عنوان الموضوع : مـازلـــــت أحملـــــــها معــــــي 000 خاطرة
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة اعز الحبايب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .....
يالها من كلمات .... امتعتني وايقظتي بداخلي تلك الطفولة التي قد نزعت مني ....كلماتك عذبه ... دمتي لي ... لا حرمتني من هذه الطلة الجميلة .... مع خالص ودي....
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
يوم الاحد الساعة الواحدة الا ربع ظهرا في المدرسة الابتدائية
في هذه اللحظة كنت امكث خلف مكتبي
محاطة بجمع من الدفاتر والكتب والتي وجب علي تصحيحها
وخلف ذلك الجدار من الكتب كان باب المكتب مفتوح000
حيث يطل على الساحة الخارجية والتي كانت تكتظ بالصغيرات
ممن انهوا دروسهم وحان وقت رحيلهم000
الا ان البعض منهم قد مكث في انتظار اخواتهم من الصفوف العليا
الذين لم ينتهوا بعد من صفوفهم الدراسية000
وفي اثناء ذلك00وبحجة قضاء الوقت اثناء الانتظار
أخذت تلك الصغيرات باللعب000اه واي لعب00
لعب جعلني اترك كل مابيدي000لاتجاوز كل ماحولي من كتب ودفاتر
لأرحل بعيدا والحق بذلك القطار 000 قطار الذكريات00
رحلت لاعيش مع تلك الذكرى00حيث كنت هنا00واحدة مثلهن
مجرد صغيرة تلعب وتركض دون ان يعني لها العالم من حولها شيء البته
سبحان الله 000الالعاب نفس الالعاب000لم تتغير
الحمدلله مازال هناك شيء لم تطله يد النسيان والتغير
فمازالت رغم تلك السنين العابنا تلعب00ولم تنسى او تحذف بتركنا لها او كبر احجامنا عنها
ترسم على شفتي ابتسامة واسعة00لرؤية نظرة الاستنكار تعلو وجوه صغيراتي
فعقولهن تأبى ان تتخيل انني كنت مثلهن يوما
وانني 00- " كنت صغيرة "
فأضحك حينها ملئ فاهي 00رائعات انتن صغيراتي
قد لا تصدقون وقد لا تستوعب عقولكن تلك الفكرة
ولكنني اصدق وليس ذلك لان ذكراها لا تزال عالقة في ذهني
بل لانني متأكدة بانني مازلت احمل تلك الصغيرة بداخلي
وان مجرد رؤيتهن يلعبن00اطلقنها بكل ماتحمله من طفولة وبراءة
لا اعني انني شاركتهن اللعب00فمازلت تلك المعلمة التي يحملن لها المهابة والحب معا
ولكني كنت كذلك بقلبي وعقلي00عبر الذكرى
لأؤكد لهم ولنفسي بانني مازلت " صغيرة "
همسة : اعتادت صديقاتي في الغربة بتسميتي ب " الطفولة البريئة"
اوعيب ان يحتفظ المرء بطفولته 000؟!
في هذه اللحظة كنت امكث خلف مكتبي
محاطة بجمع من الدفاتر والكتب والتي وجب علي تصحيحها
وخلف ذلك الجدار من الكتب كان باب المكتب مفتوح000
حيث يطل على الساحة الخارجية والتي كانت تكتظ بالصغيرات
ممن انهوا دروسهم وحان وقت رحيلهم000
الا ان البعض منهم قد مكث في انتظار اخواتهم من الصفوف العليا
الذين لم ينتهوا بعد من صفوفهم الدراسية000
وفي اثناء ذلك00وبحجة قضاء الوقت اثناء الانتظار
أخذت تلك الصغيرات باللعب000اه واي لعب00
لعب جعلني اترك كل مابيدي000لاتجاوز كل ماحولي من كتب ودفاتر
لأرحل بعيدا والحق بذلك القطار 000 قطار الذكريات00
رحلت لاعيش مع تلك الذكرى00حيث كنت هنا00واحدة مثلهن
مجرد صغيرة تلعب وتركض دون ان يعني لها العالم من حولها شيء البته
سبحان الله 000الالعاب نفس الالعاب000لم تتغير
الحمدلله مازال هناك شيء لم تطله يد النسيان والتغير
فمازالت رغم تلك السنين العابنا تلعب00ولم تنسى او تحذف بتركنا لها او كبر احجامنا عنها
ترسم على شفتي ابتسامة واسعة00لرؤية نظرة الاستنكار تعلو وجوه صغيراتي
فعقولهن تأبى ان تتخيل انني كنت مثلهن يوما
وانني 00- " كنت صغيرة "
فأضحك حينها ملئ فاهي 00رائعات انتن صغيراتي
قد لا تصدقون وقد لا تستوعب عقولكن تلك الفكرة
ولكنني اصدق وليس ذلك لان ذكراها لا تزال عالقة في ذهني
بل لانني متأكدة بانني مازلت احمل تلك الصغيرة بداخلي
وان مجرد رؤيتهن يلعبن00اطلقنها بكل ماتحمله من طفولة وبراءة
لا اعني انني شاركتهن اللعب00فمازلت تلك المعلمة التي يحملن لها المهابة والحب معا
ولكني كنت كذلك بقلبي وعقلي00عبر الذكرى
لأؤكد لهم ولنفسي بانني مازلت " صغيرة "
همسة : اعتادت صديقاتي في الغربة بتسميتي ب " الطفولة البريئة"
اوعيب ان يحتفظ المرء بطفولته 000؟!
