تويت
عنوان الموضوع : باتجــاه السعــاده للنقاش
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
باتجــــــــــ السعاده ــــــــاه
مهما صفة الحياة وتيسرة سبلها فانها تظل مليئة بالمنغصات والصوعوبات والمشاكل ولذا لاتجد احد في هذه الدنيا هانئا مرتاحا الا الذين رزقهم الله ايمانا قويا وقناعه مستقرة بما قدر الله وقسم ....وقليل ما هم
ان ادراك الحقيقه يقود دون شك الى الرضى بما قسم الله وعدم التضجر والتافف حتى وان زادت همومه وتعقد كل ما هو حوله ويزداد سوادا بالتالي يصعب عليه وهو يرى ضعف قدرته وعدم تحمله وقلة حيلته فالمؤمن الصابر يقف امام هذا مستقرا متوازيا
وليتنا هنا ندرك بحق معنى قوله تعالى (لقد خلقنا الانسان في كبد )
اي في طلب المعيشه وشدة المشقه ومكابده للامور ومشاقها اذ ان من لم يوفقه الله لهذا انه يظل يائسا في قلبه ,متجهما في وجهه ,متبرما بلسانه من هذه الحياه وما تحويه من ضيق وكدر قل او كثر وقد يعتقد انه الوحيد او الذي يجد ذالك دون غيره ؟!!
ولاكن من رزقه الله الايمان الصادق يكون صابر محتسبا عفوا صفوحا كريما حليما يدرع بالايمان واليقين يرجو الاجر والثواب من الله جلى وعلا
وعلى هذا فالامر يرتبط بالفرد نفسه اذا كان حليف الحزن والتشاؤم ..فلن يرى الحياة ومعطياتها الا صورة سيئه قاتمه....,
وكلما حسن كان الظن بالله مخلصا له عاملا للدار الاخره ذا امل رحب كبير
حليف هناء وسعاده ..فسيظل يرى الحياة دار سرور وحبور .
كتبتها لكم بتصريف واختصار ..مقاله د.مساعد بن عبد الله المحيا
من احدى المجلات الدعويه
مهما صفة الحياة وتيسرة سبلها فانها تظل مليئة بالمنغصات والصوعوبات والمشاكل ولذا لاتجد احد في هذه الدنيا هانئا مرتاحا الا الذين رزقهم الله ايمانا قويا وقناعه مستقرة بما قدر الله وقسم ....وقليل ما هم
ان ادراك الحقيقه يقود دون شك الى الرضى بما قسم الله وعدم التضجر والتافف حتى وان زادت همومه وتعقد كل ما هو حوله ويزداد سوادا بالتالي يصعب عليه وهو يرى ضعف قدرته وعدم تحمله وقلة حيلته فالمؤمن الصابر يقف امام هذا مستقرا متوازيا
وليتنا هنا ندرك بحق معنى قوله تعالى (لقد خلقنا الانسان في كبد )
اي في طلب المعيشه وشدة المشقه ومكابده للامور ومشاقها اذ ان من لم يوفقه الله لهذا انه يظل يائسا في قلبه ,متجهما في وجهه ,متبرما بلسانه من هذه الحياه وما تحويه من ضيق وكدر قل او كثر وقد يعتقد انه الوحيد او الذي يجد ذالك دون غيره ؟!!
ولاكن من رزقه الله الايمان الصادق يكون صابر محتسبا عفوا صفوحا كريما حليما يدرع بالايمان واليقين يرجو الاجر والثواب من الله جلى وعلا
وعلى هذا فالامر يرتبط بالفرد نفسه اذا كان حليف الحزن والتشاؤم ..فلن يرى الحياة ومعطياتها الا صورة سيئه قاتمه....,
وكلما حسن كان الظن بالله مخلصا له عاملا للدار الاخره ذا امل رحب كبير
حليف هناء وسعاده ..فسيظل يرى الحياة دار سرور وحبور .
كتبتها لكم بتصريف واختصار ..مقاله د.مساعد بن عبد الله المحيا
من احدى المجلات الدعويه
==================================
بارك الله فيك وفي مانقلتي ..
__________________________________________________ __________
جزيت كل الخير..
__________________________________________________ __________
اثابك الله وبارك الله فيك ..
__________________________________________________ __________
بارك الله فى جوهرتنا على هذا النقل الهادف 0
__________________________________________________ __________
جزاك المولى خير الجزاء على هذا النقل المفيد ..