إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

[قصة] اتهآم نور // أحتآج مساعدتكم لأحقق حلمي .. جميلة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • [قصة] اتهآم نور // أحتآج مساعدتكم لأحقق حلمي .. جميلة

    عنوان الموضوع : [قصة] اتهآم نور // أحتآج مساعدتكم لأحقق حلمي .. جميلة
    مقدم من طرف منتديات أميرات






    ●.● الـωـلآمـ عليـﮔمـ ●.●
    كيفـ الحالـ ؟
    منذ مدة قمت بكتابة قصة .. لكني توقفت عن إكمالها ..
    لأني أراها ليست رائعة وتحتاج إلى انتقادات قبل أن أكملها ..
    وبعض النصائح ..
    فهل من الممكن أن يساعدني أحد في تحقيقي أمنيتي في كتابة قصة ..

    سأريكمـ كل ما يخص القصة .. وهذا أول شيء وهو معلومات عن القصة ..

    الفكرة العامة :
    تذهب نور وصديقتها سارة إلى جزيرة الأميرة ياقوت .. و يقمن بالعمل في تلك الجزيرة .. هناك تُتهم نور بأنها أعدّت طعامًا مسمومًا للأميرة ..

    الشخصيات :
    أ - شخصيات أساسية :
    - نور : بطلة القصة .. وهي صديقة يارا .. تحب الطبخ .. وتُتهم بإعداد طعام مسموم للأميرة ..
    - يارا : صديقة نور .. تحب العناية بالزهور .. سيكون لها دور في جعل الجزيرة مغطاة بالزهور والورود .. وتحاول مساعدة نور في الخروج من المأزق ..
    - الأميرة ياقوت : توفي والديها وهي تعيش مع أختها صغيرة .. صفات أساسية : متواضعة وكريمة ..
    - ميساء : خادمة الأميرة .. تحاول مساعدة يارا في إظهار الحق .. صفات أساسية : طيبة .. خلوقة .. تحب مساعدة الاخرين ..
    - ( الاسم ) : خادمة الأميرة .. تحاول أن تسيء الأمور بين " نور " والأميرة .. صفات أساسية : حقودة .. حسودة .. لا تحب الخير للناس ..
    ب - شخصيات ثانوية :
    - ( الاسم ) : طبيبة الأميرة ..
    - أفنان : الأخت الصغرى للأميرة .. عمرها 11 سنة ..

    أحداث :
    - أن تكون "نور" واقفهـ عند الشرفة .. عندما تأتي إليها صديقتها ..
    - ستطلب الأميرة من "يارا" أن تهتم بحديقتها والجزيرة بالكامل .. وذلك بالعناية بالنباتات ورزاعة الزهور ..
    - تقوم الأميرة بطرد الخادمة " " من الجزيرة ..


    ومن ثم القصة :





    من شرفتي أنظر بعيدا , حيث تلتقي السماء بالبحر، وحيث تبدو السفن صغيرة كلعب الأطفال .. السماء صافية والشمس تطبع البحر ببقعة ضوء هائلة فضية ..
    - نووور .. نووور ..
    التفتُ متفاجأة لوجود صديقتي يارا وقلت :
    - أهلا .. منذ متى أتيتي ! .. لم أسمع طرقك على الباب ..
    وضعت يارا حقيبتها على الكرسي متجهة إليّ وقالت وهي تنظر لي بحدة :
    - بالتأكيد .. فقد كنت شاردة الذهن ..
    ابتسمتُ بمرح :
    - لا بأس .. كيف حالك الان ؟
    - بخير .. أين تريدين أن نقضي الإجازة هذه السنة ؟
    أشرتُ بيدي نحو جزيرة في وسط البحر :
    - ما رأيك أن نذهب إلى تلك الجزيرة ..
    التفتت يارا إلي متفاجأة لإجابتي :
    - أتقصدين جزيرة الأميرة ياقوت ؟!
    - نعم ..
    نظرتْ لي بخيبة :
    - لكنه من الممنوع الذهاب إلا بدعوة من الأميرة ..
    قلتُ بثقة :
    - لا تخافي .. معي دعوة للذهاب ..
    نظرت لي من طرف عين قائلة :
    - بصفة من يا حلوة ؟
    - أبي بما أنه كاتب مشهور فقد دعته الأميرة ليكتب لها قصة افتتاح الجزيرة .. بصيغة رائعة ..
    قالتْ بسخرية :
    - ياسلام .. يبدو أنها أميرة متفرغة ..
    - ولكنّ أبي مشغول .. لذلك اعتذر من الأميرة .. وأنا سأذهب عوضًا عنه .. وبالطبع سأخذك معي ..
    وضعت يارا يدها على وجنتيها فرحة :
    - يااي .. منذ مدة وأنا أحلم بالذهاب إلى هناك .. سمعت عنها الكثير ..
    - حسنًا موعدنا يوم الإثنين .. عند الميناء .. في الساعة السادسة فجرًا ..
    زفرت يارا بهم :
    - هذا إن وافق أبي على ذهابي ..
    استندت على الكرسي و قلت ضاحكة :
    - لا تخافي .. أبي اتصل على والدك .. وأقنعهـ بالذهاب ..
    دارت يارا حول نفسها دورة كاملة :
    - حقًا .. شكرا لك يا نور ..
    وأردفت ممسكة بيديّ :
    - أنت صديقة جيدة ..

