عنوان الموضوع : للأنيقات فقط؟؟!! أحدث موضة
مقدم من طرف منتديات أميرات
--------------------------------------------------------------------------------
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة موفي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة..صدقتي أخيتي الغالية رازان..أصبح الإهتمام بالمظهر والأناقة مقدم على كثير من الأشياء المهمة ..ياليت يكون الإهتمام بقضايا المسلمين
مثل الإهتمام بالأناقة والجمال..نحن لا ننكر أنها غريزة في الإنسان حب التجمل ..ولكن في حدود؟التفكير بحال النساء المسلمات في أنحاء العالم الإسلامي ومعانتهن..في فلسطين وأفغانستان..وكشمير ..والعراق الجريحة وما يتعرضن له ...؟؟
الزينة في حدود وكذلك الإهتمام,ممكن اذا شريتي قطعة جديدة تخرجين بدلا منها قطعة قديمة..ولكن إحذري من لبس الشهرةواللبس العاري وتذكري حديث الحبيب علية الصلاة والسلام:صنفان من أهل النار لم أرهما بعد وذكر نساء كاسيات عاريات..)أعذنا الله وإياك.. وجزيتي خيرا عزيزتي على هذا الموضوع
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة lamya
تسلمين
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة كنافه بالقشطه
موضوع مفيد رزان ومهم فعلا تسلم ايدك حبيبتى
مقدم من طرف منتديات أميرات
للأنيقات فقط؟؟!!
--------------------------------------------------------------------------------
لا أحد ينكر الطبيعة الفطرية للمرأة ، وما جُبلت عليه من حبّ التجمل والتعلق بالزينة فالله يقول : ((أَوَمَن يُنَشَّأُ فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبِينٍ )) ( الزخرف : 18) .
والآية الكريمة تعترف بحقّ المرأة الطبعي في حبّ الزينة وحرصها الجبلّي عليه .
فهو أمرٌ مشروع لا اعتراض عليه ما دام في حدوده الطبعية والشرعية!
وفي زماننا هذا تسابقت فتياتنا إلى الزينة دون وعي أو تفكير ، وبلا حساب أو عدّ .
حتى ألفينا عشراتُ الألوف من محلات الأزياء النسائية تملأُ المراكز التجارية الضخمة, والشوارع العامة ، وتُسوِّقُ كلّ ما يسيل له لعاب المرأة اللاهثة خلف الزينة والمتاع الجميل !
وتمكن التجارُ والباعة من تحقيق الإثراء السريع عبر جيوب نسائنا اللاتي لايترددن في الدفع بكل بذخ وسخاء متى قرأن عبارات رنانة من مثل : (( وصلنا حديثاً! )) ((تخفيضات كبرى! )) (( للأنيقات فقط !!))
بل هذه العبارةُ الأخيرة (( للأنيقات فقط! )) مثيرةٌ لمشاعر الفتيات, ومشبعة لغرورهن, ومن ثمَّ اقبالهنَّ على الشراء , بسرعة البرق ! ألسن كلهن أنيقات ؟!
لقد أضحى اهتمام فتياتنا ونسائنا بالأناقة يستنفذُ كلَّ طاقاتهن واهتمامهن, ويسيطر على كلّ تفكيرهن وخيالهن !
بل ظللن يجرين خلف خطوط الموضة ، وجديد الموديلات بشكل يثير الشفقة ويبعث على الحسرة ممّا وصل إليه حال المسلمات اليوم !
وما أن تقتني إحداهن قطعة أزياء جديدة إلا وتراها مبادرة إلى رفع سماعة الجوال مهاتفة كلّ صديقاتها لتخبرهن عن براعة ذوقها وروعة اختيارها وبالغ دهائها في إقناع البائع بتخفيض قيمتها وأحداًَ بالألف !!
ومن ثم تتسابق الأخريات إلى المحلّ نفسه للحصول على القطعة النادرة ولو من غير تخفيض حتى لا يكون أحدٌّ أحسن من أحد !!
