عنوان الموضوع : •·.·´¯`·.·• ( قصـــة بنــاء البيـــت العتيـــــق ) •·.·´¯`·.·• ( 2 )
مقدم من طرف منتديات أميرات


..* قصــة بنـــاء البيــت العتيــق ..*
وها نحن الآن أمام الإختبار الثانـي..*
وبعد أن كبر إسماعيل.. وبلغ أشده.. جاءه إبراهيم وقال له: يا إسماعيل.. إن الله أمرني بأمر.
قال إسماعيل: فاصنع ما أمرك به ربك..
انظروا لقلب إبراهيم وحبه الصادق لله أمره الله فطبق أمره ولم يسوف أو يؤجل أو يهمل خشية منه ومحبة له
يقول الإمام الشافعي رحمه الله:
تعصي الإله وأنت تظهر حبه
هذا محال في القياس بديع
لو كان حبك صادقاً لأطعته
إن المُحب لمن يحب مُطيع
قال إبراهيم: وتعينني؟ قال: وأعينك. فقال إبراهيم: فإن الله أمرني أن أبني هنا بيتاً
وفي هذه القصة تعاون على البر والتقوى بين الوالد وولده ، فإن إسماعيل قد أعان والده إبراهيم على بناء البيت الحرام.
فكان إسماعيل يأتي بالحجارة وإبراهيم يبني
إنها مهمة أوكلها الله تعالى لهذين النبيين الكريمين.. مهمة بناء بيت الله تعالى في الأرض.
وكان إسماعيل قد شب وأصبح فتى يستطيع البناء معه .
قال ابن عباس : كأني بإبراهيم ، وقد ارتفع على الجدار ،
وإسماعيل يناوله الحجارة ، وهو يضعها ويبني .
أتدرون ماذا كان نشيدهم الخالد أح بتي في الله؟ ... كانا يقولان :
{رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ} البقرة: من الآية127 .
فقد كان همهم الأكبر قبول العمل وإن الإنسان إذا عمل الصالحات عليه أن يبقى على وجل أن الله لا يقبل منه،
ولا يغتر بعمله، وليس همهم أمر من أمور الدنيا كمن همها أن تكون الأفضل جمالاً وشكلاً بين البنات
وتجعل كل تفكيرها وتخطيطها في شكلها ولباسها ,
صحيح أن الله جميل يحب الجمال ومأمورون في الشرع بالإهتمام بالشكل والمظهر
ولكن ينبغي أن يكون أكبر همنا هو الآخرة وقبول العمل
ومن النساء أكبر همها صديقتها , حتى أصبحت الغيرة بين الصديقات مُنتشرة وبشكل واضح
ولذلك نجد أن بعض الفتيات لا يردن تعدد العلاقات وذلك تجنباً لمثل هذه المشاكل.
والحسد غالباً ما يكون مرض يصيب ذوي النفوس الضعيفة، ويؤدي إلى العدواة بين الصديقات،
وخاصة القريبات من بعضهن البعض

ويشترط في العبادات حتى تقبل عند الله عز وجل ويؤجر عليها العبد أن يتوفر فيها شرطان :
الشرط الأول:
الإخلاص لله عز وجل ، قال تعالى : ( وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ) سورة البينة/5 ،
ومعنى الإخلاص هو: أن يكون مراد العبد بجميع أقواله وأعماله الظاهرة والباطنة ابتغاء وجه الله تعالى ،
قال تعالى : ( وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَى. إِلاَّ ابْتِغَاء وَجْهِ رَبِّهِ الأَعْلَى) سورة الليل/19
وقال تعالى : (إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاء وَلا شُكُورًا) الإنسان/9
الشرط الثاني:
موافقة العمل للشرع الذي أمر الله تعالى أن لا يُعبد إلا به وهو متابعة النبي صلى الله عليه وسلم فيما جاء به من الشرائع
فقد جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم : " من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد " رواه مسلم ( الأقضية/3243)
قال ابن القيم رحمه الله: فإن الله جعل الإخلاص والمتابعة سببا لقبول الأعمال فإذا فقد لم تقبل الأعمال .
والفاجر يفجر ويعصي ويزني ، ويكذب ويغتاب ، ويقول : رحمة الله وسعت كل شيء !
صحيح أنّ الله رحيم بعباده أرحم من قلب الأم على ابنها لكن لمن ؟
لمن تاب وأناب وجاهد نفسه على ترك المعاصي وفعل الطاعات وسعى وبذل الأسباب
أما المُصر على ذنبه وهو غير مُبالٍ ثم يقول الله رحيم ويرجو الجنة
فهذا سوء أدب مع الله والرجاء مع القعود عن بذل الأسباب عجز مذموم،
فالذي يتمنى حصول الخير ولا يبذل أسبابه إنما هو عاجز متمنّي
إذا منَّتك نفسك نيل خير = ولم تبذل له سبباً مؤتَّى
فما تبني وإن أجهدتَ فكراً = سوى حلم يزول إذا صحوتَا
وقد جعل الله للمؤمن من حسن الظن به والتوكل عليه والإلتجاء إليه ما يغنيه عن الأماني الباطلة إذا أعيته الحيل
وتقطعت به الأسباب المادية، فإن سبب الله لا ينقطع

