عنوان الموضوع : قصة حقيقية لفتاة مسلمة في لندن!!!!!!!!!! - تم الرد
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>
>خرجت فتاة عربية(مسلمة) إلى حفلة أو عزيمة لأحد اصدقائها وأمضت معظم الليل
>عندهم، ولم تدرك ذلك إلا عندما دقت الساعة مشيرة إلى أن الوقت قد تعدى منتصف
>الليل، الآن هي متأخرة عن المنزل والذي هو بعيد عن المكان الذي هي فيه.
>نصحت بأن تذهب إلى بيتها بالحافلة مع أن القطار (subway) قد يكون أسرع ، وكما
>تعلمون أن لندن (مدينة الضباب) مليئة بالمجرمين والقتلة وخاصة في مثل ذلك
>الوقت!! وبالأخص محطات القطارات فحاولت أن تهديء نفسها وأن تقتنع بأن ليس هناك
>أي خطر . وهنا أود أن أخبركم بأن الفتاة ليست من النوع الملتزم بتعاليم الدين
>الحنيف ولكن قد تكون من الغافلين جزئيا.
>فقررت الفتاة أن تسلك طريق القطار لكي تصل إلى البيت بسرعة، وعندما نزلت إلى
>المحطة والتي عادة ما تكون تحت الأرض استعرضت مع نفسها الحوادث التي سمعتها أو
>قرأتها عن جرائم القتل التي تحدث في تلك المحطات في فترات ما بعد منتصف الليل،
>فما أن دخلت صالة الإنتظار حتى وجدتها خالية من الناس إلا ذلك الرجل ، خافت
>الفتاة في البداية لأنها مع هذا الرجل لوحديهما ، ولكن استجمعت قواها وحاولت
>أن تتذكر كل تحفظه من القرآن الكريم، وظلت تمشي وتقرأ حتى مشت من خلفه وركيت
>القطار وذهبت إلى البيت.
>وفي اليوم التالي كان الخبر الذي صدمها.....
>قرأت في الجريدة عن جريمة قتل لفتاة حدثت في نفس المحطة وبعد خمسة دقائق من
>مغادرتها إياها، وقد قبض على القاتل.
>ذهبت الفتاة إلى مركز الشرطة وقالت بأنها كانت هناك قبل خمسة دقائق من وقوع
>الجريمة، تعرفت على القاتل.
>هنا طلبت الفتاة أن تسأل القاتل سؤالا ، وبعد الإقناع قبلت الشرطة الطلب.
>سألت الفتاة الرجل: هل تذكرني ؟
>رد الرجل عليها : هل أعرفك ؟
>قالت : أنا التي كنت في المحطة قبل وقوع الحادث!!
>قال : نعم تذكرتك.
>قالت : لم لم تقتلني بدلا عن تلك الفتاة؟؟!!
>قال : كيف لي أن أقتلك ,وإن قتلتك فماذا سيفعل بي الرجلان الضخمان اللذان كانا
>خلفك؟؟
>
>لازال على الفتاة من الله حافظ حتى وصلت إلى بيتها !!!!!!!!!!
>
>...........
>خرجت فتاة عربية(مسلمة) إلى حفلة أو عزيمة لأحد اصدقائها وأمضت معظم الليل
>عندهم، ولم تدرك ذلك إلا عندما دقت الساعة مشيرة إلى أن الوقت قد تعدى منتصف
>الليل، الآن هي متأخرة عن المنزل والذي هو بعيد عن المكان الذي هي فيه.
>نصحت بأن تذهب إلى بيتها بالحافلة مع أن القطار (subway) قد يكون أسرع ، وكما
>تعلمون أن لندن (مدينة الضباب) مليئة بالمجرمين والقتلة وخاصة في مثل ذلك
>الوقت!! وبالأخص محطات القطارات فحاولت أن تهديء نفسها وأن تقتنع بأن ليس هناك
>أي خطر . وهنا أود أن أخبركم بأن الفتاة ليست من النوع الملتزم بتعاليم الدين
>الحنيف ولكن قد تكون من الغافلين جزئيا.
>فقررت الفتاة أن تسلك طريق القطار لكي تصل إلى البيت بسرعة، وعندما نزلت إلى
>المحطة والتي عادة ما تكون تحت الأرض استعرضت مع نفسها الحوادث التي سمعتها أو
>قرأتها عن جرائم القتل التي تحدث في تلك المحطات في فترات ما بعد منتصف الليل،
>فما أن دخلت صالة الإنتظار حتى وجدتها خالية من الناس إلا ذلك الرجل ، خافت
>الفتاة في البداية لأنها مع هذا الرجل لوحديهما ، ولكن استجمعت قواها وحاولت
>أن تتذكر كل تحفظه من القرآن الكريم، وظلت تمشي وتقرأ حتى مشت من خلفه وركيت
>القطار وذهبت إلى البيت.
>وفي اليوم التالي كان الخبر الذي صدمها.....
>قرأت في الجريدة عن جريمة قتل لفتاة حدثت في نفس المحطة وبعد خمسة دقائق من
>مغادرتها إياها، وقد قبض على القاتل.
>ذهبت الفتاة إلى مركز الشرطة وقالت بأنها كانت هناك قبل خمسة دقائق من وقوع
>الجريمة، تعرفت على القاتل.
>هنا طلبت الفتاة أن تسأل القاتل سؤالا ، وبعد الإقناع قبلت الشرطة الطلب.
>سألت الفتاة الرجل: هل تذكرني ؟
>رد الرجل عليها : هل أعرفك ؟
>قالت : أنا التي كنت في المحطة قبل وقوع الحادث!!
>قال : نعم تذكرتك.
>قالت : لم لم تقتلني بدلا عن تلك الفتاة؟؟!!
>قال : كيف لي أن أقتلك ,وإن قتلتك فماذا سيفعل بي الرجلان الضخمان اللذان كانا
>خلفك؟؟
>
>لازال على الفتاة من الله حافظ حتى وصلت إلى بيتها !!!!!!!!!!
>
>...........
==================================
نسال الله ان يجعل القران ربيع قلوبنا وجلاء همومنا
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________