عنوان الموضوع : مسلمة عربية أنـا . جميلة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
لم يندمل جرح الأمة في فلسطين
حتى ينزف في سوريا
وتختلط الدماء الزكية
لتصبح دماً واحداً عربياً مسلماً
وتتوالى جراح الأمة
وتدمي قلوبنا وعيوننا
لكن هيهات هيهات !!
لن يبقى العدو مدى الدهر
فله يوم وهو آت لا محالة
عندها يزهر الياسمين من جديد
ويخضر غصن الزيتون
رائعة انتي بمعنى الكلمة غاليتي يارا
وقلمك يوحي بموهبة وابداع
أتحفينا دوماً فنحن نسعد
بمثل هذا النسج
بوركتي وبورك المداد
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
أنا مُسلمَةٌ عَربيةٌ ، قَلبي نصفيّنْ ، النِصفُ الأولْ أُمي العذبة ، والنصف الآخر فلسطين ،
سوريّة ، والعالم العربي الإسلامي وعائلتي الصغيرة .
قلبي هُنَـاكْ حيثُ نابُلس وغزّة والقدس !
القُدس ، الحياة الأخرى لقلبي ، أمنيتي القديمة المندسة تحت رُكام
الرسائل المهترئة في خزينة الأمانيّ السماويّة ذات أشياء مُدهشة .
القدس لغتي التي لا تخبو ، وصوتي النامي المنتشر في زوايا كوني
الصغير ، المتسع ذات بُرهة .
القدس وطني الذي أحتفظ به في كفي عندما أهمُّ إلى أرفعه إلى
الأفق وأدعو ، ومراسم الفرح المنتشرة في روحي ، القدس هو كل شيء وكفى ٫
كل شيء في حياتي .
انتمائي إلى فلسطين يتسع ، بنابلس وغزة وكل
بقعة مندسة في جوف الـ فلسطين :”) .
سوريّة ، الثورة العميقة ذات صوتٍ مُرتفع يخترقُ قلبي فيتوسد منتصفه ،
حينها يسيرُ الصوت إلى أعلى عيني ، فتسقط أمطارًا ،
ﻷجلِ سُوريّة أنا أبكي ، أبتئس ، لا أنام !
في كلِ صرخة سوريّة مأساويّة يتسعُ جرح قلبي فلا يهنأ لأي شيء ،
لكنّ في كل مرة يُضمّد جراحي حينما أتذكر أن الشهداء في طريقهم إلى
الجنّة بإذن الله يهدأ قلبي ، ولحظة ويثورُ قلبي يود لو أنه يستطيع المسير إلى
الثورة ويفعل ما يفعل ، لكن حسبي أن سهام الليلِ لا تُخطئ !
أتحسس في عين السماء أن الفرج قريب ، وجدًا ، وأننا تحت رحمةِ ربي كريم
إن الفرج قريب ، إن الفرج قريب .
يا سوريّـة ،
نسيتُ أن أصرخ في وجه هذا العالم ، أن أقول قلبي شامي ،
وروحي شاميّة وكل ما في يضج بالشام ، عند أول منعطف من جسدي
لوحة فسيحة بدم قلبي وبصوتي الحزين كل مافي شامي !
للتو شعرت كيف لقلب يتوسد بين حناياي أن يبكي ،
تبللت رسائلي من جديد .. وجع لم يبتر بعد ، وحفلة صاخبة
من أنين حدثت منذ برهة .
"فاصلة لاستقبال جرح جديد"
اعلموا ،
أنا لا أنتمي لوطنٍ واحد فكل الدول العربية الإسلامية أوطاني ،
أبكي للبؤس الملتف على حدودها فجأة ، وأفرح لانتصاراتها :”“) ♡ .
سوريّة ، والعالم العربي الإسلامي وعائلتي الصغيرة .
قلبي هُنَـاكْ حيثُ نابُلس وغزّة والقدس !
القُدس ، الحياة الأخرى لقلبي ، أمنيتي القديمة المندسة تحت رُكام
الرسائل المهترئة في خزينة الأمانيّ السماويّة ذات أشياء مُدهشة .
القدس لغتي التي لا تخبو ، وصوتي النامي المنتشر في زوايا كوني
الصغير ، المتسع ذات بُرهة .
القدس وطني الذي أحتفظ به في كفي عندما أهمُّ إلى أرفعه إلى
الأفق وأدعو ، ومراسم الفرح المنتشرة في روحي ، القدس هو كل شيء وكفى ٫
كل شيء في حياتي .
انتمائي إلى فلسطين يتسع ، بنابلس وغزة وكل
بقعة مندسة في جوف الـ فلسطين :”) .
سوريّة ، الثورة العميقة ذات صوتٍ مُرتفع يخترقُ قلبي فيتوسد منتصفه ،
حينها يسيرُ الصوت إلى أعلى عيني ، فتسقط أمطارًا ،
ﻷجلِ سُوريّة أنا أبكي ، أبتئس ، لا أنام !
