عنوان الموضوع : رسالة إلى حكام العرب ...
مقدم من طرف منتديات أميرات
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
أرسلت بداية بواسطة غريبة الروح
قتلوا الطفولة والأمومة زعمهم = أن العدالة هكذا تتطلبُ
بارك الله فيكم ,,
ونصر المسلمين في كل مكان.
شكراً لكِ يا غريبة الروح وبارك الله فيكِ ...
__________________________________________________ __________
أرسلت بداية بواسطة أم جودي
العبدُ يُضرب بالعصا أدبٌ لهُ = والحر بالكلمِ الجميلِ يؤدبُ
بارك الله في يمينك
عاش العراق بعزةٍ = فرجالهم بجهادهم لن يغلبوا
اللهم آمين
شكراً لكِ يا أم جودي
وبارك الله فيكِ ...
__________________________________________________ __________
مقدم من طرف منتديات أميرات
مشاركة جديدة أتمنى أن لا تحرموها النقد والتعديل ...
[poet font="Simplified Arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
ضُرِبَ المِثالُ لكم فأين المهربُ ؟ = ولقد علمتم ما يرادُ ويُطلبُ
العبدُ يُضرب بالعصا أدبٌ لهُ = والحر بالكلمِ الجميلِ يؤدبُ
لكنهُ الغرب اللئيم ودأبهُ = أن يفسد الحق المبين ويقلبُ
هذا عدو الدين أقبل يرتجي = نصرٌ يهز بهِ الكؤوس ويشربُ
أتعجبون لأنه كشف الغطاء = عنكم وقد كنتم كثيراً تكذبوا
فأقام حرباً للصهاينةِ الأولي = يرجون أمناً مثلما هم يرغبوا
حربٌ على دين الإلهِ وآلهِ = وبظنهِم نصرٌ إليهم يجلبُ
أين التكاتف والعدو ببابكم = والصمت في زمن الشدائدِ أعجبُ؟
هذا مثال الغرب ساقوهُ لكم = ضُرِبَ العِراقُ لأي شيءٍ يضربُ؟
فلأي شيءٍ مزقوهُ بربكم؟ = ولأي شيء يستباحُ ويُنهبُ
هل كان عبداً قد شروه بدرهمٍ = لما لهم عق الأوامر أدّبوا؟
أو كان نداً لا يروم مهانةً = مدوا يداً نحو المنيةَ تسحبُ
قتلوا الطفولة والأمومة زعمهم = أن العدالة هكذا تتطلبُ
سيبدلوا شعب العراق بخوفهِ = أمناً له تحت المقابرِ أرحبُ
بدءوا بهِ لكنهم لن ينتهوا = إلا بكم يا أمةً لا تغضبُ
هل قد فُجعتم بالعراقِ وأهله = أم أنكم لتسلسلٍ تترقبوا؟
سينالكم ما نال اخوتكم هنا = وعروشكم ستدك حتى تنحبُ
وقصوركم ستغيب عنها شمسكم = فتعود سوداءً تغيبُ وتغربُ
لا لن يكون لكم شعوباً تفتدي = بل إنها عن وصلكم تتجنبُ
أمنّ يرى ما قد جرى في أهلهِ = فيلوذ للصمتِ الرهيبِ ويهربُ
أيظنه يوماً ستحميهِ الأمم؟ = وهو الذي لهوانهِ يتقربُ؟
بل إنه سيكون خصم شعوبهِ = وتراهُ مذموماً فلا يستعتبُ
قم يا عراقي للجهاد لأنهُ = تحيى حياةً في جهادِك أطيبُ
لا يخدعوك بقولهم " جئنا لكم " = بل إنهُ خيرٌ لديك سيسلبُ
إن لم تقم علم الجهاد لترتقي = ستكون أعلام المذلةِ أقربُ
هي أمةُ الإسلام عقداً ينفلت = لو حبةً منهُ تزولُ وتذهبُ
حاذر عدوك إنما في قلبهِ = شرٌ مقيمٌ لا يزولُ ويُحجبُ
يسعى لشرٍ دائماً لا يرتجي = سلماً بيومٍ أو يتوب ويتعبُ
سيفتش الأفكار حتى يلتقي = شراً فيلقيهِ إليك وينسبُ
قد بدد الأحلام نحو علاقةٍ = نحو السلام فليس ذلك يطلبُ؟
من كان يرجوه لسلمٍ يلتقي = نارٌ بهِ من حقدهِ لا تنضبُ
هذي جيوش الروم تقتل نفسها = لما رأوا فعل الحماة تهيبوا
لما دنا سهم المنية أنصتوا = وكأنه قد جاء فيهم يخطبُ
تفنى عزائمهم بكل بساطةٍ = وشبابهم عند المعارك شُيّبُ
لو أشرقت شمس الخديعة مرةً = عند الحقيقة تستغيثُ وتهربُ
لا تستمع إن قال يوماً مرجفاً = ( ذ َهَبَ العِراقُ وكل حي ٍ يذهبُ )
بل قل معي عاش العراق بعزةٍ = فرجالهم بجهادهم لن يغلبوا
[/poet]
[poet font="Simplified Arabic,4,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
ضُرِبَ المِثالُ لكم فأين المهربُ ؟ = ولقد علمتم ما يرادُ ويُطلبُ
العبدُ يُضرب بالعصا أدبٌ لهُ = والحر بالكلمِ الجميلِ يؤدبُ
لكنهُ الغرب اللئيم ودأبهُ = أن يفسد الحق المبين ويقلبُ
هذا عدو الدين أقبل يرتجي = نصرٌ يهز بهِ الكؤوس ويشربُ
أتعجبون لأنه كشف الغطاء = عنكم وقد كنتم كثيراً تكذبوا
فأقام حرباً للصهاينةِ الأولي = يرجون أمناً مثلما هم يرغبوا
حربٌ على دين الإلهِ وآلهِ = وبظنهِم نصرٌ إليهم يجلبُ
أين التكاتف والعدو ببابكم = والصمت في زمن الشدائدِ أعجبُ؟
هذا مثال الغرب ساقوهُ لكم = ضُرِبَ العِراقُ لأي شيءٍ يضربُ؟
فلأي شيءٍ مزقوهُ بربكم؟ = ولأي شيء يستباحُ ويُنهبُ
هل كان عبداً قد شروه بدرهمٍ = لما لهم عق الأوامر أدّبوا؟
أو كان نداً لا يروم مهانةً = مدوا يداً نحو المنيةَ تسحبُ
قتلوا الطفولة والأمومة زعمهم = أن العدالة هكذا تتطلبُ
سيبدلوا شعب العراق بخوفهِ = أمناً له تحت المقابرِ أرحبُ
بدءوا بهِ لكنهم لن ينتهوا = إلا بكم يا أمةً لا تغضبُ
هل قد فُجعتم بالعراقِ وأهله = أم أنكم لتسلسلٍ تترقبوا؟
سينالكم ما نال اخوتكم هنا = وعروشكم ستدك حتى تنحبُ
وقصوركم ستغيب عنها شمسكم = فتعود سوداءً تغيبُ وتغربُ
لا لن يكون لكم شعوباً تفتدي = بل إنها عن وصلكم تتجنبُ
أمنّ يرى ما قد جرى في أهلهِ = فيلوذ للصمتِ الرهيبِ ويهربُ
أيظنه يوماً ستحميهِ الأمم؟ = وهو الذي لهوانهِ يتقربُ؟
بل إنه سيكون خصم شعوبهِ = وتراهُ مذموماً فلا يستعتبُ
قم يا عراقي للجهاد لأنهُ = تحيى حياةً في جهادِك أطيبُ
لا يخدعوك بقولهم " جئنا لكم " = بل إنهُ خيرٌ لديك سيسلبُ
إن لم تقم علم الجهاد لترتقي = ستكون أعلام المذلةِ أقربُ
هي أمةُ الإسلام عقداً ينفلت = لو حبةً منهُ تزولُ وتذهبُ
حاذر عدوك إنما في قلبهِ = شرٌ مقيمٌ لا يزولُ ويُحجبُ
يسعى لشرٍ دائماً لا يرتجي = سلماً بيومٍ أو يتوب ويتعبُ
سيفتش الأفكار حتى يلتقي = شراً فيلقيهِ إليك وينسبُ
قد بدد الأحلام نحو علاقةٍ = نحو السلام فليس ذلك يطلبُ؟
من كان يرجوه لسلمٍ يلتقي = نارٌ بهِ من حقدهِ لا تنضبُ
هذي جيوش الروم تقتل نفسها = لما رأوا فعل الحماة تهيبوا
لما دنا سهم المنية أنصتوا = وكأنه قد جاء فيهم يخطبُ
تفنى عزائمهم بكل بساطةٍ = وشبابهم عند المعارك شُيّبُ
لو أشرقت شمس الخديعة مرةً = عند الحقيقة تستغيثُ وتهربُ
لا تستمع إن قال يوماً مرجفاً = ( ذ َهَبَ العِراقُ وكل حي ٍ يذهبُ )
بل قل معي عاش العراق بعزةٍ = فرجالهم بجهادهم لن يغلبوا
[/poet]