    ><><><><><><><><><><><><><><
    أخذتُ اتلفتُ يمينًا ويسارًا .. بحثًا عن صديقتي يارا .. لقد تأخرت كثيرًا .. والسفينة على وشك الإبحار .. زفرت و ركلت احدى الحجارة بحذائي .. تباً.. عدت أرفع رأسي لأراها تأتي راكضة ..
    أسرعت إليها وجذبتها من يدها ..
    - هيا .. لقد تأخرنا كثيرًا ..
    أحسستُ بتضايق يارا من تصرفي .. لكن الوقت لا يسمح لأعتذر لها ..
    صعدتُ أنا ويارا .. إلى السفينة .. واتجهنا إلى كبينة القبطان ..
    - تفضل أيها القبطان هذه بطاقة دعوة لنا لجزيرة الأميرة ياقوت .. فنتمنى أن توقفنا هناك ..
    - حسنًا ..
    خاطبتني يارا :
    - هيا لنذهب إلى الغرفة الخاصة ..
    - هيا ..
    - أخبرني مساعد القبطان أن رقم غرفتنا 23 ..
    - حسنا هيا لنبحث عن الرقم ..
    أشرتُ نحو الغرفة و ضحكت :
    - هاهي وجدناها بسهولة ..
    دفعنا الباب إلى الداخل .. هناك وجدنا سرير خشبي مزوج .. ودولاب خشبي ..
    اتجهتُ نحو السرير وتحسستُ المُرتبة و قلت :
    - إنها قاسية .. هذا أفضل ..
    قالت يارا :
    - ما رأيك أن نغفو الآن .. ونستيقظ بعد ساعة .. فنكون قد وصلنا .. بإذن الله ..
    استلقيتُ على السرير وقلت متنهدة :
    - حسنًا .. مع أنني قبل قليل كنت نائمة ..
    استلقت بجانبي يارا .. قائلة بسخرية :
    - ليس صعبا عليك أن تنامي مجدداً يا نور ..
    ونظرتُ إلى عينيها طويلاً .. فتذكرت الموقف الذي حصل لي معها ..
    همست بارتباك :
    -..أ.. أ.. يارا أنا اسفهـ ..
    استغربتْ يارا من تأسفي :
    - ولكنك لم تفعلي لي شيئًا ..
    - عندما جذبتك من يدك بقوة .. فتألمت ..
    ابتسمت لي يارا وقالت بلطف :
    - لا بأس .. فأنا أيضا علي الاعتذار فقد تأخرت عليك ..
    انفعلت فجأة :
    - آآ .. صحيح .. لماذا تأخرتي .. عندما اتصلت بك .. أخبرتيني أنك في الطريق .. ولكنك تأخرتي ضِعف المسافة ..
    نهضت يارا من السرير مسرعة .. فقد تذكرت شيء مهمًا :
    - أتدرين .. لقد نسيت أن أضع الزهور في الماء .. فقد تذبل ..
    قلتُ مستغربة :
    - زهوور .. ولكني لم أرى زهورًا معك ..
    قالت و هي تفتح حقيبتها :
    - لأني وضعتها في الحقيبة ..
    ضحكت ساخرة :
    - خخخ .. ما هذا المكان .. ولمن ستهديها ..
    قالت بجدية و هي تضع الزهور في ابريق الماء المجاور :
    - إلى الأميرة ياقوتة ..
    - اهاا .. ولذلك تأخرتي .. كنت قد نسيت الزهور في البيت فعدتي لإحضارها ..
    صفقت يارا لي :
    - براافو .. أحسنت يا "سينشي" ..
    ضحكتُ برقة ثم قلت :
    - هيا .. لنغفو قبل أن يتأخر الوقت علينا .. وتتحولين لـ "ران" ..
    ضمتْ يدها إلى يدي .. وأسدلنا جفنينا لغفوٍ هادئ ..

