف أحملك وتحملني فسارا حتى اقتربا من قريه فشاهدا زرعا قد استحصد فقال شن: أترى هذا الزرع اكل ام لا ? فقال: يا جاهل تري زرعا مستحصدا فتقول اكل ام لا? ثم دخلا القرية فلقيهما جنازة فقال شن: أترى صاحب هذا النعش حيا أم ميتا فقال الرجل:ما رأيت أجهل منك ترى جنازة فتسأل عن صاحبها أحي أم ميت فدعا الرجل شنآ.الى بيته وكان للرجل بنتا تدعى طبقة فلما أخبرها عن شن وشكا لها جهله وحدثها بحديثه قالت: يا أبت ما هذا بجاهل أما قوله:أتحملني أم أحملك فأراد اتحدثني ام احدثك حتى لا نشعر بالطريق وأما قوله: أترى هذا الزرع اكل أم لا فأراد:هل باعه أهله فأكلوا ثمنه أم لا وأما قوله في الجنازة فأراد: هل ترك أبنا يحيا به ذكره أم لا ثم خرج الرجل الى شن ثم قال له أتحب أن أفسر لك ما سألتني عنه قال:نعم ففسره له فقال شن: ما هذا من كلامك فأخبرني عن صاحبه? فقال ابنة لي تدعي طبقة فخطبها شن وتزوجها ثم عاد بها الى أهله وعندما علم قومه بذلك قالوا: وافق شن طبقة
والبقية في الحلقه المقبله