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================

فلما بقي مكان الحجر أمر الله عز وجل إبراهيم أن يبقي مكانه .
فالتفت إلى الحي القيوم ،ودعا أن يبارك الله ، عز وجل ، في هذا البناء .
فأتاه جبريل بالحجر الأسود أبيض كاللبن ، كالجوهرة البيضاء من الجنة ،
فسلمه إلى إبراهيم وقال : ضع هذا الحجر في هذا المكان ليستلمه الناس .
قال صلى الله عليه وسلم : (نزل الحجر الأسود من الجنة وهو أشد بياضا من اللبن فسودته خطايا بني آدم)
حسن صحيح: سنن الترمذي- الرقم: 877
وصح عنه صلى الله عليه وسلم في حديث أنه قال :
( إن لهذا الحجر لساناً وشفتين يشهد لمن استلمه يوم القيامة بحق )
إسناده صحيح: صحيح ابن خزيمة- الرقم: 2736
فمن استلم الحجر الأسود أو قبله ، وهو صادق ومشتاق ومخلص ،
أنطق الله الحجر الأسود يوم القيامة بلسان ناطق يشهد لمن استلمه بحق في الحياة الدنيا .
وبني إبراهيم ، عليه السلام ، البيت، ونزل ووقف عند المقام الذي نحن نصلي فيه اليوم.
فقال الله عز وجل : {وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلّىً } البقرة: من الآية125 .
فوقف هناك ودعا الله كثيراً .
فأمره الله أن ينادي في الناس جميعاً أن يحجوا إلى هذا البيت ،
وأن يأتوا إلى بيت الرحمن ، فبيت الرحمن جل جلاله فيه الهداية والنُور ،
فارتفع إبراهيم على جبل من جبال مكة فنادى في الناس .
قال ابن عباس : فسمعه الناس في أصلابهم
(وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالاً وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يأتينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ 27 لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ) 27-28.
في تفسيرابن كثير رحمه الله لهذه الآية:
( وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ ) أي ناد في الناس داعياً لهم إلى الحج إلى هذا البيت الذي أمرناك ببنائه،
( يَأْتُوكَ رِجَالا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ ) قد يَستدلّ بهذه الآية من ذهب من العلماء إلى أن الحج ماشياً، لمن قدر عليه،
أفضلُ من الحج راكباً؛ لأنه قدمهم في الذكر، فدل على الاهتمام بهم وقوة هممهم وشدة عزمهم،
والذي عليه الأكثرون أن الحج راكباً أفضل؛
إقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، فإنه حج راكباً مع كمال قوته عليه السلام.
( لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ ) قال غير واحد هي منافع الدنيا والآخرة؛
أما منافع الآخرة فرضوان الله، وأما منافع الدنيا فما يصيبون من منافع البُدْن والربح والتجارات
وصار كل من يزور المسجد الحرام ويعود إلى بلده يحس أنه يزداد عطشاً كلما ازداد ريا منه،
ويعمق حنينه إليه كلما بعد منه.
انتهى
وللقصــة بقيـة
قصة الذبيح ~ إسماعيل عليه السلام ~ (3)
فَ كونوا بالقُربِ ولاتبتعـــدوا ..*

__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة ندية الغروب
__________________________________________________ __________
كتبت بواسطة السهى
مقدم من طرف منتديات أميرات


