إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مصطفى صــادق الرافعــــــــــــــي .. احبار قلم ام بحار عطايا ...؟!!

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مصطفى صــادق الرافعــــــــــــــي .. احبار قلم ام بحار عطايا ...؟!!

    عنوان الموضوع : مصطفى صــادق الرافعــــــــــــــي .. احبار قلم ام بحار عطايا ...؟!!
    مقدم من طرف منتديات أميرات













    اخوتي... كنت قد شاركت في مسابقة مؤلف وكتاب
    وللاسف فاتتني وخانني الوقت...
    فمشرفتنا العزيزة الخلاص اشادت بان اضع الموضوع هنا للافادة..



    فاهلا بكم...




    المؤلف>>>

    مصطفى صادق الرافعي
    (1881–1937)
















    نبذه عن حياته>>>


    مصطفى صادق بن عبد الرزاق بن سعيد بن أحمد بن عبد القادر الرافعي
    ( 1298 هـ- 1356 هـ الموافق 1 يناير 1880 - 14 مايو 1937 م )
    ولد في بيت جده لأمه في قرية "بهتيم" بمحافظة القليوبية
    في أول و عاش حياته في طنطا و بذلك يكون الرافعى
    قد عاش سبعة و خمسين عاما, كانت كلها الوانا متعددة
    من الكفاح المتواصل في الحياة
    و الأدب و الوطنية.






    اسمه كما هو معروف لنا مصطفى صادق الرافعي,
    و اصله من مدينة طرابلسفي لبنان ومازالت أسرة
    الرافعى موجودة فيها حتى الآن, أما الفرع الذى
    جاء إلى مصر من اسرة الرافعى فإن
    الذى اسسه هو الشيخ محمد الطاهر
    الرافعى الذى وفد إلى مصر سنة 1827
    ليتولى قضاء المذهب الحنفي
    أى مذهب أبي حنيفة النعمان
    بأمر من السلطان العثمانى
    حيث كانت مصر حتى
    ذلك الحين ولاية
    عثمانية.







    كما يقال ان نسب اسرة الرافعى يمتد إلى عمر بن عبد الله
    بن عمر بن الخطاب و قد جاء بعد الشيخ محمد طاهر الرافعى
    عدد كبير من اخوته و أبناء عمه, و بلغ عدد
    أفراد أسرة الرافعى في مصر حين وفاة
    مصطفى صادق الرافعى سنة
    1937 ما يزيد على
    ستمائة فرد.







    و كان والد الرافعى هو الشيخ عبد الرازق الرافعى
    الذى تولى منصب القضاء الشرعى
    في كثير من اقاليم مصر
    و كان آخر عمل له هو
    رئاسة محكمة طنطا
    الشرعية.








    أما والدة الرافعى فكانت سورية الاصل كأبيه
    و كان ابوها الشيخ الطوخى، وهو تاجر
    تسير قوافله بالتجارة بين مصر والشام
    ، واصله من حلب، وكانت اقامته
    في بهتيم من قرى محافظة
    القليوبية، وكان له فيها
    ضيعة.














    من مؤلفاته >>>


    1- دواوينه الشعرية التي خرج منها خمسة أجزاء ثلاثة باسم ديوان الرافعي والرابع باسم نظرات والخامس باسم أغاني الشعب.
    2- تاريخ آداب العرب وقد طبع منه الجزء الأول والثاني في حياة المؤلف، ثم جمع العريان ما استطاع جمعه وتصنيفه من مسودات الأجزاء الباقية فأخرجه في جزء ثالث
    3- المساكين وكان الرافعي قد تأثر فيه بكتاب البؤساء لفيكتور هيجو.
    4- حديث القمر.
    5- رسائل الأحزان.
    6- السحاب الأحمر.
    7- أوراق الورد.
    وهذه الكتب الأربعة نمط من الحديث في الحب العفيف قال الرافعي إنه أراد بها أن يوجد هذا الفن في النثر كما وجد في الشعر.
    8- وحي القلم ويقع في ثلاثة مجلدات ، وهو مجموعة مقالات عالج فيها قضايا الإسلام والأدب واللغة والمجتمع.
    9- إعجاز القرآن ويعدونه جزءًا من تاريخ الأدب.
    10- تحت راية القرآن أو (المعركة بين القديم والجديد) وهي مجموعة مقالات رد بها الرافعي على عدد من خصومه، ومن أعداء الإسلام.
    11- رسالة الجهاد وقد طبعت باسم رجل طلب منه أن يكتب في هذا الموضوع فلما كتب وبعث بما كتب إلى صاحبه هذا طبع الرسالة باسمه ولم يذكر اسم المؤلف الحقيقي وهو الرافعي.