ولا أظن لباساً يوجدُ في العالم إلا وقد امتلئت به أسواقنا ولبسته كثير من نسائنا محتشماً كان أو خليعاً ، ساتراً كان أم عارياً!
وكلُّ ذلك دليل على عدم الاستقلال الفكري أو الاعتزاز الذاتي أو الثقة بالنفس لدى كثير من نساء المجتمع !
فمن (الشورت) إلى (البنطال) ومن (الميني جيب) إلى القصير ومن (التي شيرت) إلى (العاري) ومن الجلابية الخليجية إلى القميص البنجابي .. إلخ
كلُّ ذلك تقليعاتٌ مارستها نساؤنا دون تردد حتى ضاقت مخازن حجرهن بالأزياء المتنوعة والتي لا يلبس جُّلها غير مرة واحدة !
في الرياض أكثر من ثلاثين مركزاً تجارياً ضخماً ومثلها قيد التخطيط وتحت الإنشاء حيث تمثل الأزياء النسائية وخصوصيات المرأة أكثر من 90% من معروضاتها !!
فهل من أجل ذلك خلق الله النساء؟!
وهل هذا مبلغهن من العلم وغاية مناهن في الحياة؟!
أننا نتساءل في حسرة وأسى؟!!
ترى ما مدى اهتمام النساء المسلمات بتحقيق العبودية الخالصة لرب العالمين والمبادرة إلى الباقيات الصالحات ؟!
وما مدى إدراك المرأة المسلمة لأهمية إنشاء الأسرة الصالحة وتربية الأبناء على الفضيلة والمروءة والحياء ؟!
بل ما مدى مساهمة المرأة في إصلاح المجتمع والدعوة إلى الأخلاق الكريمة والمبادئ الحميدة والقيم الفاضلة ؟!
متى تدرك المرأة المسلمة أنّ جلَّ ما تدفعه من الأموال الطائلة مقابل أزيائها وأناقتها إنما يصب في جيوب أرباب بيوت الأزياء العالمية من يهود ونصارى ؟!
متى تعي المرأة المسلمة أنّ ثمة الملايين من المسلمات لا يجدن ما يأكلنه في أفريقيا واليمن وبنجلاديش وغيرها ؟!
فأين الرحمة يا هؤلاء ؟ أين علو الهمة يا مسلمات ؟
م
ن
ق
و
ل
والآية الكريمة تعترف بحقّ المرأة الطبعي في حبّ الزينة وحرصها الجبلّي عليه .
فهو أمرٌ مشروع لا اعتراض عليه ما دام في حدوده الطبعية والشرعية!
وفي زماننا هذا تسابقت فتياتنا إلى الزينة دون وعي أو تفكير ، وبلا حساب أو عدّ .
حتى ألفينا عشراتُ الألوف من محلات الأزياء النسائية تملأُ المراكز التجارية الضخمة, والشوارع العامة ، وتُسوِّقُ كلّ ما يسيل له لعاب المرأة اللاهثة خلف الزينة والمتاع الجميل !
وتمكن التجارُ والباعة من تحقيق الإثراء السريع عبر جيوب نسائنا اللاتي لايترددن في الدفع بكل بذخ وسخاء متى قرأن عبارات رنانة من مثل : (( وصلنا حديثاً! )) ((تخفيضات كبرى! )) (( للأنيقات فقط !!))
بل هذه العبارةُ الأخيرة (( للأنيقات فقط! )) مثيرةٌ لمشاعر الفتيات, ومشبعة لغرورهن, ومن ثمَّ اقبالهنَّ على الشراء , بسرعة البرق ! ألسن كلهن أنيقات ؟!
لقد أضحى اهتمام فتياتنا ونسائنا بالأناقة يستنفذُ كلَّ طاقاتهن واهتمامهن, ويسيطر على كلّ تفكيرهن وخيالهن !
بل ظللن يجرين خلف خطوط الموضة ، وجديد الموديلات بشكل يثير الشفقة ويبعث على الحسرة ممّا وصل إليه حال المسلمات اليوم !
وما أن تقتني إحداهن قطعة أزياء جديدة إلا وتراها مبادرة إلى رفع سماعة الجوال مهاتفة كلّ صديقاتها لتخبرهن عن براعة ذوقها وروعة اختيارها وبالغ دهائها في إقناع البائع بتخفيض قيمتها وأحداًَ بالألف !!
ومن ثم تتسابق الأخريات إلى المحلّ نفسه للحصول على القطعة النادرة ولو من غير تخفيض حتى لا يكون أحدٌّ أحسن من أحد !!
ولا أظن لباساً يوجدُ في العالم إلا وقد امتلئت به أسواقنا ولبسته كثير من نسائنا محتشماً كان أو خليعاً ، ساتراً كان أم عارياً!