==================================
قتلوا الطفولة والأمومة زعمهم = أن العدالة هكذا تتطلبُ
بارك الله فيكم ,,
ونصر المسلمين في كل مكان.
بارك الله فيكم ,,
ونصر المسلمين في كل مكان.
__________________________________________________ __________
العبدُ يُضرب بالعصا أدبٌ لهُ = والحر بالكلمِ الجميلِ يؤدبُ
بارك الله في يمينك
عاش العراق بعزةٍ = فرجالهم بجهادهم لن يغلبوا
اللهم آمين
بارك الله في يمينك
عاش العراق بعزةٍ = فرجالهم بجهادهم لن يغلبوا
اللهم آمين
__________________________________________________ __________
أرسلت بداية بواسطة غريبة الروح
قتلوا الطفولة والأمومة زعمهم = أن العدالة هكذا تتطلبُ
بارك الله فيكم ,,
ونصر المسلمين في كل مكان.
شكراً لكِ يا غريبة الروح وبارك الله فيكِ ...

__________________________________________________ __________
أرسلت بداية بواسطة أم جودي
العبدُ يُضرب بالعصا أدبٌ لهُ = والحر بالكلمِ الجميلِ يؤدبُ
بارك الله في يمينك
عاش العراق بعزةٍ = فرجالهم بجهادهم لن يغلبوا
اللهم آمين
شكراً لكِ يا أم جودي
وبارك الله فيكِ ...

__________________________________________________ __________
مغترب قديم وقصيدة تشد لها الرحال
ماأبدع كتابتك تذكرني بكتابة شاعر عربي كبير
دمت مبدعًا
أختك
بنت البحر
ماأبدع كتابتك تذكرني بكتابة شاعر عربي كبير
دمت مبدعًا
أختك
بنت البحر
فعلاً أنا أيضا أتمنى لو تصل هذه الرساله
سلمت يداك
سلمت يداك