    ><><><><><><><><><><><><><><
    - وصلت السفينة إلى جزيرة الأميرة ياقوت .. من لديهـ بطاقة دعوة .. فليتفضل بالنزول ..
    استيقظتُ ملبيةً لأمر مساعد القبطان .. ذو الصوت الضخم ..
    وربتُّ على كتف يارا بحنان :
    - يارا .. يارا .. هيا استيقظي .. لقد وصلنا إلى الجزيرة ..
    نهضت "يوري" عن السرير .. ووضعت زهورها في الباقة ..
    وانطلقنا متجهين لأعلى السفينة ..
    قالت يارا بهدوء :
    - نور .. هل تتوقعين أن تحب الأميرة الزهور ؟!
    - نعم .. ولكن لما تسألين ؟ ..
    - لأنه كما تعلمين أن الأميرة تحب الجواهر .. فكان من المفروض أن آتي لها بجواهر ..
    فتحتُ عيناي باستغراب :
    - بالله .. ؟؟
    ضحكتْ هي :
    - لا تصدقي كنت أمزح معاك ..
    جاءنا صوته :
    - أيتها الفتاتان .. أتمنى أن تسرعا .. وتؤجلا الحديث لوقت لاحق ..
    التفتُ أنا وصديقتي يارا نحو مصدر الصوت :
    - نحن اسفتان أيها البحار ..
    أسرعتُ أنا ويارا نحو السُّلم ..
    أشارت لي يارا نحو العشب مبتسمة :
    - انظري يا نور .. عشب أخضر .. وزهور ملونة .. إذًا الأميرة تحب الزهور ..
    - لآ .. أتوقع أن الزهور حقيقية .. هيا لننزل ونرى !
    تحسست يارا ورق الزهور وقالت بحزن :
    - للأسف .. الزهور اصطناعية .. وقد وضعت على العشب بطريقة توحي للناظر أنها حقيقية . .
    - من أنتما أيتها الفتاتان ؟
    وقفت يارا ملتفتةً للخلف :
    - اه .. أهلا .. أنا يارا ..
    أكملتُ قائلة :
    - وأنا نور صديقتها .. ومن تكوني أنت ؟
    - أنا خادمة المنزل للأميرة .. والوصيفة أيضًا .. وأُدعى ميساء ..
    - تشرفت بمعرفتك ..
    هل معكما بطاقة دعوة ؟
    - نعم لحظة ..
    أخرجتُ من حقيبتي البطاقة وقدمتها لها :
    - تفضلي ..
    - حسنا هيا تعالا معي ..
    لحقتُ بها أنا ويارا إلى أن وصلنا إلى فيلا فخمه شيدتْ جدرانه بـ "الجرانيت" ..
    بجانبهـ بركة واسعة .. يسبح على سطحها الإوز والبط ..
    ذلفنا الى داخل الفيلا مبهورتين .. كان سقف بهو الاستقبال مقببًا .. تزيّنه الزخارف .. ويتدلى منه مصباح من الذهب والفضة ..
    التفتتْ الخادمة " ميساء " نحونا قائلة :
    - عن اذنكما .. سأصعد إلى الأعلى لأخبر الأميرة " ياقوت " عن قدومكما ..
    أجبتُ : تفضلي ..
    هزت يارا كتفي منادية لي بخفوت :
    - نور .. نور ..
    - هاا .. نعم ..
    أشارت لي نحو تحفة تقع في زاوية "المدخل" :
    - انظري .. انظري ..
    - إن قاعدة التحفة من الذهب الخالص .. والأكثر من ذلك أنها محلّاة بالزمرد والياقوت ..