..* قصــة بنـــاء البيــت العتيــق ..*
وها نحن الآن أمام الإختبار الثانـي..*
وبعد أن كبر إسماعيل.. وبلغ أشده.. جاءه إبراهيم وقال له: يا إسماعيل.. إن الله أمرني بأمر.
قال إسماعيل: فاصنع ما أمرك به ربك..
انظروا لقلب إبراهيم وحبه الصادق لله أمره الله فطبق أمره ولم يسوف أو يؤجل أو يهمل خشية منه ومحبة له
يقول الإمام الشافعي رحمه الله:
تعصي الإله وأنت تظهر حبه
هذا محال في القياس بديع
لو كان حبك صادقاً لأطعته
إن المُحب لمن يحب مُطيع
قال إبراهيم: وتعينني؟ قال: وأعينك. فقال إبراهيم: فإن الله أمرني أن أبني هنا بيتاً
وفي هذه القصة تعاون على البر والتقوى بين الوالد وولده ، فإن إسماعيل قد أعان والده إبراهيم على بناء البيت الحرام.
فكان إسماعيل يأتي بالحجارة وإبراهيم يبني
إنها مهمة أوكلها الله تعالى لهذين النبيين الكريمين.. مهمة بناء بيت الله تعالى في الأرض.
وكان إسماعيل قد شب وأصبح فتى يستطيع البناء معه .
قال ابن عباس : كأني بإبراهيم ، وقد ارتفع على الجدار ،
وإسماعيل يناوله الحجارة ، وهو يضعها ويبني .
أتدرون ماذا كان نشيدهم الخالد أح بتي في الله؟ ... كانا يقولان :
{رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ} البقرة: من الآية127 .
فقد كان همهم الأكبر قبول العمل وإن الإنسان إذا عمل الصالحات عليه أن يبقى على وجل أن الله لا يقبل منه،
ولا يغتر بعمله، وليس همهم أمر من أمور الدنيا كمن همها أن تكون الأفضل جمالاً وشكلاً بين البنات
وتجعل كل تفكيرها وتخطيطها في شكلها ولباسها ,
صحيح أن الله جميل يحب الجمال ومأمورون في الشرع بالإهتمام بالشكل والمظهر
ولكن ينبغي أن يكون أكبر همنا هو الآخرة وقبول العمل
ومن النساء أكبر همها صديقتها , حتى أصبحت الغيرة بين الصديقات مُنتشرة وبشكل واضح
ولذلك نجد أن بعض الفتيات لا يردن تعدد العلاقات وذلك تجنباً لمثل هذه المشاكل.
والحسد غالباً ما يكون مرض يصيب ذوي النفوس الضعيفة، ويؤدي إلى العدواة بين الصديقات،
وخاصة القريبات من بعضهن البعض

ويشترط في العبادات حتى تقبل عند الله عز وجل ويؤجر عليها العبد أن يتوفر فيها شرطان :
الشرط الأول:
الإخلاص لله عز وجل ، قال تعالى : ( وَمَا أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ ) سورة البينة/5 ،
ومعنى الإخلاص هو: أن يكون مراد العبد بجميع أقواله وأعماله الظاهرة والباطنة ابتغاء وجه الله تعالى ،
قال تعالى : ( وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَى. إِلاَّ ابْتِغَاء وَجْهِ رَبِّهِ الأَعْلَى) سورة الليل/19
وقال تعالى : (إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاء وَلا شُكُورًا) الإنسان/9
الشرط الثاني:
موافقة العمل للشرع الذي أمر الله تعالى أن لا يُعبد إلا به وهو متابعة النبي صلى الله عليه وسلم فيما جاء به من الشرائع
فقد جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم : " من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد " رواه مسلم ( الأقضية/3243)
قال ابن القيم رحمه الله: فإن الله جعل الإخلاص والمتابعة سببا لقبول الأعمال فإذا فقد لم تقبل الأعمال .
والفاجر يفجر ويعصي ويزني ، ويكذب ويغتاب ، ويقول : رحمة الله وسعت كل شيء !
صحيح أنّ الله رحيم بعباده أرحم من قلب الأم على ابنها لكن لمن ؟
لمن تاب وأناب وجاهد نفسه على ترك المعاصي وفعل الطاعات وسعى وبذل الأسباب
أما المُصر على ذنبه وهو غير مُبالٍ ثم يقول الله رحيم ويرجو الجنة
فهذا سوء أدب مع الله والرجاء مع القعود عن بذل الأسباب عجز مذموم،
فالذي يتمنى حصول الخير ولا يبذل أسبابه إنما هو عاجز متمنّي
إذا منَّتك نفسك نيل خير = ولم تبذل له سبباً مؤتَّى
فما تبني وإن أجهدتَ فكراً = سوى حلم يزول إذا صحوتَا
وقد جعل الله للمؤمن من حسن الظن به والتوكل عليه والإلتجاء إليه ما يغنيه عن الأماني الباطلة إذا أعيته الحيل
وتقطعت به الأسباب المادية، فإن سبب الله لا ينقطع

