تويت
عنوان الموضوع : تعآلي في حضني أختي.. فقد إشتقت إليكِ ! - رائعة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
بسم الله الرحمن الرحيم.,,
],]]َ!
ذهبت الأيام بلا مذهب وأتت أيام بلا طعم ولا لون ولا رائحه
وكأنها من شدة شفافيتها لا أراها بل لآ أستطيع رسمها في ذكرياتي
ملنا الشوق يآ أختي .. فالموضوع أكبر من أن يُكتب
والسطور لا تحتمل عناء الحروف والكلمات تكاد تحط أرضاً من شدة ما حُمل فوقها..
أختي .. لم أعد أفهم شيئاً فكل الأمور حولي مدعآة للسؤال دائماً
علآقآتي أصبحت على المحك فلم تعد قآدرة على تحمل أسئلتي وعتآبي..
رأيت سمآئي ملبدة بغيوم القهر على حالي وحال من أحب .. يا أختي !
فلم أدري مالسبيل لكي تذهب تلك الغيوم
لسمآءٍ أخرى ربمآ .. الأهم أن تبتعد عني لفترة طويلة لآ أذكرها فيها..
أختي .. ألم أخبركِ عن أحلآمي وأنهآ كل دقيقة تحتضر وهي ترى الموت بأم عينهآ
كل شيء كآن سبيلهآ لبر الأمآن قد أختفى في ليلة مجهولة المعآلم !
ويومٍ أسود أخذت سوآده من سوء حظي المتكرر وظلم من حولي لي المتكرر أيضاَ
أختي! .. ألم تعلمي بشأن صفآتي وأنهآ كل يوم تتغير لدرجة أنهآ أصبحت متعددة الوجوه والمعآلم
ويصعب جداً أن أعلم بهآ أو أن اتذكرهآ لكي أتحدث عن نفسي..
أختي! .. ألم اخبرك بطيور السمآء يوماً وأنهآ أصبحت طيوراً تعشعش على رأسي
وغيرت من إسمها لطيور الهم فقط لأنهآ فوق رأسي
حتى هي لم تقدر على تصديق وآقعي الذي أعيشه
وأيامي التي تمر ولا تمر وسآعآتي الطوآل التي اقضيهآ وحدي! ..
الإنسان الذي أحترمه كثيراً يا أختي مرت به الأوقات وإستمرت به لعشرة أيام وتزيد
ولم أجد منه إتصالاً واحداً يسأل فيه عن أخباري ومحطاتي الجديدة ؟!
ومآذا فعلت وماذا لم أفعل ؟!
بالرغم من أنه يعتبر ذآك تحقيقاً لحد الفضووول!!
إلا أنه من الطبيعي أن يكون هنآك ولو سؤال وآحد يغني عن ألف
يعبر لي عن إهتمآم الأخر بي وبشؤوني وبشخصي..
وعندما أسمع صوته يقول لي " آمرني .. مالخطأ الذي إرتكبته في حقك كي أعتذر ؟! "
بما أجاوبه يآ أختي فالجوآب لا يدري مابي من حيرة في أمري
وكأن الشوق للأخر إجحاف بحق الرجولة !!
والمطآلبة بحق السؤال عليك مدعاة للدلع وقلة الحيلة !!
ربمآ أنا لآ أفهم ولكني مصر على أن أفهم .. أختي!
أسعد ربي صبآح الإنسان الأخر.. أختي!
أجبرته على الإنتظآر البآرحة ولم أفعل مآوعدته به بالرغم من أني أستطيع
أوهمته بحجة وآهية إخترعتهآ وأنآ أنظر لعينيكِ مبآشرة
لم أتحمل وآقعهآ وأنآ أحدثه بهآ!
ولكني خآئف يآ أختي.. نعم خآئف!
بأن أقدم له أشيآء لآ يقدمهآ له غيري لاني أحبه..
فيبتعد عني أياماً طوآل لآ أراه فيهآ بدون سبب !!
