إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كم أتمنى أن أجده لأني بحاجته حقاً!! خاطرة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • كم أتمنى أن أجده لأني بحاجته حقاً!! خاطرة

    عنوان الموضوع : كم أتمنى أن أجده لأني بحاجته حقاً!! خاطرة
    مقدم من طرف منتديات أميرات









    لاتفرح كثيراً حين تظن أنك وجدت صديقاً..!
    لأنه سرعان ماتنتهي الفرحة ويُفقد من كان مدعواً صديقاً.!
    نعم.. هو كنزٌ ولكنّه كنزٌ فانٍ بحكم أنه لاوجود للبقاء في زمن المادة!
    قِلةٌ هم من الناس قد يكونون إخواناً دائمين..
    وأحمد الله أني وجدت منهم عدداً..
    ولكن وللأمانه أصبحنا نرى فقداناً لبريق الصداقة..
    وبقاءاً للمصلحة!

    تُرى ماهي الأسباب؟
    وهل أصبح الصديق الصادق عملةً نادرة الوجود؟
    هل طغت المصلحة الشخصية على الصداقة الحقيقية؟
    هل نحن حقاً بحاجة إلى إعادة حساباتنا من جديد؟

    \

    //

    كم أتمنى أن أجد صديقاً لايكون له هدفاً شخصياً!



    نهاية المطاف/
    صديق مارافقك بأيام الكدا
    لامرحباً به والليال سهود

    \

    //
    على الخير نلتقي

    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================

    خلاص الحين يادنيا أظن مالي معاك حســاب
    وأظن مافي أبد مانع تصافيني نصير أصحــاب
    سويتي يادنيا العجب كافيني حرمان وتعـــب
    كـــافي علــي عمــري أنحســـب !
    واقـــــع وهــــو أصلاً ســـراب
    :
    أيام قالوا عشتها ! دوّرت ولا حصلتهــــا !
    حاظر مع العالم وأنا مكتوب جنب أسمي غياب !
    ياوقت خذ صفحة وقلم وأحسب لي بالضبط الألم
    دور سنيني اللي مضت وأسألهآ تعطيك الجواب
    وأسألهآ تعطيــك الجوآبـــ
    وأسألهآ تعطيـك الجوآبـ

    __________________________________________________ __________
    لاتفرح كثيراً حين تظن أنك وجدت صديقاً..!
    لأنه سرعان ماتنتهي الفرحة ويُفقد من كان مدعواً صديقاً.!
    نعم.. هو كنزٌ ولكنّه كنزٌ فانٍ بحكم أنه لاوجود للبقاء في زمن المادة!
    قِلةٌ هم من الناس قد يكونون إخواناً دائمين..
    وأحمد الله أني وجدت منهم عدداً..
    ولكن وللأمانه أصبحنا نرى فقداناً لبريق
    الصداقة..
    وبقاءاً
    للمصلحة!
    تُرى ماهي الأسباب؟
    وهل أصبح الصديق الصادق عملةً نادرة الوجود؟
    هل طغت المصلحة الشخصية على الصداقة الحقيقية؟
    هل نحن حقاً بحاجة إلى إعادة حساباتنا من جديد؟

    \
    نعم لم يعود هذا الزمن زمن الصداقة والأخوة لأن الصداقة اصبحت لأجل مصلحة معينة وغرض ما ولهذا صدقت اخي فلاح كل شيء زئف ومخادع والصداقة اصبحت كذلك من نادر ان تجد الصديق الصدوق في زمن اصبح للصاداقة اهدافواغراض اخرة

    لهذا علينا عدم وهب قلوبنا ومحباتنا لهم علينا ان نكون حدرين في اختيارهم

    فكم قيل قول لي من تعاشر اقول لك من انت
    والصديق مرآة صديقة ولكن اني نجد هولاء الأصدقاء

    __________________________________________________ __________
    يآ آ آ آربّ
    الأروآحْ آلًتي " أحُب "
    أمطِر عليهآ فرحآ و توفِيقاً
    و سَعآدةً لآتنّتهي . . . .

    __________________________________________________ __________
    الصديق الحقيقي : هو الصديق الذي تكون معه, كما تكون وحدك أي :

    هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة النفس

    الصديق الحقيقي : هو الذي يقبل عذرك و يسامحك إذا أخطأت و يسدّ

    مسدّك في غيابك

    الصديق الحقيقي : هو الذي يظن بك الظن الحسن و إذا أخطأت بحقه

    يلتمس العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد!

    الصديق الحقيقي : هو الذي يكون معك في السراء و الضراء و في

    الفرح و الحزن و في السعةِ و الضيق و في الغنى و الفقر

    الصديق الحقيقي : هو الذي يؤثرك على نفسه و يتمنى لك الخير دائماً

    الصديق الحقيقي : هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك و يشجعك إذا رأى منك الخير ويعينك على العمل الصالح

    الصديق الحقيقي : هو الذي يوسع لك في المجلس و يسبقك بالسلام إذا لقاك ويسعى في حاجتك إذا إحتجت إليه.

    الصديق الحقيقي : هو الذي يحبك في الله دون مصلحة مادية أو معنوية.

    الصديق الحقيقي : هو الذي يفرح إذا إحتجت اليه و يسرع لخدمتك دون مقابل.

    الصديق الحقيقي : هو الذي يتمنى لك ما يتمنى لنفسه..

    __________________________________________________ __________
    اللَّهُمَّ رَبِّيْ / ألْهِمْنِي الْـ فَرَحَ
    ................... سَمَاوَاتٍ [ لا ] .. تَتَلاشَى "




يعمل...
X