==================================

فلما بقي مكان الحجر أمر الله عز وجل إبراهيم أن يبقي مكانه .
فالتفت إلى الحي القيوم ،ودعا أن يبارك الله ، عز وجل ، في هذا البناء .
فأتاه جبريل بالحجر الأسود أبيض كاللبن ، كالجوهرة البيضاء من الجنة ،
فسلمه إلى إبراهيم وقال : ضع هذا الحجر في هذا المكان ليستلمه الناس .
قال صلى الله عليه وسلم : (نزل الحجر الأسود من الجنة وهو أشد بياضا من اللبن فسودته خطايا بني آدم)
حسن صحيح: سنن الترمذي- الرقم: 877
وصح عنه صلى الله عليه وسلم في حديث أنه قال :
( إن لهذا الحجر لساناً وشفتين يشهد لمن استلمه يوم القيامة بحق )
إسناده صحيح: صحيح ابن خزيمة- الرقم: 2736
فمن استلم الحجر الأسود أو قبله ، وهو صادق ومشتاق ومخلص ،
أنطق الله الحجر الأسود يوم القيامة بلسان ناطق يشهد لمن استلمه بحق في الحياة الدنيا .
وبني إبراهيم ، عليه السلام ، البيت، ونزل ووقف عند المقام الذي نحن نصلي فيه اليوم.
فقال الله عز وجل : {وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلّىً } البقرة: من الآية125 .
فوقف هناك ودعا الله كثيراً .
فأمره الله أن ينادي في الناس جميعاً أن يحجوا إلى هذا البيت ،
وأن يأتوا إلى بيت الرحمن ، فبيت الرحمن جل جلاله فيه الهداية والنُور ،
فارتفع إبراهيم على جبل من جبال مكة فنادى في الناس .
قال ابن عباس : فسمعه الناس في أصلابهم
(وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالاً وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يأتينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ 27 لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ) 27-28.
في تفسيرابن كثير رحمه الله لهذه الآية:
( وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ ) أي ناد في الناس داعياً لهم إلى الحج إلى هذا البيت الذي أمرناك ببنائه،
( يَأْتُوكَ رِجَالا وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ ) قد يَستدلّ بهذه الآية من ذهب من العلماء إلى أن الحج ماشياً، لمن قدر عليه،
أفضلُ من الحج راكباً؛ لأنه قدمهم في الذكر، فدل على الاهتمام بهم وقوة هممهم وشدة عزمهم،
والذي عليه الأكثرون أن الحج راكباً أفضل؛
إقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم، فإنه حج راكباً مع كمال قوته عليه السلام.
( لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ ) قال غير واحد هي منافع الدنيا والآخرة؛
أما منافع الآخرة فرضوان الله، وأما منافع الدنيا فما يصيبون من منافع البُدْن والربح والتجارات
وصار كل من يزور المسجد الحرام ويعود إلى بلده يحس أنه يزداد عطشاً كلما ازداد ريا منه،
ويعمق حنينه إليه كلما بعد منه.
انتهى
وللقصــة بقيـة
قصة الذبيح ~ إسماعيل عليه السلام ~ (3)
فَ كونوا بالقُربِ ولاتبتعـــدوا ..*

__________________________________________________ __________
.
أولى
يا الله في قصّتهم الكثير من العِبَر
فقط لو نتأملها لتعلّمنا منهم الكثيييير
جزاكِ الله خيراً يا نوور استمتعت بصراحة وبقوّة
وأنا أقرأ الروائع التي خُطّت هُنَا ~
بشَوق للبقيّة ^^
.
أولى

يا الله في قصّتهم الكثير من العِبَر
فقط لو نتأملها لتعلّمنا منهم الكثيييير
جزاكِ الله خيراً يا نوور استمتعت بصراحة وبقوّة
وأنا أقرأ الروائع التي خُطّت هُنَا ~
بشَوق للبقيّة ^^
.
__________________________________________________ __________
الاعمال الخالدة تحتاج لعزيمة خالدة ولرجال ونساء خالدون
سيدنا ابراهيم ربى ولده سيدنا اسماعيل عليهما السلام فاحسن تربيته
لذلك لم يبذل جهدا في جعله معينا له
وهذا ما يغفل عنه الاهل اليوم
حيث يتركوا اولادهم بلا تربية دينية وحين يكبرون يطلبون منهم الالتزام فكيف هذا؟
موضوووع رائع
بوركت
سيدنا ابراهيم ربى ولده سيدنا اسماعيل عليهما السلام فاحسن تربيته
لذلك لم يبذل جهدا في جعله معينا له
وهذا ما يغفل عنه الاهل اليوم
حيث يتركوا اولادهم بلا تربية دينية وحين يكبرون يطلبون منهم الالتزام فكيف هذا؟
موضوووع رائع
بوركت
__________________________________________________ __________