لدرجة أني أصبحت أفكر لو أني أتغير للأسوأ ربمآ لآ يبتعد عني أحد!
ربمآ أجده دآئماً عندمآ أريده ربمآ إذآ رفضت الطلبآت بكثرة
وكنت قآسي الطبآع يكون بجآنبي !!
أصآبتني كثرة التفكير في رآحتي .. أختي!
فلم أعد أدري ما أفعل بمن حولي لكي يفهموآ مآ أريد
ولم أعد أقدر على مزآولة عآدآتي تجاههم
والتي جعلت مني إنساناً مختلف لديهم لأني.. خآئف!
أختي! .. مآبكِ لآتردين علي ؟!
مرت بنا ساعات وأنا أتحدث فقط وأنتِ صامته لمآذا ؟!
أووه لقد نسيت أنكِ لم تبلغي السنتين من عمرك بعد ولن تستطيعي الكلآم
ولن تفهمي مآ أقول ولكن الشيء الوحيد الذي تفهمينه كثيراً
وتبتسمين لأجله أكثر ..
هو أني أحبكِ كثيراً كثيراً كثيراً
..
مآ أجملكِ وأنتِ تمآرسين صمتاً ليس كأي صمت
تكلمت بقدر مامتلىء رأسي هراءاً .. صغيرتي!
سأمارس هوايتكِ الصمت لعلها تجد مني مخرج لأمر حقيقي أصدقه !
سوى أني أحبك وأشتآق إليكِ دآئماً ...
تعآلي في حضني صغيرتي .. فقد إشتقت إليكِ..
تم 02\8\2017
دآنْـتِيْ
],]]َ!
ذهبت الأيام بلا مذهب وأتت أيام بلا طعم ولا لون ولا رائحه
وكأنها من شدة شفافيتها لا أراها بل لآ أستطيع رسمها في ذكرياتي
ملنا الشوق يآ أختي .. فالموضوع أكبر من أن يُكتب
والسطور لا تحتمل عناء الحروف والكلمات تكاد تحط أرضاً من شدة ما حُمل فوقها..
أختي .. لم أعد أفهم شيئاً فكل الأمور حولي مدعآة للسؤال دائماً
علآقآتي أصبحت على المحك فلم تعد قآدرة على تحمل أسئلتي وعتآبي..
رأيت سمآئي ملبدة بغيوم القهر على حالي وحال من أحب .. يا أختي !
فلم أدري مالسبيل لكي تذهب تلك الغيوم
لسمآءٍ أخرى ربمآ .. الأهم أن تبتعد عني لفترة طويلة لآ أذكرها فيها..
أختي .. ألم أخبركِ عن أحلآمي وأنهآ كل دقيقة تحتضر وهي ترى الموت بأم عينهآ
كل شيء كآن سبيلهآ لبر الأمآن قد أختفى في ليلة مجهولة المعآلم !
ويومٍ أسود أخذت سوآده من سوء حظي المتكرر وظلم من حولي لي المتكرر أيضاَ
أختي! .. ألم تعلمي بشأن صفآتي وأنهآ كل يوم تتغير لدرجة أنهآ أصبحت متعددة الوجوه والمعآلم
ويصعب جداً أن أعلم بهآ أو أن اتذكرهآ لكي أتحدث عن نفسي..
أختي! .. ألم اخبرك بطيور السمآء يوماً وأنهآ أصبحت طيوراً تعشعش على رأسي
وغيرت من إسمها لطيور الهم فقط لأنهآ فوق رأسي
حتى هي لم تقدر على تصديق وآقعي الذي أعيشه
وأيامي التي تمر ولا تمر وسآعآتي الطوآل التي اقضيهآ وحدي! ..
الإنسان الذي أحترمه كثيراً يا أختي مرت به الأوقات وإستمرت به لعشرة أيام وتزيد
ولم أجد منه إتصالاً واحداً يسأل فيه عن أخباري ومحطاتي الجديدة ؟!
