عنوان الموضوع : ~ ♥ ♥ ~ وَقـفات ْ و تساؤلات ْ ~ ♥ ♥ ~
مقدم من طرف منتديات أميرات


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
إختنقت الظمائر ،، فاختفت الأخلاااق
وكم من امرء لايملك لاقاعدة ، ولا أخلاق
فلا يجد في جعبته من يعاكس أفعاله ، وتصرفاته
فيعيشة عيشة البهائم والحيوانات ..
،،
لقد أدهشتني قصة المكفوفة التي كان طموحها محسور على أن تقرأ كل الكتب
ولم تلقي بالااا لإعاقتها
وكما قلت : عجز الإنسان ليس بإعاقته ، ولكن بفتور همته ،،
وكم من رسام لايملك أصابع ويتفنن باصابع أرجله
وكم ،، وكم ،،
وكذى الذي يظلم الخادم ، وكأنه يرزقه من ماله
ونسي أن الرازق هو الله ؟
وكذى من نسيت أنها في أطهر بقة ونسيت ماسيلحقها من تلك الغلطة
يكفيها أن تكون في تلك البقعة ، لتخشع نفسها أكثر ~
صدق الحبيب المصطفى حين قال : من يعش منكم كثيرا ، فسيرى إختلافا كثيرا ...
( وهذا في معناه )
دائماا تبهريننا بجديدك الممتع الراائع ياغالية
وهذا اليوم ، من أرض واقعك
شاهد عيان ، وليس أي كلااام
ما أجملها من لوحة رسمتيها ، وإن كان فيها مايقرف من أعمال
لازلت مستمتعة بنقاء روحك الطييبة ~
شكرراا على ماآ أمتعتينا به ياغالية ~
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة ضوء نهاية النفق
ضاع الدين فضاعت معه اخلاقنا ياقمرنا
كعادتك مبدعه انتي لبافكارك وطرحك
تقبلي مروري
أختك ضوء
مقدم من طرف منتديات أميرات