    ><><><><><><><><><><><><><><
    طق طق طق طق ..
    - تفضلي ..
    فتحت الخادمة "ميساء" الباب لتجد الأميرة تسرّح شعرها :
    - مرحبًا بالأميرة ياقوت ..
    ابتسمت الأميرة لها ابتسامة عذبة ..
    فأردفتْ قائلة :
    - هناك ضيفتان يودان لقاءك ..
    رفعت الأميرة شعرها كـ "ذيل الحصان" .. وأسدلت الباقي على كتفها ووقفت قائلة :
    - حسنًا .. سأنزل لهما الان ..
    خرجت " ميساء " وأقفلت الباب خلفها .. ثم اتجهت للأسفل .. لتجدنا نتحدث مع الأخت الوحيدة للأميرة وتدعى "أفنان" .. فقالت موجهة كلامها لأفنان :
    - صباح الخير آنسة أفنان ..
    ثم أردفتْ موجهة كلامها لي و لصديقتي :
    - ستنزل لكم الأميرة حالًا ..
    وانصرفتْ مسرعة .. حينما سمعت صوت الخادمة " ساري " تطلب منها القدوم لتساعدها في إعداد الإفطار ..
    وماهي إلا دقائق .. حتى نزلت الأميرة من الأعلى ..
    - أهلا بكما ..
    وقفنا إجلالًا للأميرة وقلنا :
    - أهلا وسهلا بالأميرة الفاضلة ياقوت ..
    - هل يمكنني التعرف إليكما ..
    أجبت قائلة :
    - أنا نور ..
    وأشرت لـ يارا قائلة :
    - وهذه صديقتي يارا ..
    إبتسمت يآرآ بـشرود قآئلة :
    - مرحـباً آنسـه منشن ..!
    نظـرت الأمـيره إلى صديقتي مستغربة .. ثم نظرت إلي بغرآبة أكبر ..! تفآديت نظرآت الأمـيرة وهززت يد صديقتي قـآئله :
    - آه .. يبدو أنها غرقت بأحلآمها كـالعآده ..! أعتذر جداً ..
    أبتسمت الأميرة برقة وقآلت :
    - لا بأس .. لابد أن لـِ صديقتكِ خيآل كبير ..
    إبتسمتُ وأومأتُ برأسي موآفقه :
    - نعم إنها تحب الخيال كثيراً لدرجة توقعنا بالمتآعب .!
    قـآطع حديثنا صوت أحدهم قائلاً :
    - الأميرة ياقوت .. لقد جهز طعام الإفطار ..
    لقد كان ذلك صوت الخادمة "ساري" صوتها خشن بعض الشيء ..
    شكرتها الأميرة .. وطلبت منا اللحاق بها لغرفة الطعام ..
    ودخلنا غرفة الطعام التي أُعدت إعدادا فاخرًا .. الغرفة دافئة وأنيقة .. تتوسها طاولة طويلة .. وما لفت انتباهي قطعة الثريا التي تشع فوق طاولة الطعام . .
    كان يتوسط الطاولة .. طبق صيني بيضاوي امتلأ بـ "الشكشوكة" ( بيض مع البندورهـ والبصل ) .. وفي طرفي الطبق .. تراكمت الأرغفة الساخنة .. وصفت أطباق صغيرة بالجبن واللبنة و مربى التوت و الزيتون الأخضر ..
    فهاجت بطوننا بشهوة الطعام .. ولكننا حافظنا على جمودنا .. حتى مدت الأميرة يدها إلى الرغيف .. فتناولته ..
    ثم أقبلنا على الطعام ملتزمين الأدب والحياء ..
    سألتني الأميرة قائلة :
    - نور .. هل تجيدين كتابة القصص والخواطر .. ؟
    - ليس كثيرًا ..
    - توقعتك مثل أبيك .. حسنًا ماذا تحبين ؟
    - أحب الطبخ جدًا .. يُعجب الكثير بطبخي .. !
    - ماشاء الله .. يحتاج أن نحدد يومًا لنأكل من يدك ..
    وران الصمت للحظات ..
    قطعته بسؤالي للأميرة :
    - لم لا نجد زهورًا في هذه الجزيرة .. فقد عُرفت قديمًا بأنها جزيرة الزهور ..
    - قديمًا .. فمن بعد رحيل والدتي .. لم يعد هناك من يهتم بالزهور ..
    سألتها مستفهمةً :
    - ولما لا تحضرون مزارعًا ..
    - لم يقبل أحد بأن يبقى معنا ليزرع لنا الزهور ويعتني بها ..
    كنتُ أتوقع أن يارا ستخبرها بأنها تحب العناية بالزهور .. لكن ذلك لم يحصل ..

