عنوان الموضوع : الزّمنُ ليس شيئًا .. إلّا ..
مقدم من طرف منتديات أميرات
؛
الزّمن !
لم يكن الزّمن يومًا شيئًا مُحدّدًا ، ولم يعرف وصفًا من واصف ، لأنه ليسَ دائمًا واحدًا !
سألتُ السّاهدَ ليلًا : كم بيننا وبين الفجر ؟
فأجابني : ساعاتٌ لا تتحرّك ولا تنتهي !
وسألتُ المأسورَ خلف القضبان : كم بَقي من وقتٍ عصيب ؟
فقال : بالكادِ دخلنا به !
وحين سألتُ نوعًا آخر ، نوعٌ يطيرُ فرحًا ويَظنّ البلبلُ أنّهما شقيقان : كم بيننا وبين زوال هذه الفرحة ؟
- لمحةُ بصر ، أو شعاع برقٍ أو طرفةُ جفن !
- ولكنّه نفسه .. الزّمن ! فكيف يتنكّر ويتخفّى عن تقديرات عقولنا !
أدركتُ أخيرًا ، أنه عَجبٌ عُجاب ؛
الزّمنُ .. ليس شيئًا إلا الإحساس َ به !
فبعضنا يَحسّه دهرًا ، وبعضنا يَظنّه ثوانيَ قليلة وبعضنا يراهُ كوَمض الضوء ، إنه ليس ذاتهُ كل يوم ، وعند كل شخص .
هكذا الزّمن !
بقلم : زهرة الشآم
،
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة طريقان
لنقل يازهرة
الوقت
دعيني أستبدل الكلمة ولك الحقوق محفوظة وكاملة في الاحتفاظ بما ترغبينه
لِمَ يازهرة أحيانا يمرّ ثقيلا ، موجعا يمنعنا حتى التنفس الطبيعي ؟
ولِمَ يأتي أحيانا بغتة يسرقنا الهدوء ويرحل بقسوة ؟
ولمّ يمضي مسرّعا دون أن نشعر
يتسلل من بين أيدينا كطفل مدلل ؟!
لِمَ نتمنّى في لحظة أن يتوقف ، وفي لحظة أخرى نرجوه أن يمرَّ سريعا حاملًا معه قسوة دقائقه ؟
لِمَ ؟
أليس هذا يتبع نظرتنا إليه ؟!
لانظلمه
ولنطلب من نفسنا أن تكون عادلة معه
وتتقبله كما هو !
، لاذنب له إطلّاقا
بتقلّبات الشعور لدينا !
،،
جنائن ياسمين أفرشها تقديرا لقلمك الذي أحب أن أقرأ مايسطّره .
كوني بخــير .
زمَن ^^ ، لأنّ الوقت هو تقديرٌ واحد ، معروفٌ ومحدد ، بالساعة وبغيرها ، وهو نفسه لا يتغيّر
سواءٌ كنّا نشعر به أو لا ، فالوقت يبقى واحدًا !
وهنا الفرق بينه وبين الزمن !
فالزمن ليس شيئًا ! ليس مادّةً ولا يمكن تحديده !
هو مجرد إحساس به ، فعندما يستمتع الإنسان ويكون في فرح يشغل عقله ، فإن الزمن يمرّ عليه كلمح البصر
ولكن حين يتألم أو ينتظر ، فإن الزمن يطول به.
ولكن الوقت مختلف ، وقيل بأن الوقت هو لحظةٌ معيّنةٌ في الزمن ، فمثلًا حين تدّق الساعة فهذا نسمّيه وقتًا ، " وقت النوم مثلًا "
'،
سعيدةٌ بمروركِ الجوهريّ على صفحتي البسيطة ، ولكِ أن تنظري لكلماتي كيفما تحبين ^^
كل الودّ لقلبك ، طريقان ()
،
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة وعود الخير
وخير الكلام ما قل ودل
الزمن احساس بالوقت قد يمر سريعا وقد يمر بطيئا
وكل يشعر به بناء على إحساسه
حروف رائعة أجدتِ العزف بها بعذوبة
بوركتِ
كلماتكِ تجعلني أعزف سمفونيّةً ضخمة من المعاني ، لامجرّد كلمات !
أطلّي عليّ دائمًا وعودنا بأمطار الخير ()
حبي ()
مقدم من طرف منتديات أميرات
؛
الزّمن !
لم يكن الزّمن يومًا شيئًا مُحدّدًا ، ولم يعرف وصفًا من واصف ، لأنه ليسَ دائمًا واحدًا !
سألتُ السّاهدَ ليلًا : كم بيننا وبين الفجر ؟
فأجابني : ساعاتٌ لا تتحرّك ولا تنتهي !
وسألتُ المأسورَ خلف القضبان : كم بَقي من وقتٍ عصيب ؟
فقال : بالكادِ دخلنا به !
وحين سألتُ نوعًا آخر ، نوعٌ يطيرُ فرحًا ويَظنّ البلبلُ أنّهما شقيقان : كم بيننا وبين زوال هذه الفرحة ؟
- لمحةُ بصر ، أو شعاع برقٍ أو طرفةُ جفن !
- ولكنّه نفسه .. الزّمن ! فكيف يتنكّر ويتخفّى عن تقديرات عقولنا !
أدركتُ أخيرًا ، أنه عَجبٌ عُجاب ؛
الزّمنُ .. ليس شيئًا إلا الإحساس َ به !