==================================
ما اعذب كلماتك غاليتي اعز الحبايب..
اخذتيني معكِ لعالم الطفولة..
والله انني لا زلت اشتاق واحن اليه دوما..
بالامس.. كنت مع بنات خالاتي واخواتي الصغار.. دخلت عليهم وهم يلعبون...بكل سعادة..
وددت لو اشاركهم اللعب... وقفت معهم امسكت بايديهم.. واخت اردد....
((فتاااااااااااحي ياااااااااا واااااااااردة...غااااااااااااامااااااااااضي ياااااااااا واااااااااردة))
لكنهم اخذوا يلعبون معي على استحياء... ولم يمارسوا لعبتهم كما كانوا..
فآثرت الانسحاب لاجعلهم يعيشوا طفولتهم كما عشتها انا بدون ان يكدرها احد..
ولا تزال نفسي والطفلة التي بداخلي تردد كلمات تلك اللعبة........
اخذتيني معكِ لعالم الطفولة..
والله انني لا زلت اشتاق واحن اليه دوما..
بالامس.. كنت مع بنات خالاتي واخواتي الصغار.. دخلت عليهم وهم يلعبون...بكل سعادة..
وددت لو اشاركهم اللعب... وقفت معهم امسكت بايديهم.. واخت اردد....
((فتاااااااااااحي ياااااااااا واااااااااردة...غااااااااااااامااااااااااضي ياااااااااا واااااااااردة))
لكنهم اخذوا يلعبون معي على استحياء... ولم يمارسوا لعبتهم كما كانوا..
فآثرت الانسحاب لاجعلهم يعيشوا طفولتهم كما عشتها انا بدون ان يكدرها احد..
ولا تزال نفسي والطفلة التي بداخلي تردد كلمات تلك اللعبة........
__________________________________________________ __________
السلام عليكم ورحمة الله
غاليتي
ناصحة
سعيدة جدا بمرورك ومشاركتي ذكريات الطفولة
صدقتي غاليتي احيانا نفضل المشاهدة من بعد
حتى لا نكدر صفو تلك الطفولة
لذا فانا احياها وحدي وبداخلي انا فقط
فالاطفال لن يقبلوا وجودي بينهم فساكون عائق للعبهم على سجيتهم
ومجتمع الكبار لن يقبل ذلك التواجد ايضا
فباعتبارهم فقد كبرنا الان
ولا يصلح اللعب للكبار على حد قولهم
ولكن دعينا لا نابى بهم ونعيش داخل عالم الطفولة
ولو بمخيلتنا فقط
دمتي بود
غاليتي
ناصحة
سعيدة جدا بمرورك ومشاركتي ذكريات الطفولة
صدقتي غاليتي احيانا نفضل المشاهدة من بعد
حتى لا نكدر صفو تلك الطفولة
لذا فانا احياها وحدي وبداخلي انا فقط
فالاطفال لن يقبلوا وجودي بينهم فساكون عائق للعبهم على سجيتهم
ومجتمع الكبار لن يقبل ذلك التواجد ايضا
فباعتبارهم فقد كبرنا الان
ولا يصلح اللعب للكبار على حد قولهم
ولكن دعينا لا نابى بهم ونعيش داخل عالم الطفولة
ولو بمخيلتنا فقط
دمتي بود
__________________________________________________ __________


يوم الاحد الساعة الواحدة الا ربع ظهرا في المدرسة الابتدائية
في هذه اللحظة كنت امكث خلف مكتبي
محاطة بجمع من الدفاتر والكتب والتي وجب علي تصحيحها
وخلف ذلك الجدار من الكتب كان باب المكتب مفتوح000
حيث يطل على الساحة الخارجية والتي كانت تكتظ بالصغيرات
ممن انهوا دروسهم وحان وقت رحيلهم000
الا ان البعض منهم قد مكث في انتظار اخواتهم من الصفوف العليا
الذين لم ينتهوا بعد من صفوفهم الدراسية000
وفي اثناء ذلك00وبحجة قضاء الوقت اثناء الانتظار
أخذت تلك الصغيرات باللعب000اه واي لعب00
لعب جعلني اترك كل مابيدي000لاتجاوز كل ماحولي من كتب ودفاتر
لأرحل بعيدا والحق بذلك القطار 000 قطار الذكريات00
رحلت لاعيش مع تلك الذكرى00حيث كنت هنا00واحدة مثلهن
مجرد صغيرة تلعب وتركض دون ان يعني لها العالم من حولها شيء البته
سبحان الله 000الالعاب نفس الالعاب000لم تتغير
الحمدلله مازال هناك شيء لم تطله يد النسيان والتغير
فمازالت رغم تلك السنين العابنا تلعب00ولم تنسى او تحذف بتركنا لها او كبر احجامنا عنها
ترسم على شفتي ابتسامة واسعة00لرؤية نظرة الاستنكار تعلو وجوه صغيراتي
فعقولهن تأبى ان تتخيل انني كنت مثلهن يوما
وانني 00- " كنت صغيرة "
فأضحك حينها ملئ فاهي 00رائعات انتن صغيراتي
قد لا تصدقون وقد لا تستوعب عقولكن تلك الفكرة
ولكنني اصدق وليس ذلك لان ذكراها لا تزال عالقة في ذهني
بل لانني متأكدة بانني مازلت احمل تلك الصغيرة بداخلي
وان مجرد رؤيتهن يلعبن00اطلقنها بكل ماتحمله من طفولة وبراءة
لا اعني انني شاركتهن اللعب00فمازلت تلك المعلمة التي يحملن لها المهابة والحب معا
ولكني كنت كذلك بقلبي وعقلي00عبر الذكرى
لأؤكد لهم ولنفسي بانني مازلت " صغيرة "
همسة : اعتادت صديقاتي في الغربة بتسميتي ب " الطفولة البريئة"
اوعيب ان يحتفظ المرء بطفولته 000؟!