ومآذا فعلت وماذا لم أفعل ؟!
بالرغم من أنه يعتبر ذآك تحقيقاً لحد الفضووول!!
إلا أنه من الطبيعي أن يكون هنآك ولو سؤال وآحد يغني عن ألف
يعبر لي عن إهتمآم الأخر بي وبشؤوني وبشخصي..
وعندما أسمع صوته يقول لي " آمرني .. مالخطأ الذي إرتكبته في حقك كي أعتذر ؟! "
بما أجاوبه يآ أختي فالجوآب لا يدري مابي من حيرة في أمري
وكأن الشوق للأخر إجحاف بحق الرجولة !!
والمطآلبة بحق السؤال عليك مدعاة للدلع وقلة الحيلة !!
ربمآ أنا لآ أفهم ولكني مصر على أن أفهم .. أختي!
أسعد ربي صبآح الإنسان الأخر.. أختي!
أجبرته على الإنتظآر البآرحة ولم أفعل مآوعدته به بالرغم من أني أستطيع
أوهمته بحجة وآهية إخترعتهآ وأنآ أنظر لعينيكِ مبآشرة
لم أتحمل وآقعهآ وأنآ أحدثه بهآ!
ولكني خآئف يآ أختي.. نعم خآئف!
بأن أقدم له أشيآء لآ يقدمهآ له غيري لاني أحبه..
فيبتعد عني أياماً طوآل لآ أراه فيهآ بدون سبب !!
لدرجة أني أصبحت أفكر لو أني أتغير للأسوأ ربمآ لآ يبتعد عني أحد!
ربمآ أجده دآئماً عندمآ أريده ربمآ إذآ رفضت الطلبآت بكثرة
وكنت قآسي الطبآع يكون بجآنبي !!
أصآبتني كثرة التفكير في رآحتي .. أختي!
فلم أعد أدري ما أفعل بمن حولي لكي يفهموآ مآ أريد
ولم أعد أقدر على مزآولة عآدآتي تجاههم
والتي جعلت مني إنساناً مختلف لديهم لأني.. خآئف!
أختي! .. مآبكِ لآتردين علي ؟!
مرت بنا ساعات وأنا أتحدث فقط وأنتِ صامته لمآذا ؟!
أووه لقد نسيت أنكِ لم تبلغي السنتين من عمرك بعد ولن تستطيعي الكلآم
ولن تفهمي مآ أقول ولكن الشيء الوحيد الذي تفهمينه كثيراً
وتبتسمين لأجله أكثر ..
هو أني أحبكِ كثيراً كثيراً كثيراً
.. مآ أجملكِ وأنتِ تمآرسين صمتاً ليس كأي صمت
تكلمت بقدر مامتلىء رأسي هراءاً .. صغيرتي!
سأمارس هوايتكِ الصمت لعلها تجد مني مخرج لأمر حقيقي أصدقه !
سوى أني أحبك وأشتآق إليكِ دآئماً ...
تعآلي في حضني صغيرتي .. فقد إشتقت إليكِ
..تم 02\8\2017
دآنْـتِيْ
==================================
عندما قرأتها
شعرت بألم إجتاحتني أمواجه
وهرعت هاربة لشواطئ الأمان
ولكني مع الأسف وجدت نفسي أعوم في داخله
سيأتي يوم وتتكلم الصغيرة
ونجد قلوبا نحبها وتستحق كل الحب
لا أعرف متى ولكني متقينه أن فجر الغد الباسم يلوح في الأفق
شعرت بألم إجتاحتني أمواجه
وهرعت هاربة لشواطئ الأمان
ولكني مع الأسف وجدت نفسي أعوم في داخله
سيأتي يوم وتتكلم الصغيرة
ونجد قلوبا نحبها وتستحق كل الحب
لا أعرف متى ولكني متقينه أن فجر الغد الباسم يلوح في الأفق
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________