(1)
أُمّـيّـة ُ الأخلاق
في الحرم ِ المكي ّ الشريف ِ كنت ُ كما الآلاف ُ غيري أنتظر ُ إقامة َ صلاة ِ المغـرب ..
كانت ْ كل ّ امرأة ٍ قد ْ أخذت ْ موقعَـها للصلاة ِ بعد َ جهد ٍ جهيد ..
فازدحام ُ المكان ِ فاق َ كل وصف ...
بالقرب ِ مني جلست ْ امرأة ٌومعها طفل ٌ صغير ..
وقبل َ أن ْ تُـقام َ الصلاة ُ ناولت ْ صغيرها علبة ً من َ الحليب ِ ليشرب ..
لكن ّ الطفل َ الذي تجاوز َ الرابعة َ من ْ عمره ِ لم ْ يشرب ِ الحليب .. بل ْ سكبَـه ُعلى الأرض ِ عن ْ قصد ..
فماذا كان َ موقف ُ الأم ّ الجاهلة ؟!!
لم ْ توبّـخ ْ طفلها ولم ْ تضربه !! ولم ْ تكلّـف ْ نفسها عـناء َتنظيف ِ المكان ِ الغارق ِ بالحليب !!
بل ْ هي َ حتى لم ْ ترفع ْ علبة َ الحليب ِعن ِ الأرض ِ لرميها في القمامة !!
كل ّ ما فعلتْـه ُهو أنها حمَـلت ْ طفلها و غـادرت ِ المكان ..!!
وكأن ّ شيئا ً لم ْ يكن ..!!
اضطرت ْ أكثر ُ من ْ امرأة ٍ لمُـغادرة ِ المكان ِ الذي لم ْ يعُـد ْ صالحا ً للصلاة ..
وكانت ْ إحداهن ّ قد ْ تلطخت ْ ملابسُها بالحليب ِ وسمعتها تدعو على الأم ّ بلغتها الأعجميّـة ..
ورأيت ُ أكثر َ من ْ امرأة ٍ تدوس ُ على الحليب ِ دون َ أن ْ تنتبه َ فـتُـتـمتِم ُ بدعـوَات ٍ على مَن ْ تسببت ْ بالقذارة ..
ثم ّ كادت ْ صلاة ُ الجماعة ِ أن ْ تدركني فوقـفت ُ للصلاة ..
وبعـد َانتهائي لمحت ُعامِل َالنظافة ِ مُـنهمكا ً بتنظيف المكان .. وقد ْ فاتته ُ صلاة ُ الجماعة ِ مُـكـرَها ً..!!
كانت ْ كل ّ امرأة ٍ قد ْ أخذت ْ موقعَـها للصلاة ِ بعد َ جهد ٍ جهيد ..
فازدحام ُ المكان ِ فاق َ كل وصف ...
بالقرب ِ مني جلست ْ امرأة ٌومعها طفل ٌ صغير ..
وقبل َ أن ْ تُـقام َ الصلاة ُ ناولت ْ صغيرها علبة ً من َ الحليب ِ ليشرب ..
لكن ّ الطفل َ الذي تجاوز َ الرابعة َ من ْ عمره ِ لم ْ يشرب ِ الحليب .. بل ْ سكبَـه ُعلى الأرض ِ عن ْ قصد ..
فماذا كان َ موقف ُ الأم ّ الجاهلة ؟!!
لم ْ توبّـخ ْ طفلها ولم ْ تضربه !! ولم ْ تكلّـف ْ نفسها عـناء َتنظيف ِ المكان ِ الغارق ِ بالحليب !!
بل ْ هي َ حتى لم ْ ترفع ْ علبة َ الحليب ِعن ِ الأرض ِ لرميها في القمامة !!
كل ّ ما فعلتْـه ُهو أنها حمَـلت ْ طفلها و غـادرت ِ المكان ..!!
وكأن ّ شيئا ً لم ْ يكن ..!!
اضطرت ْ أكثر ُ من ْ امرأة ٍ لمُـغادرة ِ المكان ِ الذي لم ْ يعُـد ْ صالحا ً للصلاة ..
وكانت ْ إحداهن ّ قد ْ تلطخت ْ ملابسُها بالحليب ِ وسمعتها تدعو على الأم ّ بلغتها الأعجميّـة ..
ورأيت ُ أكثر َ من ْ امرأة ٍ تدوس ُ على الحليب ِ دون َ أن ْ تنتبه َ فـتُـتـمتِم ُ بدعـوَات ٍ على مَن ْ تسببت ْ بالقذارة ..
ثم ّ كادت ْ صلاة ُ الجماعة ِ أن ْ تدركني فوقـفت ُ للصلاة ..
وبعـد َانتهائي لمحت ُعامِل َالنظافة ِ مُـنهمكا ً بتنظيف المكان .. وقد ْ فاتته ُ صلاة ُ الجماعة ِ مُـكـرَها ً..!!
تساءلت ُ!!!
هل ْ نسيَـت ْ تلك َالأم ّ أنها في أطهر ِ بُـقعة ٍ على وجه ِ الأرض ؟!!
كم ْ من َ الذنوب ِ تُـراها قد ْ حصدت ْ؟!! وكم ْ من َ الدعَـوات ِ قد ْ وقعَـت ْ عليها ؟!!
كيف َ لها أن تتسبّب َ بإيذاء ِ الآخرين َ في هذا المكان ِ الطاهر ؟!!
وحتى لو لم ْ تكن ْ قاصدة .. ماذا عليها لو اعتذرت ْ منهم ْ وأصلحت ْ خطأها بتنظيف ِ المكان ؟!!
أتُـراها راضية ٌ وقد ْ جعلت ْ مِن ْ ذَنبها ذَنبَـيْـن ؟!!
كم ْ من َ الذنوب ِ تُـراها قد ْ حصدت ْ؟!! وكم ْ من َ الدعَـوات ِ قد ْ وقعَـت ْ عليها ؟!!
كيف َ لها أن تتسبّب َ بإيذاء ِ الآخرين َ في هذا المكان ِ الطاهر ؟!!
وحتى لو لم ْ تكن ْ قاصدة .. ماذا عليها لو اعتذرت ْ منهم ْ وأصلحت ْ خطأها بتنظيف ِ المكان ؟!!
أتُـراها راضية ٌ وقد ْ جعلت ْ مِن ْ ذَنبها ذَنبَـيْـن ؟!!