في كلِ صرخة سوريّة مأساويّة يتسعُ جرح قلبي فلا يهنأ لأي شيء ،
لكنّ في كل مرة يُضمّد جراحي حينما أتذكر أن الشهداء في طريقهم إلى
الجنّة بإذن الله يهدأ قلبي ، ولحظة ويثورُ قلبي يود لو أنه يستطيع المسير إلى
الثورة ويفعل ما يفعل ، لكن حسبي أن سهام الليلِ لا تُخطئ !
أتحسس في عين السماء أن الفرج قريب ، وجدًا ، وأننا تحت رحمةِ ربي كريم
إن الفرج قريب ، إن الفرج قريب .
يا سوريّـة ،
نسيتُ أن أصرخ في وجه هذا العالم ، أن أقول قلبي شامي ،
وروحي شاميّة وكل ما في يضج بالشام ، عند أول منعطف من جسدي
لوحة فسيحة بدم قلبي وبصوتي الحزين كل مافي شامي !
للتو شعرت كيف لقلب يتوسد بين حناياي أن يبكي ،
تبللت رسائلي من جديد .. وجع لم يبتر بعد ، وحفلة صاخبة
من أنين حدثت منذ برهة .
"فاصلة لاستقبال جرح جديد"
اعلموا ،
أنا لا أنتمي لوطنٍ واحد فكل الدول العربية الإسلامية أوطاني ،
أبكي للبؤس الملتف على حدودها فجأة ، وأفرح لانتصاراتها :”“) ♡ .
==================================
__________________________________________________ __________
الإنتماء يكنّ بذاتّ الإسلامْ ،
مَواطن الإسلام حُدودها مملكتها وآحدة ،
الربّ وآحد ، المنهج وآحد ،
لا نفترق بالمّشاعر ،
كُلنّا نحمل كَثيراً من الإحساس ،
وهمة عظيمة لتَقديم أيّ شيءْ لأجل رؤيتها ،
مُنتصرة أبداً ودوماً ،
لآ أجاملُ ولا أشَاطركِ الحديث ،
كَبلنا العجز والضعف كَثيراً ،
فقط ألقي نظرة حَين يترفع صوت الإمام بالمسجد
بالدُعاء لأهلنا فِي سُوريَا وبورما وفلسطين ،
تختلط شهقات البكاء بإختناق العَبرآت ،
فالجرح بلغ منّا مبلغ كبير ،
كَلمات جَميلة ومُعبرة ،
وإنتقاء للفيديو عّذبّ ،
بوركتِ
مَواطن الإسلام حُدودها مملكتها وآحدة ،
الربّ وآحد ، المنهج وآحد ،
لا نفترق بالمّشاعر ،
كُلنّا نحمل كَثيراً من الإحساس ،
وهمة عظيمة لتَقديم أيّ شيءْ لأجل رؤيتها ،
مُنتصرة أبداً ودوماً ،
لآ أجاملُ ولا أشَاطركِ الحديث ،
كَبلنا العجز والضعف كَثيراً ،
فقط ألقي نظرة حَين يترفع صوت الإمام بالمسجد
بالدُعاء لأهلنا فِي سُوريَا وبورما وفلسطين ،
تختلط شهقات البكاء بإختناق العَبرآت ،
فالجرح بلغ منّا مبلغ كبير ،
كَلمات جَميلة ومُعبرة ،
وإنتقاء للفيديو عّذبّ ،
بوركتِ
__________________________________________________ __________
حين يصاب طفل فلسطين برصاصة الاحتلال
يصرخ طفل سوريا من الألم
وحين يُقتل سوري برصاص الطاغية
يبكي الفلسطيني حزناً وألماٌُ
كلماتك معبرة
كلمات تروي وحدة دم ووحدة مصير
تابعي وفقك الله
يصرخ طفل سوريا من الألم
وحين يُقتل سوري برصاص الطاغية
يبكي الفلسطيني حزناً وألماٌُ
كلماتك معبرة
كلمات تروي وحدة دم ووحدة مصير
تابعي وفقك الله
__________________________________________________ __________
لم يندمل جرح الأمة في فلسطين
حتى ينزف في سوريا
وتختلط الدماء الزكية
لتصبح دماً واحداً عربياً مسلماً
وتتوالى جراح الأمة
وتدمي قلوبنا وعيوننا
لكن هيهات هيهات !!
لن يبقى العدو مدى الدهر
فله يوم وهو آت لا محالة
عندها يزهر الياسمين من جديد
ويخضر غصن الزيتون
رائعة انتي بمعنى الكلمة غاليتي يارا
وقلمك يوحي بموهبة وابداع
أتحفينا دوماً فنحن نسعد
بمثل هذا النسج
بوركتي وبورك المداد
__________________________________________________ __________
كلماتك قوية ومعبره جدا
يسلمو اختي
يسلمو اختي