فبعضنا يَحسّه دهرًا ، وبعضنا يَظنّه ثوانيَ قليلة وبعضنا يراهُ كوَمض الضوء ، إنه ليس ذاتهُ كل يوم ، وعند كل شخص .
هكذا الزّمن !
بقلم : زهرة الشآم
،
==================================
غايه فى الروعه استمرى
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
لنقل يازهرة
الوقت
دعيني أستبدل الكلمة ولك الحقوق محفوظة وكاملة في الاحتفاظ بما ترغبينه
لِمَ يازهرة أحيانا يمرّ ثقيلا ، موجعا يمنعنا حتى التنفس الطبيعي ؟
ولِمَ يأتي أحيانا بغتة يسرقنا الهدوء ويرحل بقسوة ؟
ولمّ يمضي مسرّعا دون أن نشعر
يتسلل من بين أيدينا كطفل مدلل ؟!
لِمَ نتمنّى في لحظة أن يتوقف ، وفي لحظة أخرى نرجوه أن يمرَّ سريعا حاملًا معه قسوة دقائقه ؟
لِمَ ؟
أليس هذا يتبع نظرتنا إليه ؟!
لانظلمه
ولنطلب من نفسنا أن تكون عادلة معه
وتتقبله كما هو !
، لاذنب له إطلّاقا
بتقلّبات الشعور لدينا !
،،
جنائن ياسمين أفرشها تقديرا لقلمك الذي أحب أن أقرأ مايسطّره .
كوني بخــير .
الوقت
دعيني أستبدل الكلمة ولك الحقوق محفوظة وكاملة في الاحتفاظ بما ترغبينه
لِمَ يازهرة أحيانا يمرّ ثقيلا ، موجعا يمنعنا حتى التنفس الطبيعي ؟
ولِمَ يأتي أحيانا بغتة يسرقنا الهدوء ويرحل بقسوة ؟
ولمّ يمضي مسرّعا دون أن نشعر
يتسلل من بين أيدينا كطفل مدلل ؟!
لِمَ نتمنّى في لحظة أن يتوقف ، وفي لحظة أخرى نرجوه أن يمرَّ سريعا حاملًا معه قسوة دقائقه ؟
لِمَ ؟
أليس هذا يتبع نظرتنا إليه ؟!
لانظلمه
ولنطلب من نفسنا أن تكون عادلة معه
وتتقبله كما هو !
، لاذنب له إطلّاقا
بتقلّبات الشعور لدينا !
،،
جنائن ياسمين أفرشها تقديرا لقلمك الذي أحب أن أقرأ مايسطّره .
كوني بخــير .
__________________________________________________ __________


لنقل يازهرة
الوقت
دعيني أستبدل الكلمة ولك الحقوق محفوظة وكاملة في الاحتفاظ بما ترغبينه
لِمَ يازهرة أحيانا يمرّ ثقيلا ، موجعا يمنعنا حتى التنفس الطبيعي ؟
ولِمَ يأتي أحيانا بغتة يسرقنا الهدوء ويرحل بقسوة ؟
ولمّ يمضي مسرّعا دون أن نشعر
يتسلل من بين أيدينا كطفل مدلل ؟!
لِمَ نتمنّى في لحظة أن يتوقف ، وفي لحظة أخرى نرجوه أن يمرَّ سريعا حاملًا معه قسوة دقائقه ؟
لِمَ ؟
أليس هذا يتبع نظرتنا إليه ؟!
لانظلمه
ولنطلب من نفسنا أن تكون عادلة معه
وتتقبله كما هو !
، لاذنب له إطلّاقا
بتقلّبات الشعور لدينا !
،،
جنائن ياسمين أفرشها تقديرا لقلمك الذي أحب أن أقرأ مايسطّره .
كوني بخــير .
زمَن ^^ ، لأنّ الوقت هو تقديرٌ واحد ، معروفٌ ومحدد ، بالساعة وبغيرها ، وهو نفسه لا يتغيّر
سواءٌ كنّا نشعر به أو لا ، فالوقت يبقى واحدًا !
وهنا الفرق بينه وبين الزمن !
فالزمن ليس شيئًا ! ليس مادّةً ولا يمكن تحديده !
هو مجرد إحساس به ، فعندما يستمتع الإنسان ويكون في فرح يشغل عقله ، فإن الزمن يمرّ عليه كلمح البصر
ولكن حين يتألم أو ينتظر ، فإن الزمن يطول به.
ولكن الوقت مختلف ، وقيل بأن الوقت هو لحظةٌ معيّنةٌ في الزمن ، فمثلًا حين تدّق الساعة فهذا نسمّيه وقتًا ، " وقت النوم مثلًا "
'،
سعيدةٌ بمروركِ الجوهريّ على صفحتي البسيطة ، ولكِ أن تنظري لكلماتي كيفما تحبين ^^
كل الودّ لقلبك ، طريقان ()
،
__________________________________________________ __________
ابدعتي بالوصف
حفظك الله
وأنار الله طريقك بالخير
حفظك الله
وأنار الله طريقك بالخير


وخير الكلام ما قل ودل
الزمن احساس بالوقت قد يمر سريعا وقد يمر بطيئا
وكل يشعر به بناء على إحساسه
حروف رائعة أجدتِ العزف بها بعذوبة
بوركتِ
كلماتكِ تجعلني أعزف سمفونيّةً ضخمة من المعاني ، لامجرّد كلمات !
أطلّي عليّ دائمًا وعودنا بأمطار الخير ()
حبي ()