(2)
غَـفلة
كنت ُ في ساحة ِ الجامعة ِ صباح َ ذلك َ اليوم ..
وجلست ُ في ظل ّ إحدى الشجيْـرات ِ بانتظار ِ بدء ِ المُـحاضرة ..
كانت ْ تجلس ُ بجواري تلميذة ٌ كفيفة .. وعرفت ُ أنها تدرس ُ في الجامعة ِمن َ الكتب ِ التي كانت ْ تحملها ..
تناولت ُ معها أطراف َ الحديث .. وكم ْ كانت ْ شغـوفة ً بالعلم ِ والدراسة ..
وأدهشني طموحها واندفاعها برغم ِ فقدانها لبصرها ..
وحين َ سألتها عن ْ هوايتها أجابتني بتلك َ العِـبارات ِ التي لن ْ أنساها في حياتي ..
(( أحب ّ القراءة َوهي َ هوايتي !!
و أتمنى لو كان َ بإمكاني أن ْ أقرأ َ كل ّ كتب ِ العالم كي ْ أتعلم َ و أتثـقف ..
لكن ّ المؤسف َ أن ّالكتب َ المترجمة َ بلغة ِ المكفوفين َ نادرة ٌ جدا ً..
ليتني أستطيع ُ قراءة َ الكتب ِ التي أريد ..))
وجلست ُ في ظل ّ إحدى الشجيْـرات ِ بانتظار ِ بدء ِ المُـحاضرة ..
كانت ْ تجلس ُ بجواري تلميذة ٌ كفيفة .. وعرفت ُ أنها تدرس ُ في الجامعة ِمن َ الكتب ِ التي كانت ْ تحملها ..
تناولت ُ معها أطراف َ الحديث .. وكم ْ كانت ْ شغـوفة ً بالعلم ِ والدراسة ..
وأدهشني طموحها واندفاعها برغم ِ فقدانها لبصرها ..
وحين َ سألتها عن ْ هوايتها أجابتني بتلك َ العِـبارات ِ التي لن ْ أنساها في حياتي ..
(( أحب ّ القراءة َوهي َ هوايتي !!
و أتمنى لو كان َ بإمكاني أن ْ أقرأ َ كل ّ كتب ِ العالم كي ْ أتعلم َ و أتثـقف ..
لكن ّ المؤسف َ أن ّالكتب َ المترجمة َ بلغة ِ المكفوفين َ نادرة ٌ جدا ً..
ليتني أستطيع ُ قراءة َ الكتب ِ التي أريد ..))
تساءلت ُ!!!
أين َ نحن ُ منها ؟؟
هي َ تريد ُ أن ْ تقرأ َ كل ّ شيء .. لكنها لا تستطيع !!
ونحن ُ نستطيع ُ أن ْ نقرأ َ أي ّ شيء .. لكننا لا نريد !!
لماذا لا نقدّر ُ نحن ُ قيمة َ الكتاب ؟!!
بل ْ لماذا لا نقدّر ُنعمة َ البصر ِ التي وهبنا الخالق ُ إيّـاها ؟!!
ومتى سنتعلم ُ أن ّعَـجز َالإنسان ِ ليس َ بإعاقته ِ وإنما بفتور ِ هِمّـته ؟!!
هي َ تريد ُ أن ْ تقرأ َ كل ّ شيء .. لكنها لا تستطيع !!
ونحن ُ نستطيع ُ أن ْ نقرأ َ أي ّ شيء .. لكننا لا نريد !!
لماذا لا نقدّر ُ نحن ُ قيمة َ الكتاب ؟!!
بل ْ لماذا لا نقدّر ُنعمة َ البصر ِ التي وهبنا الخالق ُ إيّـاها ؟!!
ومتى سنتعلم ُ أن ّعَـجز َالإنسان ِ ليس َ بإعاقته ِ وإنما بفتور ِ هِمّـته ؟!!

