تويت
عنوان الموضوع : شيطان الحب ... خاطرة . جميلة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
تم اسدال الستارة ... وتبخرت الكلمات ... وكان الفراق ... مهلا , مهلا , مهلا ... هذه نهاية البداية ... لعلها بداية البداية بلا نهاية ... ولكن لكل شيئ نهاية ... أحقا لكل شيئ بداية نهاية ... ولكل نهاية بداية ...!
هذه حكاية بلا بداية ... وبلا نهاية ... هي حلم وردي لدمعة تائهة بين واقع متباين وحقيقة دامغة ... واقع معلوم بخفايا حاضرة ...! لا ... لا ... انها حقيقة دامغة بواقع حاضر غائب ... وكيف يغيب ما هو حاضر ...!
ما هذه الآحجيات والفلسفة التافهة ... أكتب بلغة مفهومة ... وبكلمات واضحة المعاني ...
حسنا سأكتب بلغة بسيطة ... وسأحاول أن أختصر ...
أتمنى أن تكتب بلغة مباشرة ... ولدي القدرة على الفهم ...
حسنا ماذا تريد أن تسأل لاكتب لك بلغة مباشرة ...!
أكتب ماذا يجول في خاطرك بهذه اللحظة ... ممكن ...!
في خاطري أشياء معلقة في قلبي ... وأشياء مشتتة في عقلي ... ومساحة من الصفاء في نور نقاء روحي ... عن ماذا أكتب تحديدا ...!
أنت انسان مليئ في تناقضات ... أنسان مراوغ ... قلب ...! وفكر ...! وروح ...! وحقيقة ...! وواقع ...! وبداية ...! ونهاية ...!
انت أنسان غامض معقد تدعي المعرفة ... أنت أنسان فاشل بكل معاني الفشل ... تختبئ خلف جدران الغرف المظلمة ... وتدعي البصر والبصيرة ... ما أنت سوى خفاش يعيش في ظلمات العميان كشاكلتك من ذوي الاختصاص بعوالم التسلية والتلاعب في قلوب البشر ...
تدعي الحب وما الحب لك سوى تسول لبسمة من هنا وغمزة هناك وهمسة عابرة تحملها نسائم الكذب والخداع ...
أكتب بما يمليه عليك ضميرك الغائب في كفن الظلمات المنسية ...
أنت قاسي في كلماتك ... تصورني كأني فلم ملون ... في طياته مصيدة لمن تشعر بالوحدة ... واليأس والؤس ... تصورني وكأني شيطان بثياب ملاك ... تصورني كعنكنكبوت يرمي بخيوطه في الشبكة العنكبوتية الكبيرة ...
أتعتقد أن كلماتي هي زيف وضلال ...!!!
رائع ... لقد برعت في وصف حقيقتك الزائفة ... بقايا ضميرك تتحدث عنك بصراحة وصدق ... ولكن ألا تعتقد أن الحياة قصيرة ...! وحبال الكذب مهما طالت عمرها قصير ...! لماذا ... لماذا ... العبثية ... لماذا تظلم الآحاسيس الصادقة بكذبك ...!
بصراحة : ما أنا سوى سيد لابليس ... والشياطين تعمل تحت امرتي ... انا من كنت على حافة تلك السحابة التي خاطبت البشر ... انا تلك النجمة الامعة التي تمطر نورا وبهاء ... انا تلك الزهرة بجمال وعبير ... انا تلك الشهوات القابعة في النفس البشرية ... نعم ... انا ذلك السراب في دنيا الغرور ... وانا بريئ مما تصنعون .
هذه حكاية بلا بداية ... وبلا نهاية ... هي حلم وردي لدمعة تائهة بين واقع متباين وحقيقة دامغة ... واقع معلوم بخفايا حاضرة ...! لا ... لا ... انها حقيقة دامغة بواقع حاضر غائب ... وكيف يغيب ما هو حاضر ...!
ما هذه الآحجيات والفلسفة التافهة ... أكتب بلغة مفهومة ... وبكلمات واضحة المعاني ...
حسنا سأكتب بلغة بسيطة ... وسأحاول أن أختصر ...
أتمنى أن تكتب بلغة مباشرة ... ولدي القدرة على الفهم ...
حسنا ماذا تريد أن تسأل لاكتب لك بلغة مباشرة ...!
أكتب ماذا يجول في خاطرك بهذه اللحظة ... ممكن ...!
في خاطري أشياء معلقة في قلبي ... وأشياء مشتتة في عقلي ... ومساحة من الصفاء في نور نقاء روحي ... عن ماذا أكتب تحديدا ...!
أنت انسان مليئ في تناقضات ... أنسان مراوغ ... قلب ...! وفكر ...! وروح ...! وحقيقة ...! وواقع ...! وبداية ...! ونهاية ...!
انت أنسان غامض معقد تدعي المعرفة ... أنت أنسان فاشل بكل معاني الفشل ... تختبئ خلف جدران الغرف المظلمة ... وتدعي البصر والبصيرة ... ما أنت سوى خفاش يعيش في ظلمات العميان كشاكلتك من ذوي الاختصاص بعوالم التسلية والتلاعب في قلوب البشر ...
تدعي الحب وما الحب لك سوى تسول لبسمة من هنا وغمزة هناك وهمسة عابرة تحملها نسائم الكذب والخداع ...
أكتب بما يمليه عليك ضميرك الغائب في كفن الظلمات المنسية ...
أنت قاسي في كلماتك ... تصورني كأني فلم ملون ... في طياته مصيدة لمن تشعر بالوحدة ... واليأس والؤس ... تصورني وكأني شيطان بثياب ملاك ... تصورني كعنكنكبوت يرمي بخيوطه في الشبكة العنكبوتية الكبيرة ...
أتعتقد أن كلماتي هي زيف وضلال ...!!!
رائع ... لقد برعت في وصف حقيقتك الزائفة ... بقايا ضميرك تتحدث عنك بصراحة وصدق ... ولكن ألا تعتقد أن الحياة قصيرة ...! وحبال الكذب مهما طالت عمرها قصير ...! لماذا ... لماذا ... العبثية ... لماذا تظلم الآحاسيس الصادقة بكذبك ...!
بصراحة : ما أنا سوى سيد لابليس ... والشياطين تعمل تحت امرتي ... انا من كنت على حافة تلك السحابة التي خاطبت البشر ... انا تلك النجمة الامعة التي تمطر نورا وبهاء ... انا تلك الزهرة بجمال وعبير ... انا تلك الشهوات القابعة في النفس البشرية ... نعم ... انا ذلك السراب في دنيا الغرور ... وانا بريئ مما تصنعون .
==================================
بتوفيق
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________