    مقتطفات من روائع الكاتب الكبير مصطفى صادق الرافعي من كتابه "حديث القمر" والذي يناجي من خلاله القمر وكأنه صديق يشعر بهِ ويجالسه في رحلة فكر فلسفي يختلط بمشاعر إنسانية رائعة..

    " الحب إحدى كلمتين هما ميراث الإنسانية ،وهدية التاريخ ..والطرفان اللذان تلتقي

    عندهما السماء والأرض ..." فيا أيها القمر الذي أشرق لآدم وحواء ليلة هبوطهما

    ..بابتسام يشبه نوراً انبعث من قمرين ثم ما زال يشهد في كل عاشقين "آدم وحواء..."

    " لقد نادمتك فهل ثملت ..فَمِلت؟"

    " لقد ساهرتك أيها القمر لأحادثك ..وناجيتك لأستخرج الفكر من نفسي .وانتضيت الفكر

    لأجليَ منه الحقيقة النفسية....وتأملت الحقيقة لأرى ذلك الشعاع الإلهي الذي رأيناه في

    حبة القلب ..فسميناه الحب..."
















    <<<رسالة من القلب>>>


    حكيمنا...ارتأيت العلو شامخا عن الدنيا..
    فبعيدا عن الهوى سطرت كتبا تأسر كل من تعانق عيناه حروفها..
    رحمة الله عليك
    رباه فاجعل قبره روضة من رياض الجنة
    وجازه بالاحسان احسانا
    وبالسيئات عفوا وغفرانا




    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================

    وعليكم السلام ورحمة الله
    مشكووورة يا غاليه

    <<<رسالة من القلب>>>


    حكيمنا...ارتأيت العلو شامخا عن الدنيا..
    فبعيدا عن الهوى سطرت كتبا تأسر كل من تعانق عيناه حروفها..
    رحمة الله عليك
    رباه فاجعل قبره روضة من رياض الجنة
    وجازه بالاحسان احسانا
    وبالسيئات عفوا وغفرانا



    اللهم آمييين ..جميله جداا رسالتك لكاتبنا المبدع نسأل الله ان يرحمه ويجعل قبره روضه من رياض الجنه اللهم آمييين

    __________________________________________________ __________
    بارك الله فيك
    شكرا لك

    __________________________________________________ __________

    كتبت بواسطة الخلاص
    وعليكم السلام ورحمة الله
    مشكووورة يا غاليه



    اللهم آمييين ..جميله جداا رسالتك لكاتبنا المبدع نسأل الله ان يرحمه ويجعل قبره روضه من رياض الجنه اللهم آمييين




    عطرتي الصفحة اختي
    اشكر مرورك العبق
    دمتي لنا مشرفة متألقة

    __________________________________________________ __________

    كتبت بواسطة نور هدى 7
    بارك الله فيك
    شكرا لك




    وفيكِ بارك غاليتي...

    بصراحة كنت انتظر ردك
    وكنت حاسة انك حتردي يا غالية
    مشكورة
    ودمتي بوجودك العطر لنا



    __________________________________________________ __________
    بارك الله فيكي حبيبتي معلومات قيمة
    تقبلي مروري
    لك ودي يا غالية

    الأخت / قطرة ودق
    السلام عليكم ورحمة الله
    شكراً لك على هذا الجهد الطيب وتلك المعلومات التي رصدها قلمك عن أديبنا الفاضل ( مطصطفي أفندي صادق الرافعي ) يرحمه الله ..
    وأود أن أزيد على المؤلفات ( ديوان النظرات وكذلك ، على السفود ، رد فيه على عباس محمود العقاد ).
    وكانت أصالته اسلامية بحته ..
    من أولى السمات وأبرزها وأوضحها في آداب "الرافعي" السمة الإسلامية، وهي تتضح منذ نشأته وحتى مماته.. فبيته الذي نشأ فيه غرس فيه الروح الإسلامية، وظل ناشئًا معها محاطًا بها في كل أطوار حياته، ونرى السمة الإسلامية في نقده وثقافته، وفي إبداعه؛ وهو ما يدل على أنه كان يبغي وجه ربه في كتاباته، ومن هنا علَّق على نشيده "ربنا إياك ندعو" فقال: إني أعلق أملاً كبيرًا على غرس هذه المعاني في نفوس النشء المسلم، فالرجل لم يكتب لشهرة ولا لمال ولا لمنصب؛ وإنما كان الإسلام هو دافعه وموجهه.
    وتبقي مؤلفاته لها مكانتها في المكتبات والقلوب .
    أكرر شكرى لك .
    وفقك الله .


يعمل...
X