عنوان الموضوع : وَحَقُ الـإعْتِرآف ..~ جميلة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
و بعضُ الاعترافِ بعثٌ للحياةِ ، و هُروبٌ من ضيقِ اليأسِ إلى فُسحةِ الأملِ !
بوركت أختاهُ و وفقك الله
يبقى ،
لا تُكثري علي السؤال فَيُغشى عليا طريحة البكاء تحت كَنَفاتِ الغريق في وسط البحر سائح !
ألفُ [ سائحا ] و التي هي ( حالٌ ) في الجملة ، انعتقتْ منها لتُعانقَ [ عليَّ ] .. فوجب ردّ الحقوق إلى أهلها !
عوداً حميداً أختنا !
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
؛
-
لَم أعد كَمَا كُنْتُ يا رفيقتي ، فَالكثير من الأشياء تتغير في حياتنا مع مرور الزمن ،
نفسي تتغير بل روحي تتهاوى من جسدي كلما أرقني تعبُ او لامست روحي أشياء من غُبار
تتسلل داخل جسدي ، ترهقه بل وتبكيه وتضعفه ، فَلا تسأليني عن السبب ؟!
لا تُكثري علي السؤال فَيُغشى عليا طريحة البكاء تحت كَنَفاتِ الغريق في وسط البحر سائح !
إعتقيني لوجه الإله ، فـ هَلاَ عَذرتي صمتي وقلة حيلتي !
إعذريني فالإنسان روح تُحب أن تخلو في أوج ضعفها إلى رفيقها الأعلى ،
أنت ووصخبُ الذكريات حنين أشتاقهُ كُلَّ لَيلة ، يصنع على وجنتاي تلك الإبتسامة الحزينة
المبتهجة بعض الشيء لرحيل ما سبق وما عاد لم يَكن !
إعذريني ولَكِ الأجر في إحتمالي ، خاطبيني بروحك قبل لسانك وقلبك ،
سَأسْمَعُكِ ، سأرسلُ صوتي إلى قلبك يلهثُ روحا أخرى لم تَكن !
أعلمُ أن المسافات مُوحِشة ، أعلمُ أن اللقائات صارمة بعيدة ، وأعلم أن
الرسائل الكتابية لم تَعد تُفَهم بالشكل الصائب وإنما أصبحت ترجماتها
سطحية ومُوجِعة ومؤلِمة وجدا ،
وحقُ الإعترافِ بِـ الصحبَة ، دونَ حَديثٍ صاخب ، لم يَعُد كما كان !
الدنيا ليست كما هي عليه الأن ، فَ حُبها عناء واختيارها شقاء .
سَأزِفُ لَكِ خبرا بالبَقاء وقريب الإلْتِقاء و وداعِ بِلـا عناء !
لَم أعد كَمَا كُنْتُ ..
-
بـ قلم : أقدآر -
قُدِرَت : 4:30 فَجرا
ومن الَأيام سبتا تحت جَوْفِه .._
-
لَم أعد كَمَا كُنْتُ يا رفيقتي ، فَالكثير من الأشياء تتغير في حياتنا مع مرور الزمن ،
نفسي تتغير بل روحي تتهاوى من جسدي كلما أرقني تعبُ او لامست روحي أشياء من غُبار
تتسلل داخل جسدي ، ترهقه بل وتبكيه وتضعفه ، فَلا تسأليني عن السبب ؟!
لا تُكثري علي السؤال فَيُغشى عليا طريحة البكاء تحت كَنَفاتِ الغريق في وسط البحر سائح !
إعتقيني لوجه الإله ، فـ هَلاَ عَذرتي صمتي وقلة حيلتي !
إعذريني فالإنسان روح تُحب أن تخلو في أوج ضعفها إلى رفيقها الأعلى ،
أنت ووصخبُ الذكريات حنين أشتاقهُ كُلَّ لَيلة ، يصنع على وجنتاي تلك الإبتسامة الحزينة
المبتهجة بعض الشيء لرحيل ما سبق وما عاد لم يَكن !
إعذريني ولَكِ الأجر في إحتمالي ، خاطبيني بروحك قبل لسانك وقلبك ،
سَأسْمَعُكِ ، سأرسلُ صوتي إلى قلبك يلهثُ روحا أخرى لم تَكن !
أعلمُ أن المسافات مُوحِشة ، أعلمُ أن اللقائات صارمة بعيدة ، وأعلم أن
الرسائل الكتابية لم تَعد تُفَهم بالشكل الصائب وإنما أصبحت ترجماتها
سطحية ومُوجِعة ومؤلِمة وجدا ،
وحقُ الإعترافِ بِـ الصحبَة ، دونَ حَديثٍ صاخب ، لم يَعُد كما كان !
الدنيا ليست كما هي عليه الأن ، فَ حُبها عناء واختيارها شقاء .
سَأزِفُ لَكِ خبرا بالبَقاء وقريب الإلْتِقاء و وداعِ بِلـا عناء !
لَم أعد كَمَا كُنْتُ ..
-
بـ قلم : أقدآر -
قُدِرَت : 4:30 فَجرا
ومن الَأيام سبتا تحت جَوْفِه .._

==================================
كلمات راقية تصف معانٍ جميلة
معاني تخالجنا حينما يسود الصمت ويبقى رفيقنا
الصمت الذي يعبر عن مكنون مشاعر أبت إلا أن تطفو لتعلن عن أحزاننا
ولكن تبقى هناك قلوبا صادقة تحيط بنا ، تحاول التخفيف عنا
فطوبى لتلك القلوب الصادقة
كلمات أثرت في نفسي
لا حُرِمنا قلمك الجميل وبوحك الراقي
()
معاني تخالجنا حينما يسود الصمت ويبقى رفيقنا
الصمت الذي يعبر عن مكنون مشاعر أبت إلا أن تطفو لتعلن عن أحزاننا
ولكن تبقى هناك قلوبا صادقة تحيط بنا ، تحاول التخفيف عنا
فطوبى لتلك القلوب الصادقة
كلمات أثرت في نفسي
لا حُرِمنا قلمك الجميل وبوحك الراقي
()
__________________________________________________ __________

__________________________________________________ __________
حروف راقية .. نتوق شوقاً لـ هطولها في فيضنا
شكراً لـ ضياء الفيض
شكراً لـ ضياء الفيض

__________________________________________________ __________
و بعضُ الاعترافِ بعثٌ للحياةِ ، و هُروبٌ من ضيقِ اليأسِ إلى فُسحةِ الأملِ !
بوركت أختاهُ و وفقك الله
يبقى ،
لا تُكثري علي السؤال فَيُغشى عليا طريحة البكاء تحت كَنَفاتِ الغريق في وسط البحر سائح !
ألفُ [ سائحا ] و التي هي ( حالٌ ) في الجملة ، انعتقتْ منها لتُعانقَ [ عليَّ ] .. فوجب ردّ الحقوق إلى أهلها !
عوداً حميداً أختنا !
__________________________________________________ __________