وكلُّ ذلك دليل على عدم الاستقلال الفكري أو الاعتزاز الذاتي أو الثقة بالنفس لدى كثير من نساء المجتمع !
فمن (الشورت) إلى (البنطال) ومن (الميني جيب) إلى القصير ومن (التي شيرت) إلى (العاري) ومن الجلابية الخليجية إلى القميص البنجابي .. إلخ
كلُّ ذلك تقليعاتٌ مارستها نساؤنا دون تردد حتى ضاقت مخازن حجرهن بالأزياء المتنوعة والتي لا يلبس جُّلها غير مرة واحدة !
في الرياض أكثر من ثلاثين مركزاً تجارياً ضخماً ومثلها قيد التخطيط وتحت الإنشاء حيث تمثل الأزياء النسائية وخصوصيات المرأة أكثر من 90% من معروضاتها !!
فهل من أجل ذلك خلق الله النساء؟!
وهل هذا مبلغهن من العلم وغاية مناهن في الحياة؟!
أننا نتساءل في حسرة وأسى؟!!
ترى ما مدى اهتمام النساء المسلمات بتحقيق العبودية الخالصة لرب العالمين والمبادرة إلى الباقيات الصالحات ؟!
وما مدى إدراك المرأة المسلمة لأهمية إنشاء الأسرة الصالحة وتربية الأبناء على الفضيلة والمروءة والحياء ؟!
بل ما مدى مساهمة المرأة في إصلاح المجتمع والدعوة إلى الأخلاق الكريمة والمبادئ الحميدة والقيم الفاضلة ؟!
متى تدرك المرأة المسلمة أنّ جلَّ ما تدفعه من الأموال الطائلة مقابل أزيائها وأناقتها إنما يصب في جيوب أرباب بيوت الأزياء العالمية من يهود ونصارى ؟!
متى تعي المرأة المسلمة أنّ ثمة الملايين من المسلمات لا يجدن ما يأكلنه في أفريقيا واليمن وبنجلاديش وغيرها ؟!
فأين الرحمة يا هؤلاء ؟ أين علو الهمة يا مسلمات ؟
م
ن
ق
و
ل
==================================
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة..صدقتي أخيتي الغالية رازان..أصبح الإهتمام بالمظهر والأناقة مقدم على كثير من الأشياء المهمة ..ياليت يكون الإهتمام بقضايا المسلمين
مثل الإهتمام بالأناقة والجمال..نحن لا ننكر أنها غريزة في الإنسان حب التجمل ..ولكن في حدود؟التفكير بحال النساء المسلمات في أنحاء العالم الإسلامي ومعانتهن..في فلسطين وأفغانستان..وكشمير ..والعراق الجريحة وما يتعرضن له ...؟؟
الزينة في حدود وكذلك الإهتمام,ممكن اذا شريتي قطعة جديدة تخرجين بدلا منها قطعة قديمة..ولكن إحذري من لبس الشهرةواللبس العاري وتذكري حديث الحبيب علية الصلاة والسلام:صنفان من أهل النار لم أرهما بعد وذكر نساء كاسيات عاريات..)أعذنا الله وإياك.. وجزيتي خيرا عزيزتي على هذا الموضوع



__________________________________________________ __________
تسلمين
__________________________________________________ __________

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة..صدقتي أخيتي الغالية رازان..أصبح الإهتمام بالمظهر والأناقة مقدم على كثير من الأشياء المهمة ..ياليت يكون الإهتمام بقضايا المسلمين



كلا مك اعجبنى جدا غاليتى
جزاكى الله خير ياقمر
جزاكى الله خير ياقمر
__________________________________________________ __________

تسلمين
وتسلمى انتى كمان يا عسل
اشكرك لدخولك وردك الكريم
اشكرك لدخولك وردك الكريم
__________________________________________________ __________
تسلمين اختي رازان ولكن الله جميل يحب الجمال ولكن في حدود المعقول وجزاك الله خيرا

موضوع مفيد رزان ومهم فعلا تسلم ايدك حبيبتى
تسلمى ياقمر
ده من ذوقك
شكرا لردك الجميل
ده من ذوقك
شكرا لردك الجميل