.
أولى
يا الله في قصّتهم الكثير من العِبَر
فقط لو نتأملها لتعلّمنا منهم الكثيييير
جزاكِ الله خيراً يا نوور استمتعت بصراحة وبقوّة
وأنا أقرأ الروائع التي خُطّت هُنَا ~
بشَوق للبقيّة ^^
.
أولى

يا الله في قصّتهم الكثير من العِبَر
فقط لو نتأملها لتعلّمنا منهم الكثيييير
جزاكِ الله خيراً يا نوور استمتعت بصراحة وبقوّة
وأنا أقرأ الروائع التي خُطّت هُنَا ~
بشَوق للبقيّة ^^
.
ياهلا ومرحبا بـ خادة الإسلام
أسفرتِ وأنورتِ حبيبتي
جزاكِ الله خيراً ونفع بكِ الأمة
اللهم ارزقني وإياها لذة النظر إلى وجهك الكريم والشوق إلى لقائك في غير ضراء مضرة ولافتنة مضلة
آمين
أسفرتِ وأنورتِ حبيبتي
جزاكِ الله خيراً ونفع بكِ الأمة
اللهم ارزقني وإياها لذة النظر إلى وجهك الكريم والشوق إلى لقائك في غير ضراء مضرة ولافتنة مضلة
آمين

__________________________________________________ __________
؛
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة لا يُمَلُّ منها..
وكيف يَمَلُّ الإنسان من قراءةِ قصةِ بناءِ البيتِ الذي تهفو كل الأنفس إلى رؤيتهِ والسعيِ إلي زيارته..
وتشتاقُ كل الأيادي إلى ملامسة حجرٍ نزل من الجنة.. ()
ما شاء الله..
جزء من القصة فيه الكثير من المعاني النبيلة..
العمل والطاعة الكاملة لله سبحانه وتعالى من طرف أنبياءِ الله صلوات الله عليهم جميعا..
لا يحركهم في ذلك إلا الرغبة في قبول العمل وطلب الرضاء من الله
..
بارك الله فيكِ نور ()
وجازاكِ خيرا
ننتظر بقية القصة
دامَ عطاءك يا غالية
؛
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قصة لا يُمَلُّ منها..
وكيف يَمَلُّ الإنسان من قراءةِ قصةِ بناءِ البيتِ الذي تهفو كل الأنفس إلى رؤيتهِ والسعيِ إلي زيارته..
وتشتاقُ كل الأيادي إلى ملامسة حجرٍ نزل من الجنة.. ()
ما شاء الله..
جزء من القصة فيه الكثير من المعاني النبيلة..
العمل والطاعة الكاملة لله سبحانه وتعالى من طرف أنبياءِ الله صلوات الله عليهم جميعا..
لا يحركهم في ذلك إلا الرغبة في قبول العمل وطلب الرضاء من الله
..
بارك الله فيكِ نور ()
وجازاكِ خيرا
ننتظر بقية القصة
دامَ عطاءك يا غالية
؛


::
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،
بارك الله فيك نور .. ونفع بك .. =))
قصة مليئَة بالمعاني والعبر .. يجدر بكل مسلم أن يقف عندها،
وأن يعطيها حقها من التفكير والتأمل ؛ ليأخذ العبرة من ثمارها العظيمة ..
()
جزاكِ الله كل خيرعلى الطرح القيم..(
لاحرمكِ المولى آجر طرحك..
/
/
بكل لهفة ننظر البقية..)
دمتِ بحفظهِ تعالى
..~
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته،،
بارك الله فيك نور .. ونفع بك .. =))
قصة مليئَة بالمعاني والعبر .. يجدر بكل مسلم أن يقف عندها،
وأن يعطيها حقها من التفكير والتأمل ؛ ليأخذ العبرة من ثمارها العظيمة ..
()
جزاكِ الله كل خيرعلى الطرح القيم..(
لاحرمكِ المولى آجر طرحك..
/
/
بكل لهفة ننظر البقية..)
دمتِ بحفظهِ تعالى
..~
ياهلا بالجميلة الخلوقة سهى
حفظكِ الله ورعاكِ ياحبيبة
تسعدني طلاتكِ وكثيراً
جزاكِ الله خيراً ونفع بكِ الأمة
يارب استفدتي
انتظري البقية وكوني بالقربِ
\
\
حفظكِ الله ورعاكِ ياحبيبة
تسعدني طلاتكِ وكثيراً
جزاكِ الله خيراً ونفع بكِ الأمة
يارب استفدتي
انتظري البقية وكوني بالقربِ
\
\