    ><><><><><><><><><><><><><><
    - يارا لما لم تخبريها .. أنك يمكنك زراعة الزهور والاهتمام بها ..!
    اتجهت بارا نحو التسريحة ثم التفتت لي وغمزت بعينها اليمنى قائلة :
    - كل شيء في وقتـﮧ ..
    - ألن تقدمي باقة الورد للأميرة ؟
    - امممممم ..
    - قدميها الان أظن أنه وقت مناسب ..
    وافقتني الرأي .. ثم اتجهنا لبهو الاستقبال لأخذ الباقة ..
    فطبعًا يارا نسيتها هناك على قاعدة التحفة ..
    أخبرتنا الخادمة ميساء أن الأميرة الان في المجلس .. أخذتنا الخادمة إلى هناك ..
    كانت الأميرة تشاهد التلفاز .. ابتسمت حينما رأتنا ..
    وأشارت لنا بالجلوس بجانبها ..
    جلستُ على كرسي أحمر مريح ..
    أما يارا فذهب للأميرة وقدمت لها الباقة .. أُعجبت الأميرة كثيرًا بالزهور ..





    ماالانتقادات والتعديلات التي أطرئها عليها ..
    وكيف أختصرها ؟! .. لأني شايفتها طويلة بلا معنى ..
    فمع كل هذا الطول .. لم تصل للفكرة الأساسية للقصة ..

    ضروري .. أحتاج مساعدتكم ..

    ●.● مع الـωـلآ مـۃ ●.●



    >>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
    ==================================

    نظراً لكثرة إنشغالي لم أتمكن من قراءتها كامله

    لكن قلمكِ قصصي ياغاليه ،،

    سأتغيب لعِدّة أيام وسأعود بإذن الله للتمعّن في هذه الرائعه ،،

    كوني بالقرب ،،

    __________________________________________________ __________
    شكرًا لك ..
    بانتظارك بفارغ الصبر ..

    __________________________________________________ __________
    أنتظر الرد .. للرفع

    __________________________________________________ __________
    جَوهرة العَطاء ..
    ماأروعَكِ يبدو أنها قِصة جميلة للغاية " قرأتُ معظمَهَا وسأكمل ماتبقى"
    أما عَن النِقدْ والنصائِح ياليتني أستطيع مساعدتكِ ولكنني للأسَف
    لستُ مُتمرسِة البَتة في عالم القَصَصْ ومعلوماتي في مايُخصَها ضَئِيلة جداً
    لَكن ْ هُناك ْمن مرتادات وكاتِبات الفيض من لَهن باع في هذا الفَن قد يُساعِدنكِ
    مِثل :
    فتاة القَمر
    عزف المَطَر
    فصول مُتشابِهه
    :
    دُمتِ روعة !

    __________________________________________________ __________
    فــي الحقيقة قصة بمنتهى الروعه

    أعجبتني كثيرا فقد جعلتني أتصور المشهد كاملا

    وانتظــر البقيـــة بفارغ الصبــر فأرجو أن لا تتأخري

    يــا أيتها الكاتبة المتميزة

    يعطيك العافية ,, دام نبض قلمك

    بانتظارك


يعمل...
X