في هذه اللحظة كنت امكث خلف مكتبي
محاطة بجمع من الدفاتر والكتب والتي وجب علي تصحيحها
وخلف ذلك الجدار من الكتب كان باب المكتب مفتوح000
حيث يطل على الساحة الخارجية والتي كانت تكتظ بالصغيرات
ممن انهوا دروسهم وحان وقت رحيلهم000
الا ان البعض منهم قد مكث في انتظار اخواتهم من الصفوف العليا
الذين لم ينتهوا بعد من صفوفهم الدراسية000
وفي اثناء ذلك00وبحجة قضاء الوقت اثناء الانتظار
أخذت تلك الصغيرات باللعب000اه واي لعب00
لعب جعلني اترك كل مابيدي000لاتجاوز كل ماحولي من كتب ودفاتر
لأرحل بعيدا والحق بذلك القطار 000 قطار الذكريات00
رحلت لاعيش مع تلك الذكرى00حيث كنت هنا00واحدة مثلهن
مجرد صغيرة تلعب وتركض دون ان يعني لها العالم من حولها شيء البته
سبحان الله 000الالعاب نفس الالعاب000لم تتغير
الحمدلله مازال هناك شيء لم تطله يد النسيان والتغير
فمازالت رغم تلك السنين العابنا تلعب00ولم تنسى او تحذف بتركنا لها او كبر احجامنا عنها
ترسم على شفتي ابتسامة واسعة00لرؤية نظرة الاستنكار تعلو وجوه صغيراتي
فعقولهن تأبى ان تتخيل انني كنت مثلهن يوما
وانني 00- " كنت صغيرة "
فأضحك حينها ملئ فاهي 00رائعات انتن صغيراتي
قد لا تصدقون وقد لا تستوعب عقولكن تلك الفكرة
ولكنني اصدق وليس ذلك لان ذكراها لا تزال عالقة في ذهني
بل لانني متأكدة بانني مازلت احمل تلك الصغيرة بداخلي
وان مجرد رؤيتهن يلعبن00اطلقنها بكل ماتحمله من طفولة وبراءة
لا اعني انني شاركتهن اللعب00فمازلت تلك المعلمة التي يحملن لها المهابة والحب معا
ولكني كنت كذلك بقلبي وعقلي00عبر الذكرى
لأؤكد لهم ولنفسي بانني مازلت " صغيرة "
همسة : اعتادت صديقاتي في الغربة بتسميتي ب " الطفولة البريئة"
اوعيب ان يحتفظ المرء بطفولته 000؟!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .....
يالها من كلمات .... امتعتني وايقظتي بداخلي تلك الطفولة التي قد نزعت مني ....كلماتك عذبه ... دمتي لي ... لا حرمتني من هذه الطلة الجميلة .... مع خالص ودي....
__________________________________________________ __________
كثيرا ما يُطرق باب ذكرياتي
من ايادي اطفالي
وكثيرا ما اسافر معهم بذات القطار
رائع حرفك
اختي الغالية اعز الحبايب
من ايادي اطفالي
وكثيرا ما اسافر معهم بذات القطار
رائع حرفك
اختي الغالية اعز الحبايب
__________________________________________________ __________
جميــــــــــــــــــــــــــــل جدا
يعطيك الف الف عااااااافية على الكلاااااااام المتناااااسق والرااااااااااااائع
كتتتتتيييييييييير حلو .....
تحياتي
يعطيك الف الف عااااااافية على الكلاااااااام المتناااااسق والرااااااااااااائع
كتتتتتيييييييييير حلو .....
تحياتي