يُـتبَع ~
==================================

(3)
زمن ُ العـبوديّـة
كنت ُ أراقب ُ الرائح َ والغادي في تلك َ الحديقة ِ الكبيرة ..
كان َ الكل ّ مُـبتسما ً مُـستمتعا ً بوقته .. فيما عدا تلك َ الخادمة ..!!
كانت ْ تبكي طول َ الوقت .. وعلامات ُ الأسى كانت ْ بادية ً في مُـحيّـاها ..!!
لم ْ أعرف ْ سبب َ بُـكائها قبل َأن ْ تلتقي بخادمة ٍ أخرى لتحكي لها المأساة ..
كانت ْ تتحدث ُ بالعربيّـة ِ المكسّـرة ..
(( سيّـدتي تضربني كل ّ يوم .. لا ترحمني وتُـحمّـلني ما لا أطيق ُ من َ الأعمال ..
وسيدي يظلمني .. ولا يُعـطيني حقي من َ المال ..
وأنا لم ْ أعد ْ أريد ُ العمل .. لكنهم ْ يحـرمونني من َ العَـودة ِ لدياري .. ))
كان َ الكل ّ مُـبتسما ً مُـستمتعا ً بوقته .. فيما عدا تلك َ الخادمة ..!!
كانت ْ تبكي طول َ الوقت .. وعلامات ُ الأسى كانت ْ بادية ً في مُـحيّـاها ..!!
لم ْ أعرف ْ سبب َ بُـكائها قبل َأن ْ تلتقي بخادمة ٍ أخرى لتحكي لها المأساة ..
كانت ْ تتحدث ُ بالعربيّـة ِ المكسّـرة ..
(( سيّـدتي تضربني كل ّ يوم .. لا ترحمني وتُـحمّـلني ما لا أطيق ُ من َ الأعمال ..
وسيدي يظلمني .. ولا يُعـطيني حقي من َ المال ..
وأنا لم ْ أعد ْ أريد ُ العمل .. لكنهم ْ يحـرمونني من َ العَـودة ِ لدياري .. ))
تساءلت ُ!!!
أليست ْ هذه ِ الخادمة ُ بَـشرا ً لها من َ الحقوق ِ ما لها ؟!!
لماذا يحرمها أسيادُها حقها ؟!!
وهل ْ نحن ُ في زمن ِ العُـبوديّة ِ كي ْ نعامل َ الخدَم َ بهذه ِ الدونيّـة ؟!!
من ْ يظن ّ نفسه ُ ذلك َ الذي يظلم ُ الخدم َ والضعفاء ؟!!
وهل ْ يحسب ُ أنه ُيوم َ القيامة ِلن ْ يُـحاسَب َ على ظلمه ِ وأفعاله ؟!!
وأين َ هو َ من ْ شريعة ِ الإسلام ِ التي توصي بالخادم ِ وتنهى عن ِ الإساءة ِ إليه ؟!!
وتساءلت ُ !!!
ماذا ستقول ُ تلك َ الخادمة ُ حين َ تعود ُ لديارها ؟!! هل ْ ستتحدث ُ عن ْ قـوم ٍيُعاملون َ البشر َ كالحيوان ؟!!
وكيف َ يا ترى ستكون ُ نظرتها للإسلام ؟!!
لماذا يحرمها أسيادُها حقها ؟!!
وهل ْ نحن ُ في زمن ِ العُـبوديّة ِ كي ْ نعامل َ الخدَم َ بهذه ِ الدونيّـة ؟!!
من ْ يظن ّ نفسه ُ ذلك َ الذي يظلم ُ الخدم َ والضعفاء ؟!!
وهل ْ يحسب ُ أنه ُيوم َ القيامة ِلن ْ يُـحاسَب َ على ظلمه ِ وأفعاله ؟!!
وأين َ هو َ من ْ شريعة ِ الإسلام ِ التي توصي بالخادم ِ وتنهى عن ِ الإساءة ِ إليه ؟!!
وتساءلت ُ !!!
ماذا ستقول ُ تلك َ الخادمة ُ حين َ تعود ُ لديارها ؟!! هل ْ ستتحدث ُ عن ْ قـوم ٍيُعاملون َ البشر َ كالحيوان ؟!!
وكيف َ يا ترى ستكون ُ نظرتها للإسلام ؟!!

(4)
انحدار ُ القِـيَـم
في أحد ِ الأسواق ِ كنت ُ أتجول ُ لشراء ِ حوائجي ..
لفتت ْ نظري تصرفات ُامرأة ٍ جاهلة ٍ تمنيت ُ لو أني لم ْ أنظر ْ إليها ..
أرادت ْ أن ْ تأخذ َعلبة َزجاج ٍ فسقطت ْ منها ..
لكنها لم ْ ترفعها عن ِ الأرض ِ ولم ْ تُـعِـدها لمكانها !!
بل ْ تناولت ْ علبة ًأخـرى فأسقطتها على الأرض ِ أيضا ً وكسرتها !!
أتدرون َ ما فعلت ؟!
دفعتها بقدمها لتُـواريها أسفل َ البضائع !!
ثم ّ بكل ّ بساطة .. أخذت ْ عُلبة ًثالثة ً ووضعتها في عربتها وانطلقت ..!!
لفتت ْ نظري تصرفات ُامرأة ٍ جاهلة ٍ تمنيت ُ لو أني لم ْ أنظر ْ إليها ..
أرادت ْ أن ْ تأخذ َعلبة َزجاج ٍ فسقطت ْ منها ..
لكنها لم ْ ترفعها عن ِ الأرض ِ ولم ْ تُـعِـدها لمكانها !!
بل ْ تناولت ْ علبة ًأخـرى فأسقطتها على الأرض ِ أيضا ً وكسرتها !!
أتدرون َ ما فعلت ؟!
دفعتها بقدمها لتُـواريها أسفل َ البضائع !!
ثم ّ بكل ّ بساطة .. أخذت ْ عُلبة ًثالثة ً ووضعتها في عربتها وانطلقت ..!!
تساءلت ُ !!!
هل ْ تتصرف ُ هذه ِ المرأة ُ هكذا في منزلها ؟!!
وهل ْ كانت ْ تظن ّ أن ّ ما في السوق ِ ملكا ً لها كي ْ تكسِر َ منه ُ ما شاءت ْ وتُفسد َ منه ُ ما أردات ْ ؟!!
وماذا عن ْ بشاعة ِ منظرها وهي َ تتصرف ُ بهذه ِ الصورة ِ في مكان ٍ عام ؟!!
وأين َ الأخلاق ُ التي ربّـانا عليها الإسلام ؟!!
وماذا سيقول ُ مَن ْ يراها من ْ غـير ِ المسلمين ؟!! ألن ْ يحكم َ على الإسلام ِ من ْ سوء ِ تصرفها ؟!!
وهل ْ كانت ْ تظن ّ أن ّ ما في السوق ِ ملكا ً لها كي ْ تكسِر َ منه ُ ما شاءت ْ وتُفسد َ منه ُ ما أردات ْ ؟!!
وماذا عن ْ بشاعة ِ منظرها وهي َ تتصرف ُ بهذه ِ الصورة ِ في مكان ٍ عام ؟!!
وأين َ الأخلاق ُ التي ربّـانا عليها الإسلام ؟!!
وماذا سيقول ُ مَن ْ يراها من ْ غـير ِ المسلمين ؟!! ألن ْ يحكم َ على الإسلام ِ من ْ سوء ِ تصرفها ؟!!

وكم ْ من ْ وقـفات ٍ تستوقـفنا ..
وكم ْ من ْ تساؤلات ٍ تُـراودنا ..
وتبقى التساؤلات ُ تنتظر ُ الإجابات ..!!
وكم ْ من ْ تساؤلات ٍ تُـراودنا ..
وتبقى التساؤلات ُ تنتظر ُ الإجابات ..!!
بقلمي
قـمر الشـــــام
قـمر الشـــــام

__________________________________________________ __________
ابدعتي قمر 

لازم الام قامت بسمح الحليب
لان هكذا مكان تصلي فيه الناس
لان هكذا مكان تصلي فيه الناس
ماشاء الله على التلميذه كان عندها طموح عالي
...
لازم الوحده تعامل الخادمه بلطف
لانه بشر تحس مو ..
....
بالنسبه للاسواق تشوفي عجب الاعجاب
داااااام لنا قلمك المبدع مشاء الله
__________________________________________________ __________
:
سلمت ِ وردتي 

و شكرا ً لإضافـتك ِ الجميلة ..
أسـعدك ِ الباري وجـزاك ِ من َ الجنان ِ أعلاها ..
:
__________________________________________________ __________
إختنقت الظمائر ،، فاختفت الأخلاااق
وكم من امرء لايملك لاقاعدة ، ولا أخلاق
فلا يجد في جعبته من يعاكس أفعاله ، وتصرفاته
فيعيشة عيشة البهائم والحيوانات ..
،،
لقد أدهشتني قصة المكفوفة التي كان طموحها محسور على أن تقرأ كل الكتب
ولم تلقي بالااا لإعاقتها
وكما قلت : عجز الإنسان ليس بإعاقته ، ولكن بفتور همته ،،
وكم من رسام لايملك أصابع ويتفنن باصابع أرجله
وكم ،، وكم ،،
وكذى الذي يظلم الخادم ، وكأنه يرزقه من ماله
ونسي أن الرازق هو الله ؟
وكذى من نسيت أنها في أطهر بقة ونسيت ماسيلحقها من تلك الغلطة
يكفيها أن تكون في تلك البقعة ، لتخشع نفسها أكثر ~
صدق الحبيب المصطفى حين قال : من يعش منكم كثيرا ، فسيرى إختلافا كثيرا ...
( وهذا في معناه )
دائماا تبهريننا بجديدك الممتع الراائع ياغالية
وهذا اليوم ، من أرض واقعك
شاهد عيان ، وليس أي كلااام
ما أجملها من لوحة رسمتيها ، وإن كان فيها مايقرف من أعمال
لازلت مستمتعة بنقاء روحك الطييبة ~
شكرراا على ماآ أمتعتينا به ياغالية ~
__________________________________________________ __________
ضاع الدين فضاعت معه اخلاقنا ياقمرنا
كعادتك مبدعه انتي لبافكارك وطرحك
تقبلي مروري
أختك ضوء
كعادتك مبدعه انتي لبافكارك وطرحك
تقبلي مروري
أختك ضوء


ضاع الدين فضاعت معه اخلاقنا ياقمرنا
كعادتك مبدعه انتي لبافكارك وطرحك
تقبلي مروري
أختك ضوء
أسعـدتني بمرورك ِ ضوئي الحبيبة ..
أسعد الله قلبك ِ ..
:
أسعد الله